
بري يستقبل السفير الجزائري ويعرض المستجدات مع فهمي
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
استقبل رئيس مجلس النواب نبيه بري في مقر الرئاسة الثانية في عين التينة سفير الجزائر لدى لبنان كمال بوشامة في زيارة برتوكولية بمناسبة توليه مهامه الدبلوماسية كسفير لبلاده لدى لبنان، الزيارة أيضاً كانت مناسبة جرى خلالها بحث لتطورات الاوضاع في لبنان والمنطقة والمستجدات السياسية إضافة للعلاقات الثنائية والتاريخية بين لبنان وجمهورية الجزائر الديمقراطية الشعبية وسبل تعزيزها في مختلف المجالات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ ساعة واحدة
- الديار
نيكول الجميّل تعلن خوض معركة رئاسة اتحاد بلديات المتن
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أعلنت رئيسة بلدية بكفيا المحيدثة نيكول الجميّل أننا قرّرنا خوض معركة رئاسة بلديات المتن الشمالي لتفعيل اتحاد بلديات المتن وتنظيم المكتب الفني ويكون لدينا رؤية متكاملة للمتن الشمالي. وفي حديث للـmtv قالت: "هناك مشاكل يعاني منها المتن منها مطمر النفايات الذي وصل إلى أقصى قدرته الاستيعابية ومنذ الآن حتى شهرين أو ثلاثة أشهر تواجهنا أزمة نفايات، كذلك هناك مشاريع إنمائية لا بد من الإضاءة عليها". وأكدت الجميّل أن كل القوى السياسية إلى جانبها في معركة رئاسة اتحاد بلديات المتن ولا أحد يحارب ضد تحسين الاتحاد وتقوية فعاليته، بل على العكس فالكل وضع قدراته بتصرّفنا لأنهم يريدون نجاح الاتحاد الذي إن نجح فسينجح المتن، آملة أن نغيّر واجهة منطقتنا ونفتخر بها.


الديار
منذ ساعة واحدة
- الديار
أيها الإيرانيّون... فليذهب الى الجحيم
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب في عالمنا العربي، اعتدنا على ذلك النوع من الحكام ـ الآلهة. هؤلاء لا يخطئون. كل أفعالهم وكل أقوالهم مقدسة. ويل لأي صوت آخر، ما دامت رؤوسهم فوق رؤوسنا، وعقولهم فوق عقولنا، وأيديهم فوق ايدينا، وحتى اقدامهم فوق أقدامنا. كما اعتدنا على ذلك النوع من المستشارين الذين مثلما احترفوا هز الرأس، احترفوا هز البطن. حين زار الرئيس اليمني علي عبدالله صالح بيروت، كنت في عداد المدعوين الى حفل عشاء أقامه الرئيس رفيق الحريري (الرجل الذي لا يتكرر) في السراي الحكومي. الاثنان دخلا سوية الى القاعة، وكان الحريري يوزع تحياته على الجميع. صالح بدا كما اللوح الخشبي، دون أن يلقي ولو نظرة على تلك الحثالة التي كانت في القاعة. ناديت على مستشاره الصحافي عبده البرجي (ويبدو أن أصلنا من المكلاّ)، وقلت له "يا صاحبي قل لرئيسك انه في لبنان، فليتكرم ولينظر الى المدعوين". جوابه فاجأني "هل تتصور أن رأسي يبقى في مكانه لو نقلت اليه هذا الكلام ؟". قصة أخرى مع معمر القذافي، دعيت الى دمشق لحضور محاضرة للزعيم الليبي حول نظريته الفذة عن الجيوبوليتيكا. صاحب "الكتاب الأخضر"، الخالي من أي محتوى فكري، دخل الينا بلباس القيصر، وبوجه القيصر. لا أتصور أنه رأى أحداً منا. كانت عيناه زائغتين في الهواء، وهو يشرح نظريته الأقرب ما تكون الى "جيوبوليتيكا القردة". لا أحد فهم شيئاً من كل ماقاله، ومن كل الخرائط التي عرضها. تصورات سريالية لا علاقة لها بكل ما قاله أريسطو، وبكل ما قاله بريجنسكي، مروراً بكل العلماء الذين كتبوا في هذا المجال. اذ بدونا جميعاً كما لو أننا نشاهد مسرحية لصموئيل بيكيت، رائد اللامعقول، كسر هذا المناخ صوت الشاعر السوداني الرائع محمد الفيتوري، وكان مستشاراً للزعيم الليبي، وراح يتلو قصيدة عصماء في مدحه، كما لو أنننا في بلاط عبدالملك بن مروان أو في بلاط هارون الرشيد. مشهد مخز ومخجل... لم أعرف من حكام ايران سوى محمد خاتمي، بالعقل المتوهج وبالقلب المتوهج. وكنت قد كتبت عنه مقالة بعنوان"خاتمي في الحالة وفي النص". اتصل بي وقال "لقد دخلت الى عقلي... ". هنا لا أدري ما اذا كان الايرانيون يتقبلون رأيي، وهم في نظري بحاجة الى أي رأي من لبنان بعدما شاهدناه من نتائج كارثية لـ "حرب الاسناد"، دون التطرق الى حيثيات تلك اللحظات المريرة التي كانت وراء القرار. أقول "أيها الايرانيون... لا تنقذوا بنيامين نتنياهو. دعوه يذهب الى