«شارع الأعشى» يثير الجدل ويتصدر المشاهدة..
كما تدور أحداث «شارع الأعشى» حول عيش ثلاث فتيات: عزيزة، وضحى، وعطوة، في حارة شعبية، وسط مجتمع محافظ، ومواجهتهم تحديات الحياة، «شارع الأعشى» من بطولة العمل الفنانة إلهام علي وخالد صقر ولمى الكناني وآلا سالم وآخرين ومن تأليف الكاتبة بدرية البشر وسيناريو منال العويبيل وإخراج أحمد كاتيكسيز.
بينما يأتي بالمركز الثاني مسلسل «أم 44» للكاتبة هبة مشاري حمادة وإخراج المثنى صبح وبطولة سمية خشاب وفاطمة الصفي ولولوة الملا وجومانا مراد وميس كمر وعدة النجوم من الوطن العربي، ويتناول المسلسل قصصاً حياتية لنساء تجاوزن الأربعين من العمر، ويستعرض تفاصيل حياتهن المليئة بالصراعات العاطفية والاجتماعية. وفيما تعيش كل واحدةٍ منهن تجربة فريدة تعكس تحديات المرأة في منتصف العمر، تتداخل قصصهن معاً وتتقاطع الأحداث في إطار درامي ممزوج بالكوميديا.
وبعد ذلك يتبعهم في المركز الثالث مسلسل «يوميات رجل عانس» من بطولة إبراهيم الحجاج ومن تأليف ورشة عمل تحت إدارة الكاتب نواف المهنا، وإخراج عبدالرحمن السلمان. وتدور أحداث المسلسل «يوميات رجل عانس»، حول شاب بلغ منتصف العقد الثالث من عمره وهو عازب، وما يزال يحاول اكتشاف نفسه، لكنه يضطر تحت ضغوط شخصية واجتماعية وعائلية وخاصة من والدته التي استغلت مرضها للضغط عليه، إلى البحث بجدية عن شريكة حياته ودخول قفص الزوجية، بالرغم من جهله وقلة معرفته بعالم المرأة، لتبدأ بذلك رحلة عبدالله في التعرف على نفسه ومعرفة مواصفات الزوجة المناسبة له.
وفي المركز الرابع جاء مسلسل «إش إش» من بطولة مي عمر وماجد المصري وهالة صدقي وعدة فناني، يحكي المسلسل قصة راقصة في إطار اجتماعي تشويقي ويرصد العالم المخفي لهذه المهنة وكيف انتقلت من جيل إلى آخر وفي الوقت ذاته يغوص في حياة «إش إش» التي كانت تنتظر حياة أخرى.
وأما في المركز الخامس مسلسل «بيت الحمولة» بطولة إلهام الفضالة وليالي دهراب وشهد الياسين وشيلاء سبت وطيف ومن إخراج سائد الهواري كتابة جميلة جمعة، ينقل المسلسل قصة العائلة الكبيرة التي تعيش تحت سقف واحد، ولكن ما يفرقها أكثر مما يجمعها، فهناك صراعات وأسرار تظهر من الماضي مهددة ترابطها، جميلة وجبروتها هي الجدة الخمسينية والأم المسيطرة على أبنائها، وهم خمسة شبان وشابة واحدة، تشتعل الصراعات والتوترات بين الأبناء وزوجاتهم، وتتصاعد المشكلات الاقتصادية وتظهر الوجوه الخفية لكل فردٍ من تلك العائلة، بين حسد وكره، خيانة وخداع. وهنا تحاول جميلة إعادة ترتيب البيت الداخلي والإمساك بزمام الأمور من جديد، لكن هل تتغلب العائلة على تحدياتها أم تصل إلى الانهيار.
و»جاك العلم 2» في المركز السادس من بطولة ماجد مطرب فواز وريم عبدالله وخالد البقمي وإخراج عبدالله العراك ومن تأليف زايد الرويس، يطرح المسلسل قضايا أسرية واجتماعية مختلفة تدور في منزل «أبو صامل» وأم صامل وابنهما، ومحيطهم القريب ترصد أصالة الماضي وعاداته وتقاليده والحياة المدنية لهذه العائلة البدوية الثرية في قالب كوميدي.
