logo
منتدى «المسرعات المستقلة» يرسم المسار الاستراتيجي للوصول إلى الحياد المناخي

منتدى «المسرعات المستقلة» يرسم المسار الاستراتيجي للوصول إلى الحياد المناخي

الاتحاد٢٦-٠٢-٢٠٢٥

أبوظبي (الاتحاد)
بحضور الشيخة شما بنت سلطان بن خليفة آل نهيان، استضافت المسرعات المستقلة لدولة الإمارات للتغير المناخي (UICCA) قادة حكومات، وخبراء صناعة، ومتخصصين في الاستدامة خلال منتدى «25 حتى 2050»، وهو تجمع رفيع المستوى يهدف إلى تحفيز الحلول العملية لدفع مسار دولة الإمارات نحو تحقيق الحياد المناخي.
وقد ركز المنتدى على التقدم الذي أحرزته دولة الإمارات في مسيرتها نحو تحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2050، حيث تعاون المشاركون في تحديد الأولويات والإجراءات اللازمة لوضع خريطة طريق فعالة للسنوات الـ25 المقبلة.
وألقت الشيخة شما بنت سلطان بن خليفة آل نهيان، الرئيس والرئيس التنفيذي للمسرعات المستقلة لدولة الإمارات للتغير المناخي، الكلمة الافتتاحية، حيث أكدت التزام دولة الإمارات بالعمل المناخي، وتعزيز تبادل المعرفة، والابتكار، باعتبارها عوامل رئيسية لدعم النمو الاقتصادي الأخضر المستدام. كما سلطت الضوء على التحديات المتزايدة لأزمة المناخ العالمية، مشيرة إلى الارتفاع القياسي في درجات الحرارة، والتسارع في معدلات الانبعاثات، لاسيما في الاقتصادات النامية والناشئة، مؤكدة أن السنوات الـ25 القادمة ستكون حاسمة في تحديد مستقبل الانتقال العالمي نحو الحياد المناخي. وأشارت إلى تطور المؤسسة منذ تأسيسها في عام 2022، موضحة أن ركائزها الثلاث -الاستشارات، المسرعات، والتحالفات- تمثل نموذجاً لتعزيز التعاون وكسر الحواجز بين القطاعات. كما أكدت ضرورة إشراك جميع القطاعات والمجتمعات في العمل المناخي، داعيةً إلى الاستفادة من الأبحاث المبنية على البيانات، وتسريع تبني التكنولوجيا، وتعزيز التعاون بين القطاعات المختلفة لبناء مستقبل أكثر استدامة.
وقالت الشيخة شما بنت سلطان بن خليفة آل نهيان: «إن مسيرة دولة الإمارات نحو تحقيق الحياد المناخي لا تقتصر على تعزيز التكنولوجيا أو تطوير السياسات، بل تتمحور حول توحيد قطاعات المجتمع كافة خلف رؤية مشتركة. وإن السنوات الـ25 المقبلة ستشكل ملامح مستقبل كوكبنا للأجيال القادمة، وستعتمد سرعة تحقيق الحياد المناخي على القرارات التي نتخذها اليوم. ومن خلال منتدى المسرعات المستقلة لدولة الإمارات للتغير المناخي: 25 حتى 2050، نؤكد أهمية التعاون، واتخاذ القرارات المستندة إلى الأدلة، والحوار الفعال لتسريع جهود العمل المناخي. ومع إطلاق تقرير الهجرة المناخية والنسخة الثانية من أكبر معجم ثنائي اللغة حول تغير المناخ في المنطقة، فإننا نزود صناع السياسات، والإعلاميين، وقادة القطاع بالأدوات والمعرفة اللازمة لدفع العمل المناخي بفعالية».
وشهد المنتدى إطلاق إصدارين جديدين من منشورات المسرعات المستقلة للتغير المناخي، يهدفان إلى تعزيز العمل المناخي وتوفير أدوات معرفية تسهم في تسريع جهود الاستدامة. ويعد تقرير أبحاث الهجرة المناخية دراسة شاملة تبحث في العلاقة بين تغير المناخ والنزوح البشري.
أكبر معجم
ويُعد معجم المسرعات المستقلة للتغير المناخي -الإصدار الثاني- أكبر معجم ثنائي اللغة لمصطلحات التغير المناخي في المنطقة، حيث يوفر ترجمات وتعريفات باللغتين العربية والإنجليزية لأكثر من 300 مصطلح متخصص في قضايا المناخ، وهو ما يزيد بأكثر من الضعف عن عدد المصطلحات في الإصدار الأول. وقد تم تطوير المعجم بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP) ومركز أبوظبي للغة العربية (ALC)؛ بهدف تعزيز التواصل المناخي من خلال توفير مصطلحات دقيقة وموحدة تسهل على صناع السياسات، والإعلاميين، وقادة الأعمال تبادل المعرفة واتخاذ قرارات مستنيرة بشأن الاستدامة والعمل المناخي.
ويتوفر كل من تقرير أبحاث الهجرة المناخية ومعجم التغير المناخي - الإصدار الثاني الآن عبر موقع المسرعات المستقلة لدولة الإمارات للتغير المناخي: uicca.ae.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إطلاق فعاليات ورشة العمل الأولى لمشروع تقييم آثار التغيرات المناخية على الصحاري المصرية
إطلاق فعاليات ورشة العمل الأولى لمشروع تقييم آثار التغيرات المناخية على الصحاري المصرية

