logo
#

أحدث الأخبار مع #وريمعبدالله

«شارع الأعشى» يثير الجدل ويتصدر المشاهدة..
«شارع الأعشى» يثير الجدل ويتصدر المشاهدة..

سعورس

time١٨-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • سعورس

«شارع الأعشى» يثير الجدل ويتصدر المشاهدة..

كما تدور أحداث «شارع الأعشى» حول عيش ثلاث فتيات: عزيزة، وضحى، وعطوة، في حارة شعبية، وسط مجتمع محافظ، ومواجهتهم تحديات الحياة، «شارع الأعشى» من بطولة العمل الفنانة إلهام علي وخالد صقر ولمى الكناني وآلا سالم وآخرين ومن تأليف الكاتبة بدرية البشر وسيناريو منال العويبيل وإخراج أحمد كاتيكسيز. بينما يأتي بالمركز الثاني مسلسل «أم 44» للكاتبة هبة مشاري حمادة وإخراج المثنى صبح وبطولة سمية خشاب وفاطمة الصفي ولولوة الملا وجومانا مراد وميس كمر وعدة النجوم من الوطن العربي، ويتناول المسلسل قصصاً حياتية لنساء تجاوزن الأربعين من العمر، ويستعرض تفاصيل حياتهن المليئة بالصراعات العاطفية والاجتماعية. وفيما تعيش كل واحدةٍ منهن تجربة فريدة تعكس تحديات المرأة في منتصف العمر، تتداخل قصصهن معاً وتتقاطع الأحداث في إطار درامي ممزوج بالكوميديا. وبعد ذلك يتبعهم في المركز الثالث مسلسل «يوميات رجل عانس» من بطولة إبراهيم الحجاج ومن تأليف ورشة عمل تحت إدارة الكاتب نواف المهنا، وإخراج عبدالرحمن السلمان. وتدور أحداث المسلسل «يوميات رجل عانس»، حول شاب بلغ منتصف العقد الثالث من عمره وهو عازب، وما يزال يحاول اكتشاف نفسه، لكنه يضطر تحت ضغوط شخصية واجتماعية وعائلية وخاصة من والدته التي استغلت مرضها للضغط عليه، إلى البحث بجدية عن شريكة حياته ودخول قفص الزوجية، بالرغم من جهله وقلة معرفته بعالم المرأة، لتبدأ بذلك رحلة عبدالله في التعرف على نفسه ومعرفة مواصفات الزوجة المناسبة له. وفي المركز الرابع جاء مسلسل «إش إش» من بطولة مي عمر وماجد المصري وهالة صدقي وعدة فناني، يحكي المسلسل قصة راقصة في إطار اجتماعي تشويقي ويرصد العالم المخفي لهذه المهنة وكيف انتقلت من جيل إلى آخر وفي الوقت ذاته يغوص في حياة «إش إش» التي كانت تنتظر حياة أخرى. وأما في المركز الخامس مسلسل «بيت الحمولة» بطولة إلهام الفضالة وليالي دهراب وشهد الياسين وشيلاء سبت وطيف ومن إخراج سائد الهواري كتابة جميلة جمعة، ينقل المسلسل قصة العائلة الكبيرة التي تعيش تحت سقف واحد، ولكن ما يفرقها أكثر مما يجمعها، فهناك صراعات وأسرار تظهر من الماضي مهددة ترابطها، جميلة وجبروتها هي الجدة الخمسينية والأم المسيطرة على أبنائها، وهم خمسة شبان وشابة واحدة، تشتعل