ويأتي في المركز السابع، مسلسل «ليالي الشميسي» من نجومية عبدالإله السناني وريم عبدالله وعبدالرحمن النافع وعبدالعزيز السكيرين وبشير الغنيم وإخراج محمد لطفي وتأليف ندى خالد، حيث تدور أحداث المسلسل نحو مجتمع حي في الشميسي، وتتكون القصة، عن تاجر في الديرة متوسط الرياض ، أواخر فترة السبعينات وأوائل الثمانينات، وهي فترة الانتقال من «الطين إلى الفلل الإسمنتية» غرب شارع الشميسي، والتي يجسد فيها السناني شخصية رجل تاجر ورث من والده علم فن التجارة، في تلك الفترة، تنقلب الأحداث رأساً على عقب، بعد وفاة والدهم الذي يمتلك ألوف الملايين، لتدخل الخيوط الدرامية مع بعض وتبدأ الصراعات والتحديات مع الأخوة.
ويأتي في الثامن مسلسل «سيد الناس» من بطولة عمرو سعد، خالد الصاوي، إلهام شاهين، منه فضالي وآخرين، عندما يموت زعيم عائلة أبو العباس، يوصي لابنه جارحي بالعائلة وميراث العائلة.. هذا الإرث ليس مالاً ولا جاهًا بل مصائب يومية لا يتخيلها عقل من الأعمال غير مشروعة في الذهب والألماس والمخدرات والفساد.
وحصل المسلسل التاريخي «معاوية» على المركز التاسع، والذي يتناول سيرة معاوية بن أبي سفيان -رضي الله عنه- مؤسس الدولة الأموية، وما تلا ذلك من أحداث بما فيها تولي يزيد بن معاوية (ثاني خلفاء بني أمية)، العمل من بطولة لجين إسماعيل ووائل شرف إياد النصار أيمن زيدان سامر المصري وآخرين.
وفي المركز الأخير، مسلسل»أشغال شقة جداً» بطولة هشام ماجد وأسماء جلال وإخراج خالد دياب ومن تأليف خالد دياب، حيث الأبناء الأربعة أطفال، والحياة غير المستقرة، عندما يواجه (حمدي) العديد من المشاكل في حياته المهنية، وتقرر (ياسمين) العودة إلى العمل، بينما تستمر معاناتهما في إيجاد مديرة منزل مناسبة.
إلهام الفضالة في مسلسل «بيت حمولة»
سمية الخشاب في مسلسل أم 44
أم صامل وأبو صامل في جاك العلم 2

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة مكة
منذ 5 أيام
- صحيفة مكة
ما هي رسالة الفن..!
كثيرا ما يتردد على مسامعنا عبارة (الفن رسالة) إما في لقاءات مع الفنانين أو في تصريحات الصحافة أو من صنّاع الفن بصفة عامة، وفي كل مرة أرى تلك العبارة يحضر إلى ذهني استفسار هام ألا وهو.. ما هي تلك الرسالة التي تدور في دائرة الفن، وهل هذا الفن المقصود به الدراما التمثيلية فقط أو الفن بأنواعه من غناء ورسم وكتابة شعرية وصياغة أدبية وغيرها، وهل تختلف الرسالة باختلاف الفن أم أنها رسالة واحدة يُعبَّر عنها بعدة طرق..؟ في جميع الأحوال لم أدرك إلى هذه اللحظة نوع الرسالة الموجودة، أو قد يكون الأمر التبس عليّ نتيجة لما أراه من رسائل لا تمت بصلة لسمو الفكرة المقصود أو الهدف الذي أتوقع أنه وضع عند الفنانين، وأقصد هنا فنا محددا بعينه وهو التمثيل، ومن الممكن أن يكون الغناء معه على المنهجية نفسها. لست من المتهجمين على النجاح، ولا أرمي بقولي هذا أحدا بالسوء، إنما أتحدث كعضو في المجتمع سواء كنت أما أو أختا أو ابنة أو حتى صديقا عابرا