
3 لقاحات أساسية لضمان صحة ضيوف الرحمن وسلامة الحج
أخبارنا :
مع اقتراب موسم الحج، تدخل الاستعدادات مراحلها الدقيقة، وتبدأ تفاصيل التنظيم بالوضوح. وبينما تتوجه الأنظار إلى الجوانب اللوجستية والتنقل والسكن، تبقى الصحة الوقائية عنصراً أساسياً لا يظهر في الصورة، لكنه يصنع فارقها.
وزارة الصحة، حدّدت ثلاثة لقاحات ضمن الاشتراطات الصحية لحج 1446هـ، هي:
• لقاح الحمى الشوكية النيسرية، شرط أساسي للدخول، ويُشترط ألا تقل المدة منذ أخذه عن 10 أيام، ولا تتجاوز 5 سنوات.
• لقاح الإنفلونزا الموسمية، ضمن حزمة الوقاية الموسمية المعتادة.
• لقاح كوفيد 19، حسب الفئة العمرية والاشتراطات المعلنة.الوزارة وفّرت هذه اللقاحات في مراكزها المعتمدة، مع إمكانية الحجز المسبق عبر التطبيقات الصحية الرسمية. وتندرج هذه الإجراءات ضمن خطتها التشغيلية لموسم الحج، التي تسعى إلى رفع كفاءة الخدمات وضمان استمرارية الأداء الصحي في مواقع المشاعر.
الهدف من اعتماد هذه اللقاحات ليس فرض إجراء، بل تنظيم تدفّق الحجاج وفق معايير واضحة، تمنح الجميع فرصة أداء النسك في ظروف مستقرة. كما أن وجود جدول زمني محدد للحصول على اللقاحات يمنح الحاج الوقت الكافي لإنجاز هذا المتطلب ضمن باقي ترتيباته.
في كل موسم، تتغير التفاصيل، لكن تبقى الوقاية أحد العناوين الثابتة في خارطة الحج. وضمن مشهد يضم ملايين الزوار، يصبح الالتزام بالاشتراطات الصحية خطوة صغيرة، لكنها مؤثرة، تسهم في نجاح موسم كبير.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سواليف احمد الزعبي
منذ 6 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
هل يساعد تدريب حاسة الشم على حماية الذاكرة؟
#سواليف يرتبط تراجع القدرة على #تمييز_الروائح بأمراض مثل #باركنسون و #الزهايمر. لكن استعادة #حاسة_الشم، التي غالباً ما تتعرض إلى الإهمال، قد لا يقلل من التدهور المعرفي فحسب، بل تُظهر الدراسات أيضاً أنه قد يعكسه. تدريب حاسة الشم قادر على صقل العقول ويقول خبراء 'نيو ساينتست'، إن روتين تدريب ما يُعتبر، بالنسبة لمعظمنا، حاسة مهملة – مستوحى من بعض الأبحاث اللافتة التي تربط حساسية أنوفنا بأدائنا المعرفي. أولاً، أظهرت الدراسات أنه كلما ضعفت حاسة الشم لدى الشخص، كان أداؤه أسوأ في التقييمات المعرفية. كما رُبط ضعف حاسة الشم بأكثر من 100 حالة مرضية، بما في ذلك التصلب الجانبي الضموري (ALS)، والتصلب اللويحي، ومرض باركنسون، ومرض الزهايمر، والضعف الإدراكي العام المرتبط بالعمر. ورغم أن بعض هذا الضعف الشمي ناتج بلا شك عن تلف عصبي، إلا أن الأبحاث الحديثة تشير إلى أن فقدان حاسة الشم قد يُسهم في بعض الحالات. اختبار الشم بل إن الفشل في اختبار الشم قد يُقلل من متوسط أعمارنا – وهي فكرة مُقلقة، بالنظر إلى عدد الأشخاص الذين فقدوا حاسة الشم نتيجة لجائحة كوفيد-19. ويمد مايكل ليون، عالم الأعصاب في جامعة كاليفورنيا هذا المسار إلى