logo
Off the grid: رفض تحويل اختراعه لأغراض عسكرية

Off the grid: رفض تحويل اختراعه لأغراض عسكرية

الميادين٣٠-٠٧-٢٠٢٥
هي حالة نادرة أن يعمد مخترع إلى رفض تحويل اختراعه لاستخدامات سلبية فيها خطر قاتل على البشر، والتعاطي مع الأمر على أنه قضية أخلاقية تعبر عن نبل ورفض لمبدأ التسبب في ضرر ما. هذه هي ركيزة فكرة شريط off the grid للمخرج جوني مارتن، عن نص لـ جيم أغنو، في ساعة و44 دقيقة، صُور في عدد من المناطق الإيطالية بميزانية 12 مليون يورو، وبوشرت عروضه في الصالات الأميركية بدءاً من 27 حزيران/يونيو الماضي.
الشريط يعتمد على الفكرة، بما يعني الجانب الأخلاقي الذي دفع بأحد الأدمغة لأن يبتكر مفاعلاً بحجم الكف على أساس اعتماده للأغراض السلمية. إنه غاي – جوش دوهاميل – الرجل الذكي المعروف بقدراته المميزة ومحاولاته الدائمة التوصل إلى معادلات فريدة كانت محط تهنئة رؤسائه، لذا كان المفاعل الصغير الذي قدمه مذهلاً في حجمه والطاقة التي يحملها، وسرعان ما مال التفكير لاستغلاله في المجال العسكري، الأمر الذي أذهله فبادر فوراً إلى الهرب مع الاختراع لمنع تسببه في كوارث.
الجهاز المسؤول عنه يديره: رانيش – غريغ كينير – الذي شكل فريق متابعة وتحر وبحث عن غاي، بقيادة بيلكور – بيتر ستورمار – مع القوة الضاربة ماركوس – حضور طاغ للممثل ريكي ريسيرت – بينما المخترع الهارب يتواجد في عمق غابة كبيرة جنوب أميركا، وهو بحكم فهمه للأمور المتعلقة بالطاقة أنجز سلسلة من شبكات الأمان القادرة على كشف أي تحركات مشبوهة قريبة منه، لذا وبعدما كشف الفريق مكانه تحضّر للمهاجمين وواجههم بقوة وتخطيط نموذجي.
الحضور النسائي انحصر بـ جوزي – ماريا أليسا كامارغو - التي ترافق غاي لفترة فوق دراجته النارية من دون فاعلية لها ولكنها كانت عنصر ترطيب لهيمنة الرجال على الأدوار جميعاً بحكم طبيعة الأحداث.
وحتى لا يصل الاختراع إلى يد سوء من المطاردين وضع غاي الاختراع في حقيبة ظهر شايز – مايكل زابسوتسكي - الذي يمتلك محلاً في المنطقة.
شارك في لعب الأدوار أيضاً: جو بوكارو، دانيال فاراغ، بول سامبسون، تاليا الصراف، آيزك لابورد.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"WSJ": هل يختفي سحر "ديزني" في ظل سيطرة الذكاء الاصطناعي؟
"WSJ": هل يختفي سحر "ديزني" في ظل سيطرة الذكاء الاصطناعي؟

