
تعزية بوفاة الحاج عيسى محمد النمراوي
اللهم اغفر له وارحمه واعف عنه، اللهم أكرم نزله ووسع مدخله وبدله دارًا خيرًا من داره، وأهلاً خيرًا من أهله، اللهم اغسله بالماء والثلج والبرد ونقه من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس.
أعظم الله أجركم وأحسن عزاءكم .
وإنا لله وإنا إليه راجعون .

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوكيل
منذ 13 دقائق
- الوكيل
الشاب أحمد خرما في ذمة الله إثر حادث بأميركا
09:04 ص ⏹ ⏵ تم الوكيل الإخباري- نعت عائلة خرما ببالغ الحزن والأسى ابنها الشاب أحمد ماهر خرما، الذي توفي يوم أمس الأربعاء في الولايات المتحدة الأميركية، إثر حادث أليم، وفق ما نشره أقرباؤه وذووه عبر منصات التواصل الاجتماعي. اضافة اعلان وقد تلقّى ذوو الفقيد هذا النبأ المفجع بصدمة كبيرة، لما عُرف عنه من طيبة القلب، وحُسن الخُلق، وسيرة طيبة بين معارفه وأصدقائه. وانهالت رسائل العزاء والمواساة من مختلف أنحاء المملكة، عبر منصات التواصل الاجتماعي، تعبيرًا عن مشاعر الحزن والأسى التي عمّت الأوساط القريبة من الشاب وعائلته المكلومة. تُقبل التعازي في عمّان، اليوم الخميس الموافق 3 تموز/يوليو 2025، من الساعة السادسة وحتى العاشرة مساءً، في جمعية صفد – وادي عبدون. رحم الله الفقيد، وأسكنه فسيح جناته، وألهم أهله وذويه ومحبيه جميل الصبر والسلوان.


سواليف احمد الزعبي
منذ 3 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
الخمر المغشوش.. سمّ يباع على قارعة الفساد
#الخمر_المغشوش.. #سمّ يباع على #قارعة_الفساد بقلم: م #مدحت_الخطيب يتزايد عدد ضحايا الخمور المغشوشة يوماً بعد يوم. وفيما تمتلئ المستشفيات بحالات التسمم، وتُسجّل الوفيات تِباعاً، لا تزال الأسئلة الجوهرية غائبة عن الساحة: من صنع هذه الخمور؟ من وزّعها؟ وكيف وصلت إلى هذا العدد من الخمارات والمستهلكين دون أن يُكشف أمرها؟ هذا الحديث لا يحمل تنمّراً، ولا شماتة، ولا وصاية دينية. نحن لا نحلّ مكان الله في محاسبة الناس، بل نُخاطب الدولة بعقلها وقانونها ومسؤولياتها وواجباتها … ما حدث ليس 'ظاهرة فردية' ولا 'حادثة طارئة'، بل جريمة مركبة، بدأت القصة من مكان يقال أنه مصنع مرخص ، وتم الحصول على مادة شديدة السمية بطريقة سهلة، ساهم في تحضيرها يدٍ اثمه لا يهمها الا المال ، وغُطيت بعيون لا بل أُغمضت عنها عيون عمد أو بجهل وتقاعص من قبل جهات واجبها أن تحمي المجتمع وتحافظ عليه.. فمن الذي سمح لهذا السم أن يُصنّع وبهذه الطريقة ؟؟؟ وأين الجهات الرقابية، من مؤسسة الغذاء والدواء، إلى الجمارك، إلى أجهزة إنفاذ القانون؟؟؟ وهنا يسجل للطب الشرعي الذي دقق في أول حالات الوفاة وقام بالتشريح للجثث والوقوف على أسباب الوفاة الحقيقية ، وكذلك لنشامى الأمن العام والأجهزة الأمنية على الإسراع في كشف خيوط القضية ومتابعتها والوصول الى السوق والمصنع المزعوم وسحب المنتجات بشكل كامل وبوقت قياسي وتوقيف من له علاقة بالأمر .. من حقي كمحب لهذا الوطن أن أسأل هل من المعقول أن تنتج هذه الكمية من الكحول القاتل وتُوزع على عشرات المحال دون أن يستوقفها أحد؟؟؟ الواقع يقول: نعم، هذا ممكن… لأن الرقابة الأهم إما نائمة أو مُنومة…وهنا أتحدث عن الرقابة الذاتية والتي ولد من رحمها مصطلح الانتماء الصادق للوطن والمواطن وتعريف المواطنه الحقيقية .. أستحضر في هذا المقام صوتاً صادقاً لطالما سبَق زمنه؛ صوت الوزير الراحل د. عبدالرحيم ملحس، حين تحدث في التسعينيات من القرن الماضي واعلنها بمرارة عن الغذاء والدواء : حيث قال وعلق الجرس 'لقد دخلت السموم إلى غذائنا ودوائنا'.. عندها سُخر منه كهنة الاتجار بالوطن وحاربوه حتى استقال ، لكنه كان مُحقاً في كل ما قال .. اليوم، وبعد أكثر من عقدين، يبدو أن السم لم يخرج من نفوس وعقول شياطين الإنس .. بل تبدل فقط في شكله… اليوم تحولت تجارتهم من غذاء ودواء.. إلى زجاجات خمر مغشوشة تفتك بشباب في عمر الزهور… اليوم، يبدو أن السم لم يغادر حياتنا وهنا لم يتوقف الأمر على هذا المنتج فمن باع ضميره ممكن ان يفعلها في العصائر والشيبس والالبان و الاجبان واللحوم والدواجن وغيرها .. ومن هنا ولنكن واضحين: لسنا نناقش الآن حرمة الشرب من عدمه… نحن أمام قضية قتلٍ متسلسل، يُنفذ بهدوء عبر زجاجات مغشوشة، بينما من يفترض أن يحمي الناس مشغول بـ'الإجراءات' الورقية .واللقاءات التلفزيونية رسالتي إلى دولة الرئيس وعندي يقين أن الأمر لن يمر مرور الكرام فمن يعرف دولته يعلم أن الأزمة لم تنتهي عند هذا الحد ولن تنتهي ، فنحن في دولة لها في وجدان دولته الكثير، ومن هنا يا دولة الرئيس عجل بالبتر والضرب بيد من حديد فكان يكفي أن تسجّل حالة وفاة واحدة فقط لتهتزّ الأجهزة المختصة، وتُغلق المحال، وتبدأ التحقيقات. أما اليوم، فالضحايا بالعشرات، ولم نشاهد إلى الآن ما يا يريح قلوب الأردنيين وانت منهم.. نحن لا نطلب معجزة. فقط نريد من الأجهزة المختصة أن تحمي الناس من الغش، من الموت، من الاستهتار، من الفساد… ما نريده ببساطة: – محاسبة من استورد أو صنع أو روّج لهذه الخمور القاتلة – محاسبة كل مسؤول قصّر أو تغافل أو تستر على هكذا مجازر.. – في الختام نحتاج جميعا الى وقفة حقيقية، لا لمؤتمرات صحفية لأن بعض الأرواح، لا تُغفر خسارتها بالصمت أو التنظير .. لسنا هنا في مقام وعظ، ولا نحمل سوطاً لنجلد به من قرر أن يشرب، اليوم من واجبنا ككتاب ومواطنيين وصناع محتوى أن لا نُقحم أنفسنا في مكان الله جل جلاله، ولا نمارس وصاية على أحد. هذه ليست دعوة دينية، بل صرخة إنسانية وقانونية وصحية وأخلاقية. إن ما يحدث ليس مجرد 'مخالفة' أو 'تقصير'، بل جريمة مكتملة الأركان، تبدأ من المصنع ، وتمرّ عبر شبكات توزيع، وتنتهي بأجهزة رقابة من واجبها مراقبة الأسواق .. نعم لنضع جانباً الجدل الديني ما نطالب به ليس إغلاق 'الخمارات' فهذا محال أو جلد الناس على خياراتهم، بل ما هو أبسط بكثير: نطالب بحماية الناس من الغش، من السم، من الفساد. نطالب بتحقيق شفاف، ومحاسبة المتورطين في تصنيع أو استيراد أو توزيع هذه المواد السامة، ومحاسبة من قصّر أو تواطأ من المسؤولين لكي لا تتكرر المأساة في منتج مغشوش أخر قد يصل الى يد إبني وابنك وعندها لن ينفع الندم ولا الشعارات ولا المطالبات… Medhat_505@ م مدحت الخطيب

