
وساطة عراقية لمنع استهداف إيران للسفارة الأميركية
المقالات والآراء المنشورة في الموقع والتعليقات على صفحات التواصل الاجتماعي بأسماء أصحـابها أو بأسماء مستعـارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لموقع " بيروت نيوز" بل تمثل وجهة نظر كاتبها، و"الموقع" غير مسؤول ولا يتحمل تبعات ما يكتب فيه من مواضيع أو تعليقات ويتحمل الكاتب كافة المسؤوليات التي تنتج عن ذلك.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الميادين
منذ 39 دقائق
- الميادين
عدوان إسرائيلي على إيران.. وكاتس يعلن حالة الطوارئ في كيان الاحتلال
شنّ الاحتلال الإسرائيلي فجر اليوم الجمعة، عدواناً على إيران استهدف العاصمة طهران. بدوره، أفاد مراسل الميادين في إيران، بسماع دوي انفجارات في العاصمة طهران. ونقلت "رويترز" عن مسؤولين أميركيين أنّ "إسرائيل" نفّذت هجمات في إيران. وكشفت هيئة البث الإسرائيلية، أنّ "الولايات المتحدة الأميركية كانت على علمٍ مسبق بالهجوم الإسرائيلي على إيران". وأعلن وزير الأمن الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، فرض حالة طوارئ في كافة الجبهة الداخلية. وقال كاتس إنّه في "أعقاب الضربة الاستباقية التي وجهتها إسرائيل ضد إيران، من المتوقع شن هجوم صاروخي وطائرات مسيرة على إسرائيل قريباً". اليوم 02:52 12 حزيران وفي السياق ذاته، أصدرت الجبهة الداخلية في "إسرائيل" تعليماتها للمستوطنين بالبقاء قرب الملاجئ والغرف المحصّنة. وعقد، المجلس الوزاري المصغر في كيان الاحتلال "الكابينت" اجتماعاً بعد إعلان حالة الطوارئ، وفق هيئة البث الإسرائيلي. من ناحيتها، أشارت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية إلى أنّ "المجال الجوي الإسرائيلي أغلق بالكامل". فيديو متداول يظهر لحظة الانفجار في #طهران.#إيران#الميادين جانبه، أطلق "جيش" الاحتلال الإسرائيلي اسم "شعب الأسد" على عملية العدوان على إيران. وقال في بيان له إنّ "الضربات شملت أهداف قيادة عسكرية، ومواقع عسكرية، ومقرات ومواقع نووية". وخلال الأيام الأخيرة تصاعدت التوترات في المنطقة، مع تقارير تفيد بأن "إسرائيل" قد تكون بصدد تنفيذ ضربة عسكرية ضد المنشآت النووية الإيرانية، في ظل تزايد القلق الأميركي من رد إيراني دامٍ قد يعقب ضربة إسرائيلي.


IM Lebanon
منذ ساعة واحدة
- IM Lebanon
ميقاتي: لضرورة نهضة مدينة طرابلس وجذب الهبات
عقد الرئيس نجيب ميقاتي سلسلة لقاءات في دارته في طرابلس اليوم، في إطار السعي لحل الخلافات التي عصفت بالمجلس البلدي في طرابلس عقب الانتخابات البلدية والاختيارية. والتقى الرئيس ميقاتي، لهذه الغاية، مفتي طرابلس والشمال الشيخ محمد إمام. كما عقد سلسلة من اللقاءات والمشاورات مع رئيس المجلس البلدي عبد الحميد كريمة وعضو المجلس البلدي وائل زمرلي وأعضاء المجلس وعدد من الفاعليات الطرابلسية. وأسفرت هذه الجهود عن 'إعادة التواصل بين مختلف الأطراف، والوصول إلى أرضية تفاهم مشتركة تتيح استئناف العمل البلدي بشكل فعال ومنظم'. وأشاد أعضاء المجلس البلدي بعد اللقاءات بـ'مساعي الرئيس ميقاتي'، مؤكدين 'أن تدخله ساهم في نزع فتيل التوتر وإعادة ترتيب الأولويات، بما يخدم مصلحة المدينة وأبنائها، خصوصا في ظل التحديات الاقتصادية والإنمائية التي تواجه طرابلس'. وخلال اللقاءات، شكر الرئيس ميقاتي لـ'اعضاء المجلس البلدي خيار التوافق والعودة عن الاستقالة وعودة الأمور إلى مجاريها'، وقال: 'أمام المجلس البلدي فرصة لجذب المشاريع للمدينة عبر المؤسسات المانحة ولتأمين مصالح الناس ورواتب الموظفين'. أضاف: 'علمنا أن وزارة الثقافة تبذل جهدا لتأمين منح مالية لإعادة تأهيل الأبنية التراثية والأبنية المهدمة، ولكن هذا الأمر يحتاج إلى بلدية، ولا أحد من أعضاء المجلس البلدي يتمنى أن تخسر طرابلس هذه الأموال، ويجب أن نكون سوية من أجل خدمة المدينة'. وتمنى على الجميع 'عدم التدخل السياسي في أعمال المجلس ورفع الغطاء عن المخالفين والعمل بضمير، لا سيما أن العمل الفردي ينتهي بسرعة، بينما العمل الجماعي يبقى'، مشددا على 'ضرورة السعي لنهضة المدينة والعمل على جذب الهبات لترميم آثار طرابلس المملوكية'. وتابع: 'أنا سعيد بهذا الوفاق، وأؤكد لكم أن التوافق بينكم سيؤدي إلى النجاح، وأنا على يقين بأنكم ستحققون الكثير، بعيدا من التدخل السياسي'.


IM Lebanon
منذ ساعة واحدة
- IM Lebanon
هل يعود ماسك إلى البيت الأبيض؟
ذكر تقرير لموقع 'يو إس إي توداي' أن الملياردير إيلون ماسك، المستشار السابق للرئيس الأميركي في قسم الكفاءات الحكومية، استسلم، وبدأ تدريجيا في اتخاذ خطوات لإصلاح علاقته الممزقة مع دونالد ترامب. وكانت صداقة ترامب وماسك قد انهارت بعد صراع كلامي تبادل فيه الطرفان الإهانات الشخصية والتهديدات. وأشار التقرير إلى أن ترامب خرج منتصرا من معركة بين أغنى رجل في العالم والرئيس الأميركي، ولكليهما منصات تواصل اجتماعي فيها ملايين المتابعين. وكان المؤشر الأول لانقشاع سحابة الخصام بين ترامب وماسك، كان عندما دعم الأخير قرار ترامب بنشر الحرس الوطني في لوس أنجلوس لقمع الاحتجاجات التي اندلعت بسبب سياسة ترامب في الهجرة.