
أخبار التكنولوجيا : ميزة "Find Hub" من جوجل ستعمل قريبًا بدون واى فاى أو شبكة هاتفية.. كيف تعمل؟
نافذة على العالم - تعمل شركة جوجل على تحسين شبكتها الخاصة بالعثور على الأجهزة من خلال تحديث جديد من المقرر إطلاقه خلال الأشهر المقبلة، وكانت الشركة قد أعادت تسمية الأداة باسم Find Hub في وقت سابق من هذا العام، ومفاجأة التحديث الجديد أنه سيسمح بتشغيل الميزة حتى في غياب اتصال الواي فاي أو شبكة الهاتف المحمول.
ومن المتوقع بشدة أن تضيف جوجل دعم الأقمار الصناعية لتعقّب الأجهزة، ومن المنتظر أن تتوفر هذه الميزة لجميع المستخدمين قريبًا، كذلك ظهرت مؤخرًا تفاصيل حول الأداة المطوّرة في تقارير تقنية، أوضحت أن التتبع عبر الأقمار الصناعية سيجعل الخدمة أكثر فائدة، خاصة عند التواجد في أماكن نائية بلا تغطية شبكات.
وتعتبر Find Hub النسخة الجديدة المعاد تسميتها من خدمة "Find My Device" الخاصة بجوجل، وبحسب ما كشفت عنه Android Authority، فقد عُثر على دلائل في الأكواد البرمجية تشير إلى أن الميزة في طريقها للإطلاق.
والفكرة ببساطة أن الأقمار الصناعية ستسمح بتحديد موقع المستخدم أو جهازه في الأماكن المعزولة، ما يمنح الآخرين فرصة لمعرفة موقعه في حال انقطع عن الشبكة أو تعرّض لموقف طارئ.
وتعمل ميزة "Find My" من جوجل في وضع عدم الاتصال بالإنترنت سابقا، وهذا التحديث يعزز الفائدة أكثر، وبحسب التقارير، فإن الميزة لن تمنح الموقع بشكل لحظي، بل ستقوم بتحديث موقع الجهاز عبر إشارة Ping كل 15 دقيقة فقط.
الميزة ستتطلب تفعيلها من إعدادات الهاتف، وستعمل في الخلفية بشكل يحافظ على الخصوصية بحيث لا يعرف الآخرون كيف تستمر خاصية التتبع في العمل، ومع ذلك تبقى خدمات الأقمار الصناعية مكلفة، لذلك هناك احتمال أن تقصرها جوجل مبدئيًا على أجهزتها مثل هواتف بكسل أو تجعلها لاحقًا ميزة مدفوعة.
ومن المنتظر أن تكشف الشركة عن سلسلة Pixel 10 الأسبوع المقبل، ورغم أن الوقت قد يكون مبكرًا للإعلان عن هذه التحديثات خلال الحدث، إلا أن الاختبارات الجارية على مستوى تطبيق Find Hub توحي بأن الإطلاق الرسمي قد لا يكون بعيدًا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 14 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : تقرير: آبل تدرس الاستغناء على ميزة هامة في آيفون 18
الخميس 21 أغسطس 2025 05:50 صباحاً نافذة على العالم - يرى بعض المستخدمين أن إدخال آبل لزر التحكم بالكاميرا في هاتف آيفون 16، أنه أحد أعظم الابتكارات في تاريخ آيفون، وبعد عام واحد فقط، يبدو أن الشركة قد تُغيّر مسارها وتُلغي الزر مع هاتف آيفون 18 لعام 2026 نظرًا لقلة عدد المستخدمين الذين يستخدمونه. وكشف تقرير أن آبل أبلغت مورديها بأنها ستتوقف عن طلب المكونات اللازمة لزر التحكم بالكاميرا، ويرجع السبب وراء هذا القرار إلى أن هذه الميزة لا تُحفّز تفاعلًا كافيًا بين المستخدمين، وأن آبل تُريد خفض تكاليف الإنتاج، والبعض يشكك في هذه التسريبات خاصة أنه من المبكر جدًا اتخاذ مثل هذه القرارات المهمة بشأن آيفون 18 و لم يُطلق آيفون 17 بعد. وسيكون الجيل الثاني فقط من آيفون المزود بزر التحكم بالكاميرا وقد يُعطي هذا آبل فكرة أوضح عن مدى شعبية هذه الميزة عند وصول المزيد من المستخدمين إليها. من ناحية أخرى، أثار زر التحكم بالكاميرا مشاعر متباينة حتى بين مُحبي آبل، فقد أُشيد بتجربة اللمس وأدوات التحكم المُتقدمة بالكاميرا، لكن البعض اعتبره مُكررًا مقارنةً بأدوات التحكم على الشاشة، كما أن هذه الميزة لم تُقلّدها شركات أخرى. كانت قرارات آبل السابقة المُثيرة للجدل بشأن الأجهزة مُختلفة، فقد كان إزالة منفذ سماعة الرأس 3.5 ملم وإدخال النوتش مُثيرًا للانقسام كما كان مُتوقعًا، لكن سرعان ما انتشر بين المُنافسين. وبعد وقت قصير من إطلاق iPhone 16، أعلنت شركات عدة عن إصداراتها من زر التحكم بالكاميرا، لكن قلّة من الشركات الأخرى لم تحذُ حذوها، فمن غير المُرجح أن تحذو جوجل حذو آبل وتُضيف زرًا مُشابهًا ، قد يكون ذلك إشارةً إلى مدى عدم شعبية هذا الزر، أو إلى تراجع نفوذ آبل في صناعة الهواتف الذكية.