البوابة

timeمنذ 5 أيام

  • البوابة

إطلاق فعاليات ورشة العمل الأولى لمشروع تقييم آثار التغيرات المناخية على الصحاري المصرية

افتتح الدكتور حسام شوقي رئيس مركز بحوث الصحراء، فعاليات ورشة العمل الأولى حول "تأثير التغيرات المناخية على الصحاري المصرية"، وذلك تحت رعاية علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، وفي إطار أنشطة ومخرجات مشروع تقييم آثار التغيرات المناخية على الصحارى المصرية. وأكد "شوقي" أن هذا المشروع الممول من قبل برنامج الأمم المتحدة الإنمائي يُنفَّذ بواسطة مركز بحوث الصحراء، بصفته الجهة الوطنية المعنية باتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر وتدهور الأراضي، وبما يمتلكه من خبرات متخصصة في الدراسات الصحراوية، لافتا إلى أن المشروع يهدف إلى إعداد خريطة قومية لمخاطر السيول على مستوى الجمهورية، تشمل تحديد مستويات الخطورة في مختلف محافظات مصر. تحليل بيانات السيول والأمطار وتابع أن دراسات المشروع شملت أيضا تحليل بيانات السيول والأمطار التي استقبلتها هذه المناطق على مدى المائة عام الماضية وحتى عام 2024، مما أتاح وضع خطط تنفيذية لمواجهة تلك المخاطر، واقتراح مواقع لإنشاء سدود في المناطق الأكثر تضررًا بهدف تعظيم الاستفادة من مياه السيول والحد من آثارها السلبية على البنية التحتية والأنشطة المختلفة. وأشار رئيس المركز إلى أن هذه الدراسة تُعد واحدة من بين 14 دراسة يتم تنفيذها بالتعاون مع جهات وهيئات استشارية مختلفة، وتُسهم بشكل فاعل في إعداد الخطة الوطنية للتكيف مع التغيرات المناخية (NAP). كما تهدف إلى إنشاء خريطة تنبؤية لتأثيرات التغيرات المناخية على مصر حتى عام 2100، من خلال تحليل أنماط هطول الأمطار ودرجات الحرارة المتوقعة. وتركز ورشة العمل على بناء قدرات العاملين في الوزارات الشريكة في المشروع وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، وزارة الموارد المائية والري، وزارة البيئة، ووزارة الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، كما تهدف ورشة العمل إلى نقل التكنولوجيا الحديثة المستخدمة في المشروع، مثل تطبيقات الاستشعار عن بُعد ونظم المعلومات الجغرافية، التي تم تنفيذها بواسطة خبراء مركز بحوث الصحراء، من أجل إعداد كوادر متخصصة قادرة على متابعة ورصد تأثير التغيرات المناخية على مدى العقود المقبلة. 1000223887 1000223881 1000223885 1000223877 1000223879 1000223883

الإمارات تتصدر عربياً في التنمية البشرية
الإمارات تتصدر عربياً في التنمية البشرية

