من 'سفخ' إلى 'فسيخ'.. اللغة المصرية القديمة لسه عايشة في مفرداتنا

أكدت الدكتورة عزة سليمان، الباحثة في التاريخ المصري القديم، أن عيد شم النسيم ليس مجرد مناسبة موسمية بل هو عيد الخلق والبعث في وجدان المصري القديم، مشيرة إلى أن طقوسه الرمزية قد انتقلت إلى شعوب عديدة حول العالم، ولا تزال مستمرة حتى اليوم.
وأوضحت الدكتورة عزة سليمان، خلال لقائها مع الإعلامي شريف نور الدين، والإعلامية آية شعيب، في برنامج «أنا وهو وهي» المذاع على قناة «صدى البلد»، أن اللغة المصرية القديمة حملت جذورًا لكلمات ما زالت مستخدمة عالميًا، مثل كلمة «سفن» التي تعني «سبعة» وانتقلت إلى الألمانية 'سيفن ديبين'، ما يعكس الامتداد الثقافي والتأثير الحضاري لمصر القديمة.
وأضافت: «حتى كلمة 'فسيخ' أصلها من الكلمة المصرية 'سفخ'، ومع التحولات اللغوية أصبحت 'فسخ' ومنها جاءت كلمة 'فسيخ' بمعناها المعروف، لأنك تفتحها بنفس حركة الفسخ، وكل شيء يُفتح بهذه الطريقة كان يُطلق عليه هذا الاسم».
وقالت: «شم النسيم هو عيد الخلق من جديد، وهو تجسيد لمفهوم البعث عند المصريين، وكان يُجسد في الإله أوزوريس الذي يُصور دائمًا والقمح ينبت من جسده، لأنه هو بذرة الحياة وهو القمح ذاته، وحين نأكل الخبز، فإننا نأكل رمزًا للبعث والحياة، لذلك يظل رغيف العيش له قدسية خاصة في ثقافتنا حتى اليوم».
وأشارت إلى أن المصريين اعتادوا تلوين البيض وكتابة الأدعية عليه كجزء من طقوس البعث والخلق الجديد، وهي عادة انتقلت لاحقًا إلى الغرب ضمن طقوس 'الإيستر'.
تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

البشاير

منذ 3 ساعات

• البشاير

اتفرج على أشجار البونسيانا في حي مصر الجديدة

بدأ موسم إزهار أشجار البونسيانا في مصر؛ وهذه لقطة مدهشة لها من شوارع حي «مصر الجديدة».. بعدسة المصور Mohamed Yahya تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية

بوابة الفجر

منذ 8 ساعات

• بوابة الفجر

شاكيرا تتصدر تريند جوجل بعد سقوطها المفاجئ على المسرح في مونتريال وتعاملها المبهر مع الموقف

تصدر اسم النجمة العالمية شاكيرا تريند محرك البحث "جوجل" خلال الساعات الماضية، بعد حادثة غير متوقعة وقعت أثناء حفلها الأخير في مدينة مونتريال الكندية، ضمن جولتها الفنية العالمية التي تعود بها إلى جمهورها بعد غياب دام سبع سنوات. وقد شهد المسرح لحظات من القلق والدهشة، حين فقدت الفنانة الكولومبية توازنها وسقطت بشكل مفاجئ أثناء أداء إحدى أشهر أغانيها، مما أحدث حالة من الذهول بين الحاضرين، لكن سرعان ما تحوّل الموقف إلى لحظة إعجاب وتصفيق، بعدما أظهرت شاكيرا احترافية نادرة ورد فعل مذهل. شاكيرا تنهض وتكمل العرض بروح مرحة وسط تفاعل جماهيري كبير رغم السقوط المفاجئ، لم تدع شاكيرا الحادث يُربك أداءها أو يُؤثر على حماسها، حيث نهضت سريعًا مبتسمة وأكملت الأغنية دون توقف، في مشهد أثار تفاعلًا كبيرًا عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وتقديرًا لروحها المرحة وثقتها الكبيرة على المسرح. وقد وثقت عدسات الجمهور لحظة السقوط، وسرعان ما انتشرت اللقطات على منصات السوشيال ميديا، مرفقة بتعليقات تشيد بقوة الفنانة وقدرتها على تجاوز المواقف الطارئة دون أن تفقد بريقها المعهود. وعكة صحية أجبرت شاكيرا على إلغاء حفلها في بيرو قبل أيام المثير في الأمر أن الحادث يأتي بعد أيام فقط من تعرض شاكيرا لوعكة صحية حادة أجبرتها على إلغاء حفلها في العاصمة البيروفية ليما . وكانت قد نُقلت إلى المستشفى في أعقاب معاناتها من آلام شديدة في البطن، الأمر الذي أثار قلق جمهورها حول العالم. وكشفت النجمة، البالغة من العمر 48 عامًا، عن تفاصيل الأزمة الصحية من خلال منشور رسمي عبر حساباتها على مواقع التواصل، حيث أوضحت أنها اضطرت للتوجه إلى قسم الطوارئ بناءً على تعليمات الأطباء، وعبّرت عن حزنها الشديد لعدم قدرتها على الغناء أمام جمهور بيرو الذي كانت تنتظر لقاءه بشغف. وقالت في بيانها: "أبلغني الأطباء أن حالتي الصحية لا تسمح لي بالصعود إلى المسرح هذا المساء... أشعر بخيبة أمل كبيرة، لكنني أضع صحتي أولًا حتى أستطيع مواصلة هذه الجولة الرائعة التي طالما حلمت بها." جولة عالمية منتظرة وشاكيرا تعود بكل قوتها بعد غياب وتُعد جولة شاكيرا الجديدة من أبرز الأحداث الفنية لهذا العام، خاصةً وأنها تأتي بعد فترة انقطاع طويلة عن الحفلات المباشرة. ويترقّب جمهورها حول العالم كل عرض جديد تقدّمه، لما تحمله حفلاتها من طاقة استعراضية عالية، وموسيقى نابضة بالحياة، وأداء ساحر يخطف الأنفاس. وبالرغم من الحادث الصحي، ثم السقوط المفاجئ، إلا أن شاكيرا أثبتت أنها لا تزال واحدة من أقوى نجمات الغناء في العالم، وأنها قادرة على تجاوز العقبات بكل شجاعة، وهو ما جعلها حديث الجمهور والصحافة ومواقع التواصل في آنٍ واحد. شاكيرا تُثبت أن النجومية لا تقف عند السقوط.. بل تبدأ من بعده

