logo
مبابي يشعل صراع جائزة الحذاء الذهبي 2025

مبابي يشعل صراع جائزة الحذاء الذهبي 2025

WinWinمنذ 2 أيام

سجل كيليان مبابي هدفاً وقاد ريال مدريد للفوز خارج أرضه على إشبيلية بنتيجة 2-0 أمسية الأحد، في إطار مباريات المرحلة الـ37 وقبل الأخيرة من موسم الدوري الإسباني 2024-2025.
أحرز هدفي ريال مدريد كلٌّ من كيليان وزميله جود بيلينغهام في الدقيقتين (75 و87)، في حين طرد الحكم فيرير ثنائي إشبيلية، لويك بادي وإيزاك روميرو في الدقيقتين (14 و48) تواليًا.
أمام 33 ألف مشجع في مدرجات ملعب "رامون سانشيز بيزخوان" معقل الفريق الأندلسي، اقتحم كيليان بقوة سباق الحذاء الذهبي، بعدما أوصل رصيده إلى 29 هدفاً في الليغا.
مبابي يشعل سباق الحذاء الذهبي
أصبح مبابي في وضعية سانحة للانقضاض على جائزة الحذاء الذهبي 2025 بعد هدفه ضد إشبيلية، حيث وصل إلى الهدف رقم 29 وبالتالي النقطة رقم 58 في معاملات لائحة الجائزة.
ما زال المهاجم السويدي فيكتور غيوكيريس يتصدر اللائحة برصيد 58.5 نقطة عن أهدافه الـ39 التي سجلها مع فريق سبورتينغ لشبونة، يليه مباشرة كيليان وصيفًا بفارق نصف نقطة.
من المعلوم أن الهدف في الدوريات الأوروبية الكبرى يحتسب بنقطتين في معاملات الحذاء الذهبي، وفي الدوريات الأقل يحتسب الهدف بنقطة ونصف، ما يفسر عدد نقاط غيوكيريس البالغة (58.5).
صراع الحذاء الذهبي 2025
لاعب فريق هدف نقاط فيكتور غيوكيريس لشبونة - البرتغال 39 58.5 كيليان مبابـي ريال مدريد - إسبانيا 29 58 محمد صلاح ليفربول - إنجلترا 28 56 هاري كين بايرن ميونخ - ألمانيا 26 52 ماتيو ريتيغي أتالانتا - إيطاليا 25 50 روبرت ليفاندوفسكي برشلونة - إسبانيا 25 50
وأصبح مبابي على مقربة من معانقة الحذاء الذهبي لأفضل هداف في أوروبا لأول مرة في مسيرته، حيث يحتاج إلى تسجيل هدف واحد على الأقل في الجولة الأخيرة أمام ريال سوسيداد.
التهديد من صلاح
الجيد لمبابي أن موسم الدوري البرتغالي قد انتهى، ما يعني أن حصيلة غيوكيريس النقطية قد توقفت عند (58.5 نقطة)، وبات الطريق ممهدًا أمام المهاجم الفرنسي نحو الجائزة المرموقة.
التهديد الحقيقي لمبابي سيكون من المهاجم المصري محمد صلاح، الذي ما زالت لديه مباراتان في الدوري الإنجليزي الممتاز، أمام برايتون في الجولة الـ37 وأمام كريستال بالاس في الجولة الـ38.
لماذا يخاف مبابي من التسجيل بضربات الرأس؟

على الأغلب ستشهد جائزة الحذاء الذهبي فائزًا جديدًا لأول مرة هذا الموسم، حيث لم يسبق للثلاثي المتنافس، صلاح ومبابي وغيوكيريس، أن فاز بالجائزة من قبل.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سبورتينغ يتوج بلقب الدوري ويُكرر إنجازاً غاب عنه 71 عاماً
سبورتينغ يتوج بلقب الدوري ويُكرر إنجازاً غاب عنه 71 عاماً

