
3 أسباب تُعزز قوة الأهلي المصري في كأس العالم للأندية
يستعد نادي الأهلي المصري لخوض منافسات بطولة
كأس العالم للأندية
لكرة القدم التي تقام في الولايات المتحدة الأميركية خلال شهري يونيو/حزيران الحالي ويوليو/تموز المقبل، ضمن المجموعة الأولى التي تضم أندية
إنتر ميامي
الأميركي وبورتو البرتغالي وبالميراس البرازيلي. وتبرز ثلاثة أسباب ترجح كفة الفريق المصري في تقديم بطولة تاريخية، والمنافسة على تخطي الدور الأول والذهاب بعيداً في البطولة المرتقبة في نسختها الأولى، رغم قلة الفترة الزمنية المخصصة للإعداد.
صفقات كبيرة
أول الأسباب التي ترجح تحقيق الأهلي نتائج مرضية هو "الميركاتو المونديالي" القوي الذي أقدم عليه النادي، برئاسة محمود الخطيب، لتعزيز تشكيلة الفريق الأحمر، فقد ضم الأهلي صفقات تخطت تكلفتها المالية حاجز 3 ملايين و500 ألف دولار أميركي (ما يقرب من 200 مليون جنيه)، عبر التعاقد مع محمود حسن تريزيغيه نجم المنتخب المصري والمحترف السابق في طرابزون سبور التركي، وهو جناح هداف وصاحب خبرات كبيرة، ويعد ثاني أفضل لاعب مصري بعد محمد صلاح في آخر عشر سنوات.
كما ضم الفريق صفقة عربية كبرى بطلها محمد علي بن رمضان نجم وسط فرينكافورزي المجري الوافد مقابل مليوني دولار، وهو نجم صاحب خبرات كبيرة، ونزعة تهديفية كبيرة، ويجيد بناء الهجمات، وهي من أبرز مشكلات الأهلي في الموسم الماضي. وأبرم الأهلي صفقة ثالثة تمثلت في ضم أحمد مصطفى زيزو نجم الزمالك وهدافه الأول، في صفقة انتقال حر لأربعة مواسم مقبلة، وهي صفقة صنعت حالة من التفاؤل بين الجماهير، كما رمّم الأهلي صفوفه بصفقات أخرى، مثل محمد سيحا حارس المرمى، وأحمد بيكهام قلب الدفاع، مع استعارة حمدي فتحي من الوكرة القطري خلال كأس العالم، وأخيراً استعادة المحترف المالي أليو ديانغ من الخلود السعودي بعد نهاية فترة إعارته.
بعيدا عن الملاعب
التحديثات الحية
صفقة زيزو تشعل أزمة بين جماهير الزمالك والأهلي
الأهلي والسفر المبكر
يبرز سبب ثانٍ يتمثل في السفر مبكراً إلى الولايات المتحدة الأميركية، وقبل أكثر من عشرة أيام على انطلاق البطولة، للتعامل مع الساعة البيولوجية، بخلاف إقامة معسكر مغلق مصغر مع المدير الفني الجديد الإسباني خوسيه ريبييرو، الذي تسلم المهمة مع بداية الشهر الجاري لمدة موسمين، للوقوف على إمكانيات لاعبيه من قرب وتحديد طريقة اللعب وكيفية الاستفادة من لاعبيه، بالإضافة إلى الوصول لأنسب تشكيلة.
