
لقطات مذهلة تظهر جسمًا طائرًا مجهول الهوية في سماء كاليفورنيا.. وتحقيقات تحاول كشف الحقيقة
أثار مقطع فيديو حديث جدلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي بعدما التُقطت مشاهد يُعتقد أنها
لجسم طائر
مجهول الهوية UFO، يحلق فوق صحراء كاليفورنيا لمدة 15 دقيقة قبل أن يختفي فجأة.
أجسام مجهولة الهوية في كاليفورنيا
واللقطات، التي صُوّرت بتاريخ 27 أبريل الماضي، وشاركها أحد السكان المحليين عبر المركز الوطني للإبلاغ عن الأجسام الطائرة، تُظهر جسمًا سداسي الشكل يلمع بقوة ويتحرك في السماء بشكل غير منتظم.
أجسام مجهولة الهوية في كاليفورنيا
والشاهد الذي التقط الفيديو وصف الجسم بأنه أكثر إشراقًا من القمر في ليلة خلت من القمر أساسًا، مؤكدًا أن تحركات الجسم كانت عشوائية وتراوحت بين السرعة والبطء، كما لاحظ تغير شكله من سداسي إلى دائري.
ورغم أن صاحب الفيديو، أشار إلى أنه لم يكن تحت تأثير أي مادة، فإن البعض سارع إلى تقديم تفسيرات أكثر واقعية، منها أن ما شوهد ربما كان نتيجة لإطلاق صاروخ تابع لشركة سبيس إكس، تم إطلاقه قبل ثلاث ساعات من الحادثة.
وفي حادثة مشابهة وقعت في بريطانيا، سابقًا عندما خلّف أحد الصواريخ وقودًا متجمّدًا على شكل حلزوني متوهج أثار الجدل أيضًا.
قبل جلسة الكونجرس.. تزايدت مشاهدات الأجسام الطائرة
تأتي هذه الواقعة قبل أيام فقط من جلسة استماع في الكونغرس الأمريكي تناولت الظواهر الجوية غير المفسرة، حيث دعا مسؤولون سابقون مثل لويس إليزوندو الضابط السابق في وكالة ناسا والبحرية الأمريكية، والحكومة إلى كشف ما تعرفه عن هذه الظواهر.
وفي السياق ذاته، تحدث الجندي المتقاعد من الجيش الأمريكي بوب تومسون عن مشاهدته لعدة أجسام طائرة غير معروفة في أثناء عمله في هيئة الجمارك وحماية الحدود، مشيرًا إلى رصد مركبة على شكل سيجار فوق الحدود الجنوبية للولايات المتحدة عام 2020، واصفًا إياها بأنها أسطوانية الشكل وبدون أجنحة أو مراوح، ولم تصدر حرارة من محركاتها.
حقيقة رصد أجسام طائرة في سماء الولايات المتحدة
بوابات في السماء؟
في تصريح مثير للدهشة، قال تومسون إن بعض زملائه أبلغوه أيضًا عن رؤيتهم لـ بوابات تُفتح في السماء، وقد تم توثيق بعضها من خلال كاميرات حرارية خاصة.
