
المندلاوي مهنئا بحلول عيد الاضحى: فرصة لتعزيز قيم المحبة والتعايش والوحدة
قدم النائب الاول لرئيس مجلس النواب محسن المندلاوي ، التهاني لابناء الشعب العراقي والعرب والمسلمين ، بمناسبة حلول عيد الاضحى المبارك .
وقال المندلاوي في بيان:" اتقدم باسمى واطيب آيات التهاني والتبريكات الى ابناء شعبنا العراقي العزيز، وامتنا العربية والاسلامية، بمناسبة حلول عيد الأضحىالمبارك، سائلا الله ان يعيده على الجميع بالخير والسعادة والبركات، وعلى اوطاننا بالامن والامان والتقدم والرفعة والازدهار، وان يوفقنا لما فيه خير البلاد ومصلحة العباد".
واضاف:" لا يفوتنا ان نخص حجاج بيت الله الحرام باصدق عبارات التبريك، وندعو الله ان يتقبل منهم اعمالهم ويستجيب لدعائهم، وان يعيدهم الى ديارهم سالمين غانمين مغفوري الذنوب".
واكد المندلاوي :" ان مناسبة عيد الاضحى المبارك تعد فرصة لتعزيز قيم المحبة والتعايش والوحدة بين ابناء الوطن"./

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


شبكة الإعلام العراقي
منذ 2 ساعات
- شبكة الإعلام العراقي
خطيب صلاة العيد في كربلاء المقدسة: الشعور بالانتماء أصبح ضرورياً وحقيقياً وواقعياً
أكد خطيب صلاة العيد في كربلاء المقدسة الشيخ صلاح الكربلائي، اليوم السبت، أن الشعور بالانتماء أصبح ضرورياً وحقيقياً وواقعياً، داعياً الى ضرورة الالتفات الى ما نحن عليه من الانتماء الصحيح. وقال الشيخ الكربلائي في خطبة صلاة العيد التي أقيمت في منطقة بين الحرمين الشريفين: 'لا بد من الالتفات الى ما نحن عليه من الانتماء الصحيح ومصادر القوة التي بين أيدينا من الانتماء بالعبودية الى الله تعالى، لاسيما وقد أنزل علينا القرآن الكريم كتاباً خاتماً لما سبق، وفاتحاً لما استقبل، والمهيمن على ذلك كله، جمع فيه أخبار الأولين والآخرين'، لافتاً الى أن 'الله سبحانه وتعالى اختار لنا أحسن خلقه من النبيين والمرسلين محمد (صلى الله عليه واله) '. وأضاف أن 'هذا الشعور بالانتماء أصبح ضرورياً وحقيقياً وواقعياً بعد أن رأينا أعدائنا كيف انهار جميع ما تشدقوا به على مر السنين ابتداء من كل ما أعدوه لنا '. وأكد 'ضرورة عدم مجاراة الغرب، ولا بد من النظر في أدبيات الاسلام العظيم والانتماء اليه وعدم مجاراة الغرب بعد أن انكشفت جميع أضاليله وأساليبه، مستشهداً بقول الإمام علي بن ابي طالب (عليه السلام) 'كفاني فخراً أن تكون لي رباً وكفاني عزاً أن أكون لك عبداً'، وكذلك ما ورد عن الإمام الحسين (عليه السلام) 'إلهي كيف لا استعز واليك نسبتني '. ودعا الشيخ صلاح الكربلائي الى 'ضرورة التمسك بما أوجب الله تعالى بإقامة الصلاة بأوقاتها وأركانها وأماكنها والخشوع فيها، والصوم، والحج، والزكاة، والخمس، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وبسط العدل، وإطفاء النائرة، وكظم الغيظ، وضم أهل الفرقة، ومجانبة البدع، ومستعملي الرأي المخترع، واجتناب ما حرم الله من المحرمات من الفواحش ما ظهر منها وما بطن، ومن أكل حق اليتيم، والبخس بالموازين، ومن الحاح الشهوة، ومن ثورة الغضب، وغلبة الحسد، وضعف الصبر، وقلة القناعة، وشكاسة الخلق، وملكة الحمية، وإيثار الباطل على الحق، والقول بغير علم '. المصدر : وكالة الانباء العراقية