الروح المعنوية العالية
يتمثل السبب الثالث في ارتفاع الروح المعنوية للاعبين، واستعادة ثقة الجماهير، بعد حسم الأهلي لقب بطل الدوري المحلي في الموسم المنتهي، على خلفية منافسة شرسة مع فريق بيراميدز ظلت مستمرة حتى الجولة الأخيرة، انتظاراً لقرار المحكمة الرياضية الدولية في أزمة خصم ثلاث نقاط من الفريق الأحمر، لينقذ الأهلي موسمه، ويحصد لقبه الكبير، ويصالح الجماهير بعد ضياع لقب بطل دوري أبطال أفريقيا، وخسارة بطولة كأس السوبر الأفريقي، إلى جانب الغياب عن بطولة كأس مصر نسخة 2024-2025.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربي الجديد
منذ 16 ساعات
- العربي الجديد
لم ينتهِ الموسم الكروي
بعد أكثر من ثمانية أشهر من الموسم الكروي الذي شهد تنافساً كبيراً في مختلف الدوريات والكؤوس المحلية والمسابقات القارية، خاض فيها اللاعبون معدل 50 مباراة مع أنديتهم ومنتخباتهم، يتجدد الموعد مع أبرز أندية العالم مع النسخة الأولى من نوعها لمسابقة كأس العالم للأندية في شكل بطولة بمشاركة 32 فريقاً بين 14 يونيو/حزيران الحالي حتى 13 يوليو/تموز المقبل. وستختلط في بطولة كأس العالم للأندية المستويات وهويات اللعب بين أندية القارات الخمس، في غياب برشلونة الإسباني حاصد ثلاثة ألقاب محلية في الموسم الكروي الماضي، وليفربول الإنكليزي وميلان الإيطالي، وكذلك النجم الإسباني لامين يامال، والنجم المصري محمد صلاح، والنجم البرتغالي رافاييل لياو، وحضور بطل دوري أبطال أوروبا باريس سان جيرمان وريال مدريد الإسباني، بقيادة ديمبيلي وبيلنغهام والجوهرة الفرنسية الصاعدة ريان شرقي، إضافة إلى ليونيل ميسي ولويس سواريز مع نادي إنتر ميامي الأميركي، وأندية عربية من أفريقيا وآسيا. يَصعُب التكهن بمستوى البطولة بسبب تباين المستويات، لكن أوروبا بأنديتها العريقة مرشحة للتتويج، على غرار بطل دوري أبطال أوروبا باريس سان جيرمان، الذي شارك أغلب لاعبيه في ما يقارب 60 مباراة منذ انطلاقة الموسم الكروي 2024-2025، ما يجعل من العامل البدني مهماً جداً في تحديد مستواه ومصيره في البطولة، لكن مع ذلك يبقى المرشح الأول للمنافسة على اللقب في ظل تراجع مستويات ريال مدريد ومانشستر سيتي وتشلسي ويوفنتوس، وفي حضور مواهب كثيرة صنعت الفارق هذا الموسم وتسعى للتأكيد، مثلما يسعى عثمان ديمبيلي لتأكيد أحقيته في التتويج بجائزة أفضل لاعب في العالم في غياب منافسه المباشر لامين يامال. وفي غياب برشلونة، يجد ريال مدريد نفسه في موقع حامل لواء الكرة الإسبانية في البطولة، والباحث عن إنقاذ موسمه، خصوصاً مع التحاق المدرب تشابي ألونسو بالفريق خلفاً للإيطالي كارلو أنشيلوتي، على أمل أن يكون كيليان مبابي ورودريغو وفينيسيوس جونيور في أفضل أحوالهم، ويستعيد الدفاع عافيته مع التحاق الثنائي هاوسن وألكسندر أرنولد، ما يمنح ألونسو خيار اللعب بثلاثة مدافعين في الارتكاز أو بأربعة، وإمكانية التعويل على نجومه في الوسط والهجوم إذا تمكّنوا من تجاوز الظروف النفسية إثر فشلهم في المنافسة على ألقاب هذا الموسم، بينما يبقى أتلتيكو مدريد ذلك الفريق اللغز الذي بإمكانه مقارعة الكبار لما يتوفر عليه من لاعبين متميزين، وبدائل قادرة على خوض مباريات كبيرة