ورغم كل هذه الشهادات والمقاطع، فإن الصمت لا يزال يلف موقف الاستخبارات الأمريكية، وسط مطالبات من خبراء ومهتمين بالكشف عن الحقيقة الكاملة لما يجري في الأجواء.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النبأ
منذ 2 ساعات
- النبأ
تتجه للأرض خلال أسابيع.. تحذير علمي من الكويكبات المدمرة للمدن
حذرت دراسة جديدة من أن كوكب الزهرة يحجب رؤيتنا للعديد من الكويكبات القريبة من الأرض - وهي صخور فضائية كبيرة تعبر أو تقترب من مدار الأرض - مما يمهد الطريق لاحتمالية حدوث اصطدام مدمر. ووجد باحثون من البرازيل وفرنسا وإيطاليا أن العديد من الكويكبات المتزامنة مع مدار كوكب الزهرة يصعب رصدها للغاية لأنها غالبًا ما تكون مخفية بسبب وهج الشمس. ثلاثة منها على وجه الخصوص، وهي 2020 SB و524522 و2020 CL1، لها مدارات تجعلها قريبة بشكل خطير من الأرض. والأسوأ من ذلك، أن هذه الكويكبات لا تتبع مسارات مستقرة تمامًا، مما يعني أن أي نوع من التغير في الجاذبية قد يغير مسارها ويجذبها نحو الأرض. ويتراوح قطر الكويكبات الثلاثة التي تحلق مع كوكب الزهرة بين 330 و1300 قدم، مما يجعل كل منها قادرًا على تدمير مدن بأكملها وإشعال حرائق هائلة وأمواج تسونامي. وأشار الباحثون إلى أن مرصد روبين في تشيلي قد يتمكن من رصد الكويكبات القاتلة التي تقترب من نقطة ضعفنا بالقرب من كوكب الزهرة، لكن فرصة رؤيتها ستكون قصيرة للغاية، وقد لا تدوم سوى أسبوعين إلى أربعة أسابيع. إذا اصطدم أحد هذه الكويكبات بمدينة، فسيُحدث حفرة عرضها أكثر من ميلين، ويُطلق طاقة تفوق مليون مرة طاقة القنبلة النووية التي أُلقيت على هيروشيما، اليابان، عام 1945. وركز فريق الباحثين على الكويكبات التي تُشارك كوكب الزهرة مداره حول الشمس، والتي تُسمى الكويكبات المُشتركة في مدار الزهرة. وكتب الباحثون في تقريرهم المنشور في مجلة علم الفلك والفيزياء الفلكية: "يُعرف حاليًا عشرون كويكبًا يدور حول كوكب الزهرة في مدار مشترك". وحذروا من أن "وجود هذه الكويكبات في مدار مشترك يحميها من الاقتراب من الزهرة، لكنه لا يحميها من الاصطدام بالأرض". ماهية هذه الكويكبات في جوهرها، تشبه هذه الكويكبات راقصين يتحركون بتناغم مع الزهرة أثناء دورانهما حول الشمس؛ فهما بعيدان عنها بأمان بفضل مداريهما المتزامنين. ومع ذلك، قد تتقاطع مساراتها المتذبذبة وغير المتوقعة مع مسار الأرض، وإذا وصلت إلى نقطة التقاطع هذه في نفس وقت وصولها إلى الأرض، فقد تصطدم بنا. وتُعد الكويكبات القريبة من الأرض، 2020 SB و524522 و2020 CL1، الأكثر إثارة للقلق، لأن لكل منها مسافة تقاطع مدارية دنيا صغيرة جدًا (MOID)، وهي أقرب مسافة بين مدارها ومدار الأرض حول الشمس. وكلما كان حجم MOID أصغر، زادت فرصة اصطدام الكويكب بالأرض بشكل كبير، وتتمتع هذه الكويكبات الثلاثة القريبة من الزهرة بحجم MOID أقل من 0.0005 وحدة فلكية (AU)، أي ما يعادل حوالي 46،600 ميل - أي أقرب من متوسط مسافة القمر عن الأرض. وفي أبريل، زاد علماء ناسا من احتمالية اصطدام كويكب بالقمر إلى 4%. جاء هذا التوقع بعد أن ارتفع احتمال الاصطدام بالأرض إلى 3.1% - وهو أعلى احتمال مسجل على الإطلاق لكويكب كبير.