الاتحاد

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • الاتحاد

الإمارات تتصدر عربياً في التنمية البشرية

إسيدورا تشيريش (أبوظبي) تصدرت دولة الإمارات العربية المتحدة الدول العربية في أحدث تقرير للتنمية البشرية الصادر عن برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP)، محققة مؤشر تنمية بشرية (HDI) قدره 0.940، متفوقة عالمياً على الولايات المتحدة وكندا. يأتي صدور التقرير، الذي يحمل عنوان «مسألة اختيار: الناس والإمكانات في عصر الذكاء الاصطناعي»، في وقت يشهد فيه التقدم العالمي تباطؤاً ملحوظاً. وأشار برنامج الأمم المتحدة الإنمائي إلى أن التقدم لا يزال بطيئاً منذ صدمات عامي 2020 و2021، فيما يتوقع أن يكون عام 2024 من أضعف الأعوام في تحقيق المكاسب في التنمية البشرية منذ بدء تسجيل البيانات في عام 1990، غير أن الإمارات اتخذت مساراً معاكساً، متقدمة ثماني مراتب منذ الإصدار السابق، مواصلة تحقيق نتائج قوية في مجالات الصحة والتعليم والدخل. ويضع مؤشر التنمية البشرية البالغ 0.940 الإمارات ضمن أعلى فئة من الدول المصنفة على أنها ذات «تنمية بشرية عالية جداً». ويبلغ متوسط مؤشر التنمية البشرية في المنطقة العربية 0.719، وهو أقل بكثير من معدل الإمارات، التي تفوقت على نظرائها الإقليميين في متوسط العمر المتوقع، وعدد سنوات التعليم المتوقع، والدخل القومي الإجمالي للفرد. وعند أخذ عدم المساواة في الاعتبار، تظل نتائج الإمارات قوية، ما يشير إلى أن التفاوت في الدخل والتعليم والحصول على الخدمات لا يؤثر بشكل كبير على مستوى التنمية كما هو الحال في بقية دول المنطقة. وتبرز الإمارات أيضاً في مجال المساواة بين الجنسين، إذ تحتل المرتبة الـ13 عالمياً في مؤشر المساواة بين الجنسين (GII)، وهو مؤشر مركب يتتبع الفجوات في الصحة الإنجابية، والتمكين السياسي، والمشاركة في سوق العمل. وتمتاز الإمارات بانخفاض معدل وفيات الأمهات، وارتفاع نسبة تمثيل النساء في البرلمان، إضافة إلى أن عدد النساء في التعليم الثانوي يفوق عدد الرجال، وهو عكس الاتجاه السائد في معظم الدول العربية. ويؤكد مؤشر التنمية بين الجنسين (GDI)، الذي يقارن بين قيم مؤشر التنمية البشرية للرجال والنساء، هذا الاتجاه. فمن بين الدول العربية، تحتل الإمارات مرتبة متقدمة من حيث التكافؤ بين الجنسين، حيث تصنَّف ضمن الفئة الأعلى من التنمية، مع فجوة ضيقة نسبياً بين نتائج الرجال والنساء في متوسط العمر المتوقع والتعليم والدخل. وعلاوة على مجالات التنمية التقليدية، سلّط التقرير الضوء على الدور المتنامي للإمارات في القطاعات الناشئة. مهارات الذكاء الاصطناعي وفقاً لبيانات منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD) التي استشهد بها التقرير، سجلت الإمارات ثالث أعلى صافي هجرة للمواهب في مجال الذكاء الاصطناعي في عام 2023. كما تتصدر دول المنطقة في انتشار المهارات المرتبطة بالذكاء الاصطناعي على منصة «لينكدإن»، وتقترب من المتوسط العالمي. ورغم أن النماذج الكبرى للذكاء الاصطناعي لا تزال تتركز في الولايات المتحدة والصين والمملكة المتحدة، أشار التقرير إلى أن نسبة ضئيلة منها تُنتج في أماكن أخرى، وذكر بالاسم فقط الإمارات والسعودية ضمن هذه الفئة.

إطلاق شبكة عالمية لصياغة مستقبل العلوم السلوكية
إطلاق شبكة عالمية لصياغة مستقبل العلوم السلوكية

