
نبوءات بابا فانجا لعام 2025.. كوارث وزلازل وصراعات تهدد البشرية
رغم مرور عقود على وفاتها عام 1996، لا تزال نبوءات العرافة البلغارية العمياء
بابا فانجا
تثير الدهشة والجدل، خاصةً بعد أن تحقق بعضها بدقة مذهلة.
وكما هو الحال في الأعوام السابقة، تحمل توقعاتها لعام 2025 سيناريوهات مروعة، تتراوح بين الكوارث الطبيعية والصراعات المدمرة، مما يزيد القلق بشأن المستقبل.
زلزال ميانمار المدمر... بداية تحقق النبوءة؟
إحدى أكثر التوقعات إثارة للرعب لعام 2025 كانت حدوث زلازل مدمرة، ويبدو أن هذه النبوءة قد بدأت في التحقق بالفعل، ففي 28 مارس 2025، ضرب زلزال عنيف بقوة 7.7 درجة ميانمار وأجزاء من تايلاند، متسببًا في آلاف الوفيات وأضرار هائلة، إذ تجاوز عدد الضحايا في ميانمار 2700 شخص، بينما في تايلاند لقي 10 أشخاص على الأقل مصرعهم، ولا يزال أكثر من 100 في عداد المفقودين بعد انهيار مبنى ضخم في موقع بناء.
صراع مروع في أوروبا... هل يتحقق السيناريو الأسوأ؟
لم تقتصر توقعات فانجا لهذا العام على الكوارث الطبيعية فحسب، بل توقعت أيضًا اندلاع صراع مدمر في أوروبا، وهو ما لم يحدث بعد، لكنه يثير المخاوف في ظل تصاعد التوترات السياسية والعسكرية في المنطقة.
ومع استمرار الحرب في أوكرانيا والاضطرابات في مناطق أخرى، يترقب الكثيرون ما إذا كانت هذه النبوءة ستتحقق قريبًا.
نبوءات تمتد لعقود... مصير البشرية في خطر؟
لم تتوقف تنبؤات فانجا عند عام 2025، بل امتدت لعقود، حاملة معها سيناريوهات أكثر غرابة ورعبًا:
2033: ذوبان القمم الجليدية القطبية وارتفاع مستوى سطح البحر بشكل كبير.
2076: انتشار الشيوعية عالميًا.
2130: تمكن البشرية من التواصل مع حضارات فضائية.
2170: جفاف كارثي سيدمر أجزاء واسعة من العالم.
3005: دخول الأرض في حرب مع حضارة على كوكب المريخ.
3797: اضطرار البشرية إلى مغادرة الأرض بعد أن تصبح غير صالحة للسكن.
5079: نهاية العالم، وفقًا لأكثر نبوءاتها رعبًا.
توقعات بابا فانجا.. هل يشهد عام 2025 اشتعال الحرب العالمية الثالثة؟
التواصل مع الفضائيين وأعضاء مزروعة في المختبر.. 3 توقعات لـ بابا فانجا في 2025
هل تتحقق نبوءات بابا فانجا فعلًا؟
مع أن بعض توقعاتها قد تحققت بالفعل، يبقى المستقبل مجهولًا، وتظل نبوءاتها محل جدل بين من يؤمنون بصدق رؤاها، ومن يعتبرونها مجرد مصادفات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 7 أيام
- نافذة على العالم
عالم المرأة : الليلاك موضة صيف 2025.. اعرفى إزاى تنسقيه من الفساتين للإكسسوارات
الخميس 15 مايو 2025 10:00 صباحاً نافذة على العالم - "أنا لونى الحقيقى ليلاه" عبارة قالها المارد ضمن أحداث الفيلم الكوميدى "الحرب العالمية الثالثة"، فى مشهد ساخر تحدث فيه عن لونه الأصلى قبل أن يتحول إلى اللون الأخضر، وبقوله "ليلاه" كان يقصد لون "الليلاك" ذلك البنفسجى الفاتح والناعم الذى يجمع بين نقاء الأبيض ورقة البنفسجى، ويمنح إحساسًا بالهدوء والأنوثة وهو موضة أزياء 2025، والذى يأتى بشكل كبير فى الفساتين الصيفية المبهجة فى ربيع وصيف 2025. انا لوني الحقيقي ليلاه لون اللافندر لون الليلاك، الذي يعكس لون اللافندر يعطي إحساسا بالحيوية خلال فصل الصيف، لون مبهج وجميل ويناسب كل الأوقات، خاصة الفساتين التى تصمم من خامة الحرير أو الستان. لون اليلاك لون فساتين البرايد ميد مع بداية فصل الصيف تستعد كثير من العرائس لحفلات زفافهن، الأمر الذى جعل موضة البرايد ميد تظهر من جديد، ولكن هذه المرة بفساتين من اللون البنفسجي الهادئ أو الليلاك، والذي يناسب حفلات الزفاف الصباحية، أو التي تقيم على الشاطئ. فساتين البرايد ميد الأكسسوارات والحلي ارتبط لون الليلاك بالعديد من الأشياء منها الإكسسوارات مثل الحقائب والأحذية وغيرها، مما يُضيف على ملابسك طابعًا أنيقًا لفترة طويلة، وفي تطورٍ مُلفتٍ مستوحى من لون الليلاك، أصبح لون الموسم لموسم ربيع وصيف 2025، كما تشهد جميع درجات الباستيل شعبيةً مُتجددة، حتى في ألوان الايشادو ومكياج العيون.