خبر صح
منذ 7 ساعات
- خبر صح
إيلون ماسك يعلن عن خطط لإرسال مركبة غير مأهولة إلى المريخ قبل نهاية 2026
إيلون ماسك يعلن عن خطط لإرسال مركبة غير مأهولة إلى المريخ قبل نهاية 2026 أعلن الملياردير الأمريكي إيلون ماسك، الرئيس التنفيذي لشركة 'سبيس إكس' (SpaceX)، عن خطته الطموحة لإرسال أول مركبة فضائية غير مأهولة إلى كوكب المريخ بحلول نهاية عام 2026، مؤكدًا أن العمل يسير بوتيرة سريعة لتحقيق هذا الهدف رغم التحديات التقنية واللوجستية الضخمة التي تواجهها الشركة. إيلون ماسك يعلن عن خطط لإرسال مركبة غير مأهولة إلى المريخ قبل نهاية 2026 مقال له علاقة: إلغاء حفلة موسيقية في إدلب بسبب اقتحام ملثمين وتحطيم المعدات وسط التكبيرات | فيديو 'ستارشيب' في قلب المهمة الحلم وأوضح ماسك، خلال مقابلة مع مؤسسة إعلامية تقنية، أن مركبة 'ستارشيب' (Starship) العملاقة التي تطورها 'سبيس إكس' ستكون هي المركبة المستخدمة في هذه الرحلة التاريخية، مشيرًا إلى أنها مصممة لتحمل الحمولات الثقيلة والعودة إلى الأرض، مما يجعلها حجر الزاوية في خطط استكشاف الفضاء العميق. كما أشار ماسك إلى أن التجارب الجارية على الأرض تعزز ثقتنا بقدرتنا على تحقيق أول هبوط على سطح المريخ، حتى وإن كان بدون طاقم بشري، خلال عامين فقط. من نفس التصنيف: أم بلا رحمة تحصل على حكم مؤبد بعد بيع طفلتها الصغيرة مقابل المال في جنوب أفريقيا تعاون محتمل مع 'ناسا' وشركاء دوليين أوضح ماسك إمكانية التنسيق مع وكالة الفضاء الأمريكية ناسا وشركاء دوليين آخرين لدعم المهمة، خاصة في مجالات التحليل الجيولوجي، والاتصالات، والبيئة الحيوية. وأضاف: رؤية استكشاف المريخ ليست مشروعًا خاصًا بسبيس إكس فقط، بل هي جهد عالمي، وأي دولة أو مؤسسة تشاركنا الشغف بالمريخ ستكون مرحبًا بها، ويُذكر أن 'ناسا' تعتمد بشكل متزايد على 'سبيس إكس' في مهام نقل الشحن والرواد إلى محطة الفضاء الدولية، مما يعزز احتمالات التعاون في مشاريع أكثر طموحًا دعم مالي واستثماري متزايد بفضل الرؤية الجريئة لماسك، شهدت 'سبيس إكس' خلال السنوات الأخيرة تدفقًا كبيرًا من الاستثمارات الخاصة، حيث تجاوزت قيمتها السوقية حاجز 180 مليار دولار، مما يمنحها القدرة على تمويل المهام المستقبلية ذات التكلفة العالية، وبحسب تقارير اقتصادية، خصصت الشركة جزءًا كبيرًا من ميزانيتها لتطوير أنظمة الدفع الصاروخي والوقود، بالإضافة إلى برامج محاكاة الهبوط على المريخ كجزء من استعداداتها لتحقيق الهدف خلال الإطار الزمني المحدد. خطوة نحو حلم 'استعمار المريخ' لطالما عبّر ماسك عن طموحه في جعل البشرية 'نوعًا متعدد الكواكب'، ويُعد إرسال مركبة غير مأهولة إلى المريخ خطوة مركزية في هذا المسار، إذ تهدف إلى اختبار تقنيات الهبوط، وتقييم إمكانية إطلاق بعثات مأهولة لاحقًا. وقال: هذه المهمة ستفتح الباب أمام إرسال البشر إلى المريخ في وقت لاحق من هذا العقد، إنها بداية الطريق فقط تحديات كبيرة أمام الجدول الزمني ورغم الحماسة، يشكك بعض الخبراء في قدرة 'سبيس إكس' على الالتزام بالجدول الزمني، نظرًا للتحديات التقنية المتعلقة بالوقود، والتوجيه، والهبوط على سطح المريخ، ناهيك عن المخاطر المرتبطة بالإشعاع الفضائي ودرجات الحرارة القصوى. لكن ماسك يصرّ على أن 'سبيس إكس' تعمل على تذليل هذه العقبات، بالتعاون مع وكالات فضاء دولية ومؤسسات بحثية متقدمة. حلم يقترب من الواقع في ظل تسارع رحلات الاختبار لمركبة 'ستارشيب'، يرى كثيرون أن طموحات ماسك لم تعد مجرد خيال علمي، بل أصبحت جزءًا من سباق فضائي جديد تقوده الشركات الخاصة، حيث تحوّل الفضاء من مجال حكومي صرف إلى ساحة مفتوحة للابتكار والاستثمار التجاري.


