
متوفرة للحجز المسبق في المملكة العربية السعوديةسماعات HUAWEI FreeArc تُعد أذكى سماعات أذن مفتوحة من هواوي حتى الآن
طريقة استماعنا إلى الموسيقى تتطوّر، وسماعات الأذن المفتوحة تقود هذا التغيير من خلال إعادة تصور جريئة لتوصيل الصوت. تستقر سماعات الأذن المفتوحة بلطف خارج قناة الأذن، مما يمنح المستخدمين تجربة استماع مريحة وخالية من الإزعاج، مع التركيز على الثبات وسهولة الارتداء دون عزلهم عن العالم من حولهم. بعد سنوات من الأبحاث حول التصميم المريح والتطوير الدقيق، كشفت هواوي عن أول سماعات أذن مفتوحة مزوّدة بخطافات أذن، وهي HUAWEI FreeArc. تعيد هذه السماعات تعريف تجربة ارتداء الصوتيات المريحة من خلال تصميم C-bridge المميّز ومادة سبيكة النيكل-تيتانيوم خفيفة الوزن، لتوفّر ثباتًا وراحة في الارتداء تناسب جميع أشكال الأذن.
تُعد سماعات HUAWEI FreeArc حلاً صوتيًا مبتكرًا يقدّم راحة وثباتًا استثنائيين، بتصميم ثوري وأداء صوتي قوي. وباعتبارها أول سماعات من هواوي حاصلة على تصنيف IP57، فإن HUAWEI FreeArc مقاومة للماء ويمكن استخدامها أثناء التمارين الرياضية أو الاجتماعات سواء في المطر أو تحت أشعة الشمس، لتجمع بين الأداء والأناقة. تمزج هذه السماعات بين الابتكار والراحة والعملية، لتقدّم تجربة صوتية متفوّقة تناسب أنماط الحياة العصرية.
توفر المحرّكات عالية الحساسية وهوائي Dual-Resonator صوتًا قويًا دون انقطاع، مع اتصال موثوق حتى على المسافات الطويلة، بينما تضمن تقنيات إلغاء الضوضاء المتقدمة وضوح المكالمات حتى في الأجواء العاصفة. سواء كنت من عشاق الموضة والأنشطة أو من المحترفين كثيري الانشغال، تتكيّف HUAWEI FreeArc بسهولة مع نمط حياتك.
تطورت سماعات الأذن المفتوحة لتلبية الطلب المتزايد على الراحة والوظائف العملية، وتشكل HUAWEI FreeArc محطة فارقة في هذا التطوّر.
تتوفر HUAWEI FreeArc الجديدة للحجز المسبق في متاجر هواوي الرسمية، ومجموعة من المتاجر المختارة بسعر 349 ريال خلال فترة الحجز المسبق والتي تستمرّ حتى 20 أبريل (السعر الأصلي 429 ريال لكن عليها استرداد نقدي 80 ريال).

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوئام
منذ 2 أيام
- الوئام
بقيمة 495 مليار ريال.. السعودية في صدارة الاقتصاد الرقمي والاتصالات
الوئام – خاص قفزات نوعية حققتها السعودية في العديد من القطاعات مدفوعة برؤية طموحة صاغها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، ويتابع بنفسه تنفيذ برامجها والتقدم في المؤشرات التي حققتها، الأمر الذي ساهم في تجاوز المستهدفات والوصول إلى أرقام غير مسبوقة في العديد من المؤشرات الاقتصادية التي تؤكد نجاح التجربة التنموية السعودية باعتبارها نموذجًا يحتذى في المنطقة والعالم. تصدر الاقتصاد الرقمي ولم يكن الاقتصاد الرقمي، بعيدًا عن هذه الرؤية بل كان في مقدمة أولوياتها، حيث أصبحت المملكة أكبر اقتصاد رقمي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بقيمة تتجاوز 495 مليار ريال، ما يمثل 15% من الناتج المحلي الإجمالي. هذا التحول يعكس نجاح المملكة في