
مشاجرة في مكان عام تنتهي بالقبض على 6 مقيمين من جنسيتين بمكة
📹 دوريات الأمن بالعاصمة المقدسة تقبض على (6) مقيمين إثر مشاجرة لخلاف بينهم. pic.twitter.com/PflTuw8RzN
— الأمن العام (@security_gov) July 11, 2025
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياض
منذ 2 ساعات
- الرياض
توني غاضب بعد محاولة سرقة
أبدى الإنجليزي إيفان توني مهاجم النادي الأهلي انزعاجه الشديد، بعد تعرض سيارته للتحطيم بدافع السرقة، وذلك خلال قضاء عطلة للاعب في العاصمة البريطانية لندن، ما دفعه للتعبير عن غضبه عبر حسابه الشخصي على موقع «إنستغرام». وقام اللاعب بنشر صورة سيارته «لامبورغيني أوروس»، التي تُقدر قيمتها بأكثر من 200 ألف يورو، بعد كسر نافذتها في محاولة سرقة، دون أن يكشف ما إذا كانت هناك مقتنيات قد سُرقت بالفعل من داخلها، وعلق بلهجة حادة: «لهذا السبب أنا أكره الوجود في لندن». وجذب الحادث تفاعلاً كبيرًا بين الجماهير عبر منصات التواصل الاجتماعي، ما بين متعاطف مع النجم الإنجليزي، وآخرين رأوا أن الرسالة فيها تلميح واضح عن راحته الكبيرة في السعودية مُقارنة بوطنه الأصلي. وكان مهاجم النادي الأهلي قد ظهر قبل 3 أيام فقط من الحادث وهو يتدرب مع طفليه، إيفان جونيور وإيكاري، في فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي، وبدا فخورًا بعرض سيارته أمام الكاميرا. وانضم توني للأهلي في الميركاتو الصيفي 2024 قادمًا من برينتفورد الإنجليزي مقابل 42 مليون يورو، وعاش اللاعب في الموسم الماضي فترة ناجحة، بعد أن سجل 30 هدفًا وصنع 6 أهداف خلال 44 مباراة عبر كل المسابقات، مُسهمًا بصورة كبيرة في فوز فريقه بلقب دوري أبطال آسيا للنخبة.


عكاظ
منذ 5 ساعات
- عكاظ
المفرحات المبكيات: 3 مشاهد تكشف صرامة النظام في مواجهة اختلال السلوك
في وطن تُبنى فيه المشروعات العملاقة، وتترسخ فيه مرتكزات الأمن والنماء، لا تكفي الإشادة بمستوى الاستجابة المؤسسية، ما لم نتأمل في الجذور التي تنتج السلوكيات المتكررة. فالمشهد العام لا يخلو من مفارقة: مؤسسات أمنية وتنظيمية على درجة عالية من الحزم والجاهزية، تقابلها تصرفات مجتمعية متفرقة تنذر بتحول في طبيعة بعض السلوك العام، خاصة بين فئة الشباب، وهو ما يستدعي قراءة متأنية تتجاوز الحدث إلى المنظومة. • المشهد الأول يأتي من عمق السوق المالية. حيث أعلنت هيئة السوق المالية إدانة عشرة مستثمرين خالفوا النظام ولوائحه التنفيذية، وتغريمهم بما يتجاوز 860 ألف ريال، فضلاً عن إلزام مستثمرين آخرين برد أكثر من ستة وتسعين مليون ريال من المكاسب غير المشروعة. هذا النوع من المخالفات لا يُعد شأناً رقابياً محضاً، بل يمس مباشرةً ثقة المستثمرين، ويضرب في صميم مصداقية بيئة الاستثمار. حين يدرك المواطن العادي أن تلاعباً خفياً يمكن أن يُحدث أثراً مباشراً في قرارات البيع والشراء، يشعر بأن قواعد المنافسة النزيهة قد اختلت. ورغم ذلك، فإن ما يدعو للطمأنينة هو أن الهيئة تصدّت للمخالفات بسرعة وعلانية، مؤكدة أن بيئة السوق السعودية خاضعة للمحاسبة الحقيقية، وأن العبث بالأرقام لا يقل خطراً عن التعدي على الأنظمة الأخرى. • المشهد الثاني أكثر صدمة على المستوى الأخلاقي، حيث تداولت وسائل التواصل الاجتماعي مقطعاً لشبان يتحرشون بامرأتين في مكان عام، بلا رابط يسبقهم ولا سبب ظاهر، سوى اندفاع جماعي يعكس فقداناً للضابط الأخلاقي. الخطر هنا لا يكمن فقط في الفعل، بل في طبيعته العشوائية، وفي كون المعتدين لم يكونوا مجموعة واحدة، بل غرباء توحدوا فجأة في سلوك