الجحيم". الآن، رأس بنيامين نتنياهو بين يدي آية الله خامنئي، وليس بيد دونالد ترامب. الرجل يضغط بكل براثن اللوبي اليهودي من أجل افشال المفاوضات بين أميركا وايران. هذه فرصته الذهبية لضرب المنشآت النووية الايرانية. تالياً تقويض النظام، بعدما لاحظنا كيف أن معلقي اليمين يعتبرون أن تغيير الشرق الأوسط يستكمل حلقاته في طهران لا في غزة ولا في بيروت، ولا حتى في دمشق... بالطبع لا ندعو الايرانيين الى الانبطاح أمام دونالد ترامب، ولكن الى عدم ترك المفاوضات ترتطم بالحائط لأن النظام الذي قد لا يسقط بالضربة العسكرية يمكن أن يسقط بأي ضربة أخرى اذا ما أقفلت في وجهه كل الأبواب، أخذاً بالاعتبار المسار الحالي للاعصار، ووجود ثور وحيد في الحلبة، هو الثور الأميركي. أحيانا ً لا تكون المفاوضات بالقفازات الحريرية. روبرت مالي، الرئيس السابق للوفد الأميركي للمفاوضات التي أفضت الى اتفاق حزيران 2015، قال "بعض الجلسات كانت تتحول الى حفل للملاكمة، ولكن من دون جمهور، يمكن أن يؤدي صراخه الى تخريب كل شيء". واذا كانت الحرب قد جرت تلك السلسلة من النكبات على حلفاء ايران الذين اما أنهم زالوا، كما الحال في سوريا، أو تزعزعوا، كما الحال في لبنان، أو ابتعدوا، كما الحال في العراق، أو بقوا في خنادقهم يتعرضون لغارات هائلة، كما الحال في اليمن، ليتبدل المشهد الجيوسياسي، والجيوستراتيجي، كلياً، فان نتنياهو يخطط لاستكمال مسلسل النكبات بضرب الرأس، أي ايران، وهذا هو رهانه الأخير للبقاء على عرش داود، والا الزنزانة أو المنفى. ليس مأزق الرجل فحسب مأزق الدولة أيضاً. ما حكي عن المؤتمر الدولي في نيويورك يضع الدولة العبرية أمام خيارات بالغة الدقة، وبالغة الخطورة. كل ذلك السلسل الطويل من الحروب كي لا يكون هناك شعب يدعى الشعب الفلسطيني، وكي لا تكون هناك دولة تدعى الدولة الفلسطينية. هنا الضربة القاضية على رأس رئيس الحكومة، كان طبيعياً أن اصراره على المضي في تلك الحرب الهمجية أحدث تفاعلات سياسية وحتى تفاعلات أخلاقية، لدى العديد من الحكومات الغربية، بما فيها بريطانيا التي كان البيوريتنز (الطهرانيون) يرون فيها "اسرائيل الأنكليزية"، وها أن الزلزال بدأ في الظهور على السطح، ويظهر معه الطريق الأخير الى الدولة الفلسطينية. أكثر من مرة قلنا، الآن ديبلوماسية بائعي السجاد لا ديبلوماسية حائكي السجاد !!


التحري
منذ ساعة واحدة
- التحري
الخير: للوحدة في مواجهة العدوان الاسرائيلي الغاشم على جنوب لبنان و بقاعه
دان رئيس المركز الوطني في الشمال كمال الخير العدوان الاسرائيلي الغاشم على جنوب لبنان و بقاعه، كلام الخير جاء خلال استقباله وفوداً شعبية في دارته في المنية، حيث قال إن ما شاهدناه بالأمس من عدوان صهيوني غاشم على لبنان و الإبادة المستمرة التي يرتكبها العدو في غزة تؤكد ضرورة الاستمرار بالمقاومة في فلسطين و اينما وجد الاحتلال. و أضاف الخير: كل الإعتداءات الصهيونية و الإغتيالات التي ينفذها العدو الصهيوني في وطننا تتطلب من جميع اللبنانيين الوحدة و الإلتفاف لمواجهة الغطرسة من قبل العدو الذي يحاول فرض واقع جديد علينا من خلال تنفيذ مخططاته المدعومة من الولايات المتحدة الأمريكية التي تمارس ضغوطاتها على وطننا دفاعاً عن مصالح الكيان الصهيوني. معتبراً أن المقاومة التي دافعت على مر الزمن عن أوطاننا و قدمت أغلى التضحيات و الدماء الذكية، هي الخيار الوحيد لمواجهة العدو و مشروعه الإجرامي، اما الانبطاح امام المشروع الصهيو-أمريكي فهو خسارة لأوطاننا التي سيستبيحها العدو و أعوانه كما يحاولون في جنوب لبنان و فلسطين و سوريا. و أكد الخير ان على الدولة اللبنانية ان تبادر إلى الدفاع عن شعبها و ارضها و ان ترفع الصوت عاليا و على كل المستويات في وجه الاداره الاميركية التي هي شريكة اسرائيل في عدوانها على لبنان . داعياً أهل الجنوب الأوفياء للاقتراع بكثافة للوائح التنمية و الوفاء تأكيدا على الثبات على العهد للشهيد الأسمى سماحة السيد حسن نصرالله رضوان الله عليه. و ختم الخير: نتمنى على صمام الأمان دولة الرئيس نبيه بري العمل على صياغة قانون انتخابات نيابية على أساس النسبية و اعتماد لبنان دائرة واحدة .