logo
#

أحدث الأخبار مع #بابافانجا

نبوءات بابا فانجا لعام 2025.. كوارث وزلازل وصراعات تهدد البشرية
نبوءات بابا فانجا لعام 2025.. كوارث وزلازل وصراعات تهدد البشرية

24 القاهرة

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • 24 القاهرة

نبوءات بابا فانجا لعام 2025.. كوارث وزلازل وصراعات تهدد البشرية

رغم مرور عقود على وفاتها عام 1996، لا تزال نبوءات العرافة البلغارية العمياء بابا فانجا تثير الدهشة والجدل، خاصةً بعد أن تحقق بعضها بدقة مذهلة. وكما هو الحال في الأعوام السابقة، تحمل توقعاتها لعام 2025 سيناريوهات مروعة، تتراوح بين الكوارث الطبيعية والصراعات المدمرة، مما يزيد القلق بشأن المستقبل. زلزال ميانمار المدمر... بداية تحقق النبوءة؟ إحدى أكثر التوقعات إثارة للرعب لعام 2025 كانت حدوث زلازل مدمرة، ويبدو أن هذه النبوءة قد بدأت في التحقق بالفعل، ففي 28 مارس 2025، ضرب زلزال عنيف بقوة 7.7 درجة ميانمار وأجزاء من تايلاند، متسببًا في آلاف الوفيات وأضرار هائلة، إذ تجاوز عدد الضحايا في ميانمار 2700 شخص، بينما في تايلاند لقي 10 أشخاص على الأقل مصرعهم، ولا يزال أكثر من 100 في عداد المفقودين بعد انهيار مبنى ضخم في موقع بناء. صراع مروع في أوروبا... هل يتحقق السيناريو الأسوأ؟ لم تقتصر توقعات فانجا لهذا العام على الكوارث الطبيعية فحسب، بل توقعت أيضًا اندلاع صراع مدمر في أوروبا، وهو ما لم يحدث بعد، لكنه يثير المخاوف في ظل تصاعد التوترات السياسية والعسكرية في المنطقة. ومع استمرار الحرب في أوكرانيا والاضطرابات في مناطق أخرى، يترقب الكثيرون ما إذا كانت هذه النبوءة ستتحقق قريبًا. نبوءات تمتد لعقود... مصير البشرية في خطر؟ لم تتوقف تنبؤات فانجا عند عام 2025، بل امتدت لعقود، حاملة معها سيناريوهات أكثر غرابة ورعبًا: 2033: ذوبان القمم الجليدية القطبية وارتفاع مستوى سطح البحر بشكل كبير. 2076: انتشار الشيوعية عالميًا. 2130: تمكن البشرية من التواصل مع حضارات فضائية. 2170: جفاف كارثي سيدمر أجزاء واسعة من العالم. 3005: دخول الأرض في حرب مع حضارة على كوكب المريخ. 3797: اضطرار البشرية إلى مغادرة الأرض بعد أن تصبح غير صالحة للسكن. 5079: نهاية العالم، وفقًا لأكثر نبوءاتها رعبًا. توقعات بابا فانجا.. هل يشهد عام 2025 اشتعال الحرب العالمية الثالثة؟ التواصل مع الفضائيين وأعضاء مزروعة في المختبر.. 3 توقعات لـ بابا فانجا في 2025 هل تتحقق نبوءات بابا فانجا فعلًا؟ مع أن بعض توقعاتها قد تحققت بالفعل، يبقى المستقبل مجهولًا، وتظل نبوءاتها محل جدل بين من يؤمنون بصدق رؤاها، ومن يعتبرونها مجرد مصادفات.

أزمة في المشتقات النفطية في صنعاء وعدة محافظات
أزمة في المشتقات النفطية في صنعاء وعدة محافظات