الصراعات والتوترات بين الأبناء وزوجاتهم، وتتصاعد المشكلات الاقتصادية وتظهر الوجوه الخفية لكل فردٍ من تلك العائلة، بين حسد وكره، خيانة وخداع. وهنا تحاول جميلة إعادة ترتيب البيت الداخلي والإمساك بزمام الأمور من جديد، لكن هل تتغلب العائلة على تحدياتها أم تصل إلى الانهيار. و»جاك العلم 2» في المركز السادس من بطولة ماجد مطرب فواز وريم عبدالله وخالد البقمي وإخراج عبدالله العراك ومن تأليف زايد الرويس، يطرح المسلسل قضايا أسرية واجتماعية مختلفة تدور في منزل «أبو صامل» وأم صامل وابنهما، ومحيطهم القريب ترصد أصالة الماضي وعاداته وتقاليده والحياة المدنية لهذه العائلة البدوية الثرية في قالب كوميدي. ويأتي في المركز السابع، مسلسل «ليالي الشميسي» من نجومية عبدالإله السناني وريم عبدالله وعبدالرحمن النافع وعبدالعزيز السكيرين وبشير الغنيم وإخراج محمد لطفي وتأليف ندى خالد، حيث تدور أحداث المسلسل نحو مجتمع حي في الشميسي، وتتكون القصة، عن تاجر في الديرة متوسط الرياض ، أواخر فترة السبعينات وأوائل الثمانينات، وهي فترة الانتقال من «الطين إلى الفلل الإسمنتية» غرب شارع الشميسي، والتي يجسد فيها السناني شخصية رجل تاجر ورث من والده علم فن التجارة، في تلك الفترة، تنقلب الأحداث رأساً على عقب، بعد وفاة والدهم الذي يمتلك ألوف الملايين، لتدخل الخيوط الدرامية مع بعض وتبدأ الصراعات والتحديات مع الأخوة. ويأتي في الثامن مسلسل «سيد الناس» من بطولة عمرو سعد، خالد الصاوي، إلهام شاهين، منه فضالي وآخرين، عندما يموت زعيم عائلة أبو العباس، يوصي لابنه جارحي بالعائلة وميراث العائلة.. هذا الإرث ليس مالاً ولا جاهًا بل مصائب يومية لا يتخيلها عقل من الأعمال غير مشروعة في الذهب والألماس والمخدرات والفساد. وحصل المسلسل التاريخي «معاوية» على المركز التاسع، والذي يتناول سيرة معاوية بن أبي سفيان -رضي الله عنه- مؤسس الدولة الأموية، وما تلا ذلك من أحداث بما فيها تولي يزيد بن معاوية (ثاني خلفاء بني أمية)، العمل من بطولة لجين إسماعيل ووائل شرف إياد النصار أيمن زيدان سامر المصري وآخرين. وفي المركز الأخير، مسلسل»أشغال شقة جداً» بطولة هشام ماجد وأسماء جلال وإخراج خالد دياب ومن تأليف خالد دياب، حيث الأبناء الأربعة أطفال، والحياة غير المستقرة، عندما يواجه (حمدي) العديد من المشاكل في حياته المهنية، وتقرر (ياسمين) العودة إلى العمل، بينما تستمر معاناتهما في إيجاد مديرة منزل مناسبة. إلهام الفضالة في مسلسل «بيت حمولة» سمية الخشاب في مسلسل أم 44 أم صامل وأبو صامل في جاك العلم 2

صراع حريم شتت «الأعشى» و «الشميسي».. ومقالب العسيري إعادة رديئة للمقالب القديمة
صراع حريم شتت «الأعشى» و «الشميسي».. ومقالب العسيري إعادة رديئة للمقالب القديمة

عكاظ

time١٥-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • عكاظ

صراع حريم شتت «الأعشى» و «الشميسي».. ومقالب العسيري إعادة رديئة للمقالب القديمة

عبدالله القبيع إلهام علي وريم عبدالله في موسم يُفترض أن يكون مساحة للاحتفاء بالإبداع، تحولت الدراما الرمضانية إلى حلبة تنافس لم تَعُد تحكمها معايير الجودة الفنية، بل خضعت لجدلية النجومية، حيث غاب الحوار النقدي الرصين لصالح ضجيج المقارنات بين ممثلات يتنافس جمهورهن على فرض إحداهن كأيقونة الموسم. وكأن السباق لم يَعُد على مستوى النصوص والرؤى الإخراجية، بل انحسر في معارك فرعية تُشبه تشجيع الفرق الرياضية أكثر من كونها نقاشًا نقديًا حول القيمة الجمالية والفنية للأعمال. لا يمكن إنكار أن «شارع الأعشى» و«الشميسي»، قدما تجربة بصرية ودرامية لافتة، لكن الانشغال الجماهيري بالمقارنات بين إلهام علي وريم عبدالله، أزاح النقاش عن الأسئلة الأهم: إلى أي مدى استطاع العملان تقديم سرديات محلية أصيلة بعيدًا عن النوستالجيا السطحية؟ وهل نجحا في بناء دراما تتجاوز استدعاء الماضي إلى مساءلته وتحليله؟ يبدو أن كثيرًا من المشاهد لم يُقدم إلا بوصفه محاكاة شكلية للحياة التقليدية، دون تعمق حقيقي في بنيتها الاجتماعية والثقافية. أما على مستوى البرامج، فقد بات من الواضح أن بعض المنتجين يستثمرون في أساليب تجاوزها الزمن، كما هو الحال في برامج الكاميرا الخفية التي ما زالت تُطرح بآليات نمطية، لا تراهن على الإبداع بقدر ما تستثمر في ردة فعل الضحايا. ورغم أن حسن عسيري يعد من الأسماء الفاعلة في الصناعة، إلا أن برنامجه «بروود كاست» كشف عن أزمة حقيقية في التعاطي مع الكوميديا، حيث لم يخرج عن كونه إعادة إنتاج رديئة للنموذج القديم الذي يعتمد على استغلال الضيوف بدلاً من تقديم محتوى ساخر ذكي. لقد باتت مقالب البرامج الرمضانية لا تعكس سوى ضحالة الأفكار وغياب أي رؤية نقدية تجاه المجتمع، متحولةً إلى استعراض مفتعل ينتمي إلى ثقافة الإثارة لا الإبداع. في المقابل، لم تكن الكوميديا الدرامية أفضل حالًا، فبرنامج «واي فاي»، رغم جمعه أسماءً لامعة مثل أسعد الزهراني وحبيب الحبيب، إلا أنه وقع في فخ الاجترار، حيث أعاد تقديم أنماط متكررة من المحاكاة الكاريكاتورية دون تطوير واضح في الأسلوب أو الرؤية، ما يطرح سؤالًا جوهريًا: هل جفّ الخيال الإبداعي حتى أصبح التجديد مغامرة غير محسوبة؟ أما على صعيد الدراما المصرية، فإن غياب الأعمال التي تخلق شغفًا حقيقيًا لدى الجمهور بات مؤشرًا على أزمة أكثر تعقيدًا، حيث لم يأتِ الموسم بجديد سوى إعادة تدوير قصص العصابات والخيانات، في استثمار تجاري للقصص الجاهزة التي تستهدف الإثارة لا العمق. المفارقة أن الزمن الذي كان يتنافس فيه يحيى الفخراني ونور الشريف، لم يكن مدفوعًا فقط بنجومية الأسماء، بل بجودة المشاريع نفسها، ما جعل المتلقي المستفيد الأكبر من هذا التنافس المحموم. في النهاية، إذا كان للدراما السعودية أن تواصل صعودها، فلا بد من التخلص من نزعة التمجيد غير النقدي للنجوم، وفتح المجال لسرديات أكثر تنوعًا تُعبّر عن المناطق المختلفة من المملكة، كما رأينا في «خيوط المعازيب» الذي أعاد تقديم الهوية الأحسائية بذكاء درامي نادر. أما غياب الأعمال التي تسلط الضوء على إنسان المنطقة الغربية، فلا يمكن تفسيره إلا بعدم اكتراث الكُتّاب والمنتجين بمخزون حكائي ضخم لم يُستغل بعد. أخبار ذات صلة

مسلسل «ليالي الشميسي» يحيي ذاكرة أهل الرياض
مسلسل «ليالي الشميسي» يحيي ذاكرة أهل الرياض

الرياض

time١٥-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الرياض

مسلسل «ليالي الشميسي» يحيي ذاكرة أهل الرياض

قارب مسلسل "ليالي الشميسي" في الدخول إلى الربع الأخير من نهاية إنتاجه، حيث يقدم الفنان القدير عبدالإله السناني وريم عبدالله التوءم في عدة أعمال، حقبة من بداية النهضة الإسمنتية، بعد حالة التطور التي طرأت بعد الطفرة المادية على المجتمع. وتدور قصة "ليالي الشميسي" حول مجتمع حي في الشميسي، حيث القصة مستوحاة من أحداث حقيقية في ذلك الحي، وتبنى الرواية، عن قصة تاجر في الديرة متوسط الرياض، أواخر فترة السبعينات وأوائل الثمانينات، وهي فترة الانتقال من "الطين إلى الفلل الإسمنتية" غرب الشميسي، والتي يجسد فيها السناني شخصية رجل تاجر ورث من والده علم فن التجارة، في تلك الفترة، تنقلب الأحداث رأساً على عقب، بعد وفاة والدهم الذي يمتلك ألوف الملايين، لتدخل الخيوط الدرامية مع بعض وتبدأ الصراعات والتحديات مع الأخوة. مسلسل "ليالي الشميسي" من بطولة: ريم عبدالله، عبدالإله السناني، عبدالرحمن نافع، هبة حسين، عبدالعزيز السكرين، أحمد شعيب. وفكرة محمد السلطان، وتأليف ومعالجة درامية ندى خالد، وإخراج محمد لطفي. ويعرض على قناة "SBC" في رمضان المقبل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store