رئيس الجمهورية يعزي في وفاة ثلاثة عسكريين أثناء أداء واجبهم الوطني بعين تيموشنت
تقدم رئيس الجمهورية, القائد الأعلى للقوات المسلحة وزير الدفاع الوطني, السيد عبد المجيد تبون, بأخلص التعازي وعميق المواساة لعائلات شهداء الجيش الوطني الشعبي الأشاوس, الذين وافتهم المنية أثناء أداء واجبهم الوطني بعين الأربعاء بولاية عين تيموشنت.
وجاء في نص التعزية :'يتقدم رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون القائد الأعلى للقوات المسلحة وزير الدفاع الوطني, بأخلص التعازي وعميق المواساة لعائلات شهداء الجيش الوطني الشعبي الأشاوس, الذين وافتهم المنية أثناء أداء واجبهم الوطني بعين الأربعاء بولاية عين تيموشنت, وهم المساعد بدوال عبد القادر, الرقيب الأول جرور شارف, والرقيب جحا برهان, من الدرك الوطني'.
وبهذا المصاب الجلل, 'يتضرع السيد رئيس الجمهورية إلى المولى العلي القدير, بأن يسكنهم فسيح الجنان, ويلهم ذويهم جميل الصبر والسلوان. (إنا لله وإنا إليه راجعون)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

جزايرس
منذ 14 ساعات
- جزايرس
التكفّل بالحجّاج صورة مصغّرة لتمثيلياتنا بالخارج
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. ❊ سخّرنا كل الإمكانيات اللازمة لخدمة الحجّاج والارتقاء بنوعية الخدمة❊ الرقمنة تحظى بأهمية بالغة لدى وزارة الخارجية خدمة لمواطنينا ❊ تنسيق على أعلى مستوى بين مختلف القطاعات بالبعثة الجزائرية للحجّ أكد مسؤول الوفد القنصلي بمكتب شؤون حجّاج الجزائر، ساعد بوخالفة، أن وزارة الخارجية تبذل كل الجهود في سبيل تقديم مساهمة نوعية وفعّالة لإنجاح موسم الحجّ لهذا العام، مشيرا إلى التزام سفارة الجزائر بالرياض والقنصلية العامة بجدة والوفد القنصلي المشارك في بعثة الحجّ، بتسخير كل الإمكانيات لمرافقة حجّاجنا الميامين والارتقاء بنوعية الخدمات القنصلية المقدمة لهم. أوضح بوخالفة، في تصريح ل"المساء" أن عملية الحجّ تحظى بأهمية بالغة من قبل مصالح وزارة الخارجية، نظرا لقداسة ومكانة هذه الشعيرة في وجدان الجزائريين، والتي تكرست من خلال الالتزام الشخصي لرئيس الجمهورية، وحرصه على التجسيد الكامل لعديد المبادرات التي أقرها لفائدة حجّاجنا الميامين، "ولعل أهمها تلك الخاصة بتحمّل الدولة للزيادات المقررة في تكاليف الحجّ لهذه السنة، والإبقاء على التكلفة المعتمدة خلال الموسم الفارط، ورفع قيمة المنحة المقدمة لحجّاجنا لتبلغ ألف دولار، فضلا عن تقديم حصة إضافية للمسجلين في عملية القرعة الذين بلغوا 70 سنة".