اليمن الآن

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • اليمن الآن

أزمة في المشتقات النفطية في صنعاء وعدة محافظات

تشهد العاصمة صنعاء وعدد من المحافظات الواقعة تحت سيطرة جماعة الحوثي أزمة في المشتقات النفطية، مع تزايد انعدام الوقود وارتفاع أسعاره في الأسواق المحلية، بالتزامن مع تراجع كميات الإمدادات خلال الأيام الماضية. وأفادت مصادر محلية لصحيفة عدن الغد أن العديد من محطات الوقود أغلقت أبوابها أو تعمل بكميات محدودة، مما أدى إلى تشكُّل طوابير طويلة من المركبات، في حين لجأ بعض المواطنين إلى شراء الوقود من الأسواق غير الرسمية بأسعار مرتفعة. وتأتي هذه الأزمة في أعقاب تقارير إعلامية أشارت إلى قيود أمريكية على واردات النفط الإيراني إلى اليمن عبر ميناء رأس عيسى بمحافظة الحديدة، الأمر الذي انعكس على توفر المشتقات في الأسواق. وتتهم جماعة الحوثي ما تصفها بـ'الإجراءات الدولية والحصار المفروض' بالوقوف وراء الأزمة، في حين تُشير مصادر أخرى إلى وجود اتهامات بتخزين الوقود واحتكاره من قبل جماعة الحوثي ذاتها. المشتقات النفطيه،الوقود،صنعاء شارك على فيسبوك شارك على تويتر تصفّح المقالات السابق تعرف على اللاعب الذي قتل بغارة امريكيه استهدفت الحديدة ..صورة التالي تعرف على تنبؤات العرافه 'بابا فانجا' في عام 2025

أخطر من ليلى عبداللطيف.. تعرف على تنبؤات العرافة "بابا فانجا" في عام 2025
أخطر من ليلى عبداللطيف.. تعرف على تنبؤات العرافة "بابا فانجا" في عام 2025

اليمن الآن

time٠٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

أخطر من ليلى عبداللطيف.. تعرف على تنبؤات العرافة "بابا فانجا" في عام 2025

تداولت المواقع العالمية في الأيام الأخيرة مجموعة من التنبؤات الغامضة والمثيرة التي أطلقتها العرافة البلغارية الشهيرة "بابا فانجا"، والتي كانت تثير الجدل منذ عدة عقود. ورغم كونها عرافة عمياء، فإن نبوءاتها المزعومة كثيرًا ما كانت تجد صدى في الأحداث التي مر بها العالم، مما جعلها محل اهتمام دائم من قبل المتابعين والمحللين على حد سواء. وفيما يخص عام 2025، كشفت بعض هذه التنبؤات عن أحداث مفاجئة قد تهز العالم. ـ زلازل مدمرة قد تعصف بكوكب الأرض: إحدى أبرز التنبؤات التي تكررت على لسان بابا فانجا هي الزلازل المدمرة التي توقعت حدوثها في العام 2025. ورغم أنه لا يوجد سجل رسمي يوثق صحة هذه التنبؤات، إلا أن الأبحاث العلمية تتسارع في محاولاتها لفهم التغيرات الجيولوجية التي قد تؤدي إلى كوارث طبيعية مماثلة. في الماضي، كانت بابا فانجا قد توقعت وقوع عدد من الزلازل الكارثية، وكان بعضها بالفعل متزامنًا مع توقعتها. لم يتأخر هذا العام في إظهار ما قد يكون بداية لهذه الكوارث، حيث حدث الزلزال المدمر في 28 مارس 2025 في ميانمار وتايلاند، والذي بلغت قوته 7.7 درجة على مقياس ريختر، وأسفر عن مقتل أكثر من 2700 شخص، فضلًا عن آلاف المصابين والمفقودين. قد يكون هذا الحدث جزءًا من سلسلة متوقعة من الزلازل الكبرى، كما تنبأت فانجا. ـ حرب في أوروبا: بداية كارثة عالمية؟: أما عن تنبؤاتها بشأن الأحداث السياسية الكبرى، فقد تحدثت بابا فانجا عن اندلاع حرب في أوروبا خلال عام 2025، والتي قد تكون بداية لصراع عالمي ضخم. تنبؤاتها لم تقتصر على هذا فقط، فقد توقعت أيضًا أن تشهد الأرض كارثة اقتصادية هائلة قد تؤدي إلى انهيار الاقتصاد العالمي. فهل تقترب هذه الأحداث من الحقيقة؟ في وقت تتزايد فيه التوترات السياسية والاقتصادية حول العالم، يزداد القلق من حدوث تحولات مفاجئة قد تفتح بابًا لصراعات إقليمية ودولية، بما في ذلك في القارة الأوروبية. ـ مستقبل البشرية: التنبؤ بنهاية العالم في 5079: على الرغم من أن هذه التنبؤات قد تكون بعيدة المدى، فقد أشارت بابا فانجا إلى أن النهاية الحتمية للبشرية ستكون في عام 5079، مما يثير تساؤلات حول صحة هذه النبوءات وهل يمكن للبشرية أن تكون قد اقتربت من نقطة التحول التي تؤدي إلى زوالها في المستقبل البعيد. ورغم أن هذه الرؤى تبدو بعيدة جدًا، إلا أن النظريات التي تتحدث عن تغييرات كونية قد تكون السبب وراء نهاية البشرية تثير الفضول بشكل كبير. هل تتحقق تنبؤات بابا فانجا في عام 2025؟: مما لا شك فيه أن السنوات المقبلة قد تحمل لنا المزيد من المفاجآت التي قد تؤكد أو تنفي صحة تنبؤات العرافة البلغارية، ولكن مع تزايد الأحداث المأساوية مثل الزلازل وغيرها من الكوارث الطبيعية، يبقى السؤال قائمًا: هل نعيش بالفعل في ظل التنبؤات التي تحدثت عنها بابا فانجا، أم أن العالم يواجه تحديات جديدة تفتح الأفق أمام احتمالات قد تكون أكثر واقعية؟ إلى جانب التنبؤات السياسية والاقتصادية، تظل قضية الزلازل والحروب العالمية هي الأبرز في الذاكرة، خاصة مع تزايد المؤشرات على وقوع كوارث طبيعية أخرى في المستقبل القريب. وفي ضوء ذلك، هل سيظل العالم يواجه التحديات نفسها التي نبهت إليها العرافة العمياء، أم أن الفوضى ستكون أكبر من ذلك بكثير؟. المصدر مساحة نت ـ أمل علي بابا فانجا ليلى عبداللطيف

