logo
تفاصيل جديدة عن جريمة قتل الأستاذ الجامعي في الظهران .. فيديو

تفاصيل جديدة عن جريمة قتل الأستاذ الجامعي في الظهران .. فيديو

كشف هيثم القاضي، أبن شقيق الأستاذ الجامعي المقتول في الظهران، عن وقائع ومعلومات جديدة عن الواقعة.
وقال أبن شقيق الراحل، في مداخلة مع نشرة الرابعة بقناة العربية: 'تلقينا الخبر بفاجعة كبيرة، كان الدكتور عبدالملك طيب وعطوف وكطريم مع الجاني، لكن الجاني استغل الموقف وطعنه وحاول سرقته'.
وأضاف: 'المقيم المصري الذي يعمل في الأساس في ' متجر تموينات' منذ فترة تصل إلى 7 أشهر، وعرف أن الراحل يقطن في المنزل هو وزوجته التي تلقت هي الأخرى طعنات كادت تودي بحياتها'.
وتابع: 'الجاني حاول أن يخدع حارس المنزل، وقال أنه يوجد طلبات، واستقبلته زوجة المجني عليه، فهددها بالسلاح الأبيض بضرورة منحه المال وإما القتل، ولم يكن أمامها خيار سوى منحه المال، ولكي يغطي على جريمته سدد للزوجة عدة طعنات أولاً، حينئذ تعالت صرخات الزوجة'.
وأضاف ابن شقيق المجني عليه: 'ما إن تعالت صرخات الزوجة حتى اتجه إلى المكان الدكتور عبد الملك الذي لم يكن مقعداً كلياً بل كان قادراً على المشي، غير إنه ما إن وصل حتى لقي نصيبه من الطعنات التي أدت إلى مقتله فوراً'، مشيرا إلي أن الحالة الصحية لزوجة المجني عليه في حالة مستقرة، وما تزال تتلقى العلاج.
إلى ذلك، أوضح المتحدث الإعلامي لشرطة المنطقة الشرقية أن الجهات الأمنية قبضت على مقيم مصري لقتله المواطن الدكتور عبد الملك قاضي، وهو أستاذ جامعي، في منزله، في مدينة الظهران شرق السعودية، فضلاً عن الاعتداء على زوجته بعدة طعنات.
واختتم هيثم القاضي: 'نحن مؤمنين جدا بحكم القضاء السعودي علي الجاني ومؤمنين بشرع الله'.
شهدت مدينة الظهران جريمة قتل مأساوية راح ضحيتها الدكتور عبدالملك قاضي، الأستاذ السابق بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن، بعد أن تعرض لاعتداء دموي داخل منزله على يد أحد مندوبي التوصيل.
اقرأ أيضا:

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بين الفاجعة والاتهام: دعوة إلى العقلانية والعدالة في قضية وفاة الشيخ أنيس الجردمي
بين الفاجعة والاتهام: دعوة إلى العقلانية والعدالة في قضية وفاة الشيخ أنيس الجردمي

حضرموت نت

timeمنذ 5 ساعات

  • حضرموت نت

بين الفاجعة والاتهام: دعوة إلى العقلانية والعدالة في قضية وفاة الشيخ أنيس الجردمي