الميادين

timeمنذ يوم واحد

  • الميادين

"WSJ": هل يختفي سحر "ديزني" في ظل سيطرة الذكاء الاصطناعي؟

صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية تنشر تقريراً يتناول كيف تحاول شركة "ديزني" استكشاف واستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي في صناعة الأفلام، وما يرافق ذلك من تحديات قانونية وإبداعية وتسويقية. أدناه نص التقرير منقولاً إلى العربية بتصرف: عندما بدأت شركة "ديزني" العمل على نسخة جديدة من الرسوم المتحركة الناجحة "موانا"، بدأ المسؤولون التنفيذيون في التفكير في ما إذا كان عليهم استنساخ نجمها، دواين جونسون. كان الممثل يُعيد تجسيد دوره في الفيلم بشخصية "ماوي"، وهو إله نصف ضخم ذو صدر عريض، ولكن في أيام معينة في موقع التصوير، كان لدى "ديزني" خطة جاهزة لن تتطلب وجود جونسون هناك على الإطلاق. وبموجب الخطة التي وضعتها، سيعمل ابن عم جونسون القوي تانواي ريد، الذي يبلغ طوله 190.50 سم ويزن 113 كلغ تقريباً، كشبيه بدنيّ لعدد صغير من اللقطات. وتقوم شركة الذكاء الاصطناعي "ميتافيزيك" (Metaphysic) بإنشاء نسخ مزيفة من وجه جونسون يمكن وضعها فوق أداء ريد في اللقطات، "نسخة رقمية مزدوجة" تسمح لجونسون فعلياً بالوجود في مكانين في وقت واحد. وما حدث بعد ذلك كان دليلاً على أنّ ثورة الذكاء الاصطناعي التي كثيراً ما تمت مناقشتها، والتي كانت موضع خوف شديد في هوليوود، لن تكون مجرد سيطرة روبوتات بين ليلة وضحاها. وافق جونسون على الخطة، إلا أنّ استخدام التكنولوجيا الجديدة جعل محامي "ديزني" يناقشون التفاصيل حول كيفية نشرها، وما هي الاحتياطات الأمنية التي من شأنها حماية البيانات ومجموعة من المخاوف الأخرى. كما أعربوا عن قلقهم من أن الاستوديو لن يتمكن في النهاية من المطالبة بملكية كل عنصر من عناصر الفيلم في حال قامت شركة الذكاء الاصطناعي بإنشاء أجزاء منه، وفق ما ذكر أشخاص شاركوا في المفاوضات. لقد أمضت شركتا "ديزني" و"ميتافيزيك" 18 شهراً في التفاوض بشكل متقطع حول شروط العقد والعمل على النسخة الرقمية. إلا أنه لن يتم عرض أيٌ من اللقطات في الفيلم النهائي عند إصداره الصيف المقبل. إنَّ دواين جونسون المُزيَّف ليس سوى جزءٍ من زلزال تكنولوجيّ أوسع نطاقاً يضرب هوليوود. وتبذل الاستوديوهات جهوداً حثيثة لمعرفة كيفية استخدام الذكاء الاصطناعي في صناعة الأفلام، وكيفية حماية نفسها منه في الوقت عينه. وفي حين يرى المديرون التنفيذيون مستقبلاً حيث تعمل التكنولوجيا على استقطاع عشرات الملايين من الدولارات من ميزانية الفيلم، فإنهم يتعاملون مع حاضر مليء بالالتباس القانوني وردود الفعل السلبية من المعجبين والحذر تجاه تبني الأدوات التي يراها البعض في وادي السيليكون بمنزلة بديل لهم في المئة عام القادمة. وتقوم أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة (The Academy of Motion Picture Arts and Sciences) باستطلاع آراء أعضائها حول كيفية استخدامهم لهذه التقنية. في حين يقوم مديرو الاستوديوهات بإيقاف جهودهم لإجراء تجارب خوفاً من إثارة غضب نقابات صناعة الترفيه عشية التفاوض بشأن عقود جديدة. ولا يوجد استوديو يمكنه أن يكسب أو يخسر أكثر من "ديزني"، موطن "دونالد داك" و"بل" و"باز لايت يير" و"ستيتش" وغيرهم من الشخصيات، والذي أنتج بعضاً من أكثر الأعمال الإبداعية قيمة وحماية في العالم على مدى القرن الماضي. وتُظهِر المقابلات التي أُجريت مع أكثر من 20 موظفاً وشريكاً حالياً وسابقاً شركة ترفيه عملاقة ممزقة بين حتمية تقدم الذكاء الاصطناعي والمخاوف بشأن كيفية استخدامه. إلا أنّ التقدم كان بطيئاً في بعض الأحيان بسبب البيروقراطية والقلق بشأن العقد الاجتماعي للشركة مع معجبيها، ناهيك بعقدها القانوني مع النقابات التي تمثل الممثلين والكُتّاب وغيرهم من الشركاء الإبداعيين. وتضمّنت الخطوات المبكرة للشركة مناقشات حول إضافة ميزات داخل خدمة البث "Disney+" لتمكين المشتركين من إنشاء مقاطع خاصة بهم من عروض "ديزني" والسماح للاعبين بالتفاعل مع شخصية "دارث فيدر" التي تم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي في لعبة "فورتنايت" (Fortnite). وقد استحوذت "ديزني" على حصة بقيمة 1.5 مليار دولار في شركة "إيبك غيمز" (Epic Games)، مالكة لعبة "فورتنايت"، العام الماضي. إلا أنّ محاولاتها لاستخدام الذكاء الاصطناعي في الأفلام باءت بالفشل. 