وبعد أن نوّه بالتعاون والتكامل والعمل الجماعي بين مختلف القطاعات والوفد القنصلي وأعضاء البعثة الوطنية للحجّ، أكد بوخالفة، أن مهام الوفد القنصلي "صورة مصغّرة لتمثيلياتنا الدبلوماسية والقنصلية بالخارج، التي تضمن الحماية القنصلية للجزائريين بالخارج وتوفر لهم العديد من الخدمات القنصلية لا سيما ما تعلق منها بالإجراءات الإدارية باستصدار مختلف رخص المرور وشهادات ومحاضر الضياع لجوازات السفر وبقية وثائق الهوية وإجراءات التكفّل بالوفيات". وبخصوص التنسيق مع السلطات السعودية، أبرز محدثنا، أنه يعهد للوفد القنصلي الاتصال بالسلطات السعودية عبر القنوات الدبلوماسية وبتنسيق تام مع قنصليتنا العامة بجدة، حيث يتم تنظيم زيارات عمل إلى مندوبي وزارة الخارجية في كل من مكة المكرمة والمدينة المنوّرة، وكذا زيارة مسؤولي شرطة الحرمين وإدارة كبرى المستشفيات التي تستقبل الحجّاج الجزائريين. في سياق آخر، أشار مسؤول الوفد القنصلي، إلى أن مصالح وزارة الشؤون الخارجية، سارعت إلى الانخراط في المنظومة المعلوماتية بالتعاون مع الديوان الوطني للحجّ والعمرة، إيمانا منها بأنها ستسمح بتسهيل تجسيد جل المهام المنوطة بالوفد القنصلي، على غرار تحرير مختلف المحاضر والرخص وتقييد الوفيات، وتسهيل عملية إصدار الوثائق ذات الصلة. وأضاف أن عملية الانخراط هذه تأتي لتجسيد استراتيجية رئيس الجمهورية، السيّد عبد المجيد تبون، الرامية للتحوّل الرقمي وفي إطار تكريس سنّة التعاون والتنسيق المحكم بين قطاعي الخارجية والشؤون الدينية، "كما ستسهم هذه العملية في عصرنة ورقمنة جزء مهم من التسيير القنصلي، وتعميمه مستقبلا بصفة أوسع على المعتمرين النظاميين القادمين طوال السنة عن طريق الوكالات السياحية المعتمدة من طرف الديوان الوطني للحجّ والعمرة ". في الأخير حث بوخالفة، عبر "المساء" الحجّاج على أن يكونوا خير سفراء لبلد عظيم اسمه الجزائر، مذكّرا بالمناسبة بالدعم الدبلوماسي السعودي الكبير للثورة الجزائرية، بعدما كانت المملكة العربية السعودية أول دولة طالبت سنة 1955، بإدراج القضية الجزائرية في جدول أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة، وجدّدت طلبها بمناسبة انعقاد مؤتمر باندونغ بإندونيسيا رفقة 14 دولة أفرو آسيوية سنة 1956، حيث تمت دعوة الأمم المتحدة إلى الإسراع في مناقشة القضية الجزائرية.


الجمهورية
منذ يوم واحد
- الجمهورية
بوغالي يعزي في وفاة المخرج الكبير محمد لخضر حمينة
تقدم رئيس المجلس الشعبي الوطني, السيد إبراهيم بوغالي, بخالص عبارات التعازي والمواساة إلى أسرة المجاهد والمخرج الكبير محمد لخضر حمينة, الذي وافته المنية أمس الجمعة عن عمر ناهز 95 عاما. وكتب السيد بوغالي, على حسابه الشخصي عبر مواقع التواصل الاجتماعي : "أتقدم بخالص عبارات التعزية وأسمى معاني المواساة إلى أسرة الفقيد وإلى كافة أفراد الأسرة الفنية والثقافية في الجزائر, راجيا من المولى عز وجل أن يشمله بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته ويلهم ذويه جميل الصبر وحسن العزاء. إنا لله وإنا إليه راجعون".