تلقينا ببالغ الحزن والأسى نبأ وفاة الشيخ أنيس الجردمي، الذي وافته المنية في المستشفى بعد نقله إليها من سجن الحزام الأمني. ولا يسعنا بهذا المصاب الأليم، الا ان نتقدم بخالص التعازي القلبية الحارة لأسرته الكريمة ومحبيه كافة، سائلين المولى عز وجل أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان. إن الموت حقيقة كونية لا مفر منها، وقدر محتوم يطال الجميع دون استثناء. يأتي بغتة، دون سابق إنذار، ويطال الصغير والكبير، والمريض والمعافى، والسجين والحر. ولا نملك القدرة على منعه أو صده، وعلينا أن نتقبله ونصبر على الفقدان، فتلك حكمة الله وإرادته التي لا راد لها، وليس لنا إلا التسليم والاحتساب. وفي عدن، كما في كل بقعة من العالم، تتعدد أسباب الوفاة، فمئات الناس ومن أعمار مختلفة يموتون كل يوم لأسباب متنوعة، وبعضهم يفارق الحياة بشكل مفاجئ وهم في أتم الصحة ودون أسباب معروفة أو واضحة. هذه الحقيقة العامة لا تقلل من حجم فاجعة فقدان أي إنسان، بمن فيهم الشيخ أنيس الجردمي. فموته فاجعة تحزن قلوبنا وتعتصر أفئدتنا ككل من يتوفاهم الأجل. ولكن اللافت في الأمر أن وفاة الشيخ الجردمي جاءت وهو رهن الاحتجاز، بعد أن ألمت به وعكة صحية استدعت نقله إلى المستشفى. هذا الظرف الخاص قوبل بتفسيرات كثيرة، وسرعان ما تحولت الفاجعة إلى موجة من التشكيك والاتهامات. فقد ذهبت بعض الأصوات إلى أن الشيخ الجردمي قد توفي بسبب تعرضه للتعذيب في مكان احتجازه بسجن الحزام الأمني فيما استغل آخرون من اصحاب الأجندات الخاصة هذه الفاجعة لتوجيه الاتهامات المباشرة ضد المجلس الانتقالي والحزام الأمني، وكأن الناس لا يموتون إلا خارج السجون، وكأن الأقدار المكتوبة بالموت لا تداهم إلا الناس غير المسجونين، أما المسجونون فلا ينبغي أن يموتوا إلا بالتعذيب أو بفعل فاعل. هذا الافتراض يتجاهل حقيقة أن الموت يداهم الناس في كل مكان وفي أي ظرف. ففي كل يوم نشاهد مسؤولين وفنانين وأطباء وإعلاميين وناشطين يفارقون الحياة لأسباب تبدو تافهة أحياناً، أو بشكل مفاجئ ودون أسباب واضحة وهم في بيوتهم أو في أماكن تواجدهم . فلماذا لا ينبغي أن يموت الشيخ أنيس الجردمي في السجن أو في المستشفى موتًا طبيعيًا كما يموت بقية الناس؟ ولماذا يفترض المفترضون بأنه قد مات مقتولاً بفعل فاعل؟ ليس الهدف من هذا الطرح السعي لتبرئة الحزام الأمني من التهمة المنسوبة إليه، فهذه مهمة القضاء والعدالة، وليست مهمة أي طرف آخر. ولكني فقط أريد أن أوضح أنه لا يجوز إدانة أي جهة بجريمة لم ترتكبها، أو اتهامها بها قبل التأكد من الحقيقة الكاملة. فالموت إذا جاء لا يعذر أحداً، ولا يفرق بين سجين وحر، وبين مريض وصحيح متعافٍي. كما أن المنطق يفرض التساؤل عن الدافع الحقيقي الذي قد يدفع الحزام الأمني لقتل المعتقل الشيخ الجردمي، مهما كانت التهمة المنسوبة إليه أو الجريمة المتهم بارتكابها. فلو كانت نية القائمين عليه هي قتله والتخلص منه، فلماذا يقومون بإسعافه ونقله إلى المستشفى؟ خصوصا وانهم كانوا قادرين على التخلص منه خارج السجن دون اعتقاله، ودون أن يضعوا أنفسهم في موضع الشبهة والإدانة العلنية؟ هذه التساؤلات المنطقية لا تعني النفي القاطع لوجود أي تجاوزات، ولكنها تدعو إلى التروي وعدم الانجراف وراء العواطف أو التكهنات.ففاجعة وفاة الشيخ أنيس الجردمي تتطلب منا جميعًا التعاطي معها بعقلانية ومسؤولية وعلى الجميع أن يترك المسألة للقضاء والعدالة لتفصل فيها، وأن لا يسقطوا في مستنقع اللغط والاتهامات التي قد تكون ظالمة ومبنية على افتراضات لا حقائق. فالحقيقة وحدها هي التي يجب أن تسود، والعدالة هي الميزان الذي يجب أن يُحتكم إليه، بعد تحقيقات شفافة ونزيهة تكشف كل الملابسات. في ظل الظروف الراهنة التي تمر بها بلادنا، فإن تفكيك المجتمع بالاتهامات الباطلة والتحريض لا يخدم إلا أعداء الاستقرار والوئام، وينبغي أن نرتفع فوق هذه الخلافات

مدير أمن أبين يعزي في وفاة رضوان عبدربه لقرع الكازمي
مدير أمن أبين يعزي في وفاة رضوان عبدربه لقرع الكازمي