31 تموز 10:30 31 تموز 09:49 في المقابل، تظل الفرق القانونية لشركة "ديزني" حريصة على حماية شخصيات الاستوديو وتحذر من أي تحركات داخلية أو خارجية قد تضر بعلامتها التجارية. وقد تمت مقاضاة أحد مزودي الذكاء الاصطناعي في حزيران/ يونيو. ويتعين على موظفي "ديزني" الراغبين في إدخال معلومات الشركة في أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدية لأعمال الشركة، الحصول أولاً على موافقة لجنة الذكاء الاصطناعي. (خلال الأشهر القليلة الماضية، خفّضت الشركة أوقات الاستجابة لمثل هذه الطلبات إلى 48 ساعة، وفقاً لشخص مطلع على الوضع). بالنسبة إلى شركة "ديزني"، تُعدّ حماية شخصياتها وقصصها، مع تبني تقنيات الذكاء الاصطناعي الجديدة، أمراً بالغ الأهمية. وفي مقابلة له، قال هوراسيو غوتيريز، رئيس الشؤون القانونية في الشركة: "نحن هنا منذ 100 عام، ونعتزم البقاء خلال الأعوام المئة القادمة. وسيكون الذكاء الاصطناعي تحولياً، ولن يكون بالضرورة فوضوياً". وهذا أحد التحديات التي تواجه الرئيس التنفيذي بوب إيغر، الذي من المتوقع أن يُعيّن خليفة له في مطلع عام 2026 بعد قرابة 20 عاماً من تولّيه الرئاسة. وهو يتعرض لضغوط هائلة لخفض التكاليف في ظل انخفاض إقبال الجمهور على دور السينما وتزايد إلغاء اشتراكات القنوات الفضائية. وقد اضطر مؤخراً إلى صد الانتقادات التي تعرّضت لها شركته بسبب التحديات الإبداعية التي واجهتها وتركيزها بشكل كبير على إعادة استخدام الممتلكات القديمة. وقد كانت المخاوف بشأن الدعاية السيئة أحد الأسباب الرئيسة التي دفعت شركة "ديزني" إلى إلغاء خطة استخدام الذكاء الاصطناعي في فيلم "ترون: آريس" (Tron: Ares)، المقرر عرضه في تشرين الأول/أكتوبر والذي يحكي قصة جندي تم إنشاؤه بواسطة الذكاء الاصطناعي ويدخل العالم الحقيقي. وبما أنّ الفيلم يدور حول الذكاء الاصطناعي، فقد طرح المسؤولون التنفيذيون فكرة دمج الذكاء الاصطناعي فعلياً في إحدى الشخصيات في تكملة فيلم "ترون" (Tron) الناجح الذي عُرض في الثمانينيات كاستراتيجية تسويقية مثيرة، وفقاً لأشخاص مطلعين على الأمر. وسيقوم الكاتب بتوفير السياق الخاص بالشخصية المتحركة، وهي شخصية مساعدة للدور الرئيس الذي يلعبه جيف بريدجز واسمه " Bit"، لبرنامج الذكاء الاصطناعي التوليدي. وبعد ذلك على الشاشة، سيستجيب برنامج الذكاء الاصطناعي، الذي يؤدي صوته أحد الممثلين، عن الأسئلة بينما تدور الكاميرات. ولكن في ظلّ وجود مفاوضات مع النقابات التي تمثل الكتّاب والممثلين بشأن العقود، رفضت "ديزني" الفكرة، وتمّ إبلاغ المسؤولين التنفيذيين في الداخل أنّ الشركة لا تستطيع المخاطرة بالدعاية السيئة. والتقى إيغر وغوتيريز مع مسؤولين من البيت الأبيض في الأشهر الأخيرة لمناقشة المخاوف بشأن نماذج الذكاء الاصطناعي التي تنتهك الملكية الفكرية للشركة واستخدام شخصيات الاستوديو بطرق غير لائقة، وفقاً لأشخاص مطلعين على المناقشات. وتواجه شركة ديزني شركات مثل "OpenAI" و"Google"، والتي تزعم أنّ القدرة على الوصول إلى المواد المحمية بحقوق الطبع والنشر أثناء تدريب نماذجها أمر بالغ الأهمية للتنافس في سباق الذكاء الاصطناعي. في شهر حزيران/يونيو، اتخذت شركة ديزني ويونيفرسال التابعة لكومكاست الخطوة الأكثر صرامة حتى الآن نحو حماية أعمالهما الإبداعية، حيث رفعتا دعوى قضائية ضد مزود الذكاء الاصطناعي Midjourney بتهمة القيام بنسخ من ممتلكاتهما المحمية بحقوق الطبع والنشر. يرى منافسو ديزني أن هذه الدعوى القضائية تُعدّ أقوى جهد حتى الآن لوضع إطار قانوني لقضايا الذكاء الاصطناعي. ويشير بعض الموظفين السابقين وشركاء العمل، ممن ينافسون ديزني بشدة في استخدام شخصياتها، مازحين إلى الشركة بأنها "أكبر شركة محاماة في كاليفورنيا". الذكاء الاصطناعي هو ساحة معركة جديدة لشركة ترفيه قضت العقد الماضي في التغلب على المنافسة من وادي السيليكون في شكل منافسين في مجال البث مثل "Apple" و "Amazon"، والجذب الجاذب للعيون نحو "YouTube" التابع لـ "Google". نقلته إلى العربية: زينب منعم.