اليوم السابع
منذ 7 ساعات
- اليوم السابع
علماء يكتشفون ظاهرة غريبة فى الغلاف الجوى على المريخ
توصل فريق صغير من علماء الكواكب والفيزياء الفلكية وباحثي رحلات الفضاء، المنتسبين إلى عدة مؤسسات في الولايات المتحدة ومؤسسة في فرنسا، لأول اكتشاف مباشر للرشح الجوي على المريخ ، وذلك في بحثهم المنشور في مجلة "ساينس أدفانسز"، حيث يصف الفريق كيف استخدموا بيانات مسبار مافن التابع لناسا لتحديد أن كثافة الأرجون في جزء من الغلاف الجوي للمريخ تختلف تبعًا لسلوك الرياح الشمسية القادمة ومجالها الكهربائي، مقارنةً بكثافة الأرجون على ارتفاعات مختلفة والتي تظل ثابتة، مما يفسر سبب تقديم دليلاً على الرشح الجوي على المريخ. ووفقا لما ذكره موقع "Phys"، يعد الرشح الجوي هو عملية تدفع فيها أيونات الرياح الشمسية جسيمات الغلاف الجوي الكوكبي إلى الفضاء، ولطالما اشتبه العلماء الذين يدرسون المريخ في أن الرشح الجوي لعب دورًا رئيسيًا في جعل الكوكب باردًا وجافًا. ويشيرون إلى أن الرشح الجوي على المريخ ممكن بسبب افتقاره إلى مجال مغناطيسي واسع النطاق، وتضمّن عمل الفريق دراسة بيانات أقمار صناعية على مدار تسع سنوات، بالإضافة إلى بيانات من مسبار مافن التابع لناسا، والذي يدور حول المريخ منذ حوالي أحد عشر عامًا، وبذلك وجدوا أدلة على اختلاف كثافة الأرجون على ارتفاع 350 كيلومترًا فوق السطح تبعًا لموقع الشمس بالنسبة لجزء معين من الكوكب، مقارنةً بكثافة الأرجون الأقرب إلى الأرض، حيث وُجد أن هذه الكثافة تبقى ثابتة تقريبًا. ويشير الفريق إلى أن استمرار التناثر الجوي هو السبب المحتمل لهذا الاختلاف، مما زاد من الأدلة ملاحظة تأثير عاصفة شمسية على الغلاف الجوي للمريخ، وجعل اختلافات كثافة الأرجون أكثر وضوحًا. ويشير الباحثون إلى أن نتائجهم لا تظهر فقط أن هناك رشحًا للغلاف الجوي على المريخ، ولكن من المرجح جدًا أن يكون مستمرًا لفترة طويلة جدًا، مما يدعم النظريات التي تشير إلى أنه كان مسؤولًا بشكل أساسي عن فقدان المياه على سطح المريخ وغلافه الجوي. ويشيرون إلى أنه في وقت سابق من تاريخ المريخ، كان الضوء فوق البنفسجي من الشمس يشرق بشكل أكثر كثافة، مما يعني على الأرجح مستويات أعلى من الرشح الجوي.