فرنسا توزع دليل البقاء لإعداد المواطنين للحرب العالمية الثالثة الافتراضية.. ما القصة؟
فرنسا توزع دليل البقاء لإعداد المواطنين للحرب العالمية الثالثة الافتراضية.. ما القصة؟

24 القاهرة

time٢٠-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • 24 القاهرة

فرنسا توزع دليل البقاء لإعداد المواطنين للحرب العالمية الثالثة الافتراضية.. ما القصة؟

تشعر فرنسا بقلق متزايد من احتمالية اندلاع صراع عالمي جديد، وهو ما يفسر قراراتها الأخيرة المتعلقة بإعادة الخدمة العسكرية الإلزامية للشباب، بالإضافة إلى نشر إرشادات خاصة بالنجاة في حالة وقوع أي طارئ، سواء كان كارثة صناعية، حدثًا مناخيًا شديدًا، أو حتى نزاعًا مسلحًا. فرنسا توزع دليل البقاء لإعداد المواطنين للحرب العالمية الثالثة الافتراضية وافقت الحكومة الفرنسية على توزيع منشورات توجيهية تشرح للمواطنين كيفية التصرف في مختلف الأزمات، وذلك وفقًا لما نقلته صحيفة لوفيغارو، وتضمنت هذه التوجيهات توصية واضحة بالاحتفاظ بـ دليل نجاة في المنازل تحسبًا لأي طارئ قد يهدد الاستقرار. وتماشيًا مع هذه الإرشادات، دعت حكومة الرئيس إيمانويل ماكرون، الفرنسيين إلى تجهيز حقيبة طوارئ تحتوي على 6 لترات من المياه المعبأة، وعشرات العلب من الأغذية المعلبة، إضافة إلى جهاز راديو يعمل بالبطارية، ومصباح يدوي تحسبًا لانقطاع التيار الكهربائي، وشملت التوصيات الاحتفاظ بمستلزمات طبية أساسية، مثل الكمادات، ومسكنات الألم كالباراسيتامول، وأدوية أخرى ضرورية وفقًا للحالة الصحية لكل فرد. توقعات بابا فانجا.. هل يشهد عام 2025 اشتعال الحرب العالمية الثالثة؟ ترامب: سأوقف الفوضى وأمنع اندلاع الحرب العالمية الثالثة ورغم صدور هذا الدليل الإرشادي، أكدت الأمانة العامة للدفاع والأمن الوطني SGDSN، الجهة المسؤولة عن المشروع، أن الهدف ليس إثارة الذعر بين المواطنين، بل اتخاذ إجراءات احترازية لمواجهة أي طارئ محتمل. فرنسا ستوزع دليل البقاء لإعداد المواطنين للحرب العالمية الثالثة الافتراضية وأشارت إلى أن هذه التدابير تأتي تحسبًا لأي كارثة طبيعية أو صناعية، أو حتى هجوم إلكتروني، مع تأكيد أن النزاع المسلح ليس هو التركيز الأساسي لهذه المبادرة. ويُذكر أن فرنسا، ليست الدولة الأولى، التي تتخذ مثل هذه الخطوة، حيث سبقتها السويد في عام 2024 بإطلاق حملة مماثلة، حثّت فيها مواطنيها على الاستعداد لاحتمالية اندلاع حرب، عبر توزيع منشورات توعوية مشابهة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store