"ذي فانتاستك فور" يحتفظ بصدارة شباك التذاكر في أميركا الشمالية
"ذي فانتاستك فور" يحتفظ بصدارة شباك التذاكر في أميركا الشمالية

LBCI

timeمنذ 2 أيام

  • LBCI

"ذي فانتاستك فور" يحتفظ بصدارة شباك التذاكر في أميركا الشمالية

دخل فيلم الرسوم المتحركة الجديد "ذي باد غايز 2" من إنتاج استوديوهات "دريم ووركس" في عطلة نهاية الأسبوع الأولى له في الصالات على خط المنافسة مع "ذي فانتاستك فور: فرست ستيبس" على صدارة شباك التذاكر في أميركا الشمالية، وفق التقديرات التي نشرتها شركة "إكزبيتر ريليشنز" المتخصصة الأحد. واحتفظ "ذي فانتاستك فور" بصدارة الترتيب في الأسبوع الثاني لعروضه، إذ حصد فيلم "مارفل" و"ديزني" الجديد الذي يتولى بطولته الممثلون بيدرو باسكال وفانيسا كيربي وإيبون موس-باكراك إيرادات تناهز 200 مليون دولار في الولايات المتحدة وكندا، فضلا عن 170 مليون دولار في مختلف أنحاء العالم. أما "ذي باد غايز 2" فاحتل المركز الثاني بإيرادات بلغت 22 مليون دولار، وقوبل باستحسان نقدي واسع، وكان المركز الثالث من نصيب "ذي نيكد غَن" بإيرادات بلغت 17 مليون دولار. وتراجع فيلم "سوبرمان" من المركز الثاني إلى الرابع، لكنّ إجمالي إيراداته في أميركا الشمالية ارتفع إلى 316,2 مليون دولار خلال أربعة أسابيع، في حين وصل عالميا إلى 235 مليون دولار. ومن المرتبة الثالثة إلى الخامسة، هبط "جوراسيك وورلد: ريبيرث"، أحدث أجزاء سلسلة أفلام الخيال العلمي الشهيرة عن الديناصورات، وبلغ إجمالي إيراداته خلال خمسة أسابيع في الولايات المتحدة وكندا 317,6 مليون دولار، إلى جانب 448 مليون دولار أخرى في دور السينما العالمية. وفي ما يأتي بقية الأعمال في قائمة الأفلام العشرة الأولى على شباك التذاكر في أميركا الشمالية: 6. "توغيذر" (6,8 ملايين دولار) 7. "فورمولا 1: ذي موفي" (4,1 ملايين دولار) 8. "آي نوو وات يو ديد لاست سامر" (2,7 مليون دولار) 9. "سمورفس" (1,1 مليون دولار) 10. "هاو تو تراين يور دراغون" (1,4 مليون دولار)

في سن الـ73... نجم هوليوودي يدخل علاقة حب جديدة مع نجمة سابقة في بلاي بوي!
في سن الـ73... نجم هوليوودي يدخل علاقة حب جديدة مع نجمة سابقة في بلاي بوي!

LBCI

timeمنذ 5 أيام

  • LBCI

في سن الـ73... نجم هوليوودي يدخل علاقة حب جديدة مع نجمة سابقة في بلاي بوي!

كشفت نجمة "بلاي بوي" السابقة الأميركية باميلا أندرسون عن الطريقة غير المتوقعة التي جذبت بها قلب الممثل الهوليوودي ليام نيسون، وذلك خلال مشاركتهما في تصوير فيلم الأكشن الكوميدي الجديد "The Naked Gun"، الذي يُعد إعادة إحياء للسلسلة الشهيرة. وخلال مشاركتها في فعاليةSiriusXM Town Hall بمدينة نيويورك، قالت باميلا (58 عامًا) إنها كانت متوترة في أول يوم تصوير، لكنها وجدت نفسها سريعًا في علاقة مريحة ومليئة بالانسجام مع نيسون، وبدأت بإحضار خبز السوردو والكعك النباتي من صنعها لمشاركته خلال فترات الاستراحة. ومن جهته، عبّر ليام نيسون (73 عاما) عن إعجابه بباميلا منذ اللحظة الأولى، قائلاً: "فور رؤيتي لها قلت: واو، إنها فاتنة. لكن ما شدني أكثر كان حسّها المرح وإنسانيتها." وأثار التقارب بين النجمين على موقع التصوير شائعات حول وجود علاقة عاطفية بينهما، خاصة بعد أن أفادت تقارير بأنهما أمضيا وقتًا سويًا في منزل باميلا في كندا، حيث تشاركا الاهتمام بالبستنة والطهي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store