ساحة التحرير
منذ 9 ساعات
- ساحة التحرير
سعد المسعودي…بك نصنع القرار… ومعك يُصان الوطن!زهراء السعدي
سعد المسعودي…بك نصنع القرار… ومعك يُصان الوطن! الكاتبة: زهراء السعدي* صوت الموقف، وضمير الشعب الدكتور سعد محمود مريوش المسعودي.. من التنمية الحسينية إلى قبة البرلمان.. عهدٌ للوفاء وثبات على الموقف في مشهد يعكس أسمى قيم الوفاء والانتماء، أعلن الدكتور سعد محمود مريوش المسعودي ترشحه للانتخابات البرلمانية المقبلة عن محافظة واسط، ممثلاً عن كتلة الصادقون، رافعًا شعار: 'وفاءٌ لدماء الشهداء.. وخدمةٌ لا تعرف التراجع'. وفي كلمة مؤثرة وجهها إلى أبناء محافظة واسط عامة، وأهالي ناحية سيد الشهداء وتاج الدين والتنمية الحسينية خاصة، قال الدكتور المسعودي: 'على بركة الله ونفحات النبي محمد وآله الطاهرين، وبأنفاس مولاي صاحب العصر والزمان، أعلن ترشحي ممثلًا عن هذه الأرض الطيبة وأهلها المضحين، الذين عانوا ما عانوا، وصبروا حتى غدوا أعلاما في الثبات والصبر والعزيمة.' ولد الدكتور المسعودي من رحم معاناة شعبه، وتربى بين أبناء التنمية الحسينية الذين عُرفوا بمواقفهم المشهودة وشجاعتهم في السراء والضراء. رجل حمل السلاح حين استُدعي، ورفع القلم حين دعا الوطن للبناء. جمع بين الميدان والمنبر، بين الفكرة والموقف، ليكون خير من يمثل إرادة الجماهير في قبة البرلمان. ويضيف المرشح المسعودي في خطابه: 'سنكون الدرع الحصين، والملاذ المكين، والسور المنيع لأهلنا في واسط.. لن نتخلى عن التشريع، ولا عن خدمة أبناء اهلنا وناسنا في مدينة واسط … آن الأوان أن نُمكّن الكفاءات، وننهض من ركام الإهمال إلى واقع يُشرّف كل واسطي حر.' منهج الصادقين.. مشروع دولة لا شعارات انطلاق الدكتور المسعودي من كتلة الصادقون، يمثل امتداداً طبيعياً لتاريخه المقاوم، وانحيازه الدائم للفقراء والمحرومين. الكتلة التي قدّمت خيرة شبابها فداءً للوطن، تحمل اليوم مشروعاً متكاملًا يعيد بناء الدولة على أسس العدالة والكفاءة والكرامة الوطنية. وأكد الدكتور المسعودي أن ترشحه ،كرامةٌ لدماء الشهداء، والتزامٌ أمام الله والتاريخ، بأن نبقى أمناء على العهد، لا نساوم على الحقوق، ولا نخون المبادئ. شعارات المرحلة.. لا مكان للضعف بعد اليوم : يرفع الدكتور سعد محمود مريوش المسعودي حملته الانتخابية تحت شعار: 'ثبات في القرار.. عدالة في التشريع.. وصدق في التمثيل' 'واسطي لا يخون.. ممثل لا يلين' 'الصادقون.. وعدٌ بالنصر والموقف' يوجه المسعودي رسالة إلى أهله ورفاق دربه: وجه الدكتور المسعودي تحية خاصة إلى عشيرته وأصدقائه ورفاق السلاح، قائلاً: 'أنتم جناحي الذي به أطير.. أنتم السند والركيزة.. وأنتم من علّمني أن لا أخون قضيتي مهما عظُم الثمن.' ويؤكد في ختام خطابه أن المرحلة القادمة تتطلب رجالًا صادقين، أقوياء في الميدان، ثابتين في التشريع، يحملون وجع الناس وآمالهم في صوتهم، ويمثلونهم بكرامة في كل موقف. وفي كلمته الأخيرة قال المسعودي : 'اليوم.. يوم الوفاء لدماء الشهداء.. اليوم نكتب سطور العز من جديد.. اليوم نختار من كان بيننا في الشدة لا في الصورة فقط.' 'صادقون… عهد لا يخون، وثبات لا يلين' و'عهدنا معكم ثابت… والوطن أمانة' صحيفة أخبار العراق – العدد 2874 التاريخ: الاربعاء 5 حزيران 2025


وكالة أنباء براثا
منذ 16 ساعات
- وكالة أنباء براثا
الشيخ جلال الدين الصغير : علامات الظهور الشريف.. قراءة بين الجانب الفكري والسياسي
التعليقات طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ... الموضوع : انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ... الموضوع : الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ... الموضوع : وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ... الموضوع : صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ... الموضوع : حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت. ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ... الموضوع : صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005 ----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ... الموضوع : تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41) منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ... الموضوع : النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ... الموضوع : الحسين في قلب المسيح