logo
سكارليت جوهانسون والإيراني جعفر بناهي أبرز الوجوه المنتظرة في مهرجان كان

سكارليت جوهانسون والإيراني جعفر بناهي أبرز الوجوه المنتظرة في مهرجان كان

الجزيرةمنذ 13 ساعات

من المنتظر أن تحضر الممثلة الأميركية سكارليت جوهانسون مهرجان كان السينمائي للمرة الأولى كمخرجة، في حين يواكب المخرج الإيراني المعارض جعفر بناهي عرض أحد أفلامه، في أول ظهور له في مهرجان سينمائي منذ 15 عاما.
ويُعدّ عرض فيلم "إليانور ذا غرايت" (Eleanor the Great) الذي تولّت جوهانسون إخراجه أحد أكثر الأحداث المنتظرة في مهرجان كان.
وتعد جوهانسون ثاني نجمة هوليودية تعرض فيلما أول لها ضمن قسم "نظرة ما" هذا العام، بعد كريستن ستيوارت مع فيلم "ذا كرونولوجي أوف ووتر" (The Chronology of Water).
ويتناول فيلم جوهانسون التي تُعد من الممثلات الأعلى أجرا في السينما الأميركية قصة إليانور مورغينستين (جون سكويب) التي تعود في 94 من عمرها للعيش في نيويورك لتبدأ حياة جديدة بعد عقود قضتها في فلوريدا.
وقال المخرج ويس أندرسون الذي شاركت جوهانسون في 3 من أفلامه بينها "ذا فينيشين سكيم" (The Phoenician Scheme) المنافس على جائزة السعفة الذهبية هذا العام، "شاهدتُ فيلمها وأحببته".
وتابع مازحا أن "سكارليت تصنع الأفلام منذ مدة ربما أطول من مدة عملي. إنها أصغر مني بنحو 20 عاما، لكنني أعتقد أنها أخرجت فيلما للمرة الأولى عندما كانت في التاسعة".
غياب طويل
من بين اللحظات المنتظرة في مهرجان كان أيضا مرور جعفر بناهي على السجادة الحمراء.
فقد تمكن المخرج الحائز جوائز كثيرة، والذي قضى 7 أشهر مسجونا في إيران في عامي 2022 و2023، من مغادرة طهران مع فريقه للذهاب إلى كان، حيث سيواكب عرض فيلم "حادثة بسيطة" (تصادف ساده) الذي صُوّر بشكل سري ومن دون أي تمويل إيراني، ولم تتسرب عنه سوى معلومات محدودة جدا.
ولم يشارك بناهي في أي مهرجان دولي منذ 15 عاما حين بدأت مشاكله القضائية في بلاده، والتي حرمته لفترة طويلة من حرية السفر.
خلال هذه الفترة، حصل مخرج فيلم "تاكسي طهران" الفائز بجائزة الدب الذهبي في برلين عام 2015، وفيلم "3 وجوه" الفائز بجائزة أفضل سيناريو في كان عام 2018، على جائزة خاصة من لجنة التحكيم في البندقية عام 2022 عن فيلم "الدببة غير موجودة".
وحكم على بناهي بالسجن 6 سنوات في العام 2010 بتهمة "الدعاية ضد النظام"، مع منعه من إخراج الأفلام أو مغادرة البلاد لمدة 20 عاما، وأُعيد له أخيرا جواز سفره في أبريل/نيسان 2023، فسافر إلى فرنسا حيث تعيش ابنته.
وسيُعرض أيضا فيلم "فيوري" (Fuori) الذي يتناول قصة الكاتبة الإيطالية غولياردا سابيينزا التي سُجنت عام 1980 بتهمة السرقة.
ويمثل هذا الفيلم الذي أخرجه ماريو مارتونه، وتتولى بطولته فاليريا غولينو، عودةً للمخرج الإيطالي البالغ 65 عاما إلى المسابقة الرسمية لمهرجان كان بعد حضوره للمرة الأولى المهرجان السينمائي الفرنسي عام 2022 مع فيلم "نوستالجيا" (Nostalgia).