لأحدهم ممن تأثر بمحتوى بعض المسلسلات التي عرضت تحديدا في شهر رمضان المبارك، ولك أن تضع ألف دائرة حول كلمة رمضان المبارك، بعد أن أحمد الله كثيرا أنني على المستوى الشخصي ولسنوات عدة مضت اتخذت قاعدة تنص على عدم مشاهدة المسلسلات خلال شهر رمضان وتأجيل الأمر لما بعد العيد، ليصبح ما بعد العيد بالنسبة لي وقتا مستقطعا لمشاهدة ما فاتني منها، وعمل تصفية للأفضل والمستبعد بعد الاستماع لآراء جمهور المشاهدين السابقين من حولي، ليتبقى لي الصفوة من الأعمال الدرامية، أتسلى بمشاهدة البعض منها وأستفيد من البعض الآخر. كان هناك إصرار من جميع من حولي حول مشاهدة مسلسل لام شمسية، قد يكون الإصرار عاد إلى ما لامسه من عاطفة قوية داخل النفوس بصفة عامة، وإن كنت إلى هذه اللحظة لم أشاهده بعد رغبة مني في ادخار أفضل الأوقات عندي حتى أشاهده بتمعّن.. كما رشحت لي بعض المسلسلات الخفيفة على القلب مثل أشغال شقة جدا، كامل العدد، 80 باكو، وأولاد شمس وغيرها، وبقدر الإجماع على مسلسل لام شمسية بالاستحسان كان هناك إجماع على مسلسلين بعدم المشاهدة لما سيسببانه من تأثير سلبي وربما غضب على ما يحويانه من انحطاط في الأخلاق وفقدان للمبادئ، وهما سيد الناس وإش إش، وكنت في قرارة نفسي لا أتخيلني أشاهد مسلسلا أطلق عليه عنوان «إش إش». أن يتفق الجميع على الاستحسان أو الرفض هذا أمر ينبئ بخير.. وهو أن الوعي طال الجميع حتى الصغار منهم، أننا لم نصبح متلقين فقط بل تحولنا لنقّاد نتمتع بالحرص الشديد على تلقي ما ينفع والاعتراض على ما يؤذينا ويؤذي من حولنا. لست متحمسة لمشاهدة ذينك العملَين كما أفعل دائما من باب الفضول لإدراك أسباب الرفض، يكفيني ما أحدثاه في قنوات التواصل الاجتماعي من ضجة التي للأسف ستحسب لصالحهما، وقد تجعل قيمة العمل بالاستطلاع الجماهيري في رواج عالٍ يعتقد به أصحابه أنه لاقى نجاحا باهرا، وهو في حقيقة الأمر رواجه ناتج عن أمر سلبي ألا وهو تخطي الآداب العامة. هنا نحتاج لوسيلة تحقق التوازن بين نسبة المشاهدات وقيم المجتمع، هذا الأمر ينطبق على كل ما يعرض في قنوات التواصل الاجتماعي بلا استثناء. ولعلي لست أول المنادين بذلك ولن أكون آخرهم.. حتى نرحم عقولنا وعقول أجيالنا من مخدرات الفكر. eman_bajunaid@


مجلة هي
منذ 6 أيام
- مجلة هي
د. شذا عبد الغني صباغ تكتب لـ"هي": "غوايش شارع الأعشى"
كما حلمت البرنسيسة عزيزة بقصص الحب، كانت تحلم بنات نجد باقتناء أسورة بتصميم نقشة "عبد الغني"، وتسمى بالنجدي "غويشة دقة عبد الغني" أو "بومرايه" أبو مراية. "عندك عبد الغني؟".. بهذا السؤال تدخل المرأة النجدية محال الذهب في حقبة السبعينيات والثمانينيات بداية من سوق السدرة والكباري حتى سوق الثميري. ودقة عبد الغني كانت الأشهر على الإطلاق في سوق الذهب في الرياض. وكسحر الحب الذي روته لنا عزيزة هو سحر الغوايش ورنة صوتها مع حركات اليدين التي زينت أيدي بنات "شارع الأعشى" بأساور بنقشة عبد الغني وبناجر عواطف "المبرومة" التي