درجة القول: 'بحلول منتصف العمر، يُمكن التنبؤ بالوفيات من خلال قدرتك الشمية'. وقد دفعت أدلة كهذه إلى إجراء العديد من التحقيقات حول ما إذا كان 'تدريب الشم' قادراً على إحياء هذه الحاسة، وصقل عقولنا، وفق 'نيو ساينتست'. وحتى الآن، تُشير الأبحاث والتجارب الواقعية إلى أنه قادر على ذلك. إبطاء التدهور المعرفي إلى جانب تدريب حاسة الشم، ينصح خبراء جامعة هارفارد باتباع بعض الإجراءات الوقاية لإبطاء التدهور المعرفي وضعف الذاكرة مع التقدم في العمر، وهي: الحفاظ على النشاط البدني. الحصول على قسط كافٍ من النوم. عدم التدخين. بناء علاقات اجتماعية جيدة. الحد من تناول الكحول إلى مشروب واحد يومياً. اتباع نظام غذائي متوسطي. اللياقة المعرفية كما ينصح الخبراء بالاستراتيجيات التالية للحفاظ على اللياقة المعرفية: الاستمرار في التعلّم. استخدم جميع الحواس في الإدراك والتذكر، وخاصة ما يتعلق بالروائح. تكرار ما تريد معرفته. الثقة بالنفس وعدم تصديق كل الخرافات التي تتعلق بالشيخوخة.


رؤيا نيوز
منذ 10 ساعات
- رؤيا نيوز
'كوفيد' يعود بقوة.. سلالة NB.1.8.1 تثير الذعر في أمريكا
أصدرت إدارة الصحة العامة في كاليفورنيا تحذيراً من انتشار سلالة جديدة وشديدة العدوى من فايروس كوفيد-19، تُعرف بـNB.1.8.1، والتي رُصدت لأول مرة في الصين في يناير الماضي. وتُعد كاليفورنيا الولاية الأمريكية السادسة التي تكتشف هذه السلالة، بعد واشنطن، فرجينيا، هاواي، رود آيلاند، ونيويورك. وتشير الاختبارات المعملية إلى أن هذه السلالة أكثر عدوى من السلالات الأخرى المنتشرة، مما تسبب في ارتفاع حاد في الإصابات ودخول المستشفيات في كاليفورنيا، حيث قفزت نسبة الحالات المرتبطة بـNB.1.8.1 من 2% في أبريل إلى 19% في مايو، وفقاً لبيانات إدارة الصحة. ودفع هذا الارتفاع بعض الأطباء في الولاية إلى المطالبة بإعادة فرض ارتداء الكمامات، على غرار ما تفعله دول مثل هونغ كونغ. وأكدت إدارة الصحة العامة في كاليفورنيا أن فايروس كوفيد-19 لا يزال ينتشر، ومن المتوقع حدوث زيادات موسمية في مستويات الإصابات. ومع أن السلالة NB.1.8.1 لم تصبح بعد منتشرة بما يكفي لتتبعها من مراكز السيطرة على الأمراض (CDC)، فإن السلالة LP.8.1 تهيمن حالياً على الإصابات في الولايات المتحدة بنسبة 73%. وأشارت الإدارة إلى أن اللقاحات الحالية، المصممة ضد سلالة JN.1، من المتوقع أن تظل فعالة ضد السلالة الجديدة. في سياق متصل، أثار وزير الصحة الأمريكي روبرت إف. كينيدي جونيور جدلاً بقراره سحب لقاح كوفيد-19 من الأطفال الأصحاء والنساء الحوامل، رغم بقائه ضمن جدول التطعيمات الموصى به للأطفال. وتُظهر بيانات 19 أبريل أن نسبة الاختبارات الإيجابية لكوفيد في كاليفورنيا بلغت 2.1%، مع انخفاض طفيف في معدل الدخول إلى المستشفيات إلى 1.3 لكل 100 ألف شخص. على الصعيد العالمي، تشهد الصين ارتفاعاً في نسبة المرضى المصابين بكوفيد في حالة حرجة من 