
«الأبحاث» يحتفل بيوم الصحة في بيئة العمل
قال القائم بأعمال مدير قطاع العلوم والتكنولوجيا بمعهد الكويت للأبحاث العلمية د. عبدالحميد حسين، إن الاستثمار في صحة وسلامة العاملين يُعد استثمارا ذكيا بعيد المدى لأي جهة. جاء ذلك خلال حضوره احتفالية نظمتها دائرة الجودة والصحة والسلامة وبيئة العمل بـ «الأبحاث» تحت رعاية القائم بأعمال المدير العام د. فيصل الحميدان بمناسبة اليوم العالمي للصحة والسلامة في بيئة العمل. وأضاف حسين أن هذه المناسبة تمثل فرصة متجددة يؤكد من خلالها المعهد التزامه الوطني والمؤسسي بجعل بيئات العمل أكثر أمانا وصحة وسلامة.من جانبه، أوضح مدير «الجودة والصحة» في «الأبحاث» د. مفرح الرشيدي أن المعهد كان ولا يزال نموذجا يحتذى به في تعزيز ثقافة السلامة والصحة وخلق بيئة عمل تعتمد على مفهوم «zero accidents»، الذي أثبتت الدراسات مساهمته في رفع مستويات الرضا الوظيفي من جهة، وتقليل عدد الوفيات والإصابات المرتبطة بالعمل من جهة أخرى.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجريدة
منذ 19 ساعات
- الجريدة
«الأبحاث»: تعزيز الجاهزية لمواجهة الحوادث الإشعاعية
أكد القائم بأعمال المدير العام لمعهد الكويت للأبحاث العلمية، د. فيصل الحميدان، أن المعهد يضع كامل إمكاناته الفنية والعلمية المتقدمة في خدمة الدولة، دعماً لجهودها في تعزيز الجاهزية الوطنية والاستجابة الفعالة للحوادث الإشعاعية والنووية، وذلك بالتكامل مع الجهات المعنية وفق الأطر الوطنية المعتمدة، سعياً لحماية الصحة العامة والحفاظ على البيئة. وقال الحميدان، في تصريح أمس، إن المعهد على استعداد تام لتوفير الدعم الفني والمشورة العلمية لمتخذي القرار، بما يعزز قدرة الدولة على الاستجابة لأي طارئ إشعاعي أو نووي - لا قدّر الله - بشكل علمي ومنهجي يحدّ من التأثيرات المحتملة. وأضاف أن المعهد يساهم بدور محوري في دعم خطة الطوارئ الوطنية من خلال ما يمتلكه من منظومات متطورة تشمل شبكة للرصد الإشعاعي قادرة على قياس وتحليل مستويات الإشعاع في الهواء بدقة عالية، وكشف المصادر الإشعاعية الطبيعية والصناعية، إضافة إلى مختبرات متخصصة في تحليل التراكيز الإشعاعية في التربة والهواء والمياه والرسوبيات البحرية والمواد الغذائية، باستخدام أحدث التقنيات العلمية. وأشار إلى أنه يتم استخدام برامج محاكاة رقمية متقدمة لتوقّع مسارات انتشار المواد المشعة في الهواء والمياه، وتحديد تركيزاتها بدقة زمنية ومكانية، مما يُمكّن الجهات المعنية من اتخاذ إجراءات احترازية مبكرة واستباقية.


جريدة أكاديميا
منذ يوم واحد
- جريدة أكاديميا
«الأبحاث»: شبكة الرصد الإشعاعي قادرة على قياس وتحليل مستويات الإشعاع في الهواء بدقة عالية
المعهد يضع إمكاناته لدعم جاهزية الدولة في مواجهة الحوادث الإشعاعية والنووية أكد القائم بأعمال المدير العام لمعهد الكويت للأبحاث العلمية، الدكتور فيصل الحميدان، أن المعهد يضع كامل إمكاناته الفنية والعلمية المتقدمة في خدمة الدولة، دعمًا لجهودها في تعزيز الجاهزية الوطنية والاستجابة الفعالة للحوادث الإشعاعية والنووية، وذلك بالتكامل مع الجهات المعنية وفق الأطر الوطنية المعتمدة، سعيًا لحماية الصحة العامة والحفاظ على البيئة. وقال الحميدان: 'المعهد على استعداد تام لتوفير الدعم الفني والمشورة العلمية لمتخذي القرار، بما يعزز قدرة الدولة على الاستجابة لأي طارئ إشعاعي أو نووي – لا قدّر الله – بشكل علمي ومنهجي يحدّ من التأثيرات المحتملة. وأضاف أن المعهد يساهم بدور محوري في دعم خطة الطوارئ الوطنية من خلال ما يمتلكه من منظومات متطورة تشمل شبكة للرصد الإشعاعي قادرة على قياس وتحليل مستويات الإشعاع في