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

'مملكة القصب'.. طفلة في مهمة شاقة لإعداد كعكة ميلاد الرئيس
'مملكة القصب'.. طفلة في مهمة شاقة لإعداد كعكة ميلاد الرئيس

الجزيرة

timeمنذ 5 ساعات

  • الجزيرة

'مملكة القصب'.. طفلة في مهمة شاقة لإعداد كعكة ميلاد الرئيس

إنه يوم القُرعة في كل أنحاء العراق، نوع من سحب اليانصيب الذي لا يرغب أحد حقا بالفوز به، لكن محبة الرئيس تستوجب على الجميع أن يحتفل ويعلق زينة، وأن يبث أغاني وطنية، ويرسم تعابير ابتهاج، ويختار كلماته بعناية مشددة، للتعبير عن الفرح بمولد رئيس البلاد. لا تتأخر مدرسة التلميذة لميعة في مواكبة الحدث الهام، وعلى الأستاذ البعثي أن يجري سحبا إلزاميا لاختيار الطلاب 'السعداء'، الذين ستوجه لهم مهمة 'تشرفهم' بهذه المناسبة العظيمة. كانت لميعة (9 أعوام) صاحبة 'الحظ السعيد'، وهي يتيمة الأبوين تعيش مع جدتها، وستُكلّف بتحضير كعكة وإحضارها للصف للاحتفال بميلاد الرئيس في عراق صدام حسين. فيلم 'مملكة القصب' هو أول فيلم روائي طويل للعراقي حسن هادي، ويشارك في الدورة 78 من مهرجان 'كان' (بين 13-24 مايو/ أيار 2025)، وتحديدا في قسم 'أسبوعا المخرجين'، وهي تظاهرة موازية لا تمنح الجوائز، ولكنها تكرس جائزة وحيدة يمنحها الجمهور. الفيلم إنتاج مشترك بين العراق وقطر والولايات المتحدة، وعنوانه الأصلي بالعربية 'مملكة القصب'، وبالإنجليزية 'كعكة الرئيس' (The President's Cake)، وهو يختار تاريخا معينا لأحداثه هو عام 1990، حين فرض مجلس الأمن على العراق عقوبات وحظرا، كان لهما تأثير كبير على الحياة السياسية والاجتماعية. ومع أن الفيلم إنساني وسياسي، فإن السرد بُني على تأثير هذه القرارات المباشر على الشعب، ومدى استفادة النظام منها، أكثر من اهتمامه بالنواحي السياسية التي تُركت خلفية للعمل. إنها قصة رئيس يطالب شعبا بتحضير كعكة العيد، وتبدو مستوحاة من قصص حقيقية مرّ بها الشعب العراقي يومئذ، ومن ذكريات طفولة من تاريخ العراق المحاصر، وما قبل حرب 2003، وقد صور الفيلم كله في العراق. كل تفصيل في الفيلم يجسد معاناة إنسانية، قد تكون بسبب الحصار الاقتصادي، أو حتى لأسباب أخرى، سواء أكان موقفا عابرا في محادثة، أو في حدث صغير دالّ، أو في نظرة قلقة أو موقف يائس. تكثيف زمني لرسم صورة المجتمع المدمر لا يتجاوز زمن أحداث الفيلم يومين، وهي مدة مكثفة للتعبير عن أحوال مجتمع دمرته الحروب وأفقرته العقوبات، زمن ينقضي في رحلة، عبور من البيت للمدرسة، ومن البيت للمدينة، ثم العكس. كان المكان أحد أبطال الفيلم، وركنا أساسيا في منحه بعدا بصريا ساحرا وأجواء شاعرية، لا سيما في منطقة الأهوار، على ضفاف دجلة والفرات بجنوب العراق، حيث الجزر الصغيرة المتناثرة على النهر، والقوارب التقليدية (المشحوف) التي تمرّ بين نباتات القصب عند الصباح والغسق، في صور أخاذة للمصور 'تيودور فلاديمير باندورو'. تعيش لميعة (الممثلة بنين أحمد نايف) اليتيمة مع جدتها بمنطقة الأهوار، وتوزع وقتها بين المدرسة والعمل اليومي لمساعدة 'بيبي' (لقب الجدة في العراق)، وهي تتوجه يوميا إلى مدرستها بالقارب، مغادرة 'مملكة القصب'، تلك الأكواخ القصبية المتناثرة. ركوب المشاق مع جدة عاطلة عن العمل في اليوم السابق لمولد الرئيس لديها مهمة صعبة، وقد فقدت جدتها عملها الزراعي الشاق بسبب كبر سنها، لذا تغرقها بالنصائح لتجنب المشاركة في السحب بالمدرسة. لكن الخطة فشلت، وانتُخبت مع زميلها سعيد (الممثل سجاد محمد قاسم)، لإعداد مستلزمات الاحتفال المدرسي، فأُجبرت على التوجه للمدينة لشراء مكونات الكعكة مع جدتها و'ديكها الهندي' الجميل المعلق على كتفها، وحقيبتها الجلدية التي تحتوي أغراضا قديمة للبيع، أملا بكسب مال يسمح بشراء ما تحتاجه. تبدأ الرحلة إلى المدينة، وتصادفان سائق أجرة كان له دور إيجابي في يومهما، فتنطلق لميعة