logo
"أوبيلا" تصبح شركة مستقلة وتعتزم صناعة المستقبل الجديد للرعاية الصحية الذاتية

"أوبيلا" تصبح شركة مستقلة وتعتزم صناعة المستقبل الجديد للرعاية الصحية الذاتية

زاوية٠٥-٠٥-٢٠٢٥

الإمارات: أعلنت شركة سانوفي رسمياً اليوم عن إتمام صفقة بيع حصتها المسيطرة التي تبلغ نسبتها 50% في "أوبيلا" لشركة "كلايتون، دوبيلير آند رايس" CD&R، لتصبح "أوبيلا" بذلك شركة مستقلة، علماً أنه لاتزال سانوفي تحتفظ بحصة كبيرة تبلغ 48.2%، ويمتلك بنك الاستثمار بي بي آي فرانس الحصة المتبقية والبالغة 1.8%.
وتمهد هذه الخطوة طريق "أوبيلا" للشروع بمرحلة جديدة مدعومة برسالة طموحة عنوانها "الصحة بين يديك"، وتهدف لجعل الرعاية الصحية الذاتية أمراً أكثر بساطة وفي متناول الجميع.
وباعتبارها ثالث أكبر جهة فاعلة عالمياً في سوق الأدوية التي تُصرف دون وصفة طبية والمكملات الغذائية، والمقدرة قيمته بنحو 190 مليار يورو، فإن أهمية هذه الخطوة تتخطى مجرد تغيير ملكية "أوبيلا"، إذ تمهد طريقها للانطلاق في رحلة جديدة ضمن أحد أكثر مجالات الرعاية الصحية ديناميكية ومرونة، لاسيما وأن هذا المجال يشهد بروز معايير جديدة كلياً مثل شيخوخة السكان والوصول الرقمي والرعاية الصحية الذاتية.
وتضع "أوبيلا" أهدافاً عالمياً طموحة انطلاقاً من مقرها الرئيسي في فرنسا، حيث نجحت العديد من علاماتها التجارية التي تتجاوز 100 علامة، بكسب ثقة أفراد المجتمعات حول العالم، ومن بينها تلفاست، وانتيروجيرمينا، ودولكولاكس، ومالوكس، وبوسكوبان، وميكوسولفان، وبرونشيكوم، وناسلفاست وفارماتون. ورغم ذلك، تبقى بيئة الرعاية الصحية الذاتية معقدة للغاية، مما يحرم الكثيرين من الحصول على العلاج المناسب. لذلك تعتمد "أوبيلا" على أسس علمية راسخة، وتولي اهتماماً كبيراً بالمستهلكين، كما تلتزم بالاستدامة لتقديم حلول مبتكرة تضمن للناس الرعاية التي يستحقونها.
وفي هذا الصدد، قالت جولي فان أونجيفال، الرئيسة والمديرة التنفيذية لشركة "أوبيلا": "يجسد انطلاقنا برحلتنا الجديدة كشركة مستقلة إنجازاً كبيراً يدعوني للفخر بكافة أفراد فريق عملنا البالغ عددهم نحو 11 ألف فرد، والذين تكللت جهودهم جميعاً بانطلاقتنا الجديدة هذه. ونحن الآن مستعدون لوضع معايير جديدة لسبل عناية أفراد المجتمعات بصحتهم مدفوعين بنخبة من الشركاء وتركيز كبير على تلبية الاحتياجات الراهنة، لتكون العناية الذاتية موثوقة وأكثر بساطة وفي متناول الجميع".
وأضافت فيروز اللوز، المدير العام لشركة "أوبيلا" بمنطقة أفريقيا والشرق الأوسط وتركيا: "نسعى في 'أوبيلا' لتبسيط الرعاية الصحية الذاتية انطلاقاً من إيماننا بأهميتها لجميع أفراد المجتمعات. ونبذل كل جهد ممكن بالتعاون مع كافة المعنيين لنشر الوعي الصحي وتوسيع أثر رؤيتنا 'الصحة بين يديك'. وستكون المرحلة الجديدة التي نستهلها الآن موجهة لتعزيز مكانتنا ولنغدو شركة رعاية صحية استهلاكية سريعة النمو على مستوى العالم. ونؤمن بإمكانات كوادر عملنا وقدرتنا على بصمة مستدامة في الدول التي نعمل فيها".
ويتولى ديفيد تايلور رئاسة مجلس الإشراف في "أوبيلا"، حيث يمتلك خبرة تمتد لعقود في مجال العلامات التجارية. وشغل سابقاً منصب الرئيس والمدير التنفيذي لشركة "بروكتر آند جامبل" ويتولى حالياً منصب رئيس مجلس إدارة "دلتا"، بالإضافة إلى كونه المستشار الأول لصناديق "كلايتون، دوبيلير آند رايس". ويتميز ديفيد بنهجه القيادي الذي يركز على الإنسان في المقام الأول، مع إيمانه الراسخ بأهمية تحسين الأداء.
وقال ديفيد تايلور: "إن ما جذبني للعمل في 'أوبيلا' هو رسالتنا الهادفة، وطموحها الكبير، وفريق عملها الموهوب، ونموذج عملها القادر على تخطي الحدود المألوفة. فهدف الشركة ليس تغيير الموجود في القطاع الصحي، بل رسم ملامح جديدة كلياً لهذا القطاع الحيوي".
إن الأولوية هنا واضحة، هي تعزيز العلامات التجارية الموثوقة، وترسيخ وجودها في الأسواق الرئيسية. فالإمكانات كبيرة من الأدوية الموصوفة إلى تلك التي تُصرف بدون وصفة طبية، وتشمل أيضاً فرص الاستحواذ الاستراتيجي والتوسع الجغرافي المدروس. إن هذه الانطلاقة واعدة للغاية، وتبشر بإنجازات كبيرة مع المزيد من المرونة في اتخاذ القرار، وعزم كبير على صياغة مستقبل الرعاية الصحية الذاتية بأسلوب جديد كلياً.
نبذة عن "أوبيلا":
"أوبيلا" هي الشركة الرائدة في مجال الرعاية الصحية الذاتية، حيث تمتلك ثالث أكبر محفظة من المنتجات التي تُصرف بدون وصفة طبية على مستوى العالم، تشمل الفيتامينات والمعادن والمكملات الغذائية. تسعى "أوبيلا"، التي تخدم نصف مليار مستهلك حول العالم، إلى تبسيط عملية الرعاية الصحية الذاتية لكافة الناس، مع تزايد أعداد المستفيدين باستمرار.
وتمتلك الشركة 100 علامة تجارية محبوبة حول العالم، كما تتمتع بفريق عمل عالمي مكون من 11,000 موظف، وتدير 13 موقع تصنيع متطور و4 مراكز متخصصة في البحث والابتكار. يقع مقرها الرئيسي في فرنسا، وتُصنّع العديد من العلامات التجارية الشهيرة مثل: أليجرا، وبسكوبان، ودوليبران، ودولكولاكس، وإنتروجرمينا، وإسنشيال، وميكوسولفان. إننا فخورون بشهادتنا كـ B Corp في عدة أسواق، حيث نلعب دورًا محوريًا في تعزيز صحة الناس وسلامة الكوكب. للمزيد من المعلومات حول مهمتنا، يُمكنك زيارة موقعنا الإلكتروني www.opella.com.
-انتهى-
للتواصل.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

متبرع يسدد 20 ألف درهم من كلفة علاج الطفلة «ليلى»
متبرع يسدد 20 ألف درهم من كلفة علاج الطفلة «ليلى»

الإمارات اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • الإمارات اليوم

متبرع يسدد 20 ألف درهم من كلفة علاج الطفلة «ليلى»

سدّد متبرع 20 ألف درهم من كلفة علاج الطفلة (ليلى - تونسية - ثماني سنوات)، التي تعاني مرض السكري من النوع الأول منذ أشهر عدة، وتحتاج إلى علاج بمضخة أنسولين بكلفة 40 ألفاً و800 درهم، لضبط مستوى السكر في الدم، لكن الظروف المالية الصعبة لأسرتها لا تسمح بتحمل ولو جزءاً بسيطاً من التكاليف المتبقية. ونسّق «الخط الساخن» بين المتبرع ودائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري في دبي، لتحويل مبلغ التبرع إلى حساب المريضة بمستشفى مدينة الشيخ شخبوط الطبية في أبوظبي، ولاتزال المريضة تحتاج إلى 20 ألفاً و800 درهم لعلاجها. وأعرب والد الطفلة المريضة عن شكره للمتبرع، نظراً إلى استجابته السريعة، في ظل الظروف الصعبة التي يمر بها، وأكد أن هذا الكرم ليس غريباً على شعب دولة الإمارات المحب لعمل الخير، وعبّر عن أمله في سداد بقية المبلغ. وكانت «الإمارات اليوم» نشرت، في السادس من مايو الجاري، قصة معاناة الطفلة التونسية (ليلى). وحسب تقارير طبية صادرة عن مستشفى مدينة الشيخ شخبوط الطبية في أبوظبي، وحصلت «الإمارات اليوم» على نسخة منها، فإن الطفلة تحتاج إلى متابعات طبية دورية من أجل السيطرة على حالتها. وروى والد الطفلة (ليلى) لـ«الإمارات اليوم» قصة معاناة ابنته مع المرض، قائلاً: «منذ أشهر عدة لاحظت أن ابنتي تفقد وزنها بشكل كبير، مع كثرة العطش، والذهاب إلى الحمام كثيراً، فذهبنا بها إلى عيادة قريبة، وأجريت لها بعض الفحوص التي أظهرت أن لديها ارتفاعاً بنسبة السكر في الدم، ونصحنا الطبيب بالذهاب إلى مستشفى حكومي». وأضاف: «ذهبنا إلى مستشفى مدينة الشيخ شخبوط الطبية في أبوظبي، وقرر الأطباء أن تبقى في المستشفى أياماً عدة، وبعد إجراء الفحوص اللازمة تأكدت إصابتها بمرض السكري من النوع الأول»، وتابع: «مكثت تحت العناية الطبية خمسة أيام، وأعطاها الأطباء بعض الأدوية والإبر لضبط مستوى السكر، وأكّدوا أنها تحتاج إلى نوع خاص من العلاج عبر مضخة أنسولين». وأضاف: «أخبرنا الطبيب أن كلفة العلاج تقدر بـ40 ألفاً و800 درهم، وبعدها شعرت بأن كل الأبواب أغلقت في وجهي، لأنني لن أستطيع تدبير كلفة العلاج، ودخلت ووالدتها في حالة حزن شديد بعدما أصبحنا مكتوفي الأيدي»، وأشار إلى أن ظروفه المالية في الوقت الراهن صعبة للغاية، حيث يعمل في جهة خاصة براتب 4800 درهم يلبي متطلبات حياته اليومية بالكاد، كما أنه يعول أسرة مكونة من ستة أفراد. ويناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مساعدته في تدبير بقية المبلغ المطلوب للعلاج، المُقدر بـ20 ألفاً و800 درهم. الأب : . كل الشكر للمتبرع على استجابته السريعة، ونأمل استكمال بقية المبلغ في أقرب وقت لتتمكن ابنتي من تلقي العلاج اللازم.

تفاهم بين «أصدقاء مرضى السرطان» و«الإمارات الصحية» لتعزيز برامج الكشف المبكر
تفاهم بين «أصدقاء مرضى السرطان» و«الإمارات الصحية» لتعزيز برامج الكشف المبكر

الإمارات اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • الإمارات اليوم

تفاهم بين «أصدقاء مرضى السرطان» و«الإمارات الصحية» لتعزيز برامج الكشف المبكر

وقّعت «جمعية أصدقاء مرضى السرطان» مذكرة تفاهم مع مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية، بهدف وضع إطار عمل رسمي للتعاون بين الطرفين في مجال تعزيز برامج الكشف المبكر عن السرطان، وتوفير الدعم المادي للمصابين به في دولة الإمارات، والإسهام في تغطية جزء من تكاليف العلاج المرتفعة. وتعكس المذكرة التي وقّعتها كل من مدير إدارة الصحة العامة في مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية، الدكتورة شمسة لوتاه، ومديرة «جمعية أصدقاء مرضى السرطان»، عائشة الملا، التزام الطرفين تجاه المجتمع، إذ تُعد مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية شريكاً استراتيجياً للجمعية، حيث تعاون الجانبان في مشاريع توعوية عدة حول السرطان، وتتيح هذه المذكرة توسيع آفاق الشراكة والتعاون، وتوحيد الجهود المشتركة لدعم الرؤية الوطنية للحد من انتشار مرض السرطان، والتخفيف من تداعياته على حياة المرضى. وتنص المذكرة على أن يقوم قسم شؤون المرضى في «جمعية أصدقاء مرضى السرطان» بتوفير الدعم المالي لمرضى السرطان، بعد تقييم ودراسة كل حالة على حدة، إلى جانب إشراف قسم الشؤون المجتمعية في الجمعية على توفير الدعم المعنوي لهم، إيماناً بفعالية هذا الدعم، ودوره الأساسي في نجاح برامج العلاج. وأكّد المدير التنفيذي لقطاع الخدمات الطبية بالإنابة في مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية، الدكتور عصام الزرعوني، أن التعاون مع «جمعية أصدقاء مرضى السرطان» يمثل نموذجاً متقدماً للتكامل بين القطاعات الوطنية في سبيل تحقيق الأهداف الصحية للدولة، انسجاماً مع مستهدفات الاستراتيجية الوطنية لجودة الحياة 2031 ومئوية الإمارات 2071. من جانبها، أشارت الدكتورة شمسة لوتاه إلى أن المؤسسة تحرص على توسيع نطاق الشراكات النوعية مع الجهات الفاعلة في المجتمع، بما يدعم توجهاتها الرامية إلى تعزيز منظومة الوقاية والكشف المبكر عن الأمراض، وعلى رأسها مرض السرطان، من خلال برامج ومبادرات توعوية مستدامة، تسهم في رفع الوعي المجتمعي، وتمكين الأفراد من تبني أنماط حياة صحية، وتعزيز فرص التشخيص المبكر والعلاج، وذلك في إطار التزام المؤسسة بمبدأ الرعاية الصحية الشاملة. وقالت عائشة الملا: «تمثل هذه المذكرة امتداداً طبيعياً للتعاون الذي يجمعنا مع المؤسسة، وتعكس إيماننا المشترك بأن تكامل الأدوار بين الجمعيات غير الربحية والمؤسسات الصحية الرائدة يلعب دوراً محورياً في توسيع نطاق الكشف المبكر عن السرطان والوقاية منه، وتخفيف أعباء برامج علاجه عن المرضى وعائلاتهم».

متبرعان يسددان 21 ألف درهم لعلاج الطفل «عبدالرحمن» من قصر القامة
متبرعان يسددان 21 ألف درهم لعلاج الطفل «عبدالرحمن» من قصر القامة

الإمارات اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • الإمارات اليوم

متبرعان يسددان 21 ألف درهم لعلاج الطفل «عبدالرحمن» من قصر القامة

سدد متبرعان 21 ألف درهم لعلاج الطفل (عبدالرحمن - 16 عاماً - سوري)، الذي يعاني ضعفاً في النمو وقصراً في القامة منذ ولادته، ويحتاج إلى متابعة طبية وفحوص وأدوية خلال المرحلة الأولى من العلاج، التي تستمر لمدة عام. ونسق «الخط الساخن» بين المتبرعَين ودائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري بدبي، من أجل تحويل مبلغ التبرع إلى حساب المريض بمستشفى مدينة الشيخ شخبوط الطبية في أبوظبي. وأعرب والد الطفل عن سعادته وشكره العميق للمتبرعين ووقفتهما معه، لإنهاء معاناة ابنه والحالة النفسية السيئة التي يمر بها، وأشار إلى أنهما كانا سبباً في إعادة الفرحة والسعادة والبسمة له ولزوجته، وأوضح أن هذا التبرع ترجمة واقعية لجهود العمل الخيري الإنساني في دولة الإمارات، وتكاتف أفرادها ومؤسساتها، لمساعدة المعوزين خصوصاً المرضى منهم. وكانت «الإمارات اليوم» نشرت، أمس، قصة معاناة الطفل مع المرض. وقال والده: «بدأت معاناة ابني مع هذا المرض منذ ولادته، لكننا لم نلحظ ذلك عليه إلى أن أكمل 15 عاماً، وحينها بدأ الجميع يلاحظ أنه أقصر من أقرانه، إذ إن طوله لم يتجاوز 130 سنتيمتراً، فذهبنا به إلى مستشفى مدينة الشيخ شخبوط الطبية في أبوظبي، وخضع لبعض الفحوص والتحاليل، وتبيّنت حاجته إلى إبر وأدوية ومتابعة طبية». وأضاف: «أكد الطبيب المعالج ضرورة الاستمرار في العلاج لمدة عام كامل بكلفة 21 ألف درهم، وبعدها يتم تقييم الوضع من جديد، بشأن ما إذا كانت هناك حاجة إلى استكمال العلاج أم لا». وأشار إلى أن التأمين الصحي لا يغطي كلفة الأدوية والإبر المطلوبة للعلاج، كما أنه يعاني ظروفاً مالية صعبة تحول دون قدرته على توفير كلفة الأدوية المطلوبة. وأوضح أنه المعيل الوحيد لأسرته المكونة من ثمانية أفراد، ويعمل في جهة خاصة براتب 6500 درهم، يدفع 2500 درهم لإيجار المسكن شهرياً، والبقية لا تكاد تلبي متطلبات أبنائه من مأكل ومشرب وملبس، ما يحول دون قدرته على تحمل ولو جزءاً بسيطاً من كلفة العلاج. ولفت إلى أنه طرق أبواب الجمعيات الخيرية سائلاً المساعدة، إلا أنه لم يتلقّ أي رد، كما حاول الحصول على قرض بنكي، لكنه لم يُوفق بسبب كثرة التزاماته المادية. الأب: . التبرع أدخل الفرحة علينا، وهو ترجمة واقعية لجهود العمل الخيري الإنساني في الإمارات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store