يعود تاريخها إلى تصاميم شعوب القِلْط، وكانت تعرف بالحجول وبناجر الجازي بنقشة "الدراكتر". إن أهمية الحلي لا تقتصر على كونها مجرد زينة أو إكسسوارات، بل تمتد لتشمل جوانب متعددة تتعلق بالهُوية الثقافية والاقتصاد والمناسبات الاجتماعية. حيث تعد أيضا استثمارا اقتصاديا مهما، فالذهب والفضة من المواد القيمة التي تتزايد أسعارها بمرور الوقت، وهو ما يجعل من امتلاك الحلي نوعا من مصادر الثروة. في الكثير من العائلات، تُعتبر الحلي إرثا تتوارثه الأجيال، وهو ما يعكس الاستمرارية والتقاليد كساعة أبو متعب الذي ورثها لأبنائه. وحيث كانت الحلي الفضية أكثر رواجا من الذهب من حيث القدرة على شرائها كما شاهدنا في عرس الحضارم، حيث تزينت العروس بحلي فضية بدوية وعقد مزنة البدوي من العقيق والفضة. ومع التغيرات الاجتماعية والاقتصادية التي شهدها القرن العشرون، والتي اشتدت منذ سبعينيات القرن الماضي ومع ازدياد الانفتاح الاقتصادي، وزيادة الثروة المكتسبة من خلال إنتاج النفط، وعودة المواطنين السعوديين من فترات التعليم والعمل في الغرب، ازداد الطلب على الذهب في دلالة على المكانة الاجتماعية، كما شاهدناه منذ البداية في حلي أم جدعان. وكانت عائلة وضحى مثالا على هذا الازدهار المالي للعائلات في الرياض. وعلى الرغم من تحسن وضع وضحى المادي فإنها حافظت على ارتداء "العلاقة" أو حلية شعر قطعة الفضة التي زينت شيلتها لتثبت في مكانها. وأصبحت تلبس غوايش عبد الغني وخاتم ذهب بـ"فص" حجر الفيروز يسمى "أبو فيروز"، وفي وسط المملكة يسمى "فوارز" نسبة لحجر الفيروز. وكخرافات الحب في أحلام عزيزة، قصص قديمة تقول إذا كان الشخص سعيدا يلمع حجر الفيروز، وإذا كان حزينا ينطفئ بريقه. وكشخصية وضحى الحكيمة الرزينة التي لا تهزهزها المشاكل، بل بالعكس تستخدم كل التحديات لمصلحتها، وتدافع لتستمر وتبقى صامدة قوية، ولعل عينَي وضحى كحجر الفيروز، تلمعان في الفرح، وتنطفئان في الحزن، ومن حكمتها أن حزنها مؤقت وسرعان ما تعود عيناها للمعان كالفيروز الثمين. وتكون هذه الحلي مؤشرات على المنزلة الاجتماعية وفي دلالة على ارتفاع سعر الفيروز ووجوده في نجد قال الشاعر النبطي محسن الهزاني: وأحلى من السكر إلى عاد ذايب وأغلى من الفيروز عند الجلاليب وأبهى من أزهار الرياض العشايب سلام ترحيب بريٍّ عن العيب وعلى الرغم من أن شخصية أبو إبراهيم تعكس صورة من صور الأب السعودي غير التقليدي في تلك الحقبة، فإنه كان يرتدي "فتخة"، وهي خاتم رجالي تقليدي مصنوع من الفضة وحجر العقيق الكريم الذي كان يسمى عقيق أحمر. ويعتبر رمزا للفخامة في التراث السعودي لا يقتصر فقط على الزينة، بل يحمل معتقدات في السياق الثقافي، حيث يُعتقد أن العقيق يُعزز من طاقة مرتديه، ويحمي صاحبه من العين. وإذا أصيب الشخص بالعين فإن طاقة الحسد يجذبها الحجر وينفلق، ويقال (العين تطرق الحجر). واليوم يرتدي الكثير من الشباب خواتم العقيق التي يحفر عليها اسم المرتدي في علامة على الفخر والتقاليد