أحدث الأخبار مع #عزةسليمان،


صدى البلد
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- صدى البلد
تحدوا أعداء البهجة.. خالد منتصر يعلق على احتفال المصريين بشم النسيم
علق المفكر خالد منتصر على احتفالات الشعب المصري بشم النسيم . وكتب منتصر عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الإجتماعي فيسبوك: "أجمل حاجة النهاردة أن المصريين خرجوا واتفسحوا واحتفلوا بشم النسيم وقالوا أكبر طظ جماعية لكل فتاوي المتجهمين أعداء البهجة والحياة، عاش المصري". وأكدت الدكتورة عزة سليمان، الباحثة في التاريخ المصري القديم، أن عيد شم النسيمليس مجرد مناسبة موسمية بل هو عيد الخلق والبعث في وجدان المصري القديم، مشيرة إلى أن طقوسه الرمزية قد انتقلت إلى شعوب عديدة حول العالم، ولا تزال مستمرة حتى اليوم. أوضحت الدكتورة عزة سليمان، خلال لقائها مع الإعلامي شريف نور الدين، والإعلامية آية شعيب، في برنامج «أنا وهو وهي» المذاع على قناة «صدى البلد»، أن اللغة المصرية القديمة حملت جذورًا لكلمات ما زالت مستخدمة عالميًا، مثل كلمة «سفن» التي تعني «سبعة» وانتقلت إلى الألمانية 'سيفن ديبين'، ما يعكس الامتداد الثقافي والتأثير الحضاري لمصر القديمة. أضافت: «حتى كلمة 'فسيخ' أصلها من الكلمة المصرية 'سفخ'، ومع التحولات اللغوية أصبحت 'فسخ' ومنها جاءت كلمة 'فسيخ' بمعناها المعروف، لأنك تفتحها بنفس حركة الفسخ، وكل شيء يُفتح بهذه الطريقة كان يُطلق عليه هذا الاسم». وقالت: «شم النسيم هو عيد الخلق من جديد، وهو تجسيد لمفهوم البعث عند المصريين، وكان يُجسد في الإله أوزوريس الذي يُصور دائمًا والقمح ينبت من جسده، لأنه هو بذرة الحياة وهو القمح ذاته، وحين نأكل الخبز، فإننا نأكل رمزًا للبعث والحياة، لذلك يظل رغيف العيش له قدسية خاصة في ثقافتنا حتى اليوم». وأشارت إلى أن المصريين اعتادوا تلوين البيض وكتابة الأدعية عليه كجزء من طقوس البعث والخلق الجديد، وهي عادة انتقلت لاحقًا إلى الغرب ضمن طقوس 'الإيستر'.


مصراوي
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصراوي
باحثة: "شم النسيم" أقدم أعياد البشرية ويمثل "المولد الكبير" للمصريين القدماء
أكدت الدكتورة عزة سليمان، المتخصصة في التاريخ المصري القديم، على المكانة الفريدة التي يحظى بها عيد شم النسيم في الحضارة المصرية، واصفة إياه بأنه أعمق وأقدم تقاليد الاحتفال على الإطلاق. وخلال حوارها في برنامج "أنا وهو وهي"، على قناة صدى البلد، أوضحت الدكتