logo
قضية الطفل نائل: القضاء الفرنسي سيحاكم الشرطي الذي أطلق النار بتهمة القتل

قضية الطفل نائل: القضاء الفرنسي سيحاكم الشرطي الذي أطلق النار بتهمة القتل

فرانس 24 منذ 2 أيام

الصفحة غير متوفرة
المحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قرار جديد من ترامب يقيّد السفر إلى 19 دولة.. ما هي؟
قرار جديد من ترامب يقيّد السفر إلى 19 دولة.. ما هي؟

يورو نيوز

timeمنذ 16 دقائق

  • يورو نيوز

قرار جديد من ترامب يقيّد السفر إلى 19 دولة.. ما هي؟

من المقرر أن يبدأ تنفيذ القرار الجديد فجر يوم الاثنين المقبل، عند الساعة 12:01 بعد منتصف الليل. ويشمل الحظر مواطني كل من: أفغانستان، ميانمار، تشاد، جمهورية الكونغو، غينيا الاستوائية، إريتريا، هايتي، إيران، ليبيا، الصومال، السودان، واليمن. أما الدول التي فُرضت عليها قيود إضافية، فهي: بوروندي، كوبا، لاوس، سيراليون، توغو، تركمانستان، وفنزويلا. في تسجيل مصوّر نشره على منصات التواصل الاجتماعي، ربط ترامب قراره بالهجوم الذي وقع يوم الأحد في مدينة بولدر بولاية كولورادو، معتبرًا أن الحادثة تبرز ما وصفه بـ"المخاطر الأمنية" الناتجة عن تجاوز بعض الزائرين فترة إقامتهم القانونية. وأشار إلى أن المشتبه به في الهجوم مصري الجنسية، وهي دولة غير مدرجة ضمن لائحة الحظر، وقد أكدت وزارة الأمن الداخلي أنه دخل البلاد بتأشيرة سياحية وتجاوز مدة الإقامة المسموح بها. وقال ترامب إن عددًا من الدول يفتقر إلى آليات فعالة للفحص الأمني أو يرفض تقليديًا استقبال مواطنيه المبعدين، مستندًا في قراره إلى تقرير سنوي صادر عن وزارة الأمن الداخلي بشأن معدلات تجاوز مدة الإقامة بين زائري الولايات المتحدة لأغراض السياحة أو الأعمال أو الدراسة، القادمين جوًا أو بحرًا. وأضاف ترامب: "نحن لا نريدهم". أثار القرار موجة استياء واسعة، خصوصًا في أوساط المدافعين عن اللاجئين. فقد وصف شون فاندايفر، رئيس مجلس إدارة منظمة AfghanEvac، القرار بأنه "وصمة عار أخلاقية"، قائلًا: "إدراج أفغانستان، وهي دولة وقف شعبها إلى جانب الجنود الأمريكيين طوال 20 عامًا، يُعد إهانة لحلفائنا وقدامى المحاربين، ولكل القيم التي نزعم الدفاع عنها". استقبلت الولايات المتحدة عددًا كبيرًا من اللاجئين الأفغان الذين أعيد توطينهم على أراضيها خلال السنوات الأخيرة، حيث تم استقبال نحو 14 ألف أفغاني خلال الفترة الممتدة من أيلول/ سبتمبر 2023 إلى أيلول/ سبتمبر 2024. علمًا أن ترامب كان قد علّق برنامج إعادة توطين اللاجئين في أول يوم له في الرئاسة. وقد أدانت منظمات الإغاثة الدولية ومؤسسات إعادة التوطين القرار، إذ اعتبرت آبي ماكسمن، رئيسة منظمة أوكسفام أمريكا، أن "هذه السياسة لا علاقة لها بالأمن القومي، بل تهدف إلى زرع الانقسام وتشويه صورة المجتمعات التي تبحث عن الأمان والفرص في الولايات المتحدة". القرار الجديد يعيد إلى الأذهان السياسة التي تبناها ترامب في كانون الثاني/ يناير 2017، عندما أصدر أمرًا تنفيذيًا بحظر سفر مواطني سبع دول ذات غالبية مسلمة، وهي: العراق، سوريا، إيران، السودان، ليبيا، الصومال، واليمن — إلى الولايات المتحدة. وقد تسبب القرار حينها في حالة من الفوضى في المطارات الأمريكية، حيث مُنع العديد من المسافرين من ركوب الطائرات أو احتُجزوا فور وصولهم، بمن فيهم طلاب وأكاديميون وسائحون وأفراد يزورون عائلاتهم. وعُرف ذلك القرار باسم "حظر المسلمين" أو "حظر السفر"، وخضع لتعديلات متكررة نتيجة المعارك القانونية، إلى أن أيدت المحكمة العليا نسخة منه عام 2018. وقد توسّع الحظر لاحقًا ليشمل فئات مختلفة من المسافرين والمهاجرين من دول عدة، بينها إيران، الصومال، اليمن، سوريا، ليبيا، إضافة إلى كوريا الشمالية ومسؤولين فنزويليين مع أفراد من عائلاتهم.

الولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد وقف إطلاق النار في غزة وتثير موجة إدانات داخل مجلس الأمن
الولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد وقف إطلاق النار في غزة وتثير موجة إدانات داخل مجلس الأمن

يورو نيوز

timeمنذ 26 دقائق

  • يورو نيوز

الولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد وقف إطلاق النار في غزة وتثير موجة إدانات داخل مجلس الأمن

أثار استخدام الولايات المتحدة، الأربعاء، لحق النقض (الفيتو) في مجلس الأمن الدولي، رفضًا لمشروع قرار يدعو إلى وقف فوري ودائم لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الإنسانية بلا قيود، موجة غضب وانتقادات حادة من غالبية أعضاء المجلس. وبرّرت واشنطن قرارها بأن مشروع القرار "يُقوّض الجهود الدبلوماسية" المبذولة لإنهاء النزاع، ويُرسي "مساواة زائفة" بين إسرائيل وحركة حماس. وقالت المندوبة الأميركية دوروثي شيا إن النص "غير مقبول بسبب ما ينص عليه، وأيضًا بسبب ما لا ينص عليه"، مشددة على "حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها". المشروع، الذي قُدّم من قبل الأعضاء العشرة غير الدائمين في المجلس، حصل على تأييد 14 دولة مقابل اعتراض واحد – الولايات المتحدة. وفي ردود الفعل، اعتبر السفير الباكستاني عاصم افتخار أحمد أن الفيتو الأميركي "ضوء أخضر لإبادة الفلسطينيين"، و"وصمة عار أخلاقية في ضمير مجلس الأمن". أما السفير الجزائري عمّار بن جامع، فقال: "الصمت لا يدافع عن الموتى، ولا يمسك بأيدي المحتضرين، ولا يواجه تداعيات الظلم". السفير السلوفيني صموئيل زبوغار، عبّر عن خيبة أمله قائلاً: "في الوقت الذي تُختبر فيه الإنسانية على الهواء مباشرة في غزة، وُلد هذا القرار من رحم مسؤوليتنا المشتركة... كفى، كفى!". بدوره، ألقى السفير الصيني فو كونغ اللوم مباشرة على واشنطن، داعيًا إياها إلى "التخلي عن الحسابات السياسية وتبني موقف عادل ومسؤول". وقد عبّر سفيرا فرنسا وبريطانيا عن "أسفهما" لنتيجة التصويت. ويمثل هذا أول فيتو أميركي بشأن غزة منذ عودة الرئيس دونالد ترامب إلى البيت الأبيض في كانون الثاني/ يناير الماضي، وثاني فيتو تستخدمه واشنطن في أقل من عام. وكان آخر قرار أقرّه المجلس بشأن غزة في جزيران/ يونيو 2024، بدعم من الولايات المتحدة، حيث أيد وقف إطلاق نار على مراحل يشمل إطلاق سراح رهائن إسرائيليين، لكن الهدنة لم تُنفّذ إلا في كانون الثاني/ يناير 2025. النص المرفوض دعا إلى "وقف فوري وغير مشروط ودائم لإطلاق النار"، والإفراج عن الرهائن، ورفع "كامل وغير مشروط" للقيود على دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة. في الميدان، لا تزال الأوضاع الإنسانية كارثية. فبعد حصار خانق دام أكثر من شهرين، سمحت إسرائيل في 19 أيار/ مايو بدخول عدد محدود من شاحنات المساعدات، إلا أن الأمم المتحدة اعتبرتها "قطرة في محيط" الحاجات الملحة. في موازاة ذلك، بدأت "مؤسسة غزة الإنسانية" المدعومة من الولايات المتحدة توزيع المساعدات في 26 أيار/ مايو، لكنها أعلنت إغلاق مراكزها مؤقتًا بعد مقتل عشرات المدنيين قربها، قالت أجهزة الدفاع المدني إنهم قضوا بنيران إسرائيلية. الأمم المتحدة رفضت التعاون مع هذه المؤسسة، ووصفت مراكزها بأنها "فخ مميت"، حيث يُجبر الجائعون على العبور بين الأسلاك الشائكة، وسط حراسة مسلّحة. السفير الفلسطيني رياض منصور قال في جلسة المجلس: "لا يمكن أن نشهد الغضب هنا ونبقى عاجزين. عليكم أن تتحركوا". وأضاف محذرًا: "في حال استخدام الفيتو، سيكون الضغط على من يمنعون مجلس الأمن من تحمل مسؤولياته. سيحاسبنا التاريخ جميعًا". من جهته، وصف السفير الإسرائيلي داني دانون مشروع القرار بأنه "هدية لحماس"، موجّهًا الشكر للولايات المتحدة على دعمها. حركة حماس، من ناحيتها، أدانت الفيتو الأميركي، واعتبرته "انحيازًا أعمى لحكومة الاحتلال، ودعمًا مباشرًا لجرائمها ضد الإنسانية في غزة". وتواجه إسرائيل ضغوطًا دولية متصاعدة لإنهاء الحرب التي اندلعت في 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023 عقب هجوم غير مسبوق شنته حماس على جنوب إسرائيل، في ظل استمرار القصف وسقوط المزيد من الضحايا في القطاع المحاصر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store