الدستور
١١-٠٥-٢٠٢٥
- الدستور
البابا لاوُن الرابع عشر يتلو أول صلاة "افرحي يا ملكة السماء"
تلا اليوم، البابا لاوُن الرابع عشر، بابا الفاتيكان الجديد، اليوم الأحد، صلاة افرحي يا ملكة السماء. وتحدث قبلها وبعدها إلى المؤمنين والحجاج المحتشدين في ساحة القديس بطرس. وأطل البابا لاوُن الرابع عشر من الشرفة المركزية لبازيليك القديس بطرس للمرة الثانية، وكانت المرة الأولى يوم انتخابه، وذلك لتلاوة صلاة افرحي يا ملكة السماء والتحدث إلى المؤمنين والحجاج المحتشدين في ساحة القديس بطرس. وبدأ قداسته مشيرًا إلى أنه يعتبر كون الأحد الأول لخدمته كأسقف روما هو أيضا أحد الراعي الصالح عطية من الله. وتابع أن إنجيل اليوم هو ذلك الي يحدثنا فيه يوحنا الإنجيلي عن كشف يسوع نفسه كراعٍ حقيقي يعرف خرافه ويحبها ويبذل الحياة من أجلها. وأشار قداسة البابا بعد ذلك إلى الاحتفال في هذا الأحد ومنذ ٦٢ سنة باليوم العالمي للصلاة من أجل الدعوات، وأشار من جهة أخرى إلى أن روما تستضيف اليوم يوبيل الفرق الموسيقية والعروض الشعبية، وأراد بالتالي توجيه التحية إلى جميع هؤلاء الحجاج وأيضا توجيه الشكر لهم وذلك لأنهم يضيفون بموسيقاهم وعروضهم بهجة على العيد، عيد المسيح الراعي الصالح، مَن يقود الكنيسة بروحه القدوس. ثم عاد البابا لاوُن الرابع عشر إلى قراءة اليوم من إنجيل القديس يوحنا مذكرا بكلمات يسوع "إِنَّ خِرافي تُصْغي إِلى صَوتي وأَنا أَعرِفُها وهي تَتبَعُني". وواصل قداسته مسترجعا عبارة للبابا القديس غريغوريوس الكبير تحدث فيها عن استجابة الأشخاص إلى محبة مَن يحبهم. قال الأب الأقدس بعد ذلك للمؤمنين والحجاج إنه يسعده أن يصلي اليوم معهم ومع شعب الله كله من أجل الدعوات وبشكل خاص إلى الكهنوت والحياة الرهبانية، فالكنيسة هي في حاجة كبيرة إلى ذلك، قال البابا وأضاف أنه من الأهمية من جهة أخرى أن يجد الشبان والشابات في جماعاتنا استقبالا وإصغاءً وتشجيعا في مسيرة دعواتهم، وأن يتمكنوا من الاعتماد على نماذج ذات مصداقية للتفاني السخي من أجل الله والأخوة. وواصل البابا لاوُن الرابع عشر أنه يتبنى النداء الذي وجهه البابا فرنسيس في رسالته لمناسبة هذا اليوم، اليوم العالمي للصلاة من أجل الدعوات، حين دعا إلى استقبال الشباب ومرافقتهم. تضرع قداسة البابا لاوُن الرابع عشر من جهة أخرى سائلا الآب السماوي أن نكون أحدنا للآخر، كلٌّ حسب وضعه، رعاة "على وفق قلبه" (راجع إرميا ٣، ١٥)، قادرين على أن نساعد أحدنا الآخر بشكل متبادل على السير في المحبة والحقيقة. وأضاف قداسته: وأقول للشباب لا تخافوا! اقبلوا دعوة الكنيسة والمسيح الرب! وفي ختام كلمته إلى الحجاج والمؤمنين قبل تلاوة صلاة افرحي يا ملكة السماء تضرع قداسة البابا كي تساعدنا دائما على ان نتبع يسوع مريم العذراء التي كانت حياتها كلها استجابة لدعوة الرب. هذا وعقب تلاوة صلاة افرحي يا ملكة السناء وجه قداسة البابا كلمته إلى المؤمنين والحجاج متوقفا أولا عند انتهاء الحرب العالمية الثانية في ٨ أيار مايو ٨٠ سنة مضت بعد أن تسببت في موت ٦٠ مليون من الضحايا. وواصل أنه اليوم، وأمام المشهد المأساوي