عمون
منذ 4 ساعات
- عمون
الجامعة الأردنية العظيمة .. سلام عظيم لكِ يا بهية
الجامعة الأردنية التي حملت اسم الوطن العظيم وحملت معه كل الأحلام الجميلات والطموحات وحملت العلم والمعرفة والفكر في علِّيِّين. إنها الأردنية مَن خرجت على مدى ستة عقود ونيف رجالات دولة ورواد أوائل بنوا وأسسوا لكل إنجاز في الوطن الأغلى ، وأفواج من أطباء الإنسانية وعلماء الفكر النير وأهل القانون والعلوم وأصحاب الادب والفلسفة ومؤرخين كتبوا سيرة الأردن والمشرق وقصة الإسلام عندما شرحها ابناء الشريعة . نحن هنا لسنا في صدد الدفاع عن ام الجامعات أو تلميع صورتها ما عاذ الله حيث انها لم تكن ولن تكون يوماً محط اتهام أو صورة باهته تبحث عن التوضيح والتلوين بل هي صورة قوس قزح في تموز الصيف وحره وقطرة مطر تروي الزرع الطيب وكل العطشى وانهار علماً ومعرفة لا يعطش من جاورها ومر من تحت قبابها ومن عند جنبات سرورها وعظيم شأنها . يوم أمس تداول النشطاء عبر منصات التواصل الاجتماعي منشور بأسّ وخبر يفقد المهنية وادنى درجات الأعلام ، عنوان يختلف عن متن الخبر حيث ان المنشور يتطرق إلى قضية حدثت قبل سنتين من الآن واتُخذت في الاجراءات الصارمة والعقوبات المستحقة على المتسببين وانتهت بوقتها وقد تحدث هذه الأمور في عتيد الجامعات والمؤسسات ، ولكن يعاد طرح الموضوع من جديد تحت عنوان فج ومقيت هذا لا يرضي الله ولا يرضي الإنسانية ، ابتعدوا عن الجامعة الأردنية لانها ام الجامعات ودرتها ولكل فرد من عائلة أردنية يحمل منها أجمل الذكريات وهي من أعطت طيب الزهر للوطن واهله . في الختام كل واحد منا مسؤول عما يقدم ويكتب والله من وراء القصد لا فيها التملق للمسؤول ولا الطمع في منصب وانما كلمة حق يراد فيها حق.