تنويع مصادر الدخل وتسريع وتيرة الاقتصاد الذكي، بما يتماشى مع رؤية 2030، حيث تجاوزت المملكة المستهدفات في العديد من القطاعات في مقدمتها الاقتصاد الرقمي. حجم الاقتصاد الرقمي وتوضح الأرقام التطور الكبير الذي يشهده القطاع الرقمي في المملكة، مما يعزز مكانتها كقوة رقمية مؤثرة على الصعيدين الإقليمي والدولي ويسهم في تحقيق رؤية 2030 لبناء اقتصاد رقمي مزدهر ومستدام. وبحسب الإحصائيات الحديثة فإن حجم قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات يتجاوز 180 مليار ريال، الأمر الذي يعتبر عامل جذب رئيسي للمستثمرين، سواء المحليين أو الأجانب، فهو يشير إلى وجود فرص استثمارية كبيرة في مجالات مختلفة داخل القطاع مثل البنية التحتية، البرمجيات، الخدمات السحابية، الأمن السيبراني، والتقنيات الناشئة. وتعزز هذه الأرقام توجه المملكة نحو بناء اقتصاد رقمي ومعرفي متنوع، ويؤكد أن القطاع الرقمي أصبح ركيزة أساسية في استراتيجية التنويع الاقتصادي بعيدًا عن الاعتماد على النفط، الأمر الذي أسهم بشكل كبير في زيادة نسبة القطاع غير النفطي في الناتج المحلي الإجمالي لأكثر من النصف لأول مرة في التاريخ. توليد الوظائف وقد ساهم القطاع في توليد أكثر من 381 ألف وظيفة رقمية، خاصة الوظائف النوعية التي تتطلب مهارات تقنية متخصصة، ما يمثل أكبر تكتل للمواهب الرقمية في الشرق الأوسط، وبما يسهم في تطوير الكفاءات الوطنية وتقليل معدلات البطالة، إلى أدنى مستوى لها في التاريخ لتحقق مستهدفات الرؤية عند 7% خلال ست سنوات فقط. حجم سوق التقنية والابتكار وساهمت هذه المعطيات في توسع سوق التقنية والابتكار ليكون الأكبر على الإطلاق في المنطقة ليسجل 166 مليار ريال في عام 2023، ثم يرتفع هذا الرقم إلى أكثر من 180 مليار دولار في العام الماضي، ما يؤكد أن القطاع الرقمي يخلق فرصاً استثمارية ووظائف جديدة في مجالات متنوعة مثل تقنية المعلومات والاتصالات، التجارة الإلكترونية، الحكومة الرقمية، والتقنيات الناشئة كالذكاء الاصطناعي وسلاسل الإمداد وغيرها. رأس المال الجريء تتصدر المملكة منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في استقطاب رأس المال الجريء بما يعادل 40%، وكان لقطاع التقنية دور كبير في هذه الصدارة حيث استقطبت السعودية أكثر من 55 مليار ريال خلال مؤتمر ليب 2025، للاستثمار في قطاعات الذكاء الاصطناعي ومراكز البيانات وغيرها. وتصدرت المملكة بهذه الأرقام العديد من المؤشرات العالمية حيث احتلت المركز الأول على مستوى العالم في الخدمات الحكومية الإلكترونية وكذلك المركز الرابع عالميًا، في مؤشر الخدمات الرقمية المحلية ضمن مؤشرات الأمم المتحدة لعام 2024. ممكنات النجاح وهذه الإنجازات لم تأت من فراغ بل جاءت نتيجة العديد من عوامل التمكين والنجاح والتي في مقدمتها رؤية 2030 الطموحة التي تعد الإطار الاستراتيجي الشامل الذي يوجه عملية التحول الرقمي في المملكة، من خلال تحديد أهداف واضحة ومبادرات نوعية تستهدف تطوير البنية التحتية الرقمية، وتمكين الحكومة الرقمية، وتحفيز الابتكار، وتنمية القدرات البشرية في مجالات التقنية.

سعورس
منذ 3 أيام
- سعورس
في يوم الاتصالات العالمي.. منجزات نوعية للمملكة في الاقتصاد الرقمي
وشهدت الفعالية حضورًا نوعيًا ضمّ نخبة من الخبراء وصنّاع القرار والموهوبين والموهوبات في المجال الرقمي، وتخللتها جلسات حوارية ناقشت آفاق الابتكار وريادة الأعمال، وتطور البنية التحتية الرقمية، ومستقبل المملكة في مجالات الذكاء الاصطناعي، إضافة إلى استعراض قصص نجاح ملهمة لأبطال التقنية من أبناء وبنات الوطن. وأقيم معرض تقني استعرضت فيه شركات وطنية أحدث ابتكاراتها في مجالات الذكاء الاصطناعي والتقنيات المتقدمة، إلى جانب ركن مخصص لخريجي قطاع الألعاب الرقمية، عُرضت فيه نماذج لألعاب مطورة محليًا، في تجسيد واضح لدعم الوزارة للمواهب السعودية وتمكينها من التميز في القطاع التقني، وخلق بيئة خصبة للنمو والتأثير. وتأتي هذه الجهود ضمن رؤية إستراتيجية تسعى من خلالها الوزارة إلى تعظيم الأثر الاقتصادي للتقنية، حيث يسهم الاقتصاد الرقمي بأكثر من 495 مليار ريال في الناتج المحلي الإجمالي، بنسبة 15٪، فيما يتجاوز حجم سوق الاتصالات وتقنية المعلومات 180 مليار ريال في عام 2024، وخلقت أكثر من 381 ألف وظيفة نوعية في قطاع التقنية، وشكّل تمكين المرأة أحد أبرز ملامح هذا التحول، حيث ارتفعت نسبة مشاركتها في القطاع من 7% عام 2018 إلى 35% اليوم، وهي الأعلى على مستوى المنطقة، متفوقة على متوسطات دول مجموعة العشرين والاتحاد الأوروبي، وفي مجال الحكومة الرقمية، احتلت الرابعة عالميًّا في مؤشر الخدمات الرقمية، والثانية ضمن دول مجموعة العشرين، والأولى إقليميًّا.


المناطق السعودية
منذ 3 أيام
- المناطق السعودية
في يوم الاتصالات العالمي.. منجزات نوعية للمملكة في الاقتصاد الرقمي والذكاء الاصطناعي والقدرات الوطنية
المناطق_واس احتفت وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات باليوم العالمي للاتصالات ومجتمع المعلومات، الذي يُقام هذا العام تحت شعار 'المساواة بين الجنسين في التحول الرقمي'، وذلك خلال فعالية نظّمتها في مقر الوزارة بالرياض. وشهدت الفعالية حضورًا نوعيًا ضمّ نخبة من الخبراء وصنّاع القرار والموهوبين والموهوبات في المجال الرقمي، وتخللتها جلسات حوارية ناقشت آفاق الابتكار وريادة الأعمال، وتطور البنية التحتية الرقمية، ومستقبل المملكة في مجالات الذكاء الاصطناعي، إضافة إلى استعراض قصص نجاح ملهمة لأبطال التقنية من أبناء وبنات الوطن. وأقيم معرض تقني استعرضت فيه شركات وطنية أحدث ابتكاراتها في مجالات الذكاء الاصطناعي والتقنيات المتقدمة، إلى جانب ركن مخصص لخريجي قطاع الألعاب الرقمية، عُرضت فيه نماذج لألعاب مطورة محليًا، في تجسيد واضح لدعم الوزارة للمواهب السعودية وتمكينها من التميز في القطاع التقني، وخلق بيئة خصبة للنمو والتأثير. وتأتي هذه الجهود ضمن رؤية إستراتيجية تسعى من خلالها الوزارة إلى تعظيم الأثر الاقتصادي للتقنية، حيث يسهم الاقتصاد الرقمي بأكثر من 495 مليار ريال في الناتج المحلي الإجمالي، بنسبة 15٪، فيما يتجاوز حجم سوق الاتصالات وتقنية المعلومات 180 مليار ريال في عام 2024، وخلقت أكثر من 381 ألف وظيفة نوعية في قطاع التقنية، وشكّل تمكين المرأة أحد أبرز ملامح هذا التحول، حيث ارتفعت نسبة مشاركتها في القطاع من 7% عام 2018 إلى 35% اليوم، وهي الأعلى على مستوى المنطقة، متفوقة على متوسطات دول مجموعة العشرين والاتحاد الأوروبي، وفي مجال الحكومة الرقمية، احتلت الرابعة عالميًّا في مؤشر الخدمات الرقمية، والثانية ضمن دول مجموعة العشرين، والأولى إقليميًّا.