الحالي حيث هناك تلك الحرب العالمية الثالثة المجزأة حسبما كرر أكثر من مرة البابا فرنسيس، يريد أن يتوجه هو أيضا إلى كبار العالم مكررا النداء الآني دائما: لا للحرب بعد أبدا. وفي هذا السياق قال قداسة البابا لاوُن الرابع عشر إنه يحمل في قلبه معاناة الشعب الأوكراني الحبيب، ودعا إلى عمل كل ما يمكن كي يتم في أسرع وقت ممكن بلوغ سلام حقيقي، عادل ودائم. دعا قداسته أيضا إلى إطلاق سراح جميع السجناء وإلى إعادة الأطفال إلى عائلاتهم. انتقل البابا لاوُن الرابع عشر بعد ذلك إلى الحديث عن غزة فقال إنه يتألم بشكل كبير أمام ما يحدث في قطاع غزة. وطالب قداسته بوقف فوري لإطلاق النار وبتقديم المساعدات الإنسانية إلى السكان المدنيين المنهكين وإلى إطلاق سراح جميع الرهائن. أراد الأب الأقدس من جهة أخرى تأكيد تلقيه بارتياح نبأ الإعلان عن وقف لإطلاق النار بين الهند وباكستان، وأكد رجاءه أن يتم من خلال المباحثات القادمة التوصل عاجلا إلى اتفاق دائم. هذا وأراد قداسته التذكير بأن هناك الكثير من النزاعات الأخرى في العالم. وتابع موكلًا إلى سلطانة السلام هذا النداء من أجل السلام كي تحمله هي إلى الرب يسوع ليهبنا معجزة السلام، قال البابا لاوُن الرابع عشر. حيا الأب الأقدس بعد ذلك الحجاج والمؤمنين وأراد التذكير بالاحتفال اليوم في إيطاليا وبلدان أخرى بعيد الأم، ووجه بالتالي تحية قلبية إلى جميع الأمهات مؤكدًا صلاته من أجلهن ومن أجل الأمهات اللواتي هن اليوم في السماء.


الاقباط اليوم
١١-٠٥-٢٠٢٥
- الاقباط اليوم
البابا لاوُن : لا للحرب .. أتألم بشدة بسبب ما يحدث في غزة .. لابد من وقف إطلاق النار وتقديم المساعدات الإنسانية إلى السكان وإطلاق سراح جميع الرهائن
تلا البابا لاوُن الرابع عشر اليوم الأحد 11 أيار مايو صلاة افرحي يا ملكة السماء. وتحدث قبلها وبعدها إلى المؤمنين والحجاج المحتشدين في ساحة القديس بطرس. في منتصف نهار اليوم الأحد 11 أيار مايو أطل البابا لاوُن الرابع عشر من الشرفة المركزية لبازيليك القديس بطرس للمرة الثانية، وكانت المرة الأولى يوم انتخابه، وذلك لتلاوة صلاة افرحي يا ملكة السماء والتحدث إلى المؤمنين والحجاج المحتشدين في ساحة القديس بطرس. وبدأ قداسته مشيرا إلى أنه يعتبر كون الأحد الأول لخدمته كأسقف روما هو أيضا أحد الراعي الصالح عطية من الله. وتابع أن إنجيل اليوم هو ذلك الي يحدثنا فيه يوحنا الإنجيلي عن كشف يسوع نفسه كراعٍ حقيقي يعرف خرافه ويحبها ويبذل الحياة من أجلها. أشار قداسة البابا بعد ذلك إلى الاحتفال في هذا الأحد ومنذ 62 سنة باليوم العالمي للصلاة من أجل الدعوات، وأشار من جهة أخرى إلى أن روما تستضيف اليوم يوبيل الفرق الموسيقية والعروض الشعبية، وأراد بالتالي توجيه التحية إلى جميع هؤلاء الحجاج وأيضا توجيه الشكر لهم وذلك لأنهم يضيفون بموسيقاهم وعروضهم بهجة على العيد، عيد المسيح الراعي الصالح، مَن يقود الكنيسة بروحه القدوس. ثم عاد البابا لاوُن الرابع عشر إلى قراءة اليوم من إنجيل القديس يوحنا مذكرا بكلمات يسوع "إِنَّ خِرافي تُصْغي إِلى صَوتي وأَنا أَعرِفُها وهي تَتبَعُني". وواصل قداسته