بوابة الفجر

منذ 8 ساعات

• بوابة الفجر

شاكيرا تتصدر تريند جوجل بعد سقوطها المفاجئ على المسرح في مونتريال وتعاملها المبهر مع الموقف

تصدر اسم النجمة العالمية شاكيرا تريند محرك البحث "جوجل" خلال الساعات الماضية، بعد حادثة غير متوقعة وقعت أثناء حفلها الأخير في مدينة مونتريال الكندية، ضمن جولتها الفنية العالمية التي تعود بها إلى جمهورها بعد غياب دام سبع سنوات. وقد شهد المسرح لحظات من القلق والدهشة، حين فقدت الفنانة الكولومبية توازنها وسقطت بشكل مفاجئ أثناء أداء إحدى أشهر أغانيها، مما أحدث حالة من الذهول بين الحاضرين، لكن سرعان ما تحوّل الموقف إلى لحظة إعجاب وتصفيق، بعدما أظهرت شاكيرا احترافية نادرة ورد فعل مذهل. شاكيرا تنهض وتكمل العرض بروح مرحة وسط تفاعل جماهيري كبير رغم السقوط المفاجئ، لم تدع شاكيرا الحادث يُربك أداءها أو يُؤثر على حماسها، حيث نهضت سريعًا مبتسمة وأكملت الأغنية دون توقف، في مشهد أثار تفاعلًا كبيرًا عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وتقديرًا لروحها المرحة وثقتها الكبيرة على المسرح. وقد وثقت عدسات الجمهور لحظة السقوط، وسرعان ما انتشرت اللقطات على منصات السوشيال ميديا، مرفقة بتعليقات تشيد بقوة الفنانة وقدرتها على تجاوز المواقف الطارئة دون أن تفقد بريقها المعهود. وعكة صحية أجبرت شاكيرا على إلغاء حفلها في بيرو قبل أيام المثير في الأمر أن الحادث يأتي بعد أيام فقط من تعرض شاكيرا لوعكة صحية حادة أجبرتها على إلغاء حفلها في العاصمة البيروفية ليما . وكانت قد نُقلت إلى المستشفى في أعقاب معاناتها من آلام شديدة في البطن، الأمر الذي أثار قلق جمهورها حول العالم. وكشفت النجمة، البالغة من العمر 48 عامًا، عن تفاصيل الأزمة الصحية من خلال منشور رسمي عبر حساباتها على مواقع التواصل، حيث أوضحت أنها اضطرت للتوجه إلى قسم الطوارئ بناءً على تعليمات الأطباء، وعبّرت عن حزنها الشديد لعدم قدرتها على الغناء أمام جمهور بيرو الذي كانت تنتظر لقاءه بشغف. وقالت في بيانها: "أبلغني الأطباء أن حالتي الصحية لا تسمح لي بالصعود إلى المسرح هذا المساء... أشعر بخيبة أمل كبيرة، لكنني أضع صحتي أولًا حتى أستطيع مواصلة هذه الجولة الرائعة التي طالما حلمت بها." جولة عالمية منتظرة وشاكيرا تعود بكل قوتها بعد غياب وتُعد جولة شاكيرا الجديدة من أبرز الأحداث الفنية لهذا العام، خاصةً وأنها تأتي بعد فترة انقطاع طويلة عن الحفلات المباشرة. ويترقّب جمهورها حول العالم كل عرض جديد تقدّمه، لما تحمله حفلاتها من طاقة استعراضية عالية، وموسيقى نابضة بالحياة، وأداء ساحر يخطف الأنفاس. وبالرغم من الحادث الصحي، ثم السقوط المفاجئ، إلا أن شاكيرا أثبتت أنها لا تزال واحدة من أقوى نجمات الغناء في العالم، وأنها قادرة على تجاوز العقبات بكل شجاعة، وهو ما جعلها حديث الجمهور والصحافة ومواقع التواصل في آنٍ واحد. شاكيرا تُثبت أن النجومية لا تقف عند السقوط.. بل تبدأ من بعده