وإطاحة أيِّ فريق. كرة عربية التحديثات الحية 3 أزمات تهدد استكمال الموسم الكروي في الدوري المصري وسيكون مانشستر سيتي محطّ أنظار الجميع لمعرفة رد فعله على فشله الذريع خلال الموسم في الفوز بالألقاب، على غير العادة في عهد غوارديولا، الذي استفاد من خدمات المدافع الجزائري ريان أيت نوري، والفرانكو جزائري، ريان شرقي القادم من نادي ليون الفرنسي، إضافةً إلى العودة المرتقبة لنجم خط الوسط الإسباني، رودري، ما يجعل الفريق مرشحاً للمنافسة على اللقب إذا تجاوز العامل النفسي، في حين سيكون تشلسي الإنكليزي أمام اختبار جديد لتأكيد عودته القوية في نهاية الموسم، والتي سمحت له بضمان مركز مؤهل لدوري الأبطال والتتويج بلقب كأس دوري المؤتمرات بلاعبين متميزين قادرين على مقارعة الكبار. من جهته، سيكون بايرن ميونخ الألماني أحد المرشحين للمنافسة على اللقب، إذا كان في أفضل أحواله، في وقت يصعب على دورتموند وإنتر ميلان ويوفنتوس الظهور بمستويات أفضل من تلك التي ظهروا بها في دورياتهم المحلية هذا الموسم، مثلما يصعب على أندية أميركا الجنوبية واللاتينية وآسيا وأفريقيا المنافسة على لقب البطولة الأولى من نوعها، والتي تشهد مشاركة خمسة أندية عربية يبدو فيها الهلال السعودي والأهلي المصري والترجي التونسي الأوفر حظاً للتأهل إلى الدور الثاني على الأقل، والظهور بوجه لائق، خصوصاً وأن العين الإماراتي والوداد المغربي يلعبان في مجموعة تضم مانشستر سيتي ويوفنتوس. الأندية التي تبلغ المربع الأخير من البطولة، يصل لاعبوها إلى معدل 60 مباراة في الموسم، وستعود بعدها مباشرة للمشاركة في التحضيرات لخوض الموسم الكروي الجديد 2025-2026، ومن المتوقع أن يكون موسماً طويلاً وشاقاً يتضمن الكثير من تواريخ فيفا، التي تقتضي تنقل اللاعبين الدوليين للمشاركة مع منتخباتهم، وتُخلّف إرهاقاً ينعكس بالسلب على مردودهم ونتائج أنديتهم في الموسم المقبل؛ بسبب كثرة المباريات التي تقتل الشغف لدى لاعبين وصلوا أصلاً إلى الولايات المتحدة مرهقين، ولذلك يصعب التكهن بمن سيتوج باللقب.


العربي الجديد
منذ 17 ساعات
- العربي الجديد
هل يكون مونديال الأندية بوابة هذه المواهب إلى منتخب الجزائر؟
ستشهد بطولة مونديال الأندية 2025، المقررة في الولايات المتحدة الأميركية خلال الفترة الممتدة من 15 يونيو/حزيران إلى 14 يوليو/تموز المقبلين، مشاركة أربعة نجوم من منتخب الجزائر الأول، إضافة إلى لاعبين شابين يملكان أصولاً جزائرية وهما: ريان بلعيد (20 عاماً) بقميص أتلتيكو مدريد الإسباني وأيضاً إلياس بن قارة (18 عاماً) بألوان بوروسيا دورتموند الألماني، ما قد يجعل هذه المسابقة بوابة انضمامهما إلى الخضر في قادم الاستحقاقات. وسافر ريان بلعيد مع تشكيلة أتلتيكو مدريد لخوض بطولة مونديال الأندية 2025 ضمن المجموعة الثانية، التي تضم كذلك باريس سان جيرمان الفرنسي وبوتافوغو البرازيلي وسوندراس الأميركي، وفي هذه المباريات قد يحصل اللاعب الشاب على فرصته ضمن تشكيلة المدرب الأرجنتيني، دييغو سيميوني (55 عاماً) لإبراز قدراته، بعد أن أكد ذلك في الفئات السنية لفريق "الروخي بلانكوس" وكذلك منتخب إسبانيا لأقل من 20 عاماً، الذي سيشارك معه في بطولة كأس العالم للمنتخبات