نافذة على العالم
منذ 14 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : Google Gemini يمكنه الآن قراءة مستنداتك بصوت عالٍ .. اعرف ازاى
الخميس 21 أغسطس 2025 05:50 صباحاً نافذة على العالم - سيُتيح لك تطبيق مستندات جوجل الآن إنشاء نسخة صوتية من مستنداتك باستخدام الذكاء الاصطناعي ، في منشور للإعلان عن إطلاق الميزة ، ذكرت جوجل أنه يمكنك تخصيص إخراج الصوت بتقنية الذكاء الاصطناعي في جيميني بأصوات وسرعات تشغيل مختلفة. هذه الميزة ليست مخصصة لمنشئي المستندات فحسب، إذ تقول جوجل إنه يمكن للقراء الوصول إلى الصوت المُولّد بالذكاء الاصطناعي في مستند مشترك من خلال تحديد القائمة المنسدلة " الأدوات" واختيار "الصوت" > "الاستماع إلى هذه العلامة" . كما يمكن للمؤلفين إضافة زر صوت قابل للتخصيص مباشرةً في المستند باختيار "إدراج" > "صوت" ، والذي يمكن للقراء النقر عليه لبدء الاستماع. أعلنت جوجل في أبريل عن خططها لتحويل مستنداتك إلى بودكاستات ذكاء اصطناعي ، ولكن هذه الميزة تبدو أكثر فائدة إذا كنت ترغب فقط في الاستماع إلى ما كتبته ، حاليًا يمكنك فقط إنشاء نسخ صوتية من المستندات باللغة الإنجليزية وعلى أجهزة الكمبيوتر. وتعمل Google على طرح الصوت في Docs لمستخدمي Workspace الذين لديهم خطط Business أو Enterprise أو Education، بالإضافة إلى المستخدمين الذين لديهم اشتراكات AI Pro وUltra.


موجز نيوز
منذ 2 ساعات
- موجز نيوز
تقرير: آبل تدرس الاستغناء على ميزة هامة في آيفون 18
يرى بعض المستخدمين أن إدخال آبل لزر التحكم بالكاميرا في هاتف آيفون 16 ، أنه أحد أعظم الابتكارات في تاريخ آيفون، وبعد عام واحد فقط، يبدو أن الشركة قد تُغيّر مسارها وتُلغي الزر مع هاتف آيفون 18 لعام 2026 نظرًا لقلة عدد المستخدمين الذين يستخدمونه. وكشف تقرير أن آبل أبلغت مورديها بأنها ستتوقف عن طلب المكونات اللازمة لزر التحكم بالكاميرا، ويرجع السبب وراء هذا القرار إلى أن هذه الميزة لا تُحفّز تفاعلًا كافيًا بين المستخدمين، وأن آبل تُريد خفض تكاليف الإنتاج، والبعض يشكك في هذه التسريبات خاصة أنه من المبكر جدًا اتخاذ مثل هذه القرارات المهمة بشأن آيفون 18 و لم يُطلق آيفون 17 بعد. وسيكون الجيل الثاني فقط من آيفون المزود بزر التحكم بالكاميرا وقد يُعطي هذا آبل فكرة أوضح عن مدى شعبية هذه الميزة عند وصول المزيد من المستخدمين إليها. من ناحية أخرى، أثار زر التحكم بالكاميرا مشاعر متباينة حتى بين مُحبي آبل، فقد أُشيد بتجربة اللمس وأدوات التحكم المُتقدمة بالكاميرا، لكن البعض اعتبره مُكررًا مقارنةً بأدوات التحكم على الشاشة، كما أن هذه الميزة لم تُقلّدها شركات أخرى. كانت قرارات آبل السابقة المُثيرة للجدل بشأن الأجهزة مُختلفة، فقد كان إزالة منفذ سماعة الرأس 3.5 ملم وإدخال النوتش مُثيرًا للانقسام كما كان مُتوقعًا، لكن سرعان ما انتشر بين المُنافسين. وبعد وقت قصير من إطلاق iPhone 16، أعلنت شركات عدة عن إصداراتها من زر التحكم بالكاميرا، لكن قلّة من الشركات الأخرى لم تحذُ حذوها، فمن غير المُرجح أن تحذو جوجل حذو آبل وتُضيف زرًا مُشابهًا ، قد يكون ذلك إشارةً إلى مدى عدم شعبية هذا الزر، أو إلى تراجع نفوذ آبل في صناعة الهواتف الذكية.