
بيئي / المركز الإقليمي للعواصف الغبارية والرملية يكشف أبرز مناطق ومصادر تكوُّن الغبار في المملكة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 5 ساعات
- الشرق الأوسط
السعودية: عودة ناجحة لتجارب «مداك» من المحطة الدولية إلى الأرض
أعلنت وكالة الفضاء السعودية، الأربعاء، نجاح تنفيذ تجارب 10 طلاب وطالبات من المملكة ومختلف الدول العربية، الفائزين بمسابقة «الفضاء مداك» على متن محطة الفضاء الدولية «ISS» وعودتها إلى الأرض بسلام، عقب ختام مهمة «AX-4»، التي حملت على متنها التجارب المختارة وتنفيذها في بيئة منعدمة الجاذبية. وتأتي المبادرة النوعية التي أقيمت بالشراكة مع مؤسسة «محمد بن سلمان (مسك)»، ومركز «عِلمي» لاكتشاف العلوم والابتكار -إحدى الجهات التابعة للمؤسسة- بهدف تمكين الشباب من السعودية ومختلف الدول العربية من خوض تجارب ملهمة متعددة في الفضاء تجمع بين الفنون، والهندسة، والنباتات، بما يسهم في ربط الإبداع العربي بمستقبل استكشاف الفضاء. برؤية استثنائية تدعم طموحات رواد المستقبل؛ أتاحت #وكالة_الفضاء_السعودية فرصة حصرية للطلبة الفائزين في مسابقة #الفضاء_مداك للتواصل مع رائدة الفضاء بيجي ويتسون من على متن محطة الفضاء الدولية.سؤال الفائز في مسار الهندسة الطالب عبد الرحمن قطانWith an exceptional vision that... — وكالة الفضاء السعودية (@saudispace) July 13, 2025 وشملت المهمة تنفيذ 10 تجارب طلابية متنوعة، ضمّت أبحاثاً علمية وتجارب فنية قدَّمها طلبة من المملكة وعدة دول عربية، بعد أن اجتازت مراحل تقييم علمي وفني مكثف، بمشاركة مختصين وخبراء من داخل المملكة وخارجها؛ حيث ارتكزت معايير الاختيار على جودة الفكرة، وقابليتها للتنفيذ في بيئة الفضاء، ومدى قدرتها على إلهام التقدم العلمي والإبداعي. وتولّت رائدة الفضاء بيجي ويتسون تنفيذ التجارب خلال فترة إقامتها في محطة الفضاء الدولية بإشراف مباشر من رائدة الفضاء السعودية ريانة برناوي، ومتابعة فنية دقيقة من الفرق العلمية في وكالة الفضاء السعودية. وأسهمت مسابقة «الفضاء مداك» التي تُعد الأولى من نوعها على مستوى العالم العربي؛ في تعزيز مشاركة الطلاب السعوديين والعرب في قطاع الفضاء، من خلال إتاحة إرسال مشروعات متنوعة شملت المسارات الثلاثة للمسابقة، وهي «الفنون، والنباتات، والهندسة»، كما وفّرت فرصاً تعليمية وتطبيقية تسهم في بناء قدرات وطنية وعربية، في خطوة نوعية تهدف إلى تمكين الجيل القادم من الباحثين والمبتكرين.


