
وزارة الخارجية تتابع إجراءات عودة المواطنين البحرينيين العالقين في إيران إلى مملكة البحرين
في إطار مواصلة جهودها لتسهيل عودة المواطنين البحرينيين العالقين في الخارج من جميع الدول المتأثرة بالأوضاع الراهنة، قامت وزارة الخارجية بتكليف عددٍ من الدبلوماسيين البحرينيين بالتواجد في تركمانستان للإشراف على متابعة سير الإجراءات اللازمة وتيسيرها بالتنسيق مع الجهات التركمانية المختصة لتسهيل دخول المواطنين البحرينيين العالقين في الجمهورية الإسلامية الإيرانية إلى الأراضي التركمانية، ومن ثم مغادرتهم إلى مملكة البحرين جوًا عبر خطوط شركة طيران الخليج، الناقلة الوطنية لمملكة البحرين.
كما قامت الوزارة بترتيب توفير حافلات من مدينة مشهد للمواطنين الراغبين في مغادرة الأراضي الإيرانية عن طريق البر.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البلاد البحرينية
منذ 22 دقائق
- البلاد البحرينية
حزب الله: لسنا على الحياد ونتصرف بما نراه مناسبا
مع مرور أسبوع على المواجهة بين إسرئيل وإيران، أعلن الأمين العام لحزب الله نعيم قاسم الخميس أن الحزب الموالي لإيران "سيتصرف بما يراه مناسبا" في الأحداث الجارية. "نتصرف بما نراه مناسبا" وقال قاسم في بيان إن الحزب "ليس على الحياد" في هذا النزاع، مضيفا "نتصرف بما نراه مناسبا في مواجهة هذا العدوان الإسرائيلي الأميركي الغاشم"، على حد قوله. جاء هذا الموقف بعدما نبّه المبعوث الأميركي الخاص إلى سوريا توماس باراك من بيروت إلى أن تدخّل حزب الله في الحرب الإيرانية-الإسرائيلية سيكون "قرارا سيئا للغاية". أتى ذلك بينما يجري باراك زيارة لبيروت هي الأولى له إلى هذا البلد، في وقت دخلت المواجهة بين إيران واسرائيل يومها السابع. وكان حزب الله ندّد بالضربات الإسرائيلية على طهران غداة اندلاع النزاع بين الطرفين الأسبوع الماضي، لكنه رغم ذلك لم يعلن استعداده للدخول فيه. حلفاء إيران في الشرق الأوسط يشار إلى أن تقريراً أميركياً كان أشار الخميس، إلى أن إيران بنت في السنوات الماضية شبكة من الجماعات المتحالفة معها في الشرق األوسط سعيا وراء النفوذ الإقليمي وحماية النظام، وفقاً لصحيفة "وول ستريت جورنال". وأضاف التقرير أنه ورغم ذلك، غاب من أسماهم "حلفاء إيران"، عن المشهد بالمواجهة المباشرة المستمرة مع إسرائيل. ولفت إلى أن حزب الله الذي كان ُيعتبر في السابق الأقوى بين حلفاء إيران، لم ُيطلق صاروخا واحدا منذ الهجوم الإسرائيلي. في حين أصبحت حماس ضعيفة جدا بعد 20 شهرا من الحرب مع إسرائيل. وفي العراق، لم تستهدف الجماعات المدعومة من إيران القواعد العسكرية الأميركية كما فعلت في الماضي. أما الحوثيون فأطلقوا عدة صواريخ على إسرائيل يوم الأحد، لكنهم التزموا الصمت منذ ذلك الحين، وفق التقرير.


