
الايقاف ابعد زكرياء الواحدي
لم يحضر الدولي زكرياء الواحدي تفاصيل التعادل الكبير الذي حصل عليه فريقه غينك بمعقل نادي شارلوروا بهدف لمثله ، ولو ان فريق غينك كان هو موقع الهدف الاول في الدقيقة 71 عن طريق هدافه اروكودار دون ان يحافظ حتى الدقيقة 89 التي عدل فيها الفريق المضيف النتيجة من طرف هيمانس من الجزاء . الوحدي غاب للايقاف بعد ان استنفذ خمس بطاقات صفراء، فيما لا زال فريقه يتصدر البطولة البجيكية الى غاية الدورة 28 برصيد 62 نقطة .

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المنتخب
منذ 6 أيام
- المنتخب
غينك يعثر على بديل زكرياء الوحدي
كما اشر عليه نادي غينك البلجيكي في بداية الموسم الحالي من ان بقاء زكرياء الوحدي في الفريق سيدوم فقط لهذا الموسم بغية الانتقال الى الوجهة التي يريد علما ان بنفيكا خلال الصيف الماضي كان يرغب في ضم الدولي المغربي ، إلا ان فريق غينك اصر على استمرار اللاعب لموسم إضافي وبعدها ينتقل الى الوجهة التي يريد ، وبالتالي ، سيكون على الوحدي اختيار البطولة المفضلة لديه من خلال العروض الموضوعة أمامه سيما من بنفيكا البرتغالي . وبالتالي ، أصبح فريق غينك مجبرا على البحث عن بديله . وقيل بحسب معلومات من صحيفتي بيلانج فان ليمبورج ونيوسبلاد، ان الظهير الأيمن الجديد لفريق غينك قد يكون الجزائري رفيق بلغالي البالغ من العمر 22 عامًا والذي وصل إلى فريق اف سي مالين في عام 2023 من إس كي لوميل وهو لاعب أساسي بلا منازع هذا الموسم،. ويرتبط اللاعب بعقد مع مالين حتى يونيو 2026، ومن الممكن بيعه قبل دخول عامه الأخير من العقد، لتجنب رحيله في صفقة انتقال مجانية.


المنتخب
منذ 7 أيام
- المنتخب
غينك يستعد لتوديع مدافعها المغربي
كشف الموقع البلجيكي "Walfoot"، أن إدارة نادي غينك الممارس بالدرجة البلجيكية الأولى، تستعد لتوديع ظهيرها الأيمن، الدولي المغربي، زكرياء الواحدي، خلال الميركاطو الصيفي القادم. وأوضح الموقع، أن الفريق البلجيكي بدأ يبحث عن مدافع بديل قادر على تعويض الفراغ الذي سيتركه رحيل الواحدي. وباتت العديد من الأندية الأوروبية ترغب في التعاقد مع المدافع المغربي، أبرزها نادي بنفيكا، الذي كان قريبا من ضم زكرياء، في صيف 2024، لكن إدارة غينك رفضت تسريحه. يذكر، أن العقد الذي يجمع غينك بالواحدي، سينتهي صيف سنة 2028.