الاتحاد

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • الاتحاد

إطلاق شبكة عالمية لصياغة مستقبل العلوم السلوكية

أبوظبي (وام) اختتمت فعاليات مؤتمر العلوم السلوكية العالمي 2025، الذي أقيم في أبوظبي تحت رعاية سمو الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون والتنموية وأسر الشهداء، بتنظيم مجموعة العلوم السلوكية في مكتب الشؤون التنموية وأسر الشهداء، واستضافته جامعة نيويورك أبوظبي خلال الفترة من 30 أبريل إلى 1 مايو 2025، بمشاركة أكثر من 500 خبير دولي وأكاديمي وباحث مُتخصص في مجال العلوم السلوكية من مختلف أنحاء العالم. وفي ختام المؤتمر أطلقت الإمارات شبكة عالمية لصياغة مستقبل العلوم السلوكية بمسمى «ما الذي ينجح؟ (Global Behavioral Evidence Network)». وحول أهمية استضافة أبوظبي لهذا المؤتمر العالمي، قالت الشيخة شما بنت سلطان بن خليفة آل نهيان، الرئيس والرئيس التنفيذي للمُسرعات المستقلة لدولة الإمارات للتغير المناخي، إن العلوم السلوكية تقدم الرؤية الواضحة والدقيقة التي يحتاجها العالم في ظل التغيرات المتسارعة التي تستلزم صياغة سياسات مناسبة تواكب الاحتياجات الفعلية، وتضع الحلول العالمية الفعَّالة والمستدامة. من جانبه، تقدم الدكتور طارق أحمد العامري، مدير مكتب الشؤون التنموية بديوان الرئاسة، ببالغ الشكر والعرفان لسمو الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، على رعايته الكريمة لمؤتمر العلوم السلوكية العالمي 2025، كما وجه شكره لكافة الجهات الحكومية والمؤسسات الخاصة التي شاركت في المؤتمر، وسلطت الضوء على فعالياته وأنشطته المتنوعة في مختلف وسائل الإعلام المحلية والدولية ومواقع التواصل الاجتماعي والمنصات الرقمية المتعددة. العمل الخيري وفي اليوم الثاني للمؤتمر، شارك بدر جعفر، المبعوث الخاص لدولة الإمارات لشؤون الأعمال والأعمال الخيرية، بكلمة افتتاحية في فعالية «إفطار آفاق جديدة» سلط فيها الضوء على ريادة دولة الإمارات في تعزيز النهج الاستراتيجي القائم على الأدلة في العمل الخيري، موضحاً أن دمج العلوم السلوكية في كيفية تصميم التدخلات واختبارها وتوسيع نطاقها هو أمر أساسي. ولفت إلى أن دولة الإمارات تمضي قُدماً نحو جعل رأس المال الخيري أكثر قيمةً واستدامةً من خلال المساعدات الإماراتية التي تعتمد على تطبيق الرؤى والسياسات السلوكية في أكثر من 200 دولة ومنطقة، بهدف تعظيم الأثر وزيادة نطاق فعاليته المرجوة. وتركزت جلسات هذا اليوم على الأدوات العلمية والرؤى التطبيقية لتدارس الأبعاد السلوكية لتحول المنظومات المجتمعية والمؤسسية، حيث ناقشت جلسة «العلوم السلوكية في المؤسسات العامة» كيفية إضفاء الطابع المؤسسي على الرؤى السلوكية لتحقيق نتائج أفضل لأفراد المجتمع، كما سلطت الضوء على نماذج بناء القدرات ومختبرات السياسات الداخلية ودور كبار المسؤولين في المؤسسات العامة لتوسيع نطاق الابتكارات السلوكية. التأثير الاجتماعي وعن إطلاق الإمارات شبكة عالمية لصياغة مستقبل العلوم السلوكية بمسمى «ما الذي ينجح (Global Behavioral Evidence Network)»، أوضحت رشا العطار، مديرة مجموعة العلوم السلوكية في مكتب الشؤون التنموية، أن هذه الشبكة كمنصة عالمية ستجمع وحدات عاملة في مجال الرؤى السلوكية ومختبرات للسياسات ومنظمات التأثير الاجتماعي، لمعالجة التحديات المشتركة من خلال العلوم السلوكية. وأشارت إلى أن الشبكة ستعقد دورتها الافتتاحية في أبوظبي بداية عام 2026، وستعمل على تبادل المعرفة سنوياً بما يتيح للحكومات والجهات المسؤولة عن التنمية ومراكز الفكر مشاركة الأدلة السلوكية وتوسيع نطاق الابتكار وتعزيز التعاون بين مختلف دول العالم، فضلاً عن دور الشبكة في وضع قاعدة معرفية عالمية مشتركة هدفها الارتقاء بالعلوم السلوكية كأداة استراتيجية للتنمية والشمول وتعزيز المرونة في جميع القطاعات بمختلف المناطق الجغرافية. صنّاع السياسات قال البرفيسور نيكوس نيكيفوراكيس، المدير المشارك لمركز التصميم السلوكي المؤسساتي بجامعة نيويورك أبوظبي «يفتخر مركز التصميم السلوكي المؤسساتي بالمشاركة في استضافة مؤتمر العلوم السلوكية العالمي 2025، خصوصاً وأنه يُعقد في منطقة الشرق الأوسط للمرة الأولى، ويمثّل هذا الحدث تجمعاً عالمياً لنخبة من العلماء وصنّاع السياسات، كما يوفر فرصة لتوظيف العلوم السلوكية لتفعيل السياسات المستدامة في مختلف القطاعات بناء على الأدلة العلمية والتجارب الميدانية على نحو يخدم الحكومات والمجتمعات في دولة الإمارات وغيرها من دول العالم». وفي ختام المؤتمر، أكد المشاركون أهمية الدور التحفيزي والمتنامي لدولة الإمارات نحو دمج العلوم السلوكية في إطار الحوكمة والتعاون العالمي، لتحقيق ريادة السياسات السلوكية وتبادل المعرفة عالميًا، وإطلاق منصات للتعاون على المدى الطويل والاستثمار في القيادات والكوادر الوطنية في مختلف القطاعات المجتمعية والمجالات الحيوية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store