مسترجعا عبارة للبابا القديس غريغوريوس الكبير تحدث فيها عن استجابة الأشخاص إلى محبة مَن يحبهم. قال الأب الأقدس بعد ذلك للمؤمنين والحجاج إنه يسعده أن يصلي اليوم معهم ومع شعب الله كله من أجل الدعوات وبشكل خاص إلى الكهنوت والحياة الرهبانية، فالكنيسة هي في حاجة كبيرة إلى ذلك، قال البابا وأضاف أنه من الأهمية من جهة أخرى أن يجد الشبان والشابات في جماعاتنا استقبالا وإصغاءً وتشجيعا في مسيرة دعواتهم، وأن يتمكنوا من الاعتماد على نماذج ذات مصداقية للتفاني السخي من أجل الله والأخوة. وواصل البابا لاوُن الرابع عشر أنه يتبنى النداء الذي وجهه البابا فرنسيس في رسالته لمناسبة هذا اليوم، اليوم العالمي للصلاة من أجل الدعوات، حين دعا إلى استقبال الشباب ومرافقتهم. تضرع قداسة البابا لاوُن الرابع عشر من جهة أخرى سائلا الآب السماوي أن نكون أحدنا للآخر، كلٌّ حسب وضعه، رعاة "على وفق قلبه" (راجع إرميا 3، 15)، قادرين على أن نساعد أحدنا الآخر بشكل متبادل على السير في المحبة والحقيقة. وأضاف قداسته: وأقول للشباب لا تخافوا! اقبلوا دعوة الكنيسة والمسيح الرب. وفي ختام كلمته إلى الحجاج والمؤمنين قبل تلاوة صلاة افرحي يا ملكة السماء تضرع قداسة البابا كي تساعدنا دائما على ان نتبع يسوع مريم العذراء التي كانت حياتها كلها استجابة لدعوة الرب. هذا وعقب تلاوة صلاة افرحي يا ملكة السناء وجه قداسة البابا كلمته إلى المؤمنين والحجاج متوقفا أولا عند انتهاء الحرب العالمية الثانية في 8 أيار مايو 80 سنة مضت بعد أن تسببت في موت 60 مليون من الضحايا. وواصل أنه اليوم، وأمام المشهد المأساوي الحالي حيث هناك تلك الحرب العالمية الثالثة المجزأة حسبما كرر أكثر من مرة البابا فرنسيس، يريد أن يتوجه هو أيضا إلى كبار العالم مكررا النداء الآني دائما: لا للحرب بعد أبدا. وفي هذا السياق قال قداسة البابا لاوُن الرابع عشر إنه يحمل في قلبه معاناة الشعب الأوكراني الحبيب، ودعا إلى عمل كل ما يمكن كي يتم في أسرع وقت ممكن بلوغ سلام حقيقي، عادل ودائم. دعا قداسته أيضا إلى إطلاق سراح جميع السجناء وإلى إعادة الأطفال إلى عائلاتهم. انتقل البابا لاوُن الرابع عشر بعد ذلك إلى الحديث عن غزة فقال إنه يتألم بشكل كبير أمام ما يحدث في قطاع غزة. وطالب قداسته بوقف فوري لإطلاق النار وبتقديم المساعدات الإنسانية إلى السكان المدنيين المنهكين وإلى إطلاق سراح جميع الرهائن. اراد الأب الأقدس من جهة أخرى تأكيد تلقيه بارتياح نبأ الإعلان عن وقف لإطلاق النار بين الهند وباكستان، وأكد رجاءه أن يتم من خلال المباحثات القادمة التوصل عاجلا إلى اتفاق دائم. هذا وأراد قداسته التذكير بأن هناك الكثير من النزاعات الأخرى في العالم. وتابع موكلا إلى سلطانة السلام هذا النداء من أجل السلام كي تحمله هي إلى الرب يسوع ليهبنا معجزة السلام، قال البابا لاوُن الرابع عشر. حيا الأب الأقدس بعد ذلك الحجاج والمؤمنين وأراد التذكير بالاحتفال اليوم في إيطاليا وبلدان أخرى بعيد الأم، ووجه بالتالي تحية قلبية إلى جميع الأمهات مؤكدا صلاته من أجلهن ومن أجل الأمهات اللوتي هن اليوم في السماء.