
جناح الإمارات بموسم طانطان يبرز الموروث الثقافي والتراثي للإمارات
وكرمت اللجنة المنظمة، الفائزين في مسابقتي المحالب ومزاينة الإبل، والتي نظمتهما هيئة أبوطبي للتراث بالتعاون مع الاتحاد الإماراتي والاتحاد المغربي لسباقات الهجن، بحضور فارس خلف المزروعي رئيس هيئة أبوظبي للتراث، وعمر البرديجي رئيس الاتحاد المغربي لسباقات الهجن، وعبدالله بطي القبيسي المدير التنفيذي لقطاع التوعية والمعرفة التراثية في الهيئة، ومحمد بن عاضد المهيري مدير المسابقات التراثية في موسم طانطان.
وجرت مسابقة المحالب مزاينة الإبل على مدى يومين في 4 أشواط خصصت لها 40 جائزة، بواقع 10 جوائز لكل شوط، وحظيت باهتمام كبير من قبل مربي الإبل، حيث شهدت مشاركة واسعة من مختلف قبائل إقليم طانطان، كما جرت منافسات مزاينة الإبل وسط جمع من المهتمين والزوار، وتضمنت المزاينة 6 أشواط خُصص لها 60 جائزة.
وقال محمد بن عاضد المهيري، إن تنظيم المسابقات المعنية بمورث الإبل ضمن مشاركة دولة الإمارات في موسم طانطان الثقافي يأتي في إطار الاهتمام بهذا الموروث الأصيل والحفاظ عليه ونقله للأجيال القادمة بما يضمن استدامته.
وأضاف أن الجناح الإماراتي خصّص جوائز قيمة للفائزين في مسابقتي المحالب ومزاينة الإبل من أجل تشجيع ملاك الإبل المغاربة "الكسابة"، الذين اكتسبوا خبرة كبيرة في هذا المجال.
من جهة أخرى يواصل جناح دولة الإمارات تقديم فعالياته ومسابقاته الثقافية والتراثية والترفيهية لزوار الموسم، للتعريف بالموروث الإماراتي الحي.
وتواصلت عروض فرق الفنون الشعبية، واستعراض الحرف اليدوية التقليدية، وفنون الطهي الإماراتي، والألعاب الشعبية وغيرها من الفعاليات والمسابقات والأنشطة.
وشاركت فرقة الفنون الشعبية الإماراتية في مسيرة الكرنفال الاستعراضي، الذي أقيم وسط مدينة طانطان ضمن فعاليات الموسم، وقدمت الفرقة العديد من أشكال الفنون الإماراتية، فيما قدمت الفرق الشعبية المغربية الرقصات الشعبية للقبائل الصحراوية في طانطان.
aXA6IDEwOC4xNjUuODEuNzYg
جزيرة ام اند امز
JP
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
٠٤-٠٨-٢٠٢٥
- العين الإخبارية
«الأقزام السبعة» يخربون جدارية لامين يامال في برشلونة (صورة)
تعرضت جدارية للامين يامال، نجم برشلونة الشاب، للتخريب، في ظل اتهامه بانتهاك حقوق أشخاص من "ذوي الهمم". وكُشف النقاب عن الجدارية، التي صممها بلازا جوانيك، الشهر الماضي احتفالاً بعيد ميلاد لامين يامال الـ18. ويظهر يامال في الجدارية على هيئة البطل الكارتوني الخارق "سوبرمان"، بحرف "L" على صدره بدلًا من حرف "S". وكانت هناك مخاوف في البداية من تعرض الجدارية للتلف، لكن اتضح أنها من صنع الذكاء الاصطناعي. لكن الجدارية الآن متضررة بالفعل، كما هو موضح في صورة للصحفي إيدو بولو، الذي كتب: "دمر أحدهم جدارية لامين يامال في جوانيك، هذه المرة، ليست مزيفة أو مصممة بالذكاء الاصطناعي، أنا فقط التقطت الصورة". وتتضمن الجدارية المُشوّهة الآن صورًا للأقزام السبعة من قصة "سنو وايت" الخيالية الشهيرة. يذكر أن يامال تعرض لانتقاداتٍ شديدة بسبب حفل عيد ميلاده، الذي زُعم أنه "استغلّ الأقزام" لأغراض ترفيهية. وأظهرت إحدى الصور مجموعةً من خمسة رجال مصابين بمتلازمة التقزّم، حيث كانت أسمائهم مسجلة لحضور الحفل. JP


العين الإخبارية
٣١-٠٧-٢٠٢٥
- العين الإخبارية
تفاصيل التحقيق مع الإعلامية علا شوشة في واقعة مشاجرتها مع«أم مكة»