3.3% إلى 6.3% خلال الشهر الماضي، بينما قفزت نسبة الإيجابية في غرف الطوارئ من 7.5% إلى 16.2%. كما سجلت تايوان زيادة بنسبة 78% في دخول غرف الطوارئ خلال الأسبوع الأول من مايو، ووصلت الإصابات في هونغ كونغ إلى أعلى مستوى خلال 12 شهراً. وتشمل أعراض السلالة الجديدة الحمى، القشعريرة، السعال، ضيق التنفس، الإرهاق، آلام العضلات، الصداع، فقدان حاستي التذوق والشم، التهاب الحلق، الاحتقان، الغثيان، القيء، والإسهال، ولا يمكن لاختبارات كوفيد تحديد السلالة المسببة


جو 24
منذ يوم واحد
- جو 24
هل يساعد تدريب حاسة الشم على حماية الذاكرة؟
جو 24 : يرتبط تراجع القدرة على تمييز الروائح بأمراض مثل باركنسون والزهايمر. لكن استعادة حاسة الشم، التي غالباً ما تتعرض إلى الإهمال، قد لا يقلل من التدهور المعرفي فحسب، بل تُظهر الدراسات أيضاً أنه قد يعكسه. تدريب حاسة الشم قادر على صقل العقول ويقول خبراء "نيو ساينتست"، إن روتين تدريب ما يُعتبر، بالنسبة لمعظمنا، حاسة مهملة - مستوحى من بعض الأبحاث اللافتة التي تربط حساسية أنوفنا بأدائنا المعرفي. أولاً، أظهرت الدراسات أنه كلما ضعفت حاسة الشم لدى الشخص، كان أداؤه أسوأ في التقييمات المعرفية. كما رُبط ضعف حاسة الشم بأكثر من 100 حالة مرضية، بما في ذلك التصلب الجانبي الضموري (ALS)، والتصلب اللويحي، ومرض باركنسون، ومرض الزهايمر، والضعف الإدراكي العام المرتبط بالعمر. ورغم أن بعض هذا الضعف الشمي ناتج بلا شك عن تلف عصبي، إلا أن الأبحاث الحديثة تشير إلى أن فقدان حاسة الشم قد يُسهم في بعض الحالات. اختبار الشم بل إن الفشل في اختبار الشم قد يُقلل من متوسط أعمارنا - وهي فكرة مُقلقة، بالنظر إلى عدد الأشخاص الذين فقدوا حاسة الشم نتيجة لجائحة كوفيد-19. ويمد مايكل ليون، عالم الأعصاب في جامعة كاليفورنيا هذا المسار إلى درجة القول: "بحلول منتصف العمر، يُمكن التنبؤ بالوفيات من خلال قدرتك الشمية". وقد دفعت أدلة كهذه إلى إجراء العديد من التحقيقات حول ما إذا كان "تدريب الشم" قادراً على إحياء هذه الحاسة، وصقل عقولنا، وفق "نيو ساينتست". وحتى الآن، تُشير الأبحاث والتجارب الواقعية إلى أنه قادر على ذلك. إبطاء التدهور المعرفي إلى جانب تدريب حاسة الشم، ينصح خبراء جامعة هارفارد باتباع بعض الإجراءات الوقاية لإبطاء التدهور المعرفي وضعف الذاكرة مع التقدم في العمر، وهي: • الحفاظ على النشاط البدني. • الحصول على قسط كافٍ من النوم. • عدم التدخين. • بناء علاقات اجتماعية جيدة. • الحد من تناول الكحول إلى مشروب واحد يومياً. • اتباع نظام غذائي متوسطي. اللياقة المعرفية كما ينصح الخبراء بالاستراتيجيات التالية للحفاظ على اللياقة المعرفية: • الاستمرار في التعلّم. • استخدم جميع الحواس في الإدراك والتذكر، وخاصة ما يتعلق بالروائح. • تكرار ما تريد معرفته. • الثقة بالنفس وعدم تصديق كل الخرافات التي تتعلق بالشيخوخة. تابعو الأردن 24 على