الأمناء

timeمنذ 7 ساعات

  • الأمناء

مدير أمن أبين يعزي في وفاة رضوان عبدربه لقرع الكازمي

(الامناء نت / خاص:) وجا في برقية العزاء والمواساة : بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره تلقينا نبأ وفاة المغفور له بإذن الله تعالى الشأب رضوان عبدربه منصور لقرع الكازمي رحمه الله والذي بوفاته فقدت مديرية أحد شبابها المشهود لهم بالاخلاق الرفيعة وحسن التعامل مع الجميع . وبهذا المصاب الجلل أتقدم بأصدق التعازي والمواساة إلى اخوان الفقيد وهم الشيخ سالم عبدربه والشيخ صالح عبدربه وعبداللطيف عبدربه وكافة آل صالح بشكل خاص وقبيلة آل طلاس بشكل عام سائلين المولى جل في علاه ان يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان إنا لله وإنا إليه راجعون مدير عام أمن محافظة أبين

الاعتداء على شيخ يثير مخاوف معارضي «حزب الله»
الاعتداء على شيخ يثير مخاوف معارضي «حزب الله»

الشرق الأوسط

timeمنذ 8 ساعات

  • الشرق الأوسط

الاعتداء على شيخ يثير مخاوف معارضي «حزب الله»

