
المنسقة الخاصة للأمم المتحدة في لبنان: الغارة الإسرائيلية الأخيرة جاءت رغم اتخاذ الحكومة اللبنانية خطوات إيجابية
أكّدت المنسقة الخاصة للأمم المتحدة في لبنان جينين هينيس بلاسخارت، أنّ الغارة الأخيرة، التي شنتها إسرائيل على ضاحية بيروت الجنوبية، جاءت رغم اتخاذ الحكومة اللبنانية خطوات إيجابية، وبدء عودة سكان شمال إسرائيل إلى مناطقهم، تدريجيًا.
وشدّدت بلاسخارت، في حسابها على منصة 'إكس'، على أنّ قرار مجلس الأمن رقم 1701 هو 'السبيل الوحيدةالممكنة للمضي'.
Another strike on Beirut's southern suburbs this morning. With the Lebanese Government taking positive steps & gradual returns to northern Israel, further escalation is the last thing anyone needs. #UNSCR1701 is the only viable route forward.
— Jeanine Hennis (@JeanineHennis) April 1, 2025

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المردة
منذ 13 ساعات
- المردة
'التوحيد الاسلامي': لبنان سيتحرر مجددا
هنأت حركة 'التوحيد الإسلامي' في بيان، 'اللبنانيين العرب والمسلمين، بحلول عيد المقاومة والتحرير، كيوم احتفاء بمقاومة دحرت احتلالا استباح أرض الجنوب واجتاح بيروت، وميقات للاحتفال بتحرير سجل في التاريخ الحديث كيوم من أيام الله في 25 أيار 2000، حيث كان للمجاهدين الصابرين بصمات تاريخية وتضحيات أسطورية، أثمرت نصرا مؤزرا وأعطت لبنان شموخا وعزا، ورفعت علمه مقاما رفيعا بين دول وشعوب المنطقة'. وأكدت الحركة أن 'الخيار الاستراتيجي هو العنفوان وبناء الشخصية المقاومة والاستزادة من السلاح المقاوم، في أرض أنجبت مقاومين شرفاء قادتهم شهداء، لذلك يوما بعد يوم تثبت ثلاثية الجيش والشعب والمقاومة نجاعتها كنهج وطريق يحرّر الإنسان والأوطان، كترياق لوقوف المستضعفين المكلومين في وجه المستكبرين الظالمين، وليس أدلّ على ذلك من انتصارات 2000 ثم 2006 ثم حرب الإسناد التي نصرت الأخ والشقيق في فلسطين، وصدت ترسانة الصهاينة المدعومة أمريكيا عند بلدات الحافة الحدودية'. وجددت 'قول العارفين للمنادين بسحب سلاح المقاومة في الداخل، فليُروا اللبنانيين دبلوماسيتهم ولغتهم التي يعتبرون أنها مجدية أمام الاحتلال الإسرائيلي والغطرسة الصهيونية التوسعية، وليكن لديهم الشجاعة والإقدام وثبات الأقدام لإدانة الإسرائيلي وتقديم شكوى في مجلس الأمن لإثبات نظرياتهم بتحرير جنوب لبنان في النقاط الخمس الحدودية بالطرق السلمية ومن خلال الاعتماد على المجتمع الدولي. على هؤلاء أن يدركوا بأننا على يقين من أنهم سيفشلون مجددا لأن لبنان الذي تحرر بقبضات رجال الله وصمد بتضحيات عباد لله أولي البأس الشديد، سيتحرر مجددا بدرب الجهاد والمقاومة وقد أثبتت الوقائع هذا وأكثر حتى تاريخه'.