المقررة في شيلي شهر سبتمبر/أيلول المقبل. وسبق لريان بلعيد أن مثّل منتخب الجزائر لأقل من 18 عاماً في مباراة واحدة عام 2021، قبل أن يختار لاحقاً تمثيل الفئات السنية لمنتخب إسبانيا، تحت تأثير ضغوط من وكيل أعماله ونجم برشلونة السابق ديفيد فيا (43 عاماً). هذا التغيير في الموقف أثار استياء الاتحاد الجزائري لكرة القدم، خصوصاً بعدما تراجع اللاعب عن وعده بالانضمام إلى منتخب أقل من 20 عاماً، مباشرة بعد تلقيه دعوة من منتخب "لاروخا" لأقل من 19 سنة. ورغم هذه التوترات، قد يعيد تألق بلعيد المحتمل في مونديال الأندية فتح باب التفاوض معه، خاصة إذا أبدى رغبة في العودة لتمثيل "الخُضر" مستقبلاً. كما سيكون ضمن المشاركين كذلك في بطولة كأس العالم للأندية، المدافع إلياس بن قارة الذي سيُنافس مع فريقه بوروسيا دورتموند ضمن المجموعة السادسة التي تضم أندية فلومينينسي البرازيلي وماميلودي صن داونز الجنوب الأفريقي، إضافة إلى أولسن الكوري الجنوبي، ما يعني أنها فرصة أمام هذا اللاعب للحصول على دقائق ربما تكون بوابة انضمامه إلى منتخب الجزائر الذي يُعاني كثيراً في الخط الخلفي، مع التذكير أن بن قارة الذي يُمثل الفئات السنية للمنتخب الألماني كان، بحسب معطيات كشفها "العربي الجديد" سابقاً، قد أعطى موافقته المبدئية للالتحاق بتشكيلة الخُضر، لكن بعد أن يحسم مستقبله مع ناديه الأصفر الذي لم يمض معه عقداً احترافياً لحد الآن. يُذكر أن بطولة كأس العالم للأندية ستشهد كذلك مشاركة أربعة لاعبين دوليين مع منتخب الجزائر، وهم: نجم بوروسيا دورتموند، رامي بن سبعيني (30 عاماً) وكذلك ثنائي الترجي التونسي، محمد الأمين توغاي (25 عاماً) ويوسف بلايلي (33 عاماً)، إضافة إلى النجم الجديد لنادي مانشستر سيتي، ريان آيت نوري (24 عاماً)، الذي كان قد رسم انضمامه إلى النادي الإنكليزي، الاثنين الماضي، تحسباً للمشاركة مع تشكيلة المدرب بيب غوارديولا (54 عاماً) في هذه المسابقة. كرة عالمية التحديثات الحية تشكيلة أغلى النجوم الغائبين عن مونديال الأندية 2025 كما سيكون ضمن المشاركين كذلك في بطولة مونديال الأندية 2025، المدافع إلياس بن قارة الذي سيُنافس مع فريقه بوروسيا دورتموند ضمن المجموعة السادسة التي تضم أندية فلومينينسي البرازيلي وماميلودي صن داونز الجنوب الأفريقي إضافة إلى أولسن الكوري الجنوبي، ما يعني أنها فرصة أمام هذا اللاعب للحصول على دقائق ربما تكون بوابة انضمامه إلى منتخب الجزائر الذي يُعاني كثيراً في الخط الخلفي، مع التذكير أن بن قارة الذي يُمثل الفئات السنية للمنتخب الألماني كان وبحسب معطيات كشفها "العربي الجديد" سابقاً، قد أعطى موافقته المبدئية للالتحاق بتشكيلة الخُضر، لكن بعد أن يحسم مستقبله مع ناديه الأصفر الذي لم يمض معه عقداً احترافياً لحد الآن. يُذكر أن بطولة كأس العالم للأندية ستشهد كذلك مشاركة لاعبين دوليين مع منتخب الجزائر، وهم: نجم بوروسيا دورتموند، رامي بن سبعيني (30 عاماً) وكذلك ثنائي الترجي التونسي، محمد الأمين (30 عاماً) وريان آيت نوري (24 عاماً)، الذي كان قد رسم انضمامه إلى النادي الإنكليزي الاثنين الماضي، تحسباً للمشاركة مع تشكيلة المدرب بيب غوارديولا (54 عاماً) في هذه المسابقة.


