
بن سبعيني ضمن التشكيلة المثالية للجولة الـ28 من البوندسليغا
أختير الدولي الجزائري رامي بن سبعيني، مدافع نادي بوريسيا دورتموند، ضمن التشكيلة المثالية للجولة الـ28 من البوندسليغا الألمانية.
وكشف موقع 'هوسكورد' العالمي، اليوم الإثنين، النشكيلة المثالية لهذه الجولة من الدوري الألماني، والتي ضمت اسم بن سبعيني.
كما منح ذات الموقع المختص في الأرقام، والإحصائيات، الدولي الجزائري، علامة (8.11/10)، عن مردودع في هذه الجولة الـ28.
يذكر أن رامي بن سبعيني، شارك أساسيا مع ناديه بوريسيا دورتموند، في الفوز المحقق خلال الجولة الـ28، برباعية مقابل هدف، على حساب فريق فرايبورغ.
pic.twitter.com/bj1cYeBPxv
— WhoScored (@WhoScored) April 7, 2025
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشروق
منذ يوم واحد
- الشروق
وولفرهامبتون الإنجليزي يريد عمورة
كشفت تقارير إعلامية بريطانية متخصّصة، أن الدولي الجزائري محمد الأمين عمورة، لاعب نادي فولفسبروغ الألماني، قد دخل جديا دائرة اهتمام نادي وولفرهامبتون الإنجليزي الذي يضعه ضمن أولوياته في فترة الانتقالات الصيفية المقبلة لتعويض رحيل ماتيوس كونيا المرتقب نحو نادي مانشستر يونايتد. وبهذا الخصوص، أبرز موقع 'مولينو' الذي يهتم بأخبار 'الوولفز'، أن إدارة وولفرهامبتون وضعت اسم عمورة كبديل محتمل لماتيوس كونيا بالنظر إلى خصائصه الفنية المشابهة لتلك التي يتمتع بها اللاعب البرازيلي'، موضّحا 'أن التعاقد مع نجم المنتخب الوطني الجزائري قد يكون خطوة كبيرة في الاتجاه الصحيح'. وأضافت ذات المصادر 'أن عمورة يصنف خامسا بين أكثر المهاجمين تشابها مع كونيا، إلى جانب أسماء لامعة أخرى مثل جوليان ألفاريز وأنطوان غريزمان، وذلك على اعتبار أن الثلاثة يشتركون في القدرة على الربط بين الخطوط والتحرك بالكرة إلى الأمام، فضلا عن حس تهديفي عال، وهو ما تؤكده أهداف عمورة العشرة هذا الموسم في البطولة الألمانية'. وأضاف موقع 'مولينو' إلى أن إدارة وولفرهامبتون كانت قد فشلت في ضم مهاجم 'الخضر' خلال صيف 2024، وهي صفقة يبدو أن ضياعها بدأ يؤلم مسؤولي الفريق بعد المستوى اللافت الذي قدّمه اللاعب البالغ من العمر 25 عاما في 'البوندسليغا'. وختم موقع 'مولينو' تقريره بالتأكيد على أن 'نادي وولفرهامبتون لن يكون النادي الإنجليزي الوحيد في سباق الظفر بخدمات ابن مدينة جيجل، حيث سيلقى منافسة شديدة من نوتنغهام فورست بقيادة المدرب نونو إسبيريتو سانتو الذي يعتبر من أشد المعجبين بإمكانيات اللاعب الجزائري ويصر على خطفه في الميركاتو، فضلا عن باير ليفركوزن وآينتراخت فرانكفورت'.


الشروق
منذ 3 أيام
- الشروق
عمورة يحقق أرقاما استثنائية مع فولسبورغ
أنهى الدولي الجزائري في فريق فولفسبورغ الألماني لكرة القدم، محمد الأمين عمورة، موسمه الأول في 'البوندسليغا' بأداء لافت، جعله واحدا من أبرز لاعبي فريقه في موسم 2024- 2025، بحسب الأرقام والإحصائيات التي تعدها الموقع المتخصصة في الإحصائيات وتقييم أداء اللاعبين. وبفضل أدائه المتميز، أثبت لاعب المنتخب الوطني انه نقطة قوة حقيقية في خط الهجوم وساهم بشكل مباشر في تحسين نتائج النادي خلال مجريات البطولة الألمانية. ولم يكتف عمورة بتسجيل الأهداف فقط، بل كان حاضرا في كل تفاصيل الخط الأمامي، إذ نجح في التربع على صدارة ترتيب الهدافين داخل الفريق بـ10 أهداف، إلى جانب كونه أفضل ممرر حاسم بـ 9 تمريرات، ما جعله الأكثر مساهمة في الأهداف بإجمالي 19 مساهمة مباشرة. وبلغة الأرقام، أظهر عمورة أنه لاعب ديناميكي ومتعدد الأدوار، بدليل أنه أنهى الموسم أيضا بوصفه اللاعب الأكثر تسديدا على المرمى بـ 75 محاولة، وثاني أكثر من صنع فرصا في الفريق بـ35 فرصة، الأمر الذي عكس بوضوح مشاركته الفعالة في بناء اللعب وصناعة الهجمات. ومن الناحيتين الفنية والتكتيكية، نال عمورة إشادة واسعة بحصوله على ثاني أفضل معدل تقييم بحسب منصة 'سوفا سكور'، بمتوسط 7.17، وهو ما يؤكد استقرار مستواه طيلة الموسم وثقة المدرب الذي يعتمد عليه كمهاجم أول. وبهذه الأرقام، يجمع المتتبعون على أن عمورة يخطو بثبات نحو نضج كروي أكبر ويؤكد باستمرار أنه من بين أبرز المواهب الجزائرية في أوروبا حاليا، كما أن هذا التألق من شأنه أن يعزز حظوظه في اللعب أساسيا مع 'الخضر' في الاستحقاقات القادمة، ويجلب له اهتمام أندية أكبر في أوروبا. وفي ما يلي أرقام عمورة مع فريقه فولسبورغ بعد نهاية موسم البطولة الألمانية (2024- 2025): — أفضل هداف (10) — أفضل ممرر (9) — الأكثر مساهمة في الأهداف (19) — الأكثر تسديدا (75) — ثاني أكثر صناعة للفرص (35) — ثاني أفضل معدل تقييم موقع 'سوفاسكور'.