بكل إصرار لتحقيق هدفها، وشراء المطلوب للكعكة، في رحلة صعبة سيكون عليها أن تواجه فيها الصدف والأحداث السعيدة والتعيسة. هنا لا بد من أن يستحضر الذهن فيلما آخر عن هذا الواجب الذي يُلزم به طفل، عما يسببه له شعوره بضرورة تنفيذ ما أسند إليه من قلق وتوتر وتصميم متزايد. إنه ليس بفيلم عن صعوبات مادية فرضها وضع سياسي فحسب، بل عن مفهوم الالتزام والشعور بالواجب لدى الإنسان، وهو هنا الطفلة لميعة، ثم موقفه من ذلك الواجب، وكذلك من القواعد الاجتماعية، من حيث نظرة الطفل لها، وهل يجب تغيير القواعد حين تفرض الظروف ذلك؟ أعباء الواجب على العواتق الهشة قد تضطر الصغيرة لميعة إلى الكذب أو السرقة بعد تفكير طويل، في بحثها اليائس عن المكونات من طحين وسكر وبيض، فهي غالية الثمن، ولا تتوفر بسهولة. وكل هذه المفاهيم تعطي الفيلم بعدا آخر أكثر شمولية. إنها الفكرة القائمة على مفهوم 'الواجب'، الذي يسيطر على ذهن طفل، وعن ضرورة تأديته، كما تجلّت في فيلم 'أين منزل الصديق' (1997) للمخرج الإيراني عباس كيارستمي، وإن اختلفت هنا الظروف والأجواء ونوعية الواجب، وقد عالجها المخرج العراقي بحساسية ورهافة ذاتية. هناك أيضا مفهوم التخلي الذي يجبر الإنسان عليه، ويراوده على أنه حل لا مفر منه، فالجدة تجد نفسها عاجزة عن رعاية حفيدتها، فما العمل؟ رحلة استكشاف إنسان المدينة تجابه لميعة بقسوة التخلي والفقد وصعوبة شراء مستلزمات الكعكة، وحينها تبدأ رحلة تيه في المدينة، خلال يوم حافل بالمغامرات، أبطاله الجدة ولميعة، وكذلك شأن سعيد الذي لا يلتزم الدوام المدرسي دائما، لضرورات النشل في المدينة من أجل والده العاجز. تكتشف لميعة وسعيد حقيقة البلدة، من أهلها الطيبين مثل سائق السيارة، والسيئين مثل مغتصب، وهؤلاء هم الذين يشكلون أساس الأنظمة المستبدة، ناهيك عن معلم المدرسة المنافق والاستغلالي، والشرطة بتهاونها ولا مبالاتها، والشريرين والمحتالين والبائعين، وستظهر متع المدينة وأخطارها، أزقتها وشوارعها، في حين تركز لميعة باستمرار على واجبها الثقيل. تصاحب كل ذلك موسيقى منوعة (للتونسي أنور أبراهم)، أضفت عذوبة على السرد وأسلوبا إخراجيا سلسا وبسيطا، لسيناريو (من كتابة المخرج) تحلت أحداثه بالعفوية عامة، لكن بعضها بدا كأنه أضيف أو أقحم في السرد، لإبداء الكثير في زمن قليل، هو يوم في حياة العراق خلال الحصار والعقوبات. فكاهة رقيقة تلاعب خط السرد فكرة الرحلة القصيرة غالبا ما تتداولها السينما، سينما الطريق، وكل ما يصادفه المرء فيها، وما قد يكون له الأثر في تغيرات تطاله وتغني نظرته. إنها فكرة تتطلب نصا سينمائيا غنيا وإخراجا دقيقا، كي لا يفلت خط السرد، وتصبح المتابعة خالية من التشويق. لكن المخرج استطاع تفادي الإخلال بتوازن السرد، برغم تكرار بعض المشاهد، وأسهم اعتماده على ممثلين غير محترفين في مفاجأة المشاهد وتشويقه، مع صعوبة ذلك الخيار وتحدياته الكثيرة. تجلى ذلك بقوة في أداء الفتاة لميعة (الممثلة بنين أحمد نايف)، التي كانت اكتشافا في الأداء الطفولي، بتعابيرها ونظراتها التي عكست الشجن والضياع والخيبة والخوف من تخلي جدتها عنها. إنها شخصية كان لها دور كبير في الانجذاب نحو الفيلم، لأدائها وحضورها الرقيق. فيلم مؤثر في بساطته وحرارته، لا يخلو من فكاهة رقيقة في مكانها دائما، تخفف ثقل الحدث، وتمكن بمونتاج ذكي من الموازنة بين الواقع وبعض مشاهد التاريخ من الرئيس، ومع أن موضوعه عن عمل الأطفال وتأثير العقوبات على الشعب وخلفيته السياسية، فقد كان بعيدا عن كل تقريرية وخطابية. يلوم المخرج في فيلمه 'الدول والهيئات التي تلجأ لهذه الأداة العنيفة، لمعاقبة الحكومات المستبدة، فهي قد تكون أسوأ من الحروب، لأن الضحية هم أفراد الشعب'، ويبدو أن مواقع التصوير شكلت صعوبة للمخرج، لأن بعضها لم يعد موجودا، كما قال في حوار مع الجمهور بعد انتهاء عرض الفيلم.