أثارت حادثة الاعتداء على الشيخ ياسر عودة من قبل مختار ينتمي إلى «حزب الله» الاستياء في لبنان، والتحذير من تجدد محاولات القمع التي يقوم بها الحزب بشكل مباشر أو غير مباشر ضدّ معارضيه. وفي حين حاول «حزب الله» تطويق الحادثة التي وقعت الثلاثاء أمام مكتب المرجع السيد محمد حسين فضل الله في حارة حريك، بالقول إن ما قام به المختار (م.ش) عمل فردي، ولا علاقة له به، طرحت هذه الحادثة علامات استفهام عدة، وزادت القلق من رسائل الترهيب التي بدأ يستخدمها الحزب ضد معارضيه قبل أشهر من الانتخابات النيابية المقررة العام المقبل. ويرفض الشيخ عودة وعائلته توجيه الاتهام المباشر لـ«حزب الله»، لكنهم يؤكدون أنه لو لم يتعرض (عودة) للتحريض على خلفية مواقفه المعارضة للحزب لما كان تم الاعتداء عليه. وهذا ما يؤكده ابنه حسين لـ«الشرق الأوسط»، مؤكداً أن «المختار كان واضحاً عندما اعتدى على والدي قائلاً له إنه يهاجم أمين عام الحزب السابق حسن نصر الله». ومع تأكيده أن والده «يقول كلمة الحق، ولهذا السبب تم الاعتداء عليه، علماً بأن مواقفه كانت واضحة إلى جانب المقاومة في الحرب الأخيرة»، يلفت حسين إلى أنهم كانوا من العائلات التي خسرت منزلها في تلك المرحلة. وفيما لا يزال الشيخ عودة يعاني من بعض الآلام نتيجة الاعتداء عليه والضرب المبرح الذي تعرض له في منطقة حارة حريك، التي تعتبر معقل الحزب في الضاحية الجنوبية، يلفت ابنه إلى أن «الأمور بدأت تأخذ مسارها القانوني عبر دعوى قضائية، وهناك تسجيلات تم الحصول عليها توثق عملية الاعتداء»، كاشفاً أن مسؤولين في «حزب الله» اتصلوا بالشيخ عودة، وأكدوا رفضهم لما حصل، وأنهم سيرفعون الغطاء عن «المختار» الذي تمّ توقيفه، وسيتم تجميد عضويته في الحزب. وكان الشيخ عودة أكد في بيان «احتفاظه الكامل بحقه القانوني في الادعاء على كل من يظهره التحقيق متورطاً في هذا الاعتداء الجبان». واتهم المحامي حسن عادل بزي، وكيل الشيخ عودة، مختار الباشورة كامل شحرور بمحاولة قتل عودة «لتحقيق مآرب مشبوهة لا تخدم في هذه الظروف إلا العدو الإسرائيلي»، مؤكداً في بيان له «أن الجريمة لن تمرّ من دون محاسبة». ومع تحذيره من زيادة وتيرة الاعتداءات ضد معارضي «حزب الله» في المرحلة المقبلة التي تسبق الانتخابات النيابية، يؤكد الناشط السياسي المعارض لـ«حزب الله» جاد الأخوي أن سياسة القمع التي لطالما اعتمدها «حزب الله» لم تتوقف، ولن تتوقف في المرحلة المقبلة. ويرفض في حديث لـ«الشرق الأوسط» القول إن ما حصل هو عمل فردي، وليس للحزب علاقة به، ويوضح: «لا شيء يتحرك في الضاحية الجنوبية لبيروت من دون علم لـ(حزب الله)، فكيف إذا كان اعتداء على شيخ معروف بمواقفه ضد هذا الحزب؟». ويربط الأخوي بين خسارة «حزب الله» لسلاحه والاعتداء على الشيخ عودة كما على قوات «يونيفيل» من قبل ما يقولون إنهم أهالي المنطقة في الفترة الأخيرة. ويقول: «تحميل المسؤولية دائماً لأفراد، وللأهالي لا يمكن القبول به، وهذه الاعتداءات هي نتيجة الوضع الذي وصل إليه (حزب الله) بعد الحرب الأخيرة وخسارته لجزء كبير من سلاحه وقادته أيضاً، وهو بالتالي يقوم برد فعل عبر التهويل للقول نحن لا نزال أقوياء، لا سيما أمام جمهوره قبل الانتخابات النيابية المقبلة التي ستكون استحقاقاً مفصلياً بالنسبة إليه بعد الحرب الأخيرة، لكن ورغم ذلك لا بد من الاستمرار بالمواجهة وعدم السكوت». وهو ليس الاعتداء الأول من نوعه على معارضين لـ«حزب الله»، حيث سجّل قبل الانتخابات البلدية اعتداء على منزل الناشط السياسي هادي مراد عبر رمي قذيفة على منزله في بعلبك، وقبل ذلك سجّلت تحركات وإقفال طرقات من قبل مجموعات على طريق المطار رفضاً لمنع هبوط الطيران الإيراني في مطار رفيق الحريري الدولي، فيما تستمر منذ فترة الاعتداءات على قوات «يونيفيل» في الجنوب، حيث يقول الحزب إنها تحركات من قبل الأهالي، ولا علاقة له بها. ويعتبر الأخوي أن «حزب الله» يحاول التعاطي بأسلوب «التذاكي» مع المستجدات، موضحاً: «هو من قام بالموافقة على اتفاق وقف إطلاق النار والبنود المرتبطة به، لكنه يحاول اليوم التذاكي لعدم تطبيقه، ولا سيما في الموضوع المرتبط بنزع سلاحه». ولليوم الثاني على التوالي استمرت المواقف المنددة والرافضة للاعتداء على الشيخ عودة، وفي هذا الإطار، أصدرت الأربعاء مجموعة من الصحافيين، وناشطون سياسيون، واجتماعيون بياناً، دانوا خلاله الاعتداء على الشيخ عودة رافضين «هيمنة السلاح» داعين لـ«هيبة الدولة والعدالة». التعرض بالضرب والإهانة لسماحة الشيخ #ياسر_عودي في الضاحية الجنوبية وبعد التعرض لقوات #اليونيفيل، يتطلب ردّا على حزب الله، ليس على المجموعة المعتدية فحسب، بل على قيادة الحزب نفسها وعلى رأسها الشيخ #نعيم_قاسم — علي الامين (@alyalamine) June 10, 2025 وفي بيان لهم دانوا «الاعتداء الآثم الذي تعرض له سماحة الشيخ ياسر عودة على يد مختار معروف في المنطقة بانتمائه إلى (حزب الله) وارتباطه به تنظيمياً»، معتبرين أن «هذا الاعتداء الذي جرى في وضح النهار لا يمكن فصله عن مناخ الترهيب الذي تفرضه جهات حزبية نافذة مسلحة تتصرف فوق القانون، وتمعن في ترويع من يخالفها ولو كان رجل دين معروفاً بسلميته، واعتداله». وقالوا: «نحن اللبنانيين المؤمنين بدولة القانون والمؤسسات نحمل (حزب الله) المسؤولية الكاملة عن هذا الاعتداء، ونطالبه بتسليم المعتدي والمتورطين معه إلى القضاء فوراً، وتقديم اعتذار علني إلى الشيخ عودة واللبنانيين، لأن كرامة المواطنين فوق كل اعتبار، ولا يجوز لجماعة أن تفرض سطوتها بقوة السلاح».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store