استمعت النيابة المصرية لأقوال الإعلامية علا شوشة بعد واقعة تعدٍّ من البلوغر "أم مكة" داخل استوديو قناة الشمس خلال تصوير حلقة تلفزيونية. تواصل جهات التحقيق بمدينة السادس من أكتوبر، مساء الخميس، الاستماع لأقوال الإعلامية علا شوشة في واقعة التعدي عليها من قبل البلوغر المعروفة بـ "أم مكة" داخل استوديو قناة الشمس الفضائية، وذلك أثناء تصوير إحدى الحلقات. وكانت الأجهزة الأمنية قد ألقت القبض على "أم مكة"، المعروفة بمقاطعها عبر "تيك توك" وبلقب "بائعة الفسيخ"، داخل مدينة الإنتاج الإعلامي، بعد مشاجرة نشبت بينها وبين الإعلامية شوشة وفريق إعداد البرنامج. وفي تصريحات صحفية، أكدت علا شوشة أن البلوجر تعدّت بالسب والقذف على العاملين بالقناة وعلى فريق الإعداد، بعد خلاف حاد نشب بينهما حول طبيعة المحتوى الذي تقدمه الأخيرة على مواقع التواصل، وجرى تحرير محضر رسمي بالواقعة. وكشفت التحريات الأولية أن المشادة بدأت عندما وصفت الإعلامية محتوى "أم مكة" بأنه "تافه ويتضمن تشهيرًا وسلوكًا منافيًا لأخلاقيات المجتمع"، ما دفع البلوغر إلى فقدان أعصابها والتعدي لفظيًا على الإعلامية، ما تسبب في تعطيل التصوير واستدعاء الأمن. aXA6IDEwOC4xNjUuODEuODQg جزيرة ام اند امز JP


العين الإخبارية
١٠-٠٧-٢٠٢٥
- العين الإخبارية
رشا سامي العدل تكشف مواقف إنسانية مؤثرة للمخرج سامح عبد العزيز
روت رشا سامي العدل، ابنة الفنان الراحل سامي العدل، موقفًا مؤثرًا جمعها بالمخرج الراحل سامح عبد العزيز، الذي توفي فجر اليوم الخميس، مبيّنة أنه لم يكن فقط حاضرًا في حياتها، بل ساندها خلال أزمة مرض والدها وحرص على دعمها في مشروعها الخاص، بل وعرض مشاركتها في وشاركت رشا جمهورها بعض الصور التي تجمعها بالراحل، وذلك من خلال منشور عبر حسابها الشخصي على "فيسبوك"، وكتبت معلقة: "وجعت قلبي وقهرتني على الصبح، أكتر من ما هو موجوع، في ذكرى وفاة بابا، مشيت ورحلت عننا... عمري ما طلعت الكلام ده، ولا قلته ولا وريته لحد، بس حقك عليّا دلوقتي أقول، وربنا يشهد على كلامي، إنك من أجدع الأصدقاء ومن أوفاهم". وتابعت رشا منشورها، قائلة إنها قررت أن تسرد موقفين فقط من بين مواقف كثيرة مرّت بها مع الراحل، مشيرة إلى أن بعضها شخصي للغاية، لذلك امتنعت عن ذكرها. وأوضحت أنه عندما مرض والدها الفنان سامي العدل، كان سامح عبد العزيز يتابع معها تطورات حالته أولًا بأول، رغم انشغاله الشديد بتصوير أعماله في موسم رمضان، إذ لم يكن يكتفي بالاتصال أو إرسال الرسائل، بل كان يصر على زيارتهم رغم أن الزيارات في ذلك الوقت كانت محدودة للغاية. وأضافت: "كان متابع معايا لحظة بلحظة، بتليفونات ورسايل ماسنجر، ورغم شغله وزحمة رمضان، كان بييجي يزورنا لما يقدر، ومابيسبنيش، وكل ده كان بيعمله من غير ما يحسسني إنه متضايق أو مشغول". ولم تتوقف العلاقة بينهما عند هذه الفترة فقط، بل امتدت بعدها، حيث ظل عبد العزيز يتصل بها بين الحين والآخر للاطمئنان عليها، وسؤالها إذا كانت بحاجة إلى أي شيء. وحين قررت رشا بدء مشروع صغير خاص بها في مجال الطعام، بادر عبد العزيز إلى عرض مشاركتها فيه، مصرًا على تحويله إلى مطعم كبير في القاهرة. وأردفت رشا قائلة: "لما بدأت أعمل أكل وأبيعه، كان أول واحد كلمني وقال لي يلا نفتح مطعم، وكان بيتصل كل فترة ويقول، يلا بقى؟، وأنا أقول له: لسه شوية يا موحة، أنا مش جاهزة نفسيًا. يسكت أسبوع ويرجع يتصل تاني: يا بنتي فكّري، تعبتيني. أقول له: لسه متكلمين. يرد: ولسه برضه بتعندي". ثم تابعت: "كان دايمًا بيحاول يقنعني، يقول لي: أنتِ بالمجهود، وأنا برأس المال. أقول له: مش ده اللي مخليني مأجلة، لكنه ماكنش بيزهق ويفضل يشجعني على طول". وأشارت رشا إلى أن علاقتها بالراحل كانت ممتدة منذ سنوات، قبل أن يربط بينهما الوسط الفني أو العائلة، مضيفة: "ماكانش حد يعرف إن سامح أصلا صديقي من زمان، بعيد عن بابا والعيلة والفن، وله مكانة كبيرة قوي عندي، لأن بابا كان بيحبه جدًا، وهو كمان كان بيعشقه". واختتمت رشا منشورها بكلمات وداع مؤثرة، قائلة: "أديك روحت له يا موحة، وسيبتوني هنا لوحدي، بس أنا مش هاسيبكم، وهافضل فاكراكم وأدعيلكم، ووعد إني مش هانساك ولا هاقطع دعائي ليك، يا صديقي الجدع الطيب. الله يرحمك ويغفر لك، ويسكنك الفردوس الأعلى من غير حساب ولا عذاب... وداعًا سامح عبد العزيز". aXA6IDE1NC4yMDMuMzMuMjAg جزيرة ام اند امز JP