
حاول تسلّق السور... شاب مغرم بحفيدة ترامب يتسلل إلى القصر!
اعتقلت الخدمة السرية الأميركية، الثلاثاء، شابا حاول تسلق سور منتجع مارالاغو التابع للرئيس دونالد ترامب في فلوريدا.
وأكدت الخدمة السرية في بيان، أن المشتبه به تسلق السياج الخارجي للمنتجع بعد منتصف الليل مما أثار أجهزة الإنفاذ الأمنية، وتم احتجازه دون وقوع أي حوادث، قبل أن تتولى شرطة بالم بيتش أمره واتهامه رسميا بالتعدي على ممتلكات خاصة.
من جهته ، أخبر الشاب الذي يدعى أنتوني توماس ريس (23 عاما)، رجال إنفاذ القانون أنه أراد دخول المنتجع "لنشر الإنجيل" للرئيس وطلب الزواج من حفيدته المراهقة "كاي".
وأظهرت سجلات الاعتقال الصادرة عن مكتب شرطة مقاطعة "بالم بيتش" أن ريس كان قد اعتقل سابقا خلال احتفالات رأس السنة الميلادية لقيامه بمحاولة مماثلة لدخول المنتجع الرئاسي بشكل غير قانوني.
ووفقا لتقرير الشرطة، فقد كرر ريس تصريحاته هذه المرة عن نيته إيصال رسالة دينية للرئيس الأميركي والزواج من حفيدته.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


التحري
منذ 28 دقائق
- التحري
البيت الأبيض: لا مكالمة مرتقبة بين ترامب وماسك
نفى البيت الأبيض وجود خطط لإجراء اتصال هاتفي بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب والملياردير إيلون ماسك، لتهدئة الخلاف المتصاعد بين الطرفين. وكانت أنباء نقلت عن مسؤول في البيت الأبيض قوله إن اتصالا هاتفيا سيُجرى اليوم دون تحديد توقيته بدقة، لتهدئة الأجواء بعد يوم شهد تصعيدا بشكل حاد عبر منصات التواصل الاجتماعي، وتخلله تهديدات متبادلة وإشارات إلى انهيار التحالف السابق بين الجانبين.


بيروت نيوز
منذ ساعة واحدة
- بيروت نيوز
بريطانيا بين التهديد والاستعداد.. هل الضربة النووية وشيكة؟
جاء في الـ 'BBC': حذرت صحف من احتمالية تعرض بريطانيا لضربة نووية تكتيكية من روسيا، بسبب تدخلها في الصراع الدائر بأوكرانيا، بينما اهتمت أخرى بالصراع الدائر بين دونالد ترامب وإيلون ماسك واعتبرتهما 'أسوأ شخصين في العالم'، وأخيراً ظهور اكتشاف جديد في 'مومياوات فضائية' في بيرو. والبداية من صحيفة التلغراف، التي نشرت مقالاً حظى بتفاعل كبير على الموقع، حول احتمالية تعرض بريطانيا لضربة نووية من روسيا، وهو السيناريو الذي يجب أن تستعد له البلاد حالياً. وحذّر الكاتب هاميش دي بريتون- غوردون، من إعلان مراجعة الدفاع الاستراتيجي، وكشف هذا الأسبوع عن ضرورة استعداد وزارة الدفاع وهيئة الخدمات الصحية الوطنية لهجوم نووي، وضرورة تعزيز قدرة الجيش البريطاني على القتال والبقاء في بيئة ملوثة بالإشعاع، وهو ما أثار بعض القلق والانزعاج. وأضاف أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أخبر نظيره الأمريكي دونالد ترامب، أنه سينتقم بشدة من أوكرانيا لتدميرها قاذفاته النووية: وهناك من يخشى أن يُنفذ تهديداته النووية السابقة، وطالب بأخذ تهديدات الكرملين النووية المتكررة تجاه لندن وكييف، واستخدام روسيا الموسع للأسلحة الكيميائية في أوكرانيا، على محمل الجد بشدة. وأشار إلى أن التهديد المُلِحّ حالياً يتمثل في ضربة نووية تكتيكية ضد أوكرانيا، أو ضد بريطانيا، ويعتقد بوتين أننا 'لن نشن هجوماً مضاداً استراتيجياً واسعاً، قد يؤدي إلى كارثة نهاية العالم ردّاً على هجومه'. ويرى الكاتب أن حصول لندن على طائرات F-35A الأمريكية مزودة بأسلحة نووية تكتيكية، ربما يكون 'ردعاً موثوقاً ضد أي هجوم تكتيكي'، لكن يجب أيضاً على بريطانيا الاستعداد مرة أخرى مثلما فعلت في الحرب الباردة، للبقاء على قيد الحياة، والعمل بعد أي هجوم نووي أو كيميائي. وكشف المقال أنه قد صدرت توجيهات بالفعل لوزارة الدفاع وهيئة الخدمات الصحية الوطنية بتخزين معدات الحماية، حيث تضع المراجعة الاستراتيجية الإنتاج المحلي للمعدات العسكرية في أولوية الاستراتيجية العامة. وأوضح أن شركة أفون للحماية تمتلك الشركة الرائدة عالمياً في تصنيع أقنعة الغاز، وتزود الولايات المتحدة وبريطانيا ومعظم دول حلف الناتو، والآن أيضاً الجيش الأوكراني، بأجهزة التنفس الصناعي. ولديها أيضاً شركة كرومك بي إل سي، الرائدة عالمياً في مجال الكشف عن الإشعاع ورصده. ستساهم هاتان الشركتان الأساسيتان بشكل كبير في توفير مستوى المرونة اللازم لردع الروس، و'نأمل أن يوفرا مستويات من الطمأنينة لتهدئة الهلع في الداخل'.


ليبانون ديبايت
منذ 3 ساعات
- ليبانون ديبايت
الاتفاق النووي يترنّح... وواشنطن تردّ بالعقوبات!
فرضت الولايات المتحدة دفعة جديدة من العقوبات على إيران، طالت 10 أفراد و27 كياناً، وفق ما أفاد بيان نُشر على الموقع الرسمي لوزارة الخزانة الأميركية، اليوم الجمعة. وتأتي هذه الخطوة في ظلّ استمرار المساعي الأميركية لعقد اتفاق نووي جديد مع طهران، برعاية سلطنة عُمان، في وقت لا تزال فيه الخلافات العميقة قائمة بين الجانبين، لا سيما بشأن قدرة إيران على تخصيب اليورانيوم. منذ 12 نيسان، عُقدت 5 جولات من المفاوضات غير المباشرة بين واشنطن وطهران، برعاية عمانية، سعياً لإحياء تفاهم نووي جديد يقيّد البرنامج النووي الإيراني. لكن الخلاف الأبرز يتمثل في تمسّك طهران بحقها في تخصيب اليورانيوم، وهو ما ترفضه واشنطن وتعتبره تهديداً لجوهر الاتفاق المرجوّ. ونقلت وكالة "فرانس برس" عن مصادر مطلعة أن إيران تعتبر التخصيب "حقاً سيادياً لا يمكن التفاوض بشأنه"، في حين لوّح الرئيس الأميركي دونالد ترامب بإمكانية اللجوء إلى الخيار العسكري، في حال فشل المسار الدبلوماسي. وكانت إيران قد وقّعت في العام 2015 اتفاقاً مع القوى الكبرى، فرض قيودًا على برنامجها النووي مقابل رفع العقوبات عنها، بهدف ضمان طابعه السلمي. غير أن إدارة ترامب انسحبت من الاتفاق في أيار 2018، خلال ولايته الأولى، وأعادت فرض عقوبات صارمة على طهران، ما دفع الأخيرة إلى التراجع التدريجي عن معظم التزاماتها المنصوص عليها في الاتفاق.