المنستير: شركة النقل بالساحل تبرمج خطوطا شاطئية صيفية تربط قصر هلال والمكنين بشواطئ الشرف وتابسوس بالبقالطة
وبرمجت 10 رحلات إياب من الشرف نحو قصر هلال ، حيث تنطلق رحلات الإياب بداية من الساعة التاسعة والربع صباحا، ثم العاشرة والنصف، والحادية عشرة و45 صباحا، والواحدة بعد الزوال، والثانية والربع بعد الزوال، والثالثة والنصف مساء، والرابعة و45 مساء، والسادسة مساء، والسابعة والربع مساء، والثامنة والنصف مساء.
وأفادت الشركة بأنّها برمجت سفرات ذهاب إضافية حسب الطلب، حيث تنطلق سفرة من قصر هلال في اتجاه الشرف على الساعة السادسة و25 دقيقة، وسفرتان إضافيتان من قصر هلال نحو تابسوس على الساعة الثامنة والنصف صباحا، والعاشرة والنصف صباحا
وبرمجت رحلة إياب من الشرف نحو قصر هلال على الساعة السابعة والربع صباحا، ورحلتين من تابسوس في اتجاه قصر هلال على الساعة التاسعة والنصف صباحا، والحادية عشر والنصف صباحا.
كما برمجت 17 رحلة ذهاب كل يوم أحد على مستوى خط قصر هلال - الشرف، حيث تنطلق أوّل رحلة من قصر هلال في اتجاه الشرف على الساعة السادسة صباحا وآخر رحلة على الساعة السابعة والربع مساء. وبرمجت 17 رحلة من الشرف نحو قصر هلال بداية من الساعة السابعة والربع صباحا، على أن تكون آخر رحلة من الشرف نحو قصر هلال على الساعة الثامنة والنصف مساء.
كما نشرت أوقات الانطلاق والوصول يوم الأحد لرحلات الخطوط الشاطئية حي الزامرين(المكنين)- الشرف، وقصر هلال -الشرف، وقصر هلال -ديار البحر تبسوس، من ذلك انطلاق أوّل رحلة من حي الزامرين بالمكنين على الساعة السادسة و45 دقيقة صباحا لتصل على الساعة الثامنة صباحا إلى الشرف، ورحلة من قصر هلال على الساعة التاسعة صباحا وتصل على الساعة العاشرة صباحا إلى ديار البحر تبسوس.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الصحراء
منذ 3 ساعات
- الصحراء
نواكشوط على حافة الغرق... موسم الأمطار يكشف عجز العاصمة
في مدينة نواكشوط، تبدو الحياة اليومية أشبه بمقامرة مفتوحة على احتمالات الانهيار، لا بفعل حرب أو كارثة عابرة، بل نتيجة تراكم إهمال مزمن، وانهيار مستمر للبنى التحتية، وتجاهل متعمد لمؤشرات الخطر البيئي والعمراني والاجتماعي. في الأيام العادية، تغيب الكهرباء والماء عن الأحياء لفترات طويلة، كأنها خدمات عابرة لا حقّ ثابت للمواطن. النفايات تملأ الشوارع وتتعفن أمام وجهات المحال وعلى جنبات الطرق قبل أن تجد طريقها إلى مكبات مكشوفة، إن وُجدت. غياب سلال مغطاة لجمع القمامة على جنبات الطرق يترك المجال مفتوحًا أمام روائح كريهة، وحشرات ضارة، وملوثات بصرية وصحية، تحاصر الإنسان في بيئته. لكن الأخطر من هذا كله، هو ما لا يُرى بالعين المجردة. الأرض التي تقف عليها العاصمة هشّة، ضعيفة، متآكلة من الداخل، تُنهكها شبكة مياه متهالكة تنفجر هنا وتتسرب هناك، مياه نظيفة تختلط بالمياه العادمة، ومجاري أمطار بلا مخرج، وكلها تجتمع في صمت تحت المباني والأحياء، لتعيد تشكيل التربة، وتُذيب أساسات البناء، وتُجهز على ما تبقى من تماسُك عمراني هش. في ظل غياب شبكات صرف صحي حقيقية، وانعدام بنى تصريف مياه الأمطار، وتهالك شبكة المياه الصالحة للشرب، تعيش نواكشوط فوق قنبلة رطبة موقوتة، لن تحتاج سوى إلى دفعة من المطر لتُظهر وجه الكارثة. ولأن العاصمة تقع في جزء منها تحت مستوى سطح البحر، ومع تآكل الحواجز الرملية، تبدو إمكانية غمر ثلث المدينة بمياه البحر، كما تحذر تقارير بيئية دولية، أكثر من مجرد فرضية نظرية. إنه سيناريو مرعب يتقدم ببطء، تغذيه العشوائية الحضرية، والصمت الإداري، والتخطيط القصير النفس. ولعلّ ما يُضاعف من خطورة هذا الواقع، أن نواكشوط لا تقترب حتى من الحد الأدنى لأي من معايير الهدف الحادي عشر من أهداف التنمية المستدامة، الذي نصّت عليه الأمم المتحدة ضمن أجندة 2030، والرامي إلى جعل المدن "شاملة للجميع، آمنة، قادرة على الصمود، ومستدامة". فالسكن الهشّ، والنقل غير المنظّم، والفضاءات العامة المهملة، وغياب التخطيط الحضري، وفشل إدارة الكوارث، جميعها مؤشرات صريحة على أن العاصمة خارج سياق التنمية الحضرية المستدامة، رغم كل الشعارات التي تُطلق. وما يزيد الصورة قتامة، أن البلاد مقبلة على موسم أمطار، وسط غياب أي رؤية شاملة للتعامل مع انعكاساته. فالمضخات اليدوية، وعمليات الشفط المرتجلة، والمعالجات اللحظية، أثبتت فشلها عامًا بعد عام. كما أن التفكير في نقل المنشآت الحيوية من المناطق المهددة بالغمر إلى أماكن آمنة لم يدخل بعد أجندة صانع القرار، رغم أن الأرض تنذر، والبيئة تُحذر، والوقت ينفد. نواكشوط لا تحتاج إلى حلول ظرفية، بل إلى ثورة في التخطيط والبنية والذهنية. لا يمكن لمدينة أن تتطور وهي تغرق في مياهها، وتختنق في قمامتها، وتتآكل من تحتها بسبب مياهها المختلطة. ولا يمكن للخطابات الموسمية ولا للمبادرات البروتوكولية أن ترد الخطر حين يطرق الأبواب. آن الأوان لأن نرى الصورة كاملة، وأن نسمّي الأشياء بأسمائها. فالعاصمة ليست فقط بحاجة إلى تجميل واجهاتها، بل إلى إنقاذ أساساتها. وإلا فإن موسمًا آخر من الأمطار قد لا يمر دون أن يُسقط المزيد من البيوت... والمزيد من الأقنعة.

تورس
منذ 4 ساعات
- تورس
كيفاش تولّي فقير؟
الحقيقة؟ الفقر ما يجيش صدفة. الفقر هو نتيجة خيارات، وقرارات، وعادات يومية صغيرة توصلنا لنتائج كبيرة… وأحيانا كارثية. هذه بعض الطرق "الناجحة" باش تولّي فقير، كانك حابب تعرف: 1. اصرف أكثر من مدخولك تحب تولّي فقير بسرعة؟ اشري حاجات ما تحتاجهمش، بالدين، بالكريدي، بالكارت البنكي، ما يهمش… المهم تصرف أكثر من فلوسك. 2. ما تتعلّمش وما تطوّرش روحك ما تقراش، ما تتعلّمش صنعة، ما تحاولش تزيد تفهم في خدمتك. خليك دايمًا في بلاصتك، وخلّي العالم يتقدّم وحدو. 3. لوم الدولة والناس وارتاح كل شي مشاكي؟ مشكلتك مع الحكومة، مع الزمان، مع الحظ، مع العايلة… ما تتحمّل حتى مسؤولية، وزيد لوم غيرك على فشلك. 4. خاف تغيّر وتبقى في راحتك متبدّلش خدمتك، متخاطرش بمشروع، متهاجرش، متاخذش خطوة جديدة. خليك ديما في ال"comfort zone" متاعك، حتى كي تولّي خانقة. 5. ضيع وقتك في التفاهة أسهر على المسلسلات، نهار كامل على تيك توك، قعدات فارغة، نميمة، بلا هدف… راهو الوقت كيما الفلوس: كي يضيع، ما يرجعش. الفقر مش كان نقص في الفلوس، الفقر هو طريقة تفكير. هو نتيجة تراكمات قرارات صغيرة يومية. ما فماش وصفة سحرية باش تولّي غني، أما فمّا ألف طريقة باش تولّي فقير… وكان ما خذيت بالك، تلقى روحك وحدك ماشٍ فيهم.

تورس
منذ 5 ساعات
- تورس
وزارة الأسرة تعلن عن نجاح 56 من بين مكفوليها في دورة المراقبة لامتحان الباكالوريا
وبينت الوزارة في بلاغ لها اليوم السبت ان هذه الدفعة الجديدة من الناجحين تنضاف إلى 74 شابا وشابة الذين اجتازوا الدورة الرئيسية بنجاح، ليبلغ العدد الجملي للناجحين 130 ناجحا وناجحة من مجموع 298 مترشحا، لتبلغ نسبة النجاح العامة 43.62%. كما اشارت الوزارة الى نجاح 21 تلميذا من مكفولي قرى الأطفال س و س. وأعلنت الوزارة أنها ستؤمن، بالتعاون مع الجمعية التونسية لجودة التعليم، مرافقة جميع الناجحين والناجحات من أبنائها بالمراكز المندمجة للشباب والطفولة ومركبات الطفولة وقرى الأطفال س-و-س خلال عملية التوجيه الجامعي، باعتبار أن هذه العملية لا تقل أهمية عن اجتياز الامتحان ذلك أن الاختيار الجيد للشعبة الجامعية يعني مسارا دراسيا جامعيا ناجحا ويعني أيضا آفاقا أرحب في سوق الشغل حسب ذات البلاغ.