البيت الأبيض: وجهنا أكثر من 100 ضربة ضد الحوثيين
قال البيت الأبيض إن مستشار الأمن القومي يتحمل المسؤولية عن المحادثة الجماعية بشأن الهجوم على الحوثيين حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية.
وأكد توجيه أكثر من 100 ضربة ضد الحوثيين استهدفت قادة ومراكز تدريب وتخزين أسلحة.اقرأ أيضا|«القاهرة الإخبارية»: مظاهرات حاشدة أمام الكنيست تطالب بعودة المحتجزينفي وقت سابق قال مستشار الأمن القومي الأمريكي مايك والتس، إن الضربات العسكرية التي تشنها الولايات المتحدة على اليمن منذ أسبوع أودت حتى الآن بحياة قيادات كبيرة من الحوثيين، منهم كبير خبراء الصواريخ في الجماعة.ولم يُصدر الجيش الأمريكي حتى الآن سوى تفاصيل قليلة عن العمليات، التي أُطلقت بعد توعد الحوثيين باستئناف هجماتهم على حركة الشحن في البحر الأحمر بسبب الحرب في غزة.وقال والتس لشبكة (سي.بي.إس نيوز) "لقد ضربنا مقراتهم، وضربنا مراكز اتصالات، ومصانع أسلحة، بل وبعض منشآت إنتاج الطائرات المسيرة فوق الماء".ولم يحدد والتس هوية الخبير الذي قتل كما لم يقدم أي تفاصيل عن القادة الآخرين الذين لقوا حتفهم.اقرأ أيضا|الشيخ خالد الجندي: الأخوة في القرآن تتجاوز العقيدة وتجمع كل البشر

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المصري اليوم
منذ 37 دقائق
- المصري اليوم
اجتماع نتنياهو وحملة عسكرية 7 أيام.. كيف تستعد إسرائيل لضرب إيران؟
تستعد إسرائيل لضرب المنشآت النووية الإيرانية بسرعة إذا انهارت المفاوضات بين الولايات المتحدة وإيران، بحسب ما أفاد به مصدران إسرائيليان مطلعان على المناقشات لموقع «أكسيوس» الأمريكي. لقد تحول مجتمع الاستخبارات الإسرائيلي في الأيام القليلة الماضية من الاعتقاد بأن الاتفاق النووي أصبح قريبًا إلى الاعتقاد بأن المحادثات قد تنهار قريبًا، وفقًا للمصادر. وقال مصدر آخر، إن الجيش الإسرائيلي يعتقد أن فرصته العملية لشن ضربة ناجحة قد تتلاشى قريبًا، لذا سيتعين على إسرائيل التحرك بسرعة في حال فشل المحادثات. ورفض المصدر توضيح سبب اعتقاد الجيش بأن الضربة ستكون أقل فعالية لاحقًا، بحسب «أكسيوس». كيف تستعد إسرائيل لضرب إيران؟ أكد المصدران تقريرًا لشبكة «CNN»، يفيد بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي يجري تدريبات واستعدادات أخرى لضربة محتملة على إيران. وقال أحدهما: «كان هناك الكثير من التدريب، والجيش الأمريكي يرى كل شيء ويفهم أن إسرائيل تجهز». وأضاف مصدر إسرائيلي، مستخدما لقب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، أن «بيبي ينتظر انهيار المحادثات النووية، وفي الوقت الحالي سيكون ترامب محبطًا بشأن المفاوضات ومنفتحًا على منحه الضوء الأخضر». قال مسؤول أمريكي لـ«أكسيوس» إن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تشعر بالقلق من أن نتنياهو قد يقدم على خطوته حتى بدون الضوء الأخضر