logo
خطبة الجمعة القادم لوزارة الأوقاف.. «أيام الرحمة والمغفرة»

خطبة الجمعة القادم لوزارة الأوقاف.. «أيام الرحمة والمغفرة»

الأسبوعمنذ 2 أيام

خطبة الجمعة
عبد الله جميل
خطبة الجمعة.. أعلنت وزارة الأوقاف عن تحديد موضوع خطبة الجمعة القادم المقرر في 6 يونيو 2025 بعنوان «أيام الرحمة والمغفرة»، وذلك تزامنًا مع أيام عيد الأضحى المبارك وأيام التشريق.
وتهدف الخطبة إلى توعية المسلمين بفضائل هذه الأيام العظيمة ومكانتها في الإسلام، حيث يُعزز فيها الحديث عن فضائل عيد الأضحى وأهمية التقرب إلى الله من خلال الأضاحي، بالإضافة إلى تأكيد دعوة الخطبة الثانية حول التسامح والرفق بالإنسان والحيوان.
لتحميل المستند اضغط هنا
كما يمكن للمسلمين والخطباء تحميل نص الخطبة بصيغة PDF عبر الموقع الرسمي لوزارة الأوقاف، مما يسهل عليهم الاطلاع عليها وتقديمها للمصلين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الشيخ المهدي:عيد الأضحى المصادف للجمعة فضل عظيم من الله
الشيخ المهدي:عيد الأضحى المصادف للجمعة فضل عظيم من الله

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 21 دقائق

  • بوابة ماسبيرو

الشيخ المهدي:عيد الأضحى المصادف للجمعة فضل عظيم من الله

قال الشيخ السيد سمير المهدي، إمام وخطيب بوزارة الأوقاف، إن اجتماع عيد الأضحى مع يوم الجمعة هذا العام يمثل فضلا عظيما من الله تعالى. وأضاف خلال حواره ببرنامج (صباح الخير يا مصر) أن النبي صلى الله عليه وسلم بيّن فضل هذه الأيام المباركة بقوله: "قَدِ اجْتَمَعَ لَكُمْ فِي هَذَا اليَوْمِ عِيدَانِ" (رواه أبو داود)، مشيرًا إلى أن يوم النحر يُعتبر من أعظم أيام السنة على الإطلاق. واستدلّ بقول الرسول صلى الله عليه وسلم: "إِنَّ أَعْظَمَ الأَيَّامِ عِنْدَ اللَّهِ يَوْمُ النَّحْرِ، ثُمَّ يَوْمُ القَرِّ" (رواه أبو داود)، مؤكدًا أن هذه الأيام تحظى بمكانة عظيمة في الشريعة الإسلامية، كما ذكّر بقسم الله تعالى في سورة الفجر: {وَالفَجْرِ * وَلَيَالٍ عَشْرٍ * وَالشَّفْعِ وَالوَتْرِ} [الفجر: 1-3]، موضحًا أن "الشفع" يُشير إلى يوم عيد الأضحى، بينما "الوتر" يعني يوم عرفة، مما يُبرز عظمة هذه الأيام وفضلها الكبير. وأوضح فضل يوم الجمعة العظيم، مستشهداً بحديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي يبين مكانته الفريدة: "خَيْرُ يَوْمٍ طَلَعَتْ عَلَيْهِ الشَّمْسُ يَوْمُ الجُمُعَةِ، فِيهِ خُلِقَ آدَمُ، وَفِيهِ أُدْخِلَ الجَنَّةَ، وَفِيهِ أُهْبِطَ مِنْهَا، وَفِيهِ تُوُفِّيَ، وَفِيهِ تَقُومُ السَّاعَةُ، وَمَا مِنْ دَابَّةٍ إِلَّا وَهِيَ مُسِيخَةٌ يَوْمَ الجُمُعَةِ مِنْ حِينَ تُصْبِحُ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ شَفَقاً مِنَ السَّاعَةِ، إِلَّا الجِنَّ وَالإِنْسَ، وَفِيهِ سَاعَةٌ لَا يُوَافِقُهَا عَبْدٌ مُسْلِمٌ يَسْأَلُ اللَّهَ فِيهَا خَيْراً إِلَّا أَعْطَاهُ إِيَّاهُ" (رواه مسلم). كما أشار إلى أن اجتماع العيدين يوم الجمعة مع يوم عيد الأضحى هو مِنّةٌ عظيمة وفضلٌ كريم من الله سبحانه وتعالى على هذه الأمة، مؤكداً أن من خصائص الأمة الإسلامية أن يمنَّ عليها ربها بمثل هذه المواسم الفاضلة، التي تُفتح فيها أبواب الرحمة والمغفرة والعطاء، وتتضاعف فيها الحسنات، وتُغتنم فيها الفرص للتقرب إلى الله تعالى بالطاعات والقربات، ودعا إلى اغتنام هذه المناسبة، قائلاً إن النبى صلى الله عليه وسلم قال: 'إن لله في أيام دهركم لنفحات، ألا فتعرضوا لها، لعل أحدكم أن تصيبه نفحة فلا يشقى بعدها أبدًا' (رواه الطبراني). وحول العبادات المستحبة، أكد أن الفرح بالعيد عبادة، مستشهداً بقوله تعالى: {قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَٰلِكَ فَلْيَفْرَحُوا ۖ هُوَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ} [يونس: 58]، وأشار إلى موقف النبى مع الجاريتين اللتين كانتا تغنيان فى بيته، حين قال لأبى بكر: 'دعهما يا أبا بكر، فإن لكل قوم عيدًا، وهذا عيدنا' (رواه البخاري). وأشار إلى أهمية التكبير فى العيد، حيث يبدأ من فجر يوم عرفة حتى غروب شمس آخر أيام التشريق، مستشهداً بقوله تعالى: {وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَىٰ مَا هَدَاكُمْ} [البقرة: 185]، وفيما يخص الأضحية، أوضح أنها سنة مؤكدة، وأن النبى صلى الله عليه وسلم ضحّى بكبشين أملحين أقرنين، أحدهما عنه وعن أهل بيته، والآخر عنه وعمن لم يضحِّ من أمته. وشدَّد على أن صلاة الجمعة فريضة محكمة لا تسقط بوجود صلاة العيد، مستنداً إلى قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِن يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَىٰ ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ۚ ذَٰلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} [الجمعة: 9]، وأوضح أن اجتماع العيد مع الجمعة لا يُلغي أحدهما الآخر، بل يجب على المسلم أن يؤدي الصلاتين، إذ لكلٍ منهما منزلة خاصة في الشريعة، فصلاة العيد شعيرة عظيمة، وصلاة الجمعة فريضة واجبة، ولا تعارض بينهما. يذاع برنامج ( صباح الخير يا مصر ) يومياً على شاشة قناة مصر الأولى في تمام الساعة السابعة صباحًا.

خير ما قيل فى "يوم القر" لأستجابة الدعاء
خير ما قيل فى "يوم القر" لأستجابة الدعاء

الجمهورية

timeمنذ 22 دقائق

  • الجمهورية

خير ما قيل فى "يوم القر" لأستجابة الدعاء

اللهم إني أسألك من الخير كله: عاجله وآجله، ما علمت منه وما لم أعلم، وأعوذ بك من الشر كله عاجله وآجله، ما علمت منه وما لم أعلم. اكثروا من الدعاء في هذا اليوم المبارك ؛ فإنه " يوم القر" ، و الدعاء فيه مستجاب بإذن الله . أسعد الله أيّامكم، و بارك أعيادكم، وأدام أفراحكم، وغفر ذنوبكم ،و أثلج صدوركم ، ف العيد أنسٌ وبهجة، و تعاطفٌ ومحبّة ، ونفوسٌ متسامحة، ورَحِمٌ موصولة..كان الصحابة رضي الله عنهم إذا التقوا يوم العيد قال بعضهم لبعض"تقبّل الله منا ومنكم"وهي من خير ما يُقال يوم العيد..عيدكم مبارك

الدعاء للأب المتوفى... لغة الحب التي لا تموت
الدعاء للأب المتوفى... لغة الحب التي لا تموت

بوابة الفجر

timeمنذ 22 دقائق

  • بوابة الفجر

الدعاء للأب المتوفى... لغة الحب التي لا تموت

حين يرحل الأب، لا يغيب حضوره من حياتنا، فملامحه تبقى في الذاكرة، وصوته يسكن في الأعماق، ونصائحه لا تغيب عن المواقف الصعبة. وبين كل ذكرى ودمعة، يبقى الدعاء هو جسر اللقاء، وصدى الوفاء، وباب الرحمة الذي لا يُغلق. الأب لا يُنسى الأب هو الحماية الأولى، والقدوة التي تتعلم منها الصبر، والمسؤولية، والعطاء. وإذا اختاره الله إليه، فإن برّه لا ينتهي، بل يستمر عبر الدعاء، والصدقة الجارية، والعمل الصالح باسمه. الدعاء للأب المتوفى... لغة الحب التي لا تموت قال النبي ﷺ: "أو ولدٌ صالحٌ يدعو له" إشارة إلى أن أعظم ما يقدّمه الابن الصالح لأبيه بعد وفاته، هو الدعاء الصادق من القلب. أجمل الأدعية للأب المتوفى " اللهم اجعل قبر أبي روضة من رياض الجنة، ولا تجعله حفرة من حفر النار." "اللهم ارحم من كان سندي في الحياة، واغفر له، وأكرم نزله، ووسّع مدخله." "اللهم ارزقه الجنة بغير حساب، وارزقني لقاءه في مستقرّ رحمتك." "اللهم اجعل كل عمل صالح أعمله في ميزان حسناته، وارزقه سعادة لا تزول." كيف نكرم والدنا بعد رحيله؟ أن نتصدّق عنه، بما نقدر عليه. أن نحسن إلى من كان يحبهم، ونسأل عن أصدقائه. أن نبرّ والدتنا، ونستمر على طريق القيم التي غرسها فينا. أن نذكره في الدعاء دائمًا، لا في المناسبات فقط. قد يغيب الأب عن الأنظار، لكنه لا يغيب عن الدعاء، ولا عن القلب. فكل "اللهم ارحمه" نبع من حب لا يجف، وكل صدقة جارية هي رسالة وفاء لا تموت. فلنرفع أكفّنا دائمًا ونتضرّع لله: " اللهم كما ربّانا صغارًا، فارحمه كبيرًا، وأبدله دارًا خيرًا من داره، وأهلًا خيرًا من أهله، وادخله الجنة بلا حساب ."

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store