المنار
منذ 15 ساعات
- المنار
'التوحيد الاسلامي' هنأت بعيد المقاومة والتحرير: لبنان سيتحرر مجددا بالجهاد والمقاومة
هنأت حركة 'التوحيد الإسلامي' في لبنان في بيان لها السبت 'اللبنانيين العرب والمسلمين، بحلول عيد المقاومة والتحرير، كيوم احتفاء بمقاومة دحرت احتلالا استباح أرض الجنوب واجتاح بيروت وميقات للاحتفال بتحرير سجل في التاريخ الحديث كيوم من أيام الله في 25 أيار 2000″، وتابعت 'حيث كان للمجاهدين الصابرين بصمات تاريخية وتضحيات أسطورية، أثمرت نصرا مؤزرا وأعطت لبنان شموخا وعزا، ورفعت علمه مقاما رفيعا بين دول وشعوب المنطقة'. وأكدت الحركة أن 'الخيار الاستراتيجي هو العنفوان وبناء الشخصية المقاومة والاستزادة من السلاح المقاوم، في أرض أنجبت مقاومين شرفاء قادتهم شهداء'، واضافت 'لذلك يوما بعد يوم تثبت ثلاثية الجيش والشعب والمقاومة نجاعتها كنهج وطريق يحرّر الإنسان والأوطان، كترياق لوقوف المستضعفين المكلومين في وجه المستكبرين الظالمين، وليس أدلّ على ذلك من انتصارات 2000 ثم 2006 ثم حرب الإسناد التي نصرت الأخ والشقيق في فلسطين، وصدت ترسانة الصهاينة المدعومة أمريكيا عند بلدات الحافة الحدودية'. ودعت الحركة 'المنادين بسحب سلاح المقاومة في الداخل، فليُروا اللبنانيين دبلوماسيتهم ولغتهم التي يعتبرون أنها مجدية أمام الاحتلال الإسرائيلي والغطرسة الصهيونية التوسعية'، وتابعت 'ليكن لديهم الشجاعة والإقدام وثبات الأقدام لإدانة الإسرائيلي وتقديم شكوى في مجلس الأمن لإثبات نظرياتهم بتحرير جنوب لبنان في النقاط الخمس الحدودية بالطرق السلمية ومن خلال الاعتماد على المجتمع الدولي'، واضافت 'على هؤلاء أن يدركوا بأننا على يقين من أنهم سيفشلون مجددا لأن لبنان الذي تحرر بقبضات رجال الله وصمد بتضحيات عباد لله أولي البأس الشديد، سيتحرر مجددا بدرب الجهاد والمقاومة وقد أثبتت الوقائع هذا وأكثر حتى تاريخه'.


المنار
منذ 15 ساعات
- المنار
'التوحيد الاسلامي' هنأت بعيد المقاومة والتحرير: لبنان سيتحرر مجددا بالجهاد والمقاومة
هنأت حركة 'التوحيد الإسلامي' في لبنان في بيان لها السبت 'اللبنانيين العرب والمسلمين، بحلول عيد المقاومة والتحرير، كيوم احتفاء بمقاومة دحرت احتلالا استباح أرض الجنوب واجتاح بيروت وميقات للاحتفال بتحرير سجل في التاريخ الحديث كيوم من أيام الله في 25 أيار 2000″، وتابعت 'حيث كان للمجاهدين الصابرين بصمات تاريخية وتضحيات أسطورية، أثمرت نصرا مؤزرا وأعطت لبنان شموخا وعزا، ورفعت علمه مقاما رفيعا بين دول وشعوب المنطقة'. وأكدت الحركة أن 'الخيار الاستراتيجي هو العنفوان وبناء الشخصية المقاومة والاستزادة من السلاح المقاوم، في أرض أنجبت مقاومين شرفاء قادتهم شهداء'، واضافت 'لذلك يوما بعد يوم تثبت ثلاثية الجيش والشعب والمقاومة نجاعتها كنهج وطريق يحرّر الإنسان والأوطان، كترياق لوقوف المستضعفين المكلومين في وجه المستكبرين الظالمين، وليس أدلّ على ذلك من انتصارات 2000 ثم 2006 ثم حرب الإسناد التي نصرت الأخ والشقيق في فلسطين، وصدت ترسانة الصهاينة المدعومة أمريكيا عند بلدات الحافة الحدودية'. ودعت الحركة 'المنادين بسحب سلاح المقاومة في الداخل، فليُروا اللبنانيين دبلوماسيتهم ولغتهم التي يعتبرون أنها مجدية أمام الاحتلال الإسرائيلي والغطرسة الصهيونية التوسعية'، وتابعت 'ليكن لديهم الشجاعة والإقدام وثبات الأقدام لإدانة الإسرائيلي وتقديم شكوى في مجلس الأمن لإثبات نظرياتهم بتحرير جنوب لبنان في النقاط الخمس الحدودية بالطرق السلمية ومن خلال الاعتماد على المجتمع الدولي'، واضافت 'على هؤلاء أن يدركوا بأننا على يقين من أنهم سيفشلون مجددا لأن لبنان الذي تحرر بقبضات رجال الله وصمد بتضحيات عباد لله أولي البأس الشديد، سيتحرر مجددا بدرب الجهاد والمقاومة وقد أثبتت الوقائع هذا وأكثر حتى تاريخه'.