من ترامب. عقد نتنياهو اجتماعًا شديد الحساسية في وقت سابق من هذا الأسبوع مع مجموعة من كبار الوزراء ومسؤولي الأمن والاستخبارات بشأن وضع المحادثات النووية، بحسب مسؤول إسرائيلي. ومن المقرر أن تعقد الجولة الخامسة من المحادثات النووية بين الولايات المتحدة وإيران يوم الجمعة في روما. قدّم مبعوث البيت الأبيض ستيف ويتكوف لنظيره الإيراني اقتراحًا مكتوبًا للتوصل إلى اتفاق خلال الجولة الأخيرة قبل عشرة أيام. وبدا أن الثقة بإمكانية التوصل إلى اتفاق آخذة في التزايد. ولكن المفاوضات اصطدمت بعقبة رئيسية تتعلق بمسألة ما إذا كانت إيران ستتمكن من امتلاك أي قدرة محلية على تخصيب اليورانيوم. قال ويتكوف لبرنامج «هذا الأسبوع» على قناة ABC يوم الأحد: «لدينا خط أحمر واضح تمامًا، وهو التخصيب. لا يمكننا السماح حتى بـ 1% من قدرة التخصيب». وأكد قادة إيران مرارًا وتكرارًا أنهم لن يوقعوا على أي اتفاق لا يسمح بالتخصيب. وقال المصدران الإسرائيليان لـ«أكسيوس» إن أي ضربة إسرائيلية على إيران لن تكون ضربة لمرة واحدة، بل حملة عسكرية تستمر أسبوعا على الأقل. وستكون مثل هذه العملية معقدة للغاية وخطيرة بالنسبة لإسرائيل والمنطقة، وتخشى دول المنطقة من أن تؤدي الضربة الإسرائيلية إلى انتشار الإشعاعات النووية على نطاق واسع، ناهيك عن الحرب، بحسب الموقع الأمريكي.


الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
"الخطيئة الأصلية".. كتاب يكشف تفاصيل تستر الدائرة المقربة من بايدن على تدهور صحته
كشف كتاب جديد أن الرئيس الأمريكي السابق، جو بايدن، مرّ خلال العامين الأخيرين من ولايته، بلحظات خاصة لم يتمكن فيها من تذكر أسماء كبار مساعديه، كما بات جدول أعماله محدودًا بشكل متزايد، وكان عرضة لفقدان الترابط في الحديث وتشتت الأفكار، في حين عمل مساعدوه على إبقائه بعيدًا عن الأنظار العامة لإخفاء مدى تدهور حالته. ويسرد الكتاب، الذي ألفه الصحفيان جيك تابر من شبكة CNN الأمريكية، وأليكس تومسون من موقع "أكسيوس"، سلسلة من الوقائع التي صُدم خلالها مشرعون ديمقراطيون، ومستشارون في البيت الأبيض، وأعضاء في حكومة بايدن، ومتبرعون للحزب الديمقراطي من تراجع قدرات الرئيس الذهنية والبدنية، في وقت كان فيه بايدن يخوض حملة انتخابية فاشلة لإعادة انتخابه في عام 2024، ومع ذلك، لم يتحدث معظمهم علنًا، أو يحاولوا منعه من الترشح. وكتب تابر وتومسون: "ما رآه العالم في مناظرته الوحيدة عام 2024 لم يكن حالة شاذة، ولم يكن نتيجة إصابة بنزلة برد، أو بسبب ضعف التحضير أو المبالغة فيه، ولم يكن مجرد تعب بسيط". وأضافا: "كان ذلك نتيجة طبيعية لرجل يبلغ من العمر 81 عامًا تتراجع قدراته منذ سنوات.. بايدن وأسرته وفريقه سمحوا لمصالحهم الشخصية وخوفهم من عودة ترمب بأن يبرروا محاولة الإبقاء على رجل مسن ومشوش الذهن في بعض الأحيان داخل المكتب البيضاوي لأربع سنوات أخرى". وصدر الكتاب الجديد، الثلاثاء الماضي، بعنوان: "الخطيئة الأصلية: تدهور الرئيس بايدن، والتستر عليه، وخياره الكارثي بإعادة الترشح". ويستند الكتاب إلى أكثر من 200 مقابلة، أغلبها مع شخصيات ديمقراطية مطلعة، أُجريت معظمها بعد انتهاء انتخابات 2024، بحسب CNN. وتصاعدت التساؤلات بشأن صحة بايدن وسنه في الأيام الأخيرة، بعد أن أعلن مكتبه، أنه مصاب بـ"نوع عدواني" من سرطان البروستاتا، انتشر إلى عظامه، وأضاف البيان أن الرئيس السابق وعائلته "يبحثون خيارات العلاج مع أطبائه". وأثارت إصابة بايدن بالسرطان موجة من الدعم والتعاطف، شملت الرئيس دونالد ترمب، الذي كتب على منصة "تروث سوشيال": "نشعر بالحزن، أنا وميلانيا، بعد سماع تشخيص جو بايدن الأخير.. نبعث بأحر التمنيات والدعوات لجيل بايدن والعائلة، ونتمنى لجو شفاءً سريعًا وناجحًا". رغم ذلك، استمرت النقاشات بشأن قرار بايدن الترشح مجددًا، وقال نائب الرئيس، جيه دي فانس، للصحافيين، الاثنين، إنه يتمنى لبايدن الشفاء، لكنه أضاف: "علينا أن نكون صادقين بشأن ما إذا كان الرئيس السابق قادرًا على أداء مهامه". وتابع: "في بعض الجوانب، لا ألومه بقدر ما ألوم المحيطين به.. يمكننا أن نصلي من أجل صحته، لكن علينا أيضًا أن ندرك أنه إذا لم يكن الشخص لائقًا بما يكفي للقيام بالمهمة، فلا ينبغي أن يقوم بها".


وكالة نيوز
منذ 2 ساعات
- وكالة نيوز
يقول بعض الأفريكان إن ترامب يعاني من كذبة حول 'إبادة جماعية بيضاء' في جنوب إفريقيا: 'هذا لا يحدث'
إن قبول اللاجئين إلى الولايات المتحدة قد توقفوا عن كل شيء – باستثناء مجموعة واحدة ، أو 'مجموعة فرعية صغيرة' ، كما اتصل بهم وزير الخارجية ماركو روبيو يوم الثلاثاء: أفريكان. إنهم أعضاء في الأقلية العرقية البيضاء التي قادت ذات يوم نظام الفصل العنصري في جنوب إفريقيا ، والتي انتهت في عام 1994 بانتخاب نيلسون مانديلا كرئيس. لقد رحبت إدارة ترامب بالفعل المجموعة الأولى ل المتقدمين لجوء Afrikaner ، الذين حصلوا على مكانة لاجئ عاجلة بعد أن زعموا أنهم كانوا ضحايا العنف والتمييز في جنوب إفريقيا. ينتظر أفريكان الآخرون ، حريصين على الاستفادة من عرض معاملة خاصة من إدارة ترامب لاكتساب حالة محمية وحقها في العيش والعمل في الولايات المتحدة يجتمع هؤلاء الأشخاص الذين يأملون لتبادل المعلومات حول هذه العملية ، بما في ذلك Dolf Grobler ، الذي تقدم بالفعل بطلب. أخبر الصياد المحترف CBS News أن لديه 2.5 مليون دولار للمساعدة في جعل أمريكا رائعة مرة أخرى. وقال 'أنا قلق من أن الإبادة الجماعية ، التي تركز حاليًا على المزارعين البيض ، ستنتشر'. ال مطالبة الإبادة الجماعية البيضاء هو أحد المستشارين للرئيس ترامب إيلون موسك ، الذي دعمه عائلته. انضم Musk إلى السيد ترامب في البيت الأبيض يوم الأربعاء كزعيم أمريكي استضاف رئيس جنوب إفريقيا سيريل رامافوسا لزيارة رسمية. كان برنامج Afrikaner للاجئين