العربي الجديد
منذ 17 ساعات
- العربي الجديد
إنتر ميلان مُهدّد بخسارة نجمه الإيراني في مونديال الأندية بسبب الحرب
يواجه نادي إنتر ميلان الإيطالي خطر فقدان خدمات نجمه الإيراني، مهدي طارمي (32 عاماً)، في بطولة كأس العالم للأندية ، بسبب الحرب، إذ لا يزال المهاجم المخضرم عالقاً في بلاده، حيث كان يقضي عطلته بين أهله وأصدقائه، لكن العدوان الإسرائيلي المفاجئ على إيران، وما تبعه من حظر على حركة الطيران، حال دون تمكنه من مغادرة البلاد والانضمام إلى بعثة فريقه المتجهة إلى الولايات المتحدة الأميركية لخوض المنافسة العالمية. وتعذّر على المهاجم الإيراني مهدي طارمي الالتحاق ببعثة نادي إنتر ميلان في أميركا، بحسب ما أوردته صحيفة "لاغازيتا ديلو سبورت" الإيطالية، السبت، إذ كان من المفترض أن يغادر طهران متوجهاً إلى ولاية كاليفورنيا للانضمام إلى زملائه، غير أن التصعيد العسكري الأخير بين إسرائيل وإيران، وما رافقه من تبادل القصف وإغلاق المجال الجوي، حال دون تنفيذ رحلته، خاصة مع فرض حظر صارم على الطيران المدني واستهداف الطائرات غير المصرح لها من سلاح الجو. وأشارت الصحيفة إلى أن نادي إنتر ميلان يتواصل باستمرار مع مهاجمه الإيراني للاطمئنان على وضعه، ويعمل في الوقت ذاته على إيجاد حلول عاجلة تتيح له اللحاق بالفريق في الولايات المتحدة، خاصة في ظل حاجة الجهاز الفني لخدماته، بعد موسم مرهق خاض خلاله الفريق نهائي دوري أبطال أوروبا، ونافس على لقب الدوري الإيطالي إلى غاية آخر جولة، ما تسبب بإجهاد واضح للمهاجمين الأساسيين وبالتالي تتزايد الحاجة لوجوده مع اقتراب موعد المباراة الافتتاحية في مونديال الأندية. كرة عالمية التحديثات الحية لماذا فضّل إنتر ميلان التعاقد مع كريستيان كيفو؟ ويستهل إنتر ميلان مشواره في كأس العالم للأندية 2025 بمواجهة نادي مونتيري المكسيكي، فجر الأربعاء، قبل أن يصطدم بأوراوا ريدز الياباني، ويختتم مبارياته في دور المجموعات بموقعة مرتقبة ضد ريفر بلايت الأرجنتيني. ويأمل الفريق الإيطالي في تعويض إخفاقاته المحلية والقارية بتحقيق إنجاز عالمي، رغم إدراكه لصعوبة المهمة أمام نخبة من أقوى أندية العالم. يُذكر أن مهدي طارمي يُعد أحد أبرز نجوم الكرة الإيرانية عبر التاريخ، وهو قائد المنتخب الوطني، ويمثل عنصراً أساسياً في صفوفه، وشارك مؤخراً في التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026، إذ خسر رفقة منتخب بلاده أمام قطر، قبل أن يساهم في الفوز على كوريا الشمالية بثلاثية نظيفة.