جائزتان لـ"شكرا لأنك تحلم معنا" للفلسطينية ليلى عباس على هامش مهرجان كان
جائزتان لـ"شكرا لأنك تحلم معنا" للفلسطينية ليلى عباس على هامش مهرجان كان

الجزيرة

timeمنذ 5 ساعات

  • الجزيرة

جائزتان لـ"شكرا لأنك تحلم معنا" للفلسطينية ليلى عباس على هامش مهرجان كان

حصد الفيلم الفلسطيني "شكرا لأنك تحلم معنا" للمخرجة ليلى عباس جائزتي أفضل فيلم وأفضل مخرجة ضمن جوائز النقاد للسينما العربية، التي تُمنح سنويا على هامش مهرجان كان السينمائي الدولي. جاء هذا التتويج بناء على تصويت لجنة تحكيم ضمت 281 ناقدا سينمائيا من مختلف أنحاء العالم. "شكرا لأنك تحلم معنا" يحكي قصة شقيقتين تسعيان لإدارة ميراثهما بعيدا عن شقيقهما، مستعرضا قضايا المرأة في سياق درامي شائق. وتسلم الجوائز منتجا العمل شاهيناز العقاد وحنا عطا الله، اللذان عبّرا عن سعادتهما بهذا التقدير الدولي. وذلك بالإضافة إلى الإشادات التي حصل عليها من عرضه خلال الفترة الماضية في العديد من الدول والمشاركة في عدد من المهرجانات. العقاد أكدت أن الفيلم يقدم قصة شخصية عميقة تسلط الضوء على المعاناة التي تواجهها المرأة، مشيرة إلى أن هذا هو دور السينما في تقديم مثل هذه النقاشات بلغة تصل إلى العالم أجمع. يُذكر أن الفيلم يُعد آخر فيلم فلسطيني تم تصويره في الضفة الغربية، ويُعتبر إنجازا جديدا للسينما الفلسطينية على الساحة الدولية. وكان الفيلم الفلسطيني "شكرا لأنك تحلم معنا" -الحاصل على جائزة الجونة الذهبية كأفضل فيلم عربي روائي طويل في الدورة 7 لمهرجان الجونة السينمائي 2024- تصدر قائمة الترشيحات في فئة أفضل فيلم، بعد منافسة مع الفيلم المغربي "في حب تودا" للمخرج نبيل عيوش، وفيلم "البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو" للمخرج خالد منصور من مصر، والفيلم التونسي "عائشة" لمهدي برصاوي، إلى جانب الفيلم السوري "أثر الأشباح" لجوناثان ميلي.

أسانج يشارك في "كان" بقميص يوثق أسماء آلاف الأطفال الفلسطينيين الشهداء
أسانج يشارك في "كان" بقميص يوثق أسماء آلاف الأطفال الفلسطينيين الشهداء

الجزيرة

timeمنذ 9 ساعات

  • الجزيرة

أسانج يشارك في "كان" بقميص يوثق أسماء آلاف الأطفال الفلسطينيين الشهداء

ظهر مؤسس موقع ويكيليكس جوليان أسانج مرتديا قميصا يحمل أسماء 4 آلاف و986 طفلا فلسطينيا​​​​​​​ قتلوا خلال الحرب الإسرائيلية على غزة خلال مشاركته في فعاليات مهرجان "كان" السينمائي. وأوضح بيان على حساب لجنة دعم أسانج في منصة "إكس" -"تويتر" سابقا- أمس الثلاثاء، أن جوليان يشارك في مهرجان كان السينمائي في فرنسا من أجل عرض الفيلم الوثائقي "رجل الستة ملايين دولار" (The Six Million Dollar Man) حول أسانج. وأشار البيان إلى أن أسانج شارك في المهرجان مرتديا قميصا يحمل أسماء 4 آلاف و986 طفلا دون سن الخامسة قتلتهم إسرائيل في غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، ولفت إلى أن الجانب الآخر من القميص يحوي عبارة "أوقفوا إسرائيل". وانطلقت فعاليات المهرجان بدورته الـ78 في 13 مايو/أيار الحالي وتستمر حتى 24 من الشهر ذاته. وخلّفت الحرب الإسرائيلية على غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 أكثر من 175 ألف قتيل وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، فضلا عن مئات آلاف النازحين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store