مرفوض. هذا يعكس هشاشة في البناء القيمي لبعض الفئات، ويطرح تساؤلات حقيقية حول دور الأسرة، والمجتمع، والمنصات الرقمية في توجيه السلوك. لكن، وكما هو معتاد في هذا الوطن، لم تتأخر الجهات المختصة. فقد أعلنت شرطة الرياض ضبط جميع المتورطين خلال ساعات، وإحالتهم للنيابة العامة، في رسالة واضحة أن كرامة المرأة في المملكة ليست موضع نقاش، وأن حماية المارة مواطنين أو مقيمين أو زواراً مسؤولية وطنية لا تقبل التهاون. • أما المشهد الثالث، فقد جاء من الشارع، حيث ظهر مجموعة من الفتية الملثمين وهم يلقون أجساماً صلبة على سيارات المارة، ويعرضون حياة الناس للخطر دون مبرر. المشهد يوحي في ظاهره بعبث طفولي، لكنه في جوهره يعكس نمطاً جديداً من التعدي المجاني على الآخرين، وكأن التكسير استعراض، وكأن السلامة العامة لم تعد أولوية في الوعي الناشئ. هذه ليست حادثة فردية بقدر ما هي مؤشّر على فراغ تربوي، وعلى غياب مفهوم الانضباط الذاتي عند بعض الفئات. وهنا أيضاً، كان تحرك وزارة الداخلية سريعاً ومباشراً، حيث تم القبض على المتورطين وإحالتهم إلى الجهات المختصة، في تأكيد جديد على أن هيبة النظام لا تغيب، وأن التعدي أيّاً كان شكله لن يُقابل بالصمت. إن هذه المشاهد الثلاثة، ورغم اختلاف ميادينها، تشترك في دلالتها: هناك يقظة مؤسسية عالية، لكن في المقابل، هناك مظاهر سلوكية تتكرر تستدعي معالجة أعمق من مجرّد التدخل الأمني. فحين تتكرر الأخطاء، رغم وضوح العقوبات، فإن السؤال لم يعد متعلقاً بتطبيق النظام، بل بفاعلية التنشئة، ومتانة المنظومة القيمية، وحضور القدوة، واتساق الخطاب التربوي. نحن بحاجة إلى مشروع وطني متكامل يعيد الاعتبار إلى التربية السلوكية، ويرسخ مفهوم المسؤولية الفردية، ويعيد تعريف العلاقة بين الحرية والانضباط، وبين الظهور والمسؤولية. هذا الوطن، الذي ينام المواطن فيه آمناً، ويستيقظ على بيانات الحزم والتنظيم، يستحق أن نرتقي معه أخلاقياً كما ارتقينا عمرانياً، وأن تكون منظومتنا السلوكية على قدر طموحنا التنموي؛ لأن الأمن لا يصنعه النظام فقط، بل يصنعه الضمير قبل كل شيء. أخبار ذات صلة


الرياض
منذ 7 ساعات
- الرياض
مهاجم الأهلي غاضبًا: لهذا السبب أكره لندن!
أبدى الإنجليزي إيفان توني مهاجم النادي الأهلي انزعاجه الشديد، بعد تعرض سيارته للتحطيم بدافع السرقة، وذلك خلال قضاء عطلة للاعب في العاصمة البريطانية لندن، ما دفعه للتعبير عن غضبه عبر حسابه الشخصي على موقع "إنستغرام". وقام اللاعب بنشر صورة سيارته "لامبورغيني أوروس"، التي تُقدر قيمتها بأكثر من 200 ألف يورو، بعد كسر نافذتها في محاولة سرقة، دون أن يكشف ما إذا كانت هناك مقتنيات قد سُرقت بالفعل من داخلها، وعلق بلهجة حادة: "لهذا السبب أنا أكره التواجد في لندن". وجذب الحادث تفاعلاً كبيرًا بين الجماهير عبر منصات التواصل الاجتماعي، ما بين متعاطف مع النجم الإنجليزي، وآخرين رأوا أن الرسالة فيها تلميح واضح عن راحته الكبيرة في السعودية مُقارنة بوطنه الأصلي. وكان مهاجم النادي الأهلي قد ظهر قبل 3 أيام فقط من الحادث وهو يتدرب مع طفليه، إيفان جونيور وإيكاري، في فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي، وبدا فخورًا بعرض سيارته أمام الكاميرا. وانضم توني للأهلي في الميركاتو الصيفي 2024 قادمًا من برينتفورد الإنجليزي مقابل 42 مليون يورو، وعاش اللاعب في الموسم الماضي فترة ناجحة، بعد أن سجل 30 هدفًا وصنع 6 أهداف خلال 44 مباراة عبر كل المسابقات، مُسهمًا بصورة كبيرة في فوز فريقه بلقب دوري أبطال آسيا للنخبة.