الشروق
منذ 4 أيام
- الشروق
مدرب دورتموند يقدم هدية من ذهب لبيتكوفيتش
في اللقاء الأخير الحاسم لبوريسيا دورتموند، في البوندسليغا، حصل رامي بن سبعيني على أعلى تنقيط، في مباراة مكّنت فريقه الأصفر من انتزاع المركز الرابع في الترتيب العام والمشاركة في رابطة أبطال أوربا، خلال الموسم القادم، وكان الفريق منذ شهرين في المركز 11، ولكنه عرف كيف يتسلق الترتيب وحقق مراده وتطلعات أنصاره الكثيرين. مدرب بوريسيا دورتموند الجديد بعد أن ساير بعض الانتقادات التي طالت لاعبه الجزائري، وسايرهم في وضع اللاعب رهن البيع، عاد ليقتنع بأن لاعبه الجزائري هو جوهرة حقيقية في وسط الدفاع، خاصة أن مدرب بوريسيا دورتموند الذي سيقود مغامرة المارد الأصفر، خلال الموسم القادم يلعب بخطة ثلاثية الدفاع وخماسية الوسط، وهو ما سحب رامي من الجهة اليسرى إلى وسط الدفاع، وقدم بذلك هدية من ذهب للناخب الجزائري بيتكوفيتش الذي توفر له رامي كما يريده، وقد يصبح الدفاع في وجود عيسى ماندي الذي شارك بقوة مؤخرا، من نقطة ضعف المنتخب الوطني إلى نقطة قوة في تشكيلة بيتكوفيتش. في تصفيات المونديال ومبارياته الأربع المتبقية، المنتخب الجزائري في حاجة إلى آلة تهديف، وفي وجود ثلاثي الرعب محرز وغويري وعمورة وجميعهم مبدعون في الصناعة الحاسمة وفي التهديف بكل أنواع الفنون، لا يطرح الدفاع أي مشكل مع المنتخبات المتبقية للمواجهة وهي بوتسوانة وغينيا والصومال وأوغندا، لكن في نهائيات أمم إفريقيا وفي الأدوار الثمن نهائي وما بعدها، سيلاقي الخضر الأوزان الثقيلة في الكرة الإفريقية، ويصبح تماسك الدفاع هو سر النجاح، كما حدث في كأس أمم إفريقيا سنة 2019، حيث نجح جمال بلماضي في تقديم منتخب دفاعي من الطراز العالي لم يتلق في سبع مباريات كاملة سوى هدفين فقط، أحدهما من ركلة جزاء، لأجل ذلك سيراهن بيتكوفيتش في الموعد القاري على ثنائية بن سبعيني وماندي بعد أن حقق له الدوري الألماني ومدرب بوريسيا دورتموند مراده في الاستعانة برامي في وسط الدفاع اليساري. يبلغ رامي بن سبعيني حاليا من العمر ثلاثين سنة، وهو أحسن لاعب محلي في الزمن الحالي، احترف في أوربا، وقد صار نموذجا بخبرته حيث حصل على كأس فرنسا أمام العملاق باريس سان جيرمان، بنايمار وديماريا ومبابي، ولعب مع رين منافسة أوربا ليغ ولم يسقط سوى أمام أرسنال، وحصل على مركز ضمن رباعي مقدمة البوندسليغا، مع بوريسيا مونشن غلا دباخ وبوريسيا دورتموند وتقدم معهما في مشاور رابطة أوربا وسجل أهدافا، بل ووصل إلى نهائي المنافسة الأقوى في العالم، كما فاز مع المنتخب الجزائري بكأس أمم إفريقيا كلاعب أساسي لا يمكن الاستغناء عنه، وسيشارك خلال شهر جوان في نهائيات كأس العالم للأندية في الولايات المتحدة الأمريكية، مما يعني أن على أكتاف رامي بن سبيعيني أطنانا من الخبرة لا يملكها إلا القلة من اللاعبين الأفارقة والعرب في العالم.