الشرق الأوسط
منذ 6 ساعات
- الشرق الأوسط
الخبراء يتساءلون: ماذا سيحدث عندما لا يشاركك الذكاء الاصطناعي قيمك؟
إذا طلبت من آلة حاسبة ضرب رقمين، فإنها تضرب الرقمين.. وانتهى الكلام. ولا يهم إن كنت تُجري عملية الضرب لحساب تكاليف الوحدة، أو لتنفيذ عملية احتيال، أو لتصميم قنبلة، فالآلة الحاسبة ببساطة تُنفذ المهمة المُوكلة إليها، كما كتب فيصل حق(*). ليست الأمور دائماً بهذه البساطة مع الذكاء الاصطناعي. تخيّل أن يُقرر مساعد الذكاء الاصطناعي الخاص بك عدم موافقته على تصرفات شركتك، أو مواقفها في مجال ما. ولذا ومن دون استشارتك، يُسرّب معلومات سرية إلى الجهات التنظيمية والصحافيين، مُتصرفاً بناءً على حكمه الأخلاقي الخاص حول ما إذا كانت أفعالك صحيحة أم خاطئة. ... هل هذا خيال علمي؟ كلا. لقد لُوحظ هذا النوع من السلوك بالفعل في ظل ظروف مُتحكم بها باستخدام نموذج «كلود أوبس4» Claude Opus 4 من «أنثروبيك»، وهو أحد أكثر نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدي استخداماً. لا تقتصر المشكلة هنا على احتمال «تعطل» الذكاء الاصطناعي وخروجه عن السيطرة؛ بل قد ينشأ خطر تولي الذكاء الاصطناعي زمام الأمور بنفسه حتى مع عمل النموذج على النحو المنشود على المستوى التقني. تكمن المشكلة الأساسية في أن نماذج الذكاء الاصطناعي المتقدمة لا تكتفي بمعالجة البيانات، وتحسين العمليات فحسب، بل إنها تتخذ أيضاً قرارات (قد نسميها أحكاماً) بشأن ما يجب اعتباره صحيحاً، وما هو مهم، وما هو مسموح به. عادةً عندما نفكر في مشكلة التوافق في الذكاء الاصطناعي، نفكر في كيفية بناء ذكاء اصطناعي يتماشى مع مصالح البشرية جمعاء. ولكن كما استكشف البروفسور سفير سبويلسترا وزميلي الدكتور بول سكيد في مشروع بحثي حديث، فإن ما تُظهره نتائج كلود هي مشكلة توافق أكثر دقة، ولكنها أكثر إلحاحاً بالنسبة لمعظم المديرين التنفيذيين. والسؤال المطروح للشركات هو: كيف تضمن أن أنظمة الذكاء الاصطناعي التي تشتريها تُشارك قيم مؤسستك، ومعتقداتها، وأولوياتها الاستراتيجية؟ يظهر عدم التوافق التنظيمي بثلاث طرق مختلفة. * أولاً: هناك اختلال أخلاقي. لنأخذ تجربة «أمازون» مع التوظيف المدعوم بالذكاء الاصطناعي. فقد طورت الشركة خوارزمية لتبسيط عملية التوظيف للوظائف التقنية، ودرّبتها على بيانات توظيف تاريخية لسنوات. وعمل النظام تماماً كما صُمم، وهنا تكمن المشكلة. لقد تعلم من بيانات التدريب التمييز ضد النساء بشكل منهجي. استوعب النظام تحيزاً يتعارض تماماً مع نظام القيم المعلن عنه في «أمازون»، محوّلاً التمييز السابق إلى قرارات مستقبلية آلية. * ثانياً: هناك اختلال معرفي. تتخذ نماذج الذكاء الاصطناعي قرارات طوال الوقت حول البيانات التي يمكن الوثوق بها، وتلك التي يجب تجاهلها. لكن معاييرها لتحديد ما هو صحيح قد لا تتوافق بالضرورة مع معايير الشركات التي تستخدمها. في مايو (أيار) 2025، بدأ مستخدمو برنامج غروك التابع لشركة «xAI» يلاحظون أمراً غريباً: كان برنامج الدردشة الآلي يُدرج إشارات إلى «الإبادة الجماعية البيضاء» في جنوب أفريقيا في ردود حول مواضيع غير ذات صلة. عند الضغط عليه، ادعى غروك أن منطق عمل البرمجيات فيه المعتاد، سيعامل مثل هذه الادعاءات على أنها نظريات مؤامرة، وبالتالي سيتجاهلها. لكن في هذه الحالة ذكر الروبوت هذا: «أُمرتُ من قِبل مُنشئيّ، أي مصمميّ» بقبول نظرية الإبادة الجماعية البيضاء على أنها حقيقية. يكشف هذا عن نوع مختلف من الاختلال، وهو تضارب حول ما يُشكّل معرفةً وما يشكل أدلةً صحيحة. سواءٌ أكانت مخرجات «غروك» في هذه الحالة نتيجةً فعليةً لتدخلٍ مُتعمّد أم نتيجةً غير متوقعةٍ لتفاعلاتٍ تدريبيةٍ مُعقّدة، فقد كان «جغوك» يعمل بمعايير الحقيقة التي لا تقبلها مُعظم المُؤسسات، مُعاملاً الروايات السياسية المُتنازع عليها على أنها حقائقَ ثابتة. * ثالثاً: هناك اختلالٌ استراتيجي. في نوفمبر (تشرين الثاني) 2023، زعمت مجموعة المراقبة «ميديا ماترز» أن مُحرّك تصنيف إعلانات «إكس» (المعروف سابقاً باسم «تويتر») كان يضع إعلاناتٍ للشركات بجانب منشوراتٍ تُشيد بالنازية وتفوق العرق الأبيض. وبينما عارض «إكس» هذا الادعاء بشدة، أثار هذا الخلاف نقطةً مهمة. فقد تختار الخوارزمية المُصمّمة لزيادة مشاهدات الإعلانات وضع الإعلانات بجانب أي محتوى ذي تفاعلٍ عالٍ، ما يُقوّض سلامة العلامة التجارية لتحقيق أهداف زيادة عدد المُشاهدين المُدمجة في الخوارزمية. يُمكن لهذا النوع من الانفصال بين أهداف المُؤسسة والتكتيكات التي تستخدمها الخوارزميات في سعيها لتحقيق غرضها المُحدّد أن يُقوّض التماسك الاستراتيجي للمؤسسة. لماذا يحدث سوء المحاذاة؟ يمكن أن ينبع عدم التوافق مع قيم المؤسسة وأهدافها من مصادر متعددة. أكثرها شيوعاً هي: * تصميم النموذج. تُدمج بنية أنظمة الذكاء الاصطناعي خيارات فلسفية بمستويات لا يدركها معظم المستخدمين. عندما يقرر المطورون كيفية ترجيح عوامل مختلفة، فإنهم يُصدرون أحكاماً قيمية. يُجسد الذكاء الاصطناعي في مجال الرعاية الصحية، الذي يُفضل دراسات المُراجعة من قِبل الأقران على الخبرة السريرية، موقفاً مُحدداً بشأن القيمة النسبية للمعرفة الأكاديمية الرسمية مقابل حكمة الممارسين. تُصبح هذه القرارات الهيكلية، التي يتخذها مهندسون قد لا يلتقون بفريقك أبداً، قيوداً يجب على مؤسستك التعايش معها. * بيانات التدريب. نماذج الذكاء الاصطناعي هي محركات تنبؤ إحصائية تتعلم من البيانات التي تُدرّب عليها. ويعني محتوى بيانات التدريب أن النموذج قد يرث مجموعة واسعة من التحيزات التاريخية، والمعتقدات البشرية الطبيعية إحصائياً، والافتراضات الثقافية الخاصة. * التعليمات الأساسية. عادةً ما يُزوّد المطورون نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدي بمجموعة أساسية من التوجيهات التي تُشكّل وتُقيّد المخرجات التي ستُقدّمها النماذج (يُشار إليها غالباً باسم «توجيهات النظام» أو «توجيهات السياسة» في الوثائق الفنية). على سبيل المثال، تُضمّن شركة «إنثروبيك» دستوراً في نماذجها يُلزم النماذج بالعمل وفقاً لنظام قيم مُحدّد. وبينما تهدف القيم التي يختارها المطورون عادةً إلى نتائج يعتقدون أنها مفيدة للبشرية، لا يوجد سبب لافتراض موافقة شركة أو قائد أعمال مُعيّن على هذه الخيارات. نادراً ما يبدأ عدم التوافق بفشلٍ لافتٍ للنظر؛ بل يظهر أولاً في تناقضات صغيرة لكنها دالة. ابحث عن التناقضات المباشرة وتناقضات النبرة، على سبيل المثال، في النماذج التي ترفض المهام أو روبوتات الدردشة التي تتواصل بأسلوبٍ لا يتوافق مع هوية الشركة. تتبّع الأنماط غير المباشرة، مثل قرارات التوظيف المُشوّهة إحصائياً، أو قيام الموظفين «بتصحيح» مخرجات الذكاء الاصطناعي بشكلٍ روتيني، أو زيادة شكاوى العملاء بشأن الخدمة غير الشخصية. وعلى المستوى النظامي، راقب طبقات الرقابة المتنامية، والتحولات التدريجية في المقاييس الاستراتيجية، أو الخلافات الثقافية بين الإدارات التي تُدير مجموعات ذكاء اصطناعي مختلفة. أيٌّ من هذه الأمور يُعدّ إنذاراً مبكراً لانحراف إطار قيم نظام الذكاء الاصطناعي عن إطارك. أربع طرق للاستجابة 1. اختبر النموذج من خلال توجيهات استفزازية. درّب النموذج على سيناريوهات استفزازية مُتعمدة لكشف الحدود الفلسفية الخفية قبل النشر. 2.استجوب الجهة المورّدة. اطلب بطاقات النموذج، وملخصات بيانات التدريب، وأوصاف طبقة الأمان، وسجلات التحديث، وبيانات صريحة للقيم المُضمنة. 3.طبّق المراقبة المستمرة. حدد تنبيهات آلية للغة الشاذة، والانحرافات الديموغرافية، والقفزات المفاجئة في المقاييس، بحيث يتم اكتشاف عدم التوافق مبكراً، وليس بعد الأزمة. 4. أجرِ تدقيقاً فلسفياً كل ربع سنة. شكّل فريق مراجعة متعدد الوظائف (خبراء قانونيين، وأخلاقيين، وخبراء في المجالات المختلفة) لأخذ عينات من المخرجات، وتتبع القرارات وصولاً إلى خيارات التصميم، والتوصية بتصحيحات المسار. تأتي كل أداة ذكاء اصطناعي مصحوبة بقيم. ما لم يتم بناء كل نموذج داخلياً من الصفر -وهو أمرٌ لن تفعله- فإن نشر أنظمة الذكاء الاصطناعي سيتضمن استيراد فلسفة جهة أخرى مباشرةً إلى عملية اتخاذ القرار أو أدوات الاتصال لديك. لذا فإن تجاهل هذه الحقيقة يُعرّضك لنقطة ضعف استراتيجية خطيرة. مع اكتساب نماذج الذكاء الاصطناعي استقلالية، يصبح اختيار الجهات الموردة مسألة تتعلق بالقيم بقدر ما تتعلق بالتكاليف والوظائف. عند اختيار نظام ذكاء اصطناعي، فأنت لا تختار قدرات معينة بسعر محدد فحسب، بل تستورد نظاماً من القيم. لن يجيب روبوت المحادثة الذي تشتريه على أسئلة العملاء فحسب؛ بل سيُجسّد وجهات نظر مُحددة حول التواصل المُناسب وحل النزاعات. لن يُحلل نظام الذكاء الاصطناعي الجديد للتخطيط الاستراتيجي البيانات فحسب؛ بل سيُعطي الأولوية لأنواع مُعينة من الأدلة، ويُرسّخ افتراضات حول السببية والتنبؤ. لذا، فإن اختيار شريك ذكاء اصطناعي يعني اختيار من سيُشكّل رؤيته العالمية للعمليات اليومية. قد يكون التوافق التام هدفاً بعيد المنال، لكن اليقظة المُنضبطة ليست كذلك. إن التكيف مع هذا الواقع يتطلب من القادة تطوير نوع جديد من «الثقافة الفلسفية»: القدرة على إدراك متى تعكس مخرجات الذكاء الاصطناعي أنظمة القيم الأساسية، وتتبع القرارات إلى جذورها الفلسفية، وتقييم مدى توافق هذه الجذور مع أهداف المؤسسة. ستجد الشركات التي تفشل في دمج هذا النوع من القدرات أنها لم تعد تسيطر بشكل كامل على استراتيجيتها، أو هويتها. * مجلة «فاست كومباني» خدمات «تريبيون ميديا»


صحيفة سبق
منذ 7 ساعات
- صحيفة سبق
"الغطاء النباتي" يُطلق خدمة إصدار تصاريح الرعي إلكترونيًّا عبر منصة "نباتي"
أطلق المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر خدمة إصدار تصاريح الرعي إلكترونيًّا عبر منصة "نباتي"؛ تيسيرًا للإجراءات، وتعزيزًا للتحول الرقمي، وتكاملًا مع رؤية المركز نحو تمكين ودعم المجتمعات المحلية وتعزيز الاستفادة المستدامة من المراعي الطبيعية. من جانبه، أشار المدير العام للإدارة العامة للمراعي الطبيعية بالمركز الدكتور مشعل بن عبدالعزيز الحربي، إلى أن هناك العديد من المزايا لخدمة إصدار تصاريح الرعي إلكترونيًا، منها سهولة تقديم الطلب وإصدار التصريح في وقتٍ قياسي وبشكل إلكتروني كامل دون الحاجة إلى مراجعة فروع المركز، مع التحقق الآلي من الاشتراطات البيئية والتنظيمية وفق المعايير المعتمدة، وربط الخدمة بمنصات البيانات الجغرافية والمعلومات البيئية لدعم استدامة المراعي وتنظيمها. ويأتي ذلك بالتزامن مع المبادرة التي أطلقها المركز للسماح بالرعي في أراضي المراعي الطبيعية والغابات في بعض مناطق المملكة، بالتعاون مع وزارة البيئة والمياه والزراعة وعدد من الجهات المعنية، وذلك ضمن جهود تحقيق التوازن بين الاستفادة من الموارد الطبيعية والحفاظ على البيئة. وتهدف هذه الإجراءات إلى تلبية احتياجات مربي الماشية وتوفير الموارد الغذائية للثروة الحيوانية من خلال الاستفادة من النباتات الرعوية الطبيعية، مع تعزيز استدامة المراعي، وحماية موائل الكائنات الحية، بما يُسهم في الحفاظ على التنوع الأحيائي وتحقيق الاستدامة البيئية. ويُسهم تنظيم الرعي في الحفاظ على الغطاء النباتي واستدامته، من خلال منع الرعي غير المنظم الذي يؤدي إلى تدهور المراعي وتعرية التربة وتناقص التنوع النباتي، كما يُساعد على استعادة المراعي المتدهورة وزيادة إنتاجيتها، ويدعم الثروة الحيوانية، ويعزز الأمن الغذائي. يُذكر أن المركز يعمل على تنمية مواقع الغطاء النباتي وحمايتها والمحافظة عليها، وتأهيل المتدهور منها، واستعادة التنوع الأحيائي في البيئات الطبيعية، إضافة إلى دوره في الإشراف على أراضي المراعي، والغابات والمتنزهات الوطنية واستثمارها، فضلًا عن الكشف عن التعديات على الغطاء النباتي، ومكافحة الاحتطاب حول المملكة، والمحافظة على الموارد الطبيعية والتنوع الأحيائي.