جزايرس
منذ يوم واحد
- جزايرس
الأقساط الشهرية في "عدل 3" لن تتعدى 9 آلاف دينار
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. ❊ إنشاء 47 قطبا حضريا على مستوى 38 ولاية❊ الالتزام ببرنامج رئيس الجمهورية يحتّم علينا إيجاد حلول آنية لتنفيذه❊ الأقطاب الحضرية الجديدة ستحوي جميع المرافق الضروريةأعلن وزير السكن والعمران والمدينة، محمد طارق بلعريبي، أول أمس، عن تمديد آجال فتح المنصّة الرقمية الخاصة بتحميل وثائق المسجّلين في برنامج "عدل 3"، ابتداء من اليوم لمدة 20 يوما أخرى، وذلك استجابة لطلبات المسجّلين ممن لم يتمكّنوا من تحميل وثائقهم على المنصّة الرقمية الخاصة بهذا البرنامج، مشيرا إلى أن الأقساط الشهرية لن تتعدى 9 آلاف دينار على أقصى حدّ. أوضح الوزير خلال زيارة عمل وتفقد قام بها إلى ولاية خنشلة، بأن "إتمام تحميل المسجّلين لوثائقهم ضمن هذه المنصّة، سيسمح للقائمين على هذا البرنامج بالشروع في دراسة وغربلة ملفاتهم في أقرب الآجال تحسّبا للانطلاق في عملية تجسيد المشاريع عبر مختلف ولايات الوطن". وأكد الوزير خلال استماعه لعرض حول مخطط شغل الأراضي رقم 24 والمخصّص لإنجاز 1375 سكن بصيغة الترقوي المدعّم و300 وحدة سكنية بصيغة البيع بالإيجار، على أهمية توفير الأوعية العقارية اللازمة لاحتضان مختلف المشاريع السكنية، لاسيما برنامج عدل 3، مطمئنا المسجّلين في هذا البرنامج السكني بأن سعر الشقق ورغم أنه سيرتفع قليلا بسبب احتواء هذه الشقق على التدفئة المركزية إلا أنه سيكون في متناولهم وأن الأقساط الشهرية لن تتعدى 9 آلاف دينار على أقصى حدّ.كما كشف بأن "دائرته الوزارية بصدد إنشاء 47 قطبا حضريا على مستوى 38 ولاية بالوطن"، مما سيسمح، حسبه، بتوفير الأوعية العقارية لاحتضان كل البرامج السكنية التي تمّ تسجيلها هذه السنة وحتى تلك التي ستسجل خلال السنوات القليلة المقبلة. وبعد أن ذكر بأن "تجسيد برنامج رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، القاضي بإنجاز 2 مليون وحدة سكنية حتم على دائرته الوزارية إيجاد حلول آنية لتنفيذ هذا البرنامج الضخم على أرض الواقع"، مشيرا إلى أن الأقطاب الحضرية الجديدة التي شرع في إنجازها ببعض الولايات، ستكون امتدادا لتلك الأقطاب القديمة، حيث ستحتوي على جميع المرافق الضرورية التي يحتاجها المواطن في حياته اليومية.وأكد بلعريبي خلال زيارته لمشروع تهيئة التجزئة الاجتماعية "طلوس بن صالح" ببلدية بابار على ضرورة إتمام عملية ربط هذه التجزئة بمختلف الشبكات والإعلان عن قائمة المستفيدين من القطع الأرضية بها في أقرب الآجال. كما شدّد خلال وضعه حجر أساس مشروع إنجاز ثانوية بقرية عين جربوع بذات البلدية، على ضرورة احترام الآجال التعاقدية للمشروع مع مراعاة معايير الجودة في إنجاز هذه المشاريع. وخلال معاينة مشروع إنجاز عيادة متعدّدة الخدمات بحي طريق بغاي ببلدية خنشلة، قدّم الوزير توجيهات لمكتب الدراسات المكلّف بمتابعة إنجاز المشروع، أكد من خلالها على أهمية مراعاة الجانب الجمالي في الهندسة المعمارية لمختلف المشاريع الجاري إنجازها.ولدى تفقده لمدى تقدّم أشغال إنجاز 300 + 300 سكن عمومي إيجاري بنفس البلدية، أسدى الوزير تعليمات تقضي بضرورة إطلاق المشاريع السكنية المسجّلة بداية من شهر جوان المقبل على أقصى تقدير والإعلان عن هوية المستفيدين من قطع أرضية ضمن التجزئات الاجتماعية "قبل نهاية السنة الجارية 2025". وبشأن البرامج السكنية الجاري إنجازها محليا، أعرب الوزير عن رضاه التام عن وتيرة الأشغال بها، مشيرا إلى أنه فور إتمام المشاريع السكنية المسجّلة ضمن البرنامج التكميلي الذي خصّ به رئيس الجمهورية ولاية خنشلة سيتم تبليغ الولاية ببرامج سكنية جديدة في مختلف الصيغ.