
45 مئوية في الأزرق الجنوبي أعلى درجة حرارة سجلت يوم السبت
وكانت أعلى درجات الحرارة على مستوى المملكة في الأزرق الجنوبي 45، تلتها الجفر 44، الباقورة 43.5، وادي الضليل 43.4، العقبة والقطرانة 43، دير علا المفرق والصفاوي 42.5، والزرقاء ومطار الملكة علياء 42.4.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

عمون
منذ 9 دقائق
- عمون
الاثنين: أجواء حارة وزخات رعدية محتملة جنوب وشرق المملكة
عمون - أعلنت إدارة الأرصاد الجوية، أن المملكة تبقى خلال الأيام المقبلة تحت تأثير الموجة الحارة، مع أجواء شديدة الحرارة في معظم المناطق، بما في ذلك المرتفعات الجبلية العالية التي ستشهد طقسًا حارًا أيضًا. ويُتوقع بدءًا من ظهر الاثنين تأثر المملكة تدريجيًا بحالة من عدم الاستقرار الجوي، حيث يُحتمل هطول زخات محلية من المطر في أماكن متفرقة، تكون غزيرة أحيانًا في جنوب وشرق المملكة، ومصحوبة بالرعد والرياح المثيرة للغبار، خاصة في مناطق البادية. وتستمر الأجواء الحارة والمغبرة ليلًا، مع ظهور غيوم على ارتفاعات مختلفة خلال الفترة الممتدة من الاثنين وحتى الخميس، فيما تبقى احتمالية الهطولات المطرية قائمة جنوب وشرق البلاد خلال ساعات النهار. تحذيرات ونصائح: -عدم التعرض المباشر لأشعة الشمس وقت الذروة. -عدم ترك الأطفال أو المواد القابلة للاشتعال داخل المركبات. -الإكثار من شرب المياه والسوائل. -تجنب إشعال النيران أو رمي أعقاب السجائر في المناطق الحرجية. -الالتزام بإرشادات السلامة المرورية في الأجواء المغبرة.

السوسنة
منذ 39 دقائق
- السوسنة
أرقام مقلقة .. 15 مدينة عراقية تحتل صدارة أعلى حرارة بالعالم
السوسنةفي ظل الأجواء اللاهبة وموجة الحر التي تسيطر على العديد من الدول حالياً، حقق العراق رقما قياسيا مقلقا، حيث هيمنت مدنه على قائمة أعلى 15 درجة حرارة مسجلة بالعالم (خلال 24 ساعة) في تاريخ 8 أغسطس 2025، بحسب محطة "بلاسيرفيل" الأمريكية المختصة برصد أحوال الطقس. ونشرت المحطة في 8 أغسطس، جدولا من 15 منطقة (جميعها مدن عراقية) سجلت أعلى درجات بالحرارة في العالم (خلال آخر 24 ساعة).وتصدرت البصرة منطقة المطار بـ52 درجة مئوية، تليها الناصرية، والبصرة (الحسين)، والسماوة، والعمارة، ثم الرفاعي في الناصرية، ثم مطار النجف، ثم كربلاء، ثم علي الغربي، ثم مطار بغداد، تليها هيت في الأنبار، ثم الحي في الكوت، تليها بدرة، ثم الديوانية، ثم عين التمر في كربلاء وبدرجة حرارة بلغت 48.8 مئوية.وفي 13 من يوليو الماضي، تجاوزت درجة الحرارة في محافظة البصرة العراقية، نصف درجة الغليان (50.3 درجة مئوية) وسجلت إحدى عشرة منطقة عراقية أخرى ضمن المناطق الأعلى في معدل درجات الحرارة على مستوى العالم.ويعد هذا التصدر المتكرر للمدن العراقية مؤشرا مقلقا على تفاقم آثار التغير المناخي في البلاد، لا سيما في ظل ضعف البنى التحتية والتحديات المزمنة في قطاع الطاقة والخدمات. ويطالب خبراء البيئة بضرورة تبني سياسات مناخية عاجلة، وتوسيع المساحات الخضراء، وتوفير الحماية للفئات الضعيفة، خاصة مع ازدياد معدلات الإجهاد الحراري وتأثيراته على الصحة العامة وجودة الحياة في العراق.

الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
لمواجهة موجة الحر.. «وادي الأردن» تُفعّل خطة الطوارئ المائية
وادي الأردن - رامي عصفورأعلنت سلطة وادي الأردن تفعيل خطة الطوارئ نتيجة الارتفاع الكبير في درجات الحرارة، لضمان استدامة التزويد المائي للقطاع الزراعي، وشركات المياه، والشركات الصناعية.وتهدف هذه الخطة إلى ضمان استدامة التزويد المائي وحماية المصادر المائية في ظل زيادة الطلب على المياه من مختلف القطاعات الحيوية في وادي الأردن.وقال أمين عام السلطة، المهندس هشام الحيصة، إن الخطة ترتكز على رفع جاهزية الفرق الفنية لضمان استمرارية إيصال المياه للقطاع الزراعي، وشركات المياه، والشركات الصناعية دون انقطاع.أوضح المهندس الحيصة أن خطة الطوارئ تشمل عدة محاور رئيسية لضمان التعامل الفوري مع أي تحديات قد تنشأ، وتشمل هذه الإجراءات رفع جاهزية فرق التشغيل والصيانة للعمل على مدار الساعة، وذلك لمعالجة أي أعطال طارئة في شبكات المياه بأسرع وقت ممكن، كما تتضمن الخطة تعزيز التواصل المباشر مع المزارعين وجمعيات مستخدمي المياه، بهدف ضمان وصول الإمدادات المائية بالكميات والجودة المطلوبة.وفي هذا السياق، وجه الحيصة دعوة مباشرة إلى المزارعين، حثهم فيها على الالتزام الكامل ببرامج الري المقررة لتفادي أي فاقد مائي، مشدداً على أهمية استخدام طرق الري الحديثة والفعالة لترشيد استهلاك المياه خلال هذه الفترة الحرجة.كما دعا الشركات الصناعية وشركات المياه إلى التنسيق المسبق لجداول سحب المياه مع كوادر السلطة، بما يضمن استمرارية الخدمة وعدم التأثير على باقي المستفيدين.ولتسهيل عملية التواصل وضمان الاستجابة السريعة، دعت سلطة وادي الأردن كافة الشركاء من مزارعين وشركات إلى الاتصال بإدارة مصادر مياه الأغوار الشمالية والوسطى والجنوبية من خلال مديرية التحكم في دير علا على رقم الهاتف 0780469438 لغايات التنسيق.وتأتي هذه الإجراءات الاستباقية في وقت يضع فيه التغير المناخي ضغوطاً متزايدة على الموارد المائية الشحيحة في الأردن، مما يجعل التعاون بين الجهات الرسمية والمواطنين أمراً حيوياً لتجاوز تحديات الصيف بأقل قدر ممكن من الخسائر.كما حذّرت سلطة وادي الأردن، المواطنين القاطنين في المناطق المجاورة للمواقع المائية، بما فيها السدود، وقناة الملك عبدالله، والبرك الزراعية، من خطورة الاقتراب أو السباحة في هذه المواقع؛ نظراً لما تشكّله من تهديد مباشر على حياتهم وسلامتهم.وأكد الحيصة أن سلطة وادي الأردن تنفذ سنوياً حملات توعوية شاملة تستهدف مختلف فئات المجتمع، مع التركيز على طلبة المدارس، بهدف نشر ثقافة السلامة العامة، ورفع مستوى الوعي حول مخاطر السباحة في المواقع غير المخصصة لذلك.وبيّن أن هذه الجهود أسهمت في انخفاض واضح بعدد حالات الغرق خلال السنوات الأخيرة، إلا أن بعض السلوكيات الفردية غير المسؤولة ما زالت تُسجل أحياناً، سواء بدافع السباحة أو استخدام المياه لري المزروعات أو سقاية المواشي، الأمر الذي يستوجب استمرار التوعية وتحمل الجميع لمسؤولياته.من جانبها حذرت متصرفية لواء الأغوار الشمالية، من خطورة السباحة أو الاقتراب من منشآت الري الزراعية المائية تجنبًا لحوادث الغرق، وأهمها قناة الملك عبدالله والسدود وبرك الري الزراعية.وقال متصرف اللواء خالد الكساسبة، إن موجة الحر الحالية المتوقع استمرارها عدة أيام، قد تدفع البعض، خاصة من فئة الأطفال إلى السباحة في المنشآت غير الآمنة المخصصة لأغراض الري، مؤكداً أهمية دور الأسرة ومختلف المؤسسات الأهلية والمعنية في التوعية المجتمعية لغاية عدم الاقتراب من تلك المنشآت التي شهدت العديد من حوادث الغرق سابقا.وأكد، أن الحاكمية الإدارية تعمل من خلال لجنة الصحة والسلامة العامة ومختلف الجهات الرقابية وسلطة وادي الأردن على تكثيف الرقابة على منشآت الري الزراعية إلى جانب الرقابة الصحية على مسابح القطاع الخاص، إضافة إلى تنظيم حملات التوعية من مخاطر الغرق بالتنسيق مع الجهات المعنية.وأشار الكساسبة، إلى وجود العديد من الأماكن الآمنة والمخصصة للسباحة في لواء الأغوار الشمالية والتي تشهد إقبالا من الزوار، مثل منتجع حمامات الشونة الشمالية والاستراحات الأهلية ومتنزه المشارع السياحي، وهي تلبي الاحتياجات الترفيهية في الأجواء الحارة مع توفير وسائل السلامة العامة.