ولتكون شاهدا على الهُوية السعودية. وقالت الشاعرة النجدية الشاعرة موضي البرازية في ذكر "الفتخة": حتيش لو حطيت فتخه وباكور مع جوخةٍ تكسى قطات العبيه تعتبر الحلي جزءا لا يتجزأ من التراث الثقافي والفني في المجتمع السعودي، وكل نوع من الحلي يحمل في طياته تاريخا خاصا وتقاليد متوارثة، وهو ما يجعلها رمزا للفخر والانتماء. وتلعب الحلي دورا مهما في حياة المرأة السعودية. وقد نجحت مصممة أزياء مسلسل شارع الأعشى هيلين الخليل في توظيف هذه الحلي في بناء الشخصيات وتطورها لسرد الحكايات الاجتماعية والتراثية بأسلوب فريد يعكس جزءا من الثقافة والتاريخ السعودي، وإعطاء رؤية متعددة الأبعاد عن الحياة في تلك الأزمنة. وكان عقد أم إبراهيم الذهبي وتاج عزيزة الماسي في ليلة عرسها مثالا لتبلور الثقافات في السعودية. وتتجلى أهمية الحب في "شارع الأعشى" كقوة دافعة تحرك هذه الشخصيات، فكان سلسال القلب الذي أهداه سعد لعواطف رمزا لهذا الحب. ولا تزال الحلي على شكل قلب هدية المحبين. وكغراميات شارع الأعشى لا تزال المرأة السعودية واقعة في غرام الحلي والمجوهرات. وحاليا يشهد سوق الذهب تنوعا باهرا في الحلي الذهبية والمجوهرات الماسية التي تعكس الازدهار الاقتصادي للمملكة. د. شذا عبد الغني صباغ


صدى الالكترونية
منذ 6 أيام
- صدى الالكترونية
ماجد المصري يخضع لعملية جراحية مفاجئة ويُحذر جمهوره من إهمال الأسنان
كشف الفنان المصري ماجد المصري عن تعرضه مؤخرًا لوعكة صحية تطلبت خضوعه لعملية جراحية عاجلة في الأسنان، نتيجة إهماله في متابعة حالته الصحية. وحرص المصري على مشاركة تجربته مع جمهوره من خلال مقطع فيديو نشره عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تحدث عن تفاصيل ما حدث، موضحًا أنه شعر بألم شديد في أسنانه، فتوجه إلى الطبيب معتقدًا أن الأمر بسيط، ليتفاجأ بضرورة إجراء عملية فورية. وقال: 'أنا مش بهتم أوي بصحتي، وفجأة حسيت بألم شديد في أسناني، رحت للدكتور على إن الموضوع بسيط، لكنه فاجأني بقرار إجراء عملية فوراً، ولولا ثقتي فيه مكنتش وافقت'. ووجه الفنان رسالة تحذير لمتابعيه بعدم الاستهانة بأي ألم في الأسنان، مؤكدًا أن التأخير في العلاج قد يؤدي إلى مضاعفات. ورغم حالته الصحية، حرص ماجد المصري على تلبية دعوة خاصة من جامعة بني سويف لحضور حفل تكريمه هناك، وخلال كلمته التي ألقاها في الحفل، أعرب عن امتنانه العميق للاستقبال الحار، قائلًا: 'استقبالكم هزني جداً، لأنكم مش مجبورين تعملوا كده، ولما عرفت إن الطلبة مصممين على وجودي مقدرتش أتأخر، رغم إني لسه عامل عملية'. وعلى الصعيد الفني، يعيش المصري حالة من النجاح بعد مشاركته في بطولة مسلسل 'إش إش'، الذي عُرض ضمن موسم دراما رمضان 2025، وقدم فيه دورًا مختلفًا لاقى استحسان الجمهور. وشارك في العمل عدد من النجوم، من بينهم مي عمر، هالة صدقي، إدوار، إنتصار، دينا، طارق النهري، شيماء سيف، علاء مرسي، عصام السقا، إيهاب فهمي، ومن إخراج محمد سامي. إقرأ أيضًا: