logo
إطلاق منصة WATERMELON+

إطلاق منصة WATERMELON+

أعلنت شركة Watermelon Pictures عن إطلاق Watermelon+، خدمة البث الجديدة التي تعرض مكتبة تضم أرشيفًا شاملًا لأفلام السينما الفلسطينية والعالمية. تقدم المنصة قصصًا قوية وممتعة من المجتمعات المهمشة وغير الممثلة بشكل كافٍ، وستعرض مجموعة من الأفلام، بدءًا من الأفلام الوثائقية الحائزة على جوائز ومشاركات في المهرجانات وصولاً إلى السرد القوي والقيمة الفنية لهذه الأفلام. ستكون منصة Watermelon+ متاحةً للمشتركين في جميع أنحاء العالم اعتبارًا من ٨ مايو وستتضمن أعمال من إنتاجها وأفلام جديدة ومسلسلات حصرية بالإضافة إلى كلاسيكيات.
تجسد Watermelon+ حيوية ومرونة الثقافة الفلسطينية، وتأتي في وقت يتسم بأهمية حرية التعبير وتوفر لمن يدعمون الحركة منصة يمكنهم من خلالها التعلم والاستمتاع في آن واحد.
تأتي انطلاقة Watermelon+ بعد الإصدارات السينمائية الأكثر أهمية والأكثر نجاحًا كالفيلم الوثائقي The Encampments إخراج Kei Pritsker و Michael T Workman وهو فيلم عن مخيم التضامن مع غزة الذي أونشيء في جامعة كولومبيا مع الموجة الدولية التي أشعلها النشاط الطلابي في الولايات المتحدة الأميركية، والدراما العاطفية "الأستاذ" وهو الفيلم الروائي الطويل الأول للمخرجة فرح النابلسي، التي كانت قد حصلت سابقًا على ترشيح للأوسكار عن فيلمها القصير "الهدية". سيكون كل من الفيلمين "الأستاذ و"الهدية" متاحين على منصة Watermelon+ عند إطلاق الخدمة، ولاحقًا هذا الصيف الفيلم الوثائقي The Encampments . كما وستضم هذه المنصة مكتبة مؤلفة من عشرات الأفلام المشهورة، بما في ذلك قيلم "من المسافة الصفر"، سلسلة 22 فيلم قصير لمخرجين فلسطيين تحت إشراف المخرج رشيد مشهراوي والذي تم إنتاجه تحت إدارة مايكل مور، هذا الفيلم تم اختياره لتمثيل فلسطين في الأوسكار هذا العام، بالإضافة إلى الأفلام المرشحة للأوسكار كفيلم "عمر" من إخراج هاني أبو أسعد ( المرشح لأفضل فيلم دولي للأوسكار والحائز على جائزة لجنة التحكيم عن قئة نظرة ما في مهرجان كان السينمائي 2013) وفيلم "خمس كاميرات محطمة" إخراج عماد برناط و Guy Davidi( المرشح لأفضل فيلم وثائقي طويل) وذيب إخراج ناجي ابونوار (المرشح لأفضل فيلم دولي).
بعد النجاح الكبير الذي نالته عند إنطلاقها قبل عام واحد فقط، سرعان ما أسست Watermelon Pictures نفسها كموزع تنافسي مع ارتفاع مكانتها في عالم السينما المستقلة. تهدف Watermelon + إلى إنشاء منصة من أجل التغيير، حيث توسع نطاق تواصلها من التطوير إلى الإنتاج، وحتى التوزيع، والآن العرض.
يعتز مؤسساها ومديراها التنفيذيان، الأخوان بادي علي وحمزة علي، بتقديم هذه القصص لجمهور أكبر في وقت لم تعد فيه الأفلام متاحة على منصات البث الأخرى. قال بادي علي: "كانت مهمة تكريس هذه الأفلام لضمان حصولها على موطن مناسب شرفًا لنا، وهي مهمة نلتزم بمواصلتها. هذه مجرد البداية. رؤيتنا هي تحويل Watermelon+ إلى منصة لا غنى عنها للمجتمعات غير المخدومة في كل مكان، موطن حقيقي لرواية قصص جريئة وضرورية تستحق أن تُشاهد." أضاف حمزة: "Watermelon+ ليست مجرد منصة للأفلام - إنها منطلق للجيل القادم من الفنانين الذين لا يلقى صوتهم اهتمامًا، والذين ستشكل قصصهم المستقبل. إنها ليست فقط حفظًا لماضينا؛ بل هي وقود لمستقبلنا."
يمكن للمهتمين المشاهدة والاشتراك اعتبارًا من 8 مايو مقابل 7,99 دولارات شهريًا أو 79.99 دولارًا سنويًا على watch.watermelonpictures.com.
Watermelon Pictures هي شركة لإنتاج الأفلام وتوزيعها، تلتزم بدعم أصوات صانعي الأفلام الذين لا يتم تمثيلهم بشكل كافٍ في جميع أنحاء العالم من خلال الوسيلة القوية لرواية القصص. تأسست الشركة من ثقافة وابداع فلسطينيين على يد الأخوين حمزة علي وبادي علي في عام ٢٠٢٤، مع آلانه حديد كمديرة إبداعية. في عامها الأول من العمل، أنتجة شركة Watermelon Pictures فيلم "من المسافة صفر" الذي ادرج على قائمة التسع أفلام الأخيرة للتشح لأوسكار (Shortlist) والذي كان الفيلم الذي مثل فلسطين في جوائز الأوسكار 97 .
إن شركة Watermelon Pictures، هي شركة تنتج وتروّج، وتزرع أعمالًا رؤيوية تُعلم وتُسلي وتُلهم العالم للوقوف ضد الظلم، وتحتفل بالأصوات المستقلة، وتتصور طريقنا نحو مستقبل مشترك ومحرر.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إطلاق منصة WATERMELON+
إطلاق منصة WATERMELON+

البلاد البحرينية

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • البلاد البحرينية

إطلاق منصة WATERMELON+

أعلنت شركة Watermelon Pictures عن إطلاق Watermelon+، خدمة البث الجديدة التي تعرض مكتبة تضم أرشيفًا شاملًا لأفلام السينما الفلسطينية والعالمية. تقدم المنصة قصصًا قوية وممتعة من المجتمعات المهمشة وغير الممثلة بشكل كافٍ، وستعرض مجموعة من الأفلام، بدءًا من الأفلام الوثائقية الحائزة على جوائز ومشاركات في المهرجانات وصولاً إلى السرد القوي والقيمة الفنية لهذه الأفلام. ستكون منصة Watermelon+ متاحةً للمشتركين في جميع أنحاء العالم اعتبارًا من ٨ مايو وستتضمن أعمال من إنتاجها وأفلام جديدة ومسلسلات حصرية بالإضافة إلى كلاسيكيات. تجسد Watermelon+ حيوية ومرونة الثقافة الفلسطينية، وتأتي في وقت يتسم بأهمية حرية التعبير وتوفر لمن يدعمون الحركة منصة يمكنهم من خلالها التعلم والاستمتاع في آن واحد. تأتي انطلاقة Watermelon+ بعد الإصدارات السينمائية الأكثر أهمية والأكثر نجاحًا كالفيلم الوثائقي The Encampments إخراج Kei Pritsker و Michael T Workman وهو فيلم عن مخيم التضامن مع غزة الذي أونشيء في جامعة كولومبيا مع الموجة الدولية التي أشعلها النشاط الطلابي في الولايات المتحدة الأميركية، والدراما العاطفية "الأستاذ" وهو الفيلم الروائي الطويل الأول للمخرجة فرح النابلسي، التي كانت قد حصلت سابقًا على ترشيح للأوسكار عن فيلمها القصير "الهدية". سيكون كل من الفيلمين "الأستاذ و"الهدية" متاحين على منصة Watermelon+ عند إطلاق الخدمة، ولاحقًا هذا الصيف الفيلم الوثائقي The Encampments . كما وستضم هذه المنصة مكتبة مؤلفة من عشرات الأفلام المشهورة، بما في ذلك قيلم "من المسافة الصفر"، سلسلة 22 فيلم قصير لمخرجين فلسطيين تحت إشراف المخرج رشيد مشهراوي والذي تم إنتاجه تحت إدارة مايكل مور، هذا الفيلم تم اختياره لتمثيل فلسطين في الأوسكار هذا العام، بالإضافة إلى الأفلام المرشحة للأوسكار كفيلم "عمر" من إخراج هاني أبو أسعد ( المرشح لأفضل فيلم دولي للأوسكار والحائز على جائزة لجنة التحكيم عن قئة نظرة ما في مهرجان كان السينمائي 2013) وفيلم "خمس كاميرات محطمة" إخراج عماد برناط و Guy Davidi( المرشح لأفضل فيلم وثائقي طويل) وذيب إخراج ناجي ابونوار (المرشح لأفضل فيلم دولي). بعد النجاح الكبير الذي نالته عند إنطلاقها قبل عام واحد فقط، سرعان ما أسست Watermelon Pictures نفسها كموزع تنافسي مع ارتفاع مكانتها في عالم السينما المستقلة. تهدف Watermelon + إلى إنشاء منصة من أجل التغيير، حيث توسع نطاق تواصلها من التطوير إلى الإنتاج، وحتى التوزيع، والآن العرض. يعتز مؤسساها ومديراها التنفيذيان، الأخوان بادي علي وحمزة علي، بتقديم هذه القصص لجمهور أكبر في وقت لم تعد فيه الأفلام متاحة على منصات البث الأخرى. قال بادي علي: "كانت مهمة تكريس هذه الأفلام لضمان حصولها على موطن مناسب شرفًا لنا، وهي مهمة نلتزم بمواصلتها. هذه مجرد البداية. رؤيتنا هي تحويل Watermelon+ إلى منصة لا غنى عنها للمجتمعات غير المخدومة في كل مكان، موطن حقيقي لرواية قصص جريئة وضرورية تستحق أن تُشاهد." أضاف حمزة: "Watermelon+ ليست مجرد منصة للأفلام - إنها منطلق للجيل القادم من الفنانين الذين لا يلقى صوتهم اهتمامًا، والذين ستشكل قصصهم المستقبل. إنها ليست فقط حفظًا لماضينا؛ بل هي وقود لمستقبلنا." يمكن للمهتمين المشاهدة والاشتراك اعتبارًا من 8 مايو مقابل 7,99 دولارات شهريًا أو 79.99 دولارًا سنويًا على Watermelon Pictures هي شركة لإنتاج الأفلام وتوزيعها، تلتزم بدعم أصوات صانعي الأفلام الذين لا يتم تمثيلهم بشكل كافٍ في جميع أنحاء العالم من خلال الوسيلة القوية لرواية القصص. تأسست الشركة من ثقافة وابداع فلسطينيين على يد الأخوين حمزة علي وبادي علي في عام ٢٠٢٤، مع آلانه حديد كمديرة إبداعية. في عامها الأول من العمل، أنتجة شركة Watermelon Pictures فيلم "من المسافة صفر" الذي ادرج على قائمة التسع أفلام الأخيرة للتشح لأوسكار (Shortlist) والذي كان الفيلم الذي مثل فلسطين في جوائز الأوسكار 97 . إن شركة Watermelon Pictures، هي شركة تنتج وتروّج، وتزرع أعمالًا رؤيوية تُعلم وتُسلي وتُلهم العالم للوقوف ضد الظلم، وتحتفل بالأصوات المستقلة، وتتصور طريقنا نحو مستقبل مشترك ومحرر.

الفلسطيني "أحلام عابرة" يفتتح مهرجان مالمو للسينما العربية
الفلسطيني "أحلام عابرة" يفتتح مهرجان مالمو للسينما العربية

البلاد البحرينية

time٠٥-٠٣-٢٠٢٥

  • البلاد البحرينية

الفلسطيني "أحلام عابرة" يفتتح مهرجان مالمو للسينما العربية

أعلن مهرجان مالمو للسينما العربية عن اختيار الفيلم الفلسطيني "أحلام عابرة" للمخرج رشيد مشهراوي ليكون فيلم افتتاح الدورة الخامسة عشرة من المهرجان، والتي ستقام في الفترة من29أبريل إلى 5 مايو 2025 في مدينة مالمو السويدية الفيلم، الذي تم إنتاجه بشراكة بين فلسطين، السويد، السعودية، وفرنسا، يأخذنا في رحلة سينمائية تمتد ليومٍ وليلة، حيث يسافر الفتى سامي، البالغ من العمر 12 عامًا، برفقة خاله وابنة خاله بحثًا عن حمامته الزاجلة المفقودة. الرحلة تنطلق من مخيم لاجئين في الضفة الغربية، مرورًا بالعديد من المدن مثل بيت لحم، القدس القديمة، وحيفا، ليكشف الفيلم من خلال هذه الرحلة عبث الواقع وتأثيره على علاقة الشخص بوطنه وهويته يُذكر أن "أحلام عابرة" قد سبق وعُرض في افتتاح مهرجان القاهرة السينمائي الدولي الـ45، وسينطلق عرضه في مهرجان مالمو خلال حفل الافتتاح يوم 29 أبريل 2025 في سينما رويال بمدينة مالمو، بحضور المخرج وفريق العمل من جانبه، أعرب المخرج رشيد مشهراوي عن سعادته بهذا الاختيار، مشددًا على أهمية عرض الأفلام التي تعكس الواقع الفلسطيني وتجسد الهوية والثقافة والتاريخ الفلسطيني، خاصة في هذه المرحلة الحساسة وأكد محمد قبلاوي، مؤسس ورئيس مهرجان مالمو للسينما العربية، أن اختيار "أحلام عابرة" للافتتاح يأتي في إطار دعم المهرجان المستمر للشراكات السينمائية بين صناع السينما في السويد والعالم العربي، وهو أحد الأهداف الرئيسية للمهرجان منذ تأسيسه. كما أن الفيلم حصل على منحة إنتاج من المعهد السويدي للأفلام، وشراكة مع "فيلم في سكونة"، بالإضافة إلى تعاون مع شركة كنانة فيلم لصاحبها باسل مولوي، حيث شارك في إنتاجه فنانين وفنيين من السويد والعالم العربي المخرج رشيد مشهراوي، أحد أبرز المخرجين الفلسطينيين، يتميز بأسلوبه السينمائي الذي يرصد الحياة اليومية في فلسطين بروح ساخرة وواقعية. وقد حصدت أفلامه العديد من الجوائز وعُرضت في مهرجانات سينمائية عالمية. في عام 1996، أسس مشهراوي مركز الإنتاج والتوزيع السينمائي في رام الله، بهدف تدريب جيل جديد من صناع السينما الفلسطينيين وتطوير السينما الفلسطينية هذا ويعتبر مهرجان مالمو المهرجان السينمائي العربي الأكبر والأكثر شهرة في أوروبا، حيث قطع منذ تأسيسه عام 2011 خطوات واسعة نحو تشكيل إطلالة على الأوضاع الاجتماعية والسياسية العربية، وإدارة حوارات بناءة تهم الجمهور والمختصين بحكم موقع المهرجان في السويد التي تضم العديد من الثقافات المتنوعة والمتعايشة على أرضها، لتصبح وظيفة المهرجان بناء الجسور بين تلك الثقافات اعتمادًا على الفيلم بصفته لغة بصرية عالمية، قادرة على محاكاة البعد الإنساني على تنوعه

المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي "الأمل جزء من المقاومة"
المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي "الأمل جزء من المقاومة"

البلاد البحرينية

time١٤-١١-٢٠٢٤

  • البلاد البحرينية

المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي "الأمل جزء من المقاومة"