WinWin
منذ 7 أيام
- WinWin
شارة القيادة الملونة تثير أزمة للجزائري زرقان في بلجيكا
تورط اللاعب الدولي الجزائري آدم زرقان نجم نادي شارلوروا البلجيكي في أزمة جديدة مرتبطة بقضية دائمًا ما لاحقت اللاعبين المسلمين في العديد من الدوريات الأوروبية، والمتعلقة أساسًا بما يصطلح عليه افتراضًا بدعم مجتمع الألوان أو (المثلية)، التي باتت في الفترة الأخيرة مشكلة متكررة للاعبين المسلمين. االلاعب الجزائري البالغ من العمر 25 عامًا يعد النجم الأول لنادي شارلوروا البلجيكي وقائده بامتياز، حيث قدم هذا الموسم مستويات استثنائية أسهم بفضلها في قيادة فريقه نحو التأهل للمشاركة في دوري المؤتمر الأوروبي الموسم المقبل، حيث شارك لحد الآن في 39 مباراة بمختلف المسابقات، سجل خلالها هدفًا واحدًا وقدم 5 تمريرات حاسمة. ويلعب نجم خط الوسط المدافع مع شارلوروا منذ صيف عام 2021، ومنذ ذلك التاريخ شارك معه في 138 مباراة بمختلف المسابقات، سجل خلالها 10 أهداف وقدم 24 تمريرة حاسمة، ما جعله واحدًا من أبرز نجوم الدوري البلجيكي منذ سنوات. زرقان يشعر بخيبة أمل قوية لعدم نجاحه في مغادرة الفريق والانتقال إلى مستوى أعلى رغم موهبته الكبيرة وربطه في كل مرة بالعديد من الأندية الأوروبية، قبل أن يقرر بالاتفاق مع إدارة نادي شارلوروا على الرحيل رسميا نهاية الموسم الجاري. هجوم بلجيكي على زرقان لرفضه حمل شارة القيادية الملونة شنّت وسائل إعلام بلجيكية هجومًا كاسحًا على الدولي الجزائري آدم زرقان، بسبب رفضه حمل شارة القيادة الملونة خلال المباراة السابقة لفريقه أمام ويسترلو (4-3) في الدور الملحق المؤهل لدوري المؤتمر الأوروبي، رغم أنه لم يكن الوحيد، حيث رفض ستة لاعبين (قائدون) حمل هذه الشارة من أصل 16 ناديًا في الدوري البلجيكي الممتاز. وكانت الرابطة البلجيكية لكرة القدم خصصت الجولة الماضية من الدوري البلجيكي لدعم مجتمع الألوان ومحاربة ما يصطلح عليه برهاب المثلية، وكان من المفروض على قائد كل ناد حمل شارة القيادة الملونة، لكن الدولي الجزائري رفض هذا الأمر وتمسك بمبادئه وحمل شارة قيادة عالية، في وقت احترم فيه ناديه موقفه. ويشبه موقف اللاعب الجزائري موقف العديد من اللاعبين المسلمين الرافضين لهذا الاعتقاد غير الأخلاقي، كما حدث مع نجم نادي باريس سان جيرمان السابق، السنغالي إدريسا غاي، واللاعب المصري سام مرسي الذي رفض القيام بنفس الخطوة الموسم الجاري في الدوري الإنجليزي الممتاز بوصفه قائدًا لنادي أيبسويتش تاون. وكان موقع "لافونير" البلجيكي أعد تقريرًا بخصوص هذا الموضع أكد فيه بأن اللاعب الجزائري هو من رفض حمل شارة القيادة الملونة، وكتبت: "كان الاختيار شخصيًا استنادًا إلى معتقداته الدينية"، وتابعت: "زرقان رفض هذا الأمر الموسم الماضي ورفضه الجديد شجع نادي ويسترلو على عدم الضغط على هاسبولات (لاعب من تركيا)، الذي رفض بدوره حمل الشارة". ورغم الانتقادات القوية التي تعرض لها النجم الجزائري في منصات التواصل الاجتماعي فإن ذات المصدر أكد بأن رابطة الدوري البلجيكي لن تسلط أي عقوبة على اللاعب عكس ما يحدث في الدوري الفرنسي، ونقلت موقف ناديه: "هذا ليس خيار نادي سبورتينغ شارلوروا، بل خيار قائدنا آدم زرقان. لا نخشى أن يُشوّه هذا صورتنا". وأضاف تقرير الموقع البلجيكي: "حرية التعبير حق مكفول للجميع في بلجيكا..!"، وأردف: "في الدوري الفرنسي للدرجة الأولى، قد يكلفهم ذلك غاليا، لكن الدوري البلجيكي للمحترفين لا يسير على هذا الخط القمعي ولن تتم معاقبة أي لاعب".