WinWin

timeمنذ 2 ساعات

  • WinWin

سبورتينغ يتوج بلقب الدوري ويُكرر إنجازاً غاب عنه 71 عاماً

حسم نادي سبورتينغ لشبونة صراعًا مثيرًا مع جاره بنفيكا، وحسم لقب الدوري البرتغالي لموسم 2024-2025 بعد فوزه في جولة الختام أمام فيتوريا غيماريش بثنائية نظيفة، فيما تعادل "النسور" بهدف لمثله أمام براغا، لينهي "الأسود" موسمهم برصيد 82 نقطة متفوقين على الغريم التقليدي بنقطتين. وبعد شوط أول معقد جداً، فرض فيه "الأسود" سيطرتهم الميدانية دون أن ينجحوا في تسجيل أول هدف، نجح لاعب الوسط الهجومي بيدرو غونسالفيس في تسجيل هدف التقدم عند الدقيقة الـ55، ثم أكد جوهرة الفريق السويدي، فيكتور غيوكيريس الفوز والتتويج بهدف ثانٍ في الدقيقة الـ 82. وكان نادي بنفيكا يعمل على الفوز وانتظار تعثر غريمه بتعادل أو خسارة، ذلك أن تساوى كلا الفريقين في النقاط يُعطي اللقب للفريق "الأخضر" بحكم تفوقه في المواجهات المُباشرة، وهو المعيار الأول لتحديد المتوج في حال تساوي فريقين في عدد النقاط، قبل المضي إلى المعايير الأخرى المتعلقة بالأهداف. وبعد إعلان الحكم فابيو فيريسيمو صافرة النهاية في مباراة سبورتينغ وفيتوريا، انطلقت الأفراح في ملعب "جوزيه ألفالادي" دون انتظار نتيجة بنفيكا الذي لعب آخر نصف ساعة من مباراته أمام براغا متعادلاً، ومتأكدًا في نفس الوقت أن الفوز لن يمنحه اللقب، لا سيما بعد تسجيل غيوكيريس ثاني أهداف فريقه في آخر 10 دقائق من عمر المواجهة. سبورتينغ يتوج باللقب الثاني تواليا لأول مرة منذ الخمسينيات وتُوج سبورتينغ بلقبه الثاني تواليًا في الدوري البرتغالي والحادي والعشرين في تاريخه، ليُقلص الفارق بينه وبين بورتو إلى 9 ألقاب، فيما يلحق بنفيكا بعيداً في الصدارة برصيد 38 لقبًا، وعانى "أسود لشبونة" كثيراً قبل العقد الحالي، حيث ابتعدوا كثيراً عن منصة التتويج منذ نيلهم لقب موسم 2001-2002، ليعودوا بقوة في آخر السنوات ويحصدوا ثالث لقب في آخر 5 مواسم. ولم يُتوج الفريق الأخضر والأبيض بلقبين متتاليين في الدوري البرتغالي منذ أيامه الذهبية سنوات الخمسينيات، حين تُوج بأربعة ألقاب متتالية بين موسمي 1951-1952 و1953-1954، ما يعني أن أغلب جماهير الفريق الحاليين لم يشهدوا قبل اليوم حدثًا مماثلاً مع ناديهم، الأمر الذي جعل آمالهم تكبر كثيراً، لا سيما على المستوى القاري، حيث تمني جماهير الفريق النفس بحصد لقب دوري أبطال أوروبا يوما ما، رغم صعوبة المهمة، وذلك للالتحاق بكبيري البرتغال بورتو وبنفيكا. سبورتينغ يحدد شروط بيع غيوكيريس ويونايتد أموريم يترقب! اقرأ المزيد وسجّل بطل الدوري البرتغالي هذا الموسم 88 هدفًا، أسهم السويدي غيوكيريس بـ 46 منها، حيث سجل 39 هدفاً وقدّم 7 تمريرات حاسمة، ليتصدر ترتيب هدّافي الدوري بفارق 20 هدفاً كاملاً عن أقرب مُلاحقيه، ويتعلق الأمر بمهاجم بنفيكا فانغيليس بافليديس ومهاجم بورتو سامو أغيهوا.

هانز فليك يكتب التاريخ ويقود برشلونة لثلاثية محلية
هانز فليك يكتب التاريخ ويقود برشلونة لثلاثية محلية

WinWin

timeمنذ 2 ساعات

  • WinWin

هانز فليك يكتب التاريخ ويقود برشلونة لثلاثية محلية

قاد الألماني هانز فليك نادي برشلونة لتحقيق إنجاز تاريخي في موسمه الأول، حيث تمكن من قيادة الفريق لتحقيق ثلاثية محلية نادرة تشمل الدوري الإسباني، السوبر الإسباني، وكأس ملك إسبانيا. تميز موسم برشلونة هذا العام بتألق جيل الشباب الذي ظهر بشكل لافت تحت قيادة فليك، حيث برزت أسماء مثل كوبارسي، بالدي، ويامال الذين يمثلون نواة الفريق المستقبلية. كما شهد الموسم عودة قوية لنجوم مثل رافينيا، روبرت ليفاندوفسكي، فرينكي دي يونغ، وحارس المرمى تشيزني، الذين أعادوا الحيوية والطموح للفريق بعد فترة من التذبذب. إدارة هانز فليك كانت واضحة في تحديد الأهداف ووضع القواعد التي التزم بها الجميع، مما ساعد في بناء فريق متماسك وقادر على المنافسة في كل البطولات؛ ولاعبو البلوغرانا تحت قيادته أظهروا شخصية جديدة، وعزيمة لا تقهر، خاصة في اللحظات الحاسمة.

النصيري لجماهير فنربخشة : لا اسمع
النصيري لجماهير فنربخشة : لا اسمع

المنتخب

timeمنذ 3 ساعات

  • المنتخب

النصيري لجماهير فنربخشة : لا اسمع

أثار الدولي يوسف النصيري، اهتمام وسائل الإعلام التركية بتصرفاته تجاه المدرجات بعد تسجيله الهدف ، إذ بعد تسجيله الهدف الأول من الفوز الذي حققه فريق فنربخشة التركي امام أيوب سبور عن تفاصيل الدورة 37 من البطولة التركية ،احتج مشجعو فريق فنربخشة على الإدارة طوال المباراة، وعلى النصيري، الذي سجل الهدف في الدقيقة 32 من المباراة، نصيبه من الاحتجاجات. وبعد تسجيله الهدف، وضع اللاعب المغربي يده على أذنه، وأشار للجماهير التي كانت تطلق صافرات الاستهجان ضده بـ "لا أسمع".. ويظهر النصيري من خلال اشراف نهايته على البطولة التركية خارج السيطرة على أعصابه، في إشارة واضحة على انه لن يستمر بهذا الشكل الاستفزازي في اوب مسار له موقعا 18 هدفا في 32 مباراة عن البطولة . وهو الرقم الذي تفوق فيه عن الموسم الماضي عندما سجل لاشبيلية الاسباني 16 هدفا في الليغا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store