أفتتح المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي مهرجان القاهرة السينمائي بالعرض العالمي الأول لفيلمه الجديد "أحلام عابرة" الفلسطيني، وهو من بطولة عادل ابو عياش، وأميليا ماسو، وأشرف برهوم، موسيقى جوهان كورتيت، تصوير دريد منجم. يحكي الفيلم قصة سامي (عادل أبو عياش)، البالغ من العمر 12 عاما والذي يعيش في مخيم للاجئين في الضفة الغربية. والده في السجن وحمامته الزاجل قد طارت بعيدا، فتوجه إلى بيت لحم ليطلب من عمه (أشرف برهوم) مساعدته في العثور على الطائر المفقود، وصور في مخيم للاجئين في الضفة الغربية، مرورا بمدن فلسطينية مختلفة، من بينها حيفا وبيت لحم والقدس القديمة. على الرغم من أن الفيلم لا يبتعد عن واقع الحياة في الأراضي المحتلة، إلا أنه لا يزال متفائلا. يوافق مشهراوي على ذلك في حديثه مع موقع Variety عشية المهرجان: "حيث لا يوجد أمل، يجب على السينما أن تخترعه فقط لإظهاره للناس وجعلهم يلمسونه ويؤمنون به لأن هذا أيضا جزء من مقاومتنا. بعد كل سنوات، لا يزال لدينا أمل الآن، لأننا نحب الغد". لم يكن من المستغرب أن يكون التصوير في مواقع حقيقية في الضفة الغربية وبيت لحم والبلدة القديمة في القدس وحيفا تحديا: "بالنسبة لصانعي الأفلام الفلسطينيين ، فإن صنع [فيلم] روائي أمر صعب للغاية. يجب التخطيط لكل ذلك من قبل، بسبب الضوء والجهات الفاعلة والأشخاص القادمين من خارج فلسطين. لديك دائما الخطة A والخطة ب والخطة ج. في معظم الأوقات، ونحن في الخطة B أو C ". كان نقل الممثلين والطاقم بين المواقع أمرا صعبا. "إنهم من أماكن مختلفة ويحتاج الجميع إلى تصاريح مختلفة لمجرد الانتقال من مكان إلى آخر. نحن نصور دون إذن من السلطات الإسرائيلية. ويمكن أن يتغير مزاج الجميع لأن أي شيء يمكن أن يحدث، وكان كل شيء يحدث أثناء التصوير". ما كان يحدث هو الصراع في غزة حيث ولد المشهراوي، بعد أن فرت عائلته من يافا، يقول "ولدت في غزة عام 1962. كانت ذاكرتي الأولى حربا. كنت أعيش بين نقاط التفتيش. كان جزءا من المناظر الطبيعية. للوصول إلى بيت لحم، كان علي اجتياز ثلاث نقاط تفتيش، رحلة تستغرق ساعة". وقال لفرايتي: ومع ذلك، كان استخدام المواقع الحقيقية أمرا حيويا، في المقام الأول للجمهور الفلسطيني. "إنهم يعرفون هذه الأماكن. ما الطريق الذي سيتعين عليهم سلوكه ونقاط التفتيش. لا أريد أن أجعل لقطات مثل البطاقات البريدية. أريد أن أكون عمليا ، والانتقال من A إلى B وإظهار المناظر الطبيعية. كنت بين إظهار الجمال وعدم استكشافه كسائح ، على الرغم من أنني كنت في بيت لحم، أحد أهم المواقع السياحية في العالم. شخصياتنا تمر فقط لأنها في طريقها إلى مكان آخر ". وعلى الرغم من أن المشهراوي يشعر بقلق عميق إزاء غزة – فقد أنتج في وقت سابق من هذا العام فيلم "من الأرض إلى الصفر"، وهو مختارات من الأفلام القصيرة التي تم تصويرها خلال الصراع الدائر – إلا أنه يصر على دوره كمخرج أولا وقبل كل شيء. وبصفته مخرجا حققت أفلامه عروضا في مجموعة من المهرجانات بما في ذلك البندقية وكان، فإنه سعيد بافتتاح القاهرة، لولا أفلامه، وليس لأي نقطة سياسية. "أنا لا أبحث عن أي تضامن بسبب الوضع السياسي: أريد أن يتعامل الجميع معنا كصناع أفلام. قبل أن أكون عربيا أو فلسطينيا أو من غزة، أحب السينما" بحسب موقع فرايتي. ولد المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي في قطاع غزة عام 1962، حيث يعتبر من أسماء المخرجين البارزين في السينما الفلسطينية، وله دور كبير في تقديم معاناة الشعب الفلسطيني من خلال أفلامه. تنبه صحيفة البلاد مختلف المنصات الإخبارية الإلكترونية الربحية، لضرورة توخي الحيطة بما ينص عليه القانون المعني بحماية حق الملكية الفكرية، من عدم قانونية نقل أو اقتباس محتوى هذه المادة الصحفية، حتى لو تمت الإشارة للمصدر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store