البلاد البحرينية
منذ 22 دقائق
- البلاد البحرينية
وزير المالية يوقع على الشراكة الاستراتيجية الثانية في مجال الاستثمار والتعاون مع المملكة المتحدة
استثمار ملياري جنيه استرليني من القطاع الخاص بمملكة البحرين في بريطانيا بحضور صاحب السمو الملكيّ الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، وفي إطار الزيارة الرسميّة التي يقوم بها سموه إلى المملكة المتحدة، تم التوقيع على الشراكة الاستراتيجية الثانية في مجال الاستثمار والتعاون بين مملكة البحرين والمملكة المتحدة، حيث وقعها من الجانب البحريني معالي الشيخ سلمان بن خليفة آل خليفة وزير المالية والاقتصاد الوطني، ومن الجانب البريطاني سعادة السيدة راشيل ريفز وزيرة الخزانة في المملكة المتحدة. وبهذه المناسبة، أكد معالي وزير المالية والاقتصاد الوطني على عمق العلاقات التاريخية الوطيدة التي تربط مملكة البحرين والمملكة المتحدة الصديقة وما تشهده العلاقات الثنائية من تطورٍ مستمر ونموٍ ملحوظ على كافة الأصعدة، لافتاً معاليه إلى الحرص المتبادل على الدفع بمساراتها نحو مزيد من النمو والازدهار، في كافة المجالات، لا سيما في المجالين المالي والاقتصادي، ومنها الشراكة الاستراتيجية الثانية في مجال الاستثمار والتعاون التي تم توقيعها اليوم، والتي من شأنها أن تسهم في تعزيز النمو الاقتصادي وخلق مزيدٍ من فرص العمل في البلدين الصديقين، ضمن القطاعات ذات الأولوية المشتركة، ومنها قطاع الخدمات المالية وقطاع التكنولوجيا وقطاع الصناعة، ودعم جهود تقليل كثافة انبعاثات الكربون، من خلال استثمار ملياري جنيه استرليني من القطاع الخاص بمملكة البحرين في بريطانيا. وأشار معاليه إلى أن هذه الشراكة الاستراتيجية تمثل محطة جديدة تعكس ما يوليه البلدان من حرص على توسيع آفاق التعاون المشترك وستسهم بالدفع بعجلة التنمية الاقتصادية وتأتي في إطار حرص حكومة مملكة البحرين على تعزيز البيئة الاقتصادية المحفزة والجاذبة للاستثمارات بين المملكة ودول العالم، بما يعزز من تنافسية الاقتصاد الوطني ويصب في تحقيق المزيد من التعاون الثنائي، الذي يعود بالخير والنماء على البلدين والشعبين الصديقين. ولفت معاليه إلى أن انضمام المملكة المتحدة إلى الاتفاقية الشاملة للتكامل الأمني والازدهار، وذلك بناء على الدعوة التي تلقتها المملكة المتحدة من مملكة البحرين والولايات المتحدة الأميركية للانضمام إلى الاتفاقية، ستسهم في الدفع بمسارات التعاون نحو مزيدٍ من النمو والازدهار وخلق مزيدٍ من الفرص التي تعود على البلدين والشعبين الصديقين بالخير والنماء في كافة المجالات. كما أشار معاليه إلى أهمية تعزيز أوجه التعاون الاقتصادي من خلال توطيد الشراكات الاستراتيجية مع كافة الدول الشقيقة والصديقة، بما يعزز فرص النمو المستدام، ويوفر المزيد من فرص العمل النوعية للمواطنين، ويهيئ بيئة أعمال جاذبة ومحفزة على الابتكار والاستثمار، إلى جانب ما تحققه من فرص لتبادل التجارب والخبرات والمعرفة.


البلاد البحرينية
منذ 22 دقائق
- البلاد البحرينية
اتصالات مباشرة بين طهران وواشنطن بعد بدء ضربات إسرائيل
أفادت وكالة رويترز، الخميس، نقلا عن مسؤولين دبلوماسيين، بأن اتصالات مباشرة جمعت بين المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف، ووزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي مرات عدة، منذ أن بدأت إسرائيل ضرباتها على إيران الأسبوع الماضي، في محاولة لإيجاد حل دبلوماسي للأزمة. ووفقا للدبلوماسيين، قال عراقجي إن طهران لن تعود إلى المفاوضات ما لم توقف إسرائيل الهجمات التي بدأت في 13 يونيو. وأضافوا أن المحادثات تضمنت مناقشة موجزة لمقترح أميركي قُدم لإيران في نهاية مايو، يهدف إلى إنشاء اتحاد إقليمي لتخصيب اليورانيوم خارج إيران، وهو عرض رفضته طهران حتى الآن. وكانت مناقشات هذا الأسبوع الهاتفية هي أهم محادثات مباشرة منذ أن بدأ الجانبان المفاوضات في أبريل، وفق ما أكدت رويترز. وقال دبلوماسي إقليمي مقرب من طهران، إن عراقجي أبلغ ويتكوف أن طهران "يمكنها إبداء مرونة في القضية النووية" إذا ضغطت واشنطن على إسرائيل لإنهاء الحرب. كما ذكر دبلوماسي أوروبي: "أبلغ عراقجي ويتكوف أن إيران مستعدة للعودة إلى المحادثات النووية، لكنها لن تستطيع ذلك إذا واصلت إسرائيل قصفها". وباستثناء لقاءات قصيرة بعد خمس جولات من المحادثات غير المباشرة منذ أبريل لمناقشة النزاع النووي الإيراني المستمر منذ عقود، لم يسبق أن أجرى عراقجي وويتكوف اتصالات مباشرة. وقال دبلوماسي إقليمي ثانٍ تحدث إلى رويترز إن "المكالمة (الأولى) بادرت بها واشنطن، التي اقترحت أيضا عرضا جديدا" لتجاوز الجمود بشأن الخطوط الحمراء المتضاربة.