الهواء بدقة عالية، وكشف المصادر الإشعاعية الطبيعية والصناعية، بالإضافة إلى مختبرات متخصصة في تحليل التراكيز الإشعاعية في التربة والهواء والمياه والرسوبيات البحرية والمواد الغذائية، باستخدام أحدث التقنيات العلمية. كما أشار إلى أن المعهد يستخدم برامج محاكاة رقمية متقدمة لتوقّع مسارات انتشار المواد المشعة في الهواء والمياه، وتحديد تركيزاتها بدقة زمنية ومكانية، ما يُمكّن الجهات المعنية من اتخاذ إجراءات احترازية مبكرة واستباقية. ولفت الدكتور فيصل الحميدان إلى أن المعهد يتمتع بسجل من التعاون الدولي الفعّال في مجالات الحماية الإشعاعية والتأهب للطوارئ النووية، وقد دأب على تمثيل الكويت في المحافل العلمية الدولية ذات الصلة، وأسهم من خلال كوادره الفنية في إعداد وتحديث الأدلة والإجراءات الفنية الخاصة بالتعامل مع الحوادث الإشعاعية، بما يتماشى مع المعايير العالمية وأفضل الممارسات المعتمدة. وختم القائم بأعمال مدير عام معهد الكويت للأبحاث العلمية تصريحه بالتأكيد على أهمية الوعي المجتمعي والمسؤولية الإعلامية، داعيًا إلى الاعتماد على المصادر الرسمية والموثوقة في تداول المعلومات، خصوصًا في الحالات ذات الطابع الفني المتخصص، لما لذلك من أثر في تعزيز الثقة العامة وضمان إدارة فعالة للأزمات.


الرأي
منذ يوم واحد
- الرأي
«معهد الأبحاث»: قادرون على قياس وتحليل مستويات الإشعاع في الهواء بدقة
- الحميدان: على استعداد لتوفير الدعم والمشورة العلمية بما يعزز القدرة على الاستجابة لأي طارئ أكد القائم بأعمال المدير العام لمعهد الكويت للأبحاث العلمية، الدكتور فيصل الحميدان، أن المعهد يضع كامل إمكاناته الفنية والعلمية المتقدمة في خدمة الدولة، دعماً لجهودها في تعزيز الجاهزية الوطنية والاستجابة الفعالة للحوادث الإشعاعية والنووية، وذلك بالتكامل مع الجهات المعنية وفق الأطر الوطنية المعتمدة، سعيًا لحماية الصحة العامة والحفاظ على البيئة، مضيفاً: «قادرون على قياس وتحليل مستويات الإشعاع في الهواء بدقة». وقال الحميدان إن «المعهد على استعداد تام لتوفير الدعم الفني والمشورة العلمية لمتخذي القرار، بما يعزز قدرة الدولة على الاستجابة لأي طارئ إشعاعي أو نووي - لا قدّر الله - بشكل علمي ومنهجي يحدّ من التأثيرات المحتملة». وأضاف أن «المعهد يساهم بدور محوري في دعم خطة الطوارئ الوطنية من خلال ما يمتلكه من منظومات متطورة تشمل شبكة للرصد الإشعاعي قادرة على قياس وتحليل مستويات الإشعاع في الهواء بدقة عالية، وكشف المصادر الإشعاعية الطبيعية والصناعية، بالإضافة إلى مختبرات متخصصة في تحليل التراكيز الإشعاعية في التربة والهواء والمياه والرسوبيات البحرية والمواد الغذائية، باستخدام أحدث التقنيات العلمية». كما أشار إلى أن «المعهد يستخدم برامج محاكاة رقمية متقدمة لتوقّع مسارات انتشار المواد المشعة في الهواء والمياه، وتحديد تركيزاتها بدقة زمنية ومكانية، ما يُمكّن الجهات المعنية من اتخاذ إجراءات احترازية مبكرة واستباقية». ولفت إلى أن «المعهد يتمتع بسجل من التعاون الدولي الفعّال في مجالات الحماية الإشعاعية والتأهب للطوارئ النووية، وقد دأب على تمثيل الكويت في المحافل العلمية الدولية ذات الصلة، وأسهم من خلال كوادره الفنية في إعداد وتحديث الأدلة والإجراءات الفنية الخاصة بالتعامل مع الحوادث الإشعاعية، بما يتماشى مع المعايير العالمية وأفضل الممارسات المعتمدة». وأكد على أهمية الوعي المجتمعي والمسؤولية الإعلامية، داعيًا إلى الاعتماد على المصادر الرسمية والموثوقة في تداول المعلومات، خصوصًا في الحالات ذات الطابع الفني المتخصص، لما لذلك من أثر في تعزيز الثقة العامة وضمان إدارة فعالة للأزمات.