موضوعًا للمناقشة ، إلى جانب التجارة وغيرها من الأمور. في اجتماع المكتب البيضاوي ، دفع رامافوسا إلى الوراء ضد ادعاءات السيد ترامب المتكررة عن استهداف البيض. وقال السيد ترامب: 'يتم إعدام هؤلاء الأشخاص في كثير من الحالات ، ويتم إعدامهم ، ويتم إعدامهم ، ويكونون أبيضًا ، ويحدث معظمهم من المزارعين'. وقال رامافوسا: 'الأشخاص الذين يقتلون ، للأسف ، من خلال النشاط الإجرامي ، ليسوا أشخاصًا بيض فقط. الغالبية منهم من السود'. وفقًا لشرطة جنوب إفريقيا ، في الأشهر الثلاثة الأخيرة من عام 2024 ، قُتل 12 شخصًا في مزارع هناك ؛ كان أحدهم مزارعًا أبيض ، بينما كان الآخرون من العمال السود أو العاملين في مجال الأمن. ولدى سؤاله عما إذا كان يعتقد أن الحياة بالنسبة له ولعائلته كانت أفضل تحت نظام الفصل العنصري-وهو نظام أقلية عنصرية علنية حرمت الحقوق المتساوية في السكان السود في جنوب إفريقيا-لم يتردد Grobler. 'نعم' ، قال لـ CBS News. 'لا أستطيع أن أقول في قلبي أننا أفضل حالًا الآن.' على الرغم من أنه كان يتنازل عن الفصل العنصري كان خطأ. غالبًا ما يتم توزيع مطالبات الإبادة الجماعية البيضاء بواسطة مجموعات اليمينية ، ولكن لا يتم الاحتفاظ بالمنظر على نطاق واسع داخل مجتمع Afrikaner. يقول معلق Afrikaner Piet Croucamp ، وهو أكاديمي في جامعة نورث ويست في جنوب إفريقيا ، إن المطالبات ببساطة غير صحيحة. وقال كروكامب لـ CBS News 'لا توجد علامة على ذلك ، لم تكن كذلك. في الواقع ، فإن البيض هم أقوى مجموعة من الناحية الاقتصادية' في جنوب إفريقيا. 'لا يزال 64 ٪ من جميع قاعات الإدارة في جنوب إفريقيا بيضاء. إن متوسط دخل جنوب أفريقيا البيض أعلى إلى حد كبير من جنوب إفريقيا السود … لديهم مدارس أفضل ، لديهم تعليم أفضل ، رعاية صحية خاصة. هذه هي أرض الحليب والعسل إذا كنت أبيضًا'. يشتبه Croucamp في حكومة جنوب إفريقيا موقف قوي ضد تصرفات إسرائيل في غزة ، و العلاقات مع الصين كان من الممكن أن يلعب دورًا في قرار السيد ترامب بتبني برنامج العفو المثير للجدل للأفريكان ، لكنه يعتقد أن هناك المزيد. 'في جنوب إفريقيا ، الجماعات اليمينية ، ما يسمى مجموعات المجتمع المدني ، نعلم أن لديهم إمكانية الوصول إلى إدارة ترامب لأنهم يدعون ذلك. وعلى مدى الأيام القليلة الماضية ، لديهم ، عدة مرات ، قالوا إنهم سيتحدثون إلى الحكومة الأمريكية ، كما لو كانت تمكنهم من الوصول إليهم. وإذا استمعت إلى ما قاله ترامب ، فهذا يتوافق تمامًا مع السرد الجيني الذي يبيعونه وتسويقهم'. 'لذا ، أخشى أن أصدقهم عندما يقولون إن لديهم وصولًا مباشرًا إلى إدارة ترامب ، ونرى ما يفعله ترامب'. مشوي حول برنامج اللاجئين يوم الثلاثاء في الكابيتول هيل ، في تبادل شنيع مع السناتور الديمقراطي تيم كين من فرجينيا ، وأصرت وزير الخارجية روبيو على أن السياسة الخارجية الأمريكية 'لا تتطلب بيدنا ، وهي تنطوي على إعطاء الأولوية لمصالح الولايات المتحدة … والولايات المتحدة لها الحق في اختيار واختيار من يسمحون بالولايات المتحدة.' يشكل جنوب إفريقيا البيض حوالي 7 ٪ فقط من سكان البلاد ، لكنهم ما زالوا يمتلكون أكثر من نصف جميع أراضيها الزراعية. وعلى الرغم من أن البلاد لديها معدل جرائم مرتفع بشكل مذهل ، فإن الدوافع العنصرية ليست عاملاً عمومًا ، وفقًا لمزارع الماشية الأفريكان نيك سيرفونتين. وأقر بأن الهجمات العنيفة على المزارعين تحدث ، خاصة في الأراضي الزراعية بالقرب من المدن الكبيرة ، حيث غالبًا ما توجد مجموعات كبيرة من السكان الفقيرين ، لكنه قال بشكل عام ، 'أشعر بالأمان. أنام مع أبوابي مفتوحة هنا في المزرعة'. كانت هناك أيضًا مزاعم بأن المزارعين البيض هم ضحايا مصادرة الأراضي ، حيث استولت الحكومة على المزارع دون تقديم تعويض. في يناير ، رامافوسا وقعت على القانون تدابير لصرف الأراضي غير المستخدمة في الغالب للاستخدام العام ، والتي قالت حكومته إنها ضرورية لمعالجة عواقب عقود من الفصل العنصري. في حين أن القانون ينص على تعويض عادل في معظم الحالات ، فإنه يسمح أيضًا بالنصفر دون تعويض في ظل ظروف محدودة. وأي تدابير يمكن تحديها في المحكمة. جادل السيد ترامب بأنه يستهدف ملاك الأراضي البيض بشكل غير عادل ، على الرغم من أن القانون لا يذكر عرق أي شخص يمكن أن يتأثر بموجب التشريع. والأهم من ذلك ، لم تكن هناك حالة واحدة من المصادرة دون تعويض موثق في 31 عامًا منذ انتهاء الفصل العنصري. يجادل Serfontein بأن المشكلة ليست جهدًا متعمدًا من قبل الحكومة للاستيلاء على الأراضي المملوكة للبيض دون تعويض ، بل 'بسبب حكومة مختلة وظيفياً. النموذج خاطئ'. وقال إنه على مدار عقود ، تم تسليم الأرض إلى عدد من السود مع تعويض للمالكين السابقين بموجب قواعد ثابتة ، ولكن دون أي دعم للمالكين الجدد. لذلك ، منذ ما يقرب من عقد من الزمان ، ساعد Serfontein في إطلاق مشروع يهدف إلى تدريب المزارعين السود الجدد على العمل على الأرض. حتى الآن ، يقول إنه ساعد شخصياً في تدريب أكثر من 700 من المزارعين السود – الجيل القادم من العمال الزراعيين في البلاد. وقال 'أنا إيجابي للغاية ، وكذلك الشباب ، المزارعون الشباب ، هم إيجابيون'. أما بالنسبة للإبادة الجماعية البيضاء ، فقد وافق مع Croucamp ، قائلاً بصراحة: 'هذا لا يحدث'. قال سيرفونتين إنه لا يعرف تاريخ الأفريكانيين الذين غادروا بالفعل للولايات المتحدة ، ولم يشك في أنهم 'ربما كان لديهم بعض التجارب التعيسة في جنوب إفريقيا ، عن عدد من الأشياء. لكن دعني أخبرك أنه إذا ذهبت إلى نامبو في الأسبوع الماضي ، فإن المزرعة البيضاء هي المزرعة القديمة ، أيها المزرعة ، لم يسبق له مثيل من قبل. يقول Serfontein ، إنهم يريدون الزراعة في بلد ما ، حيث يفهم معظم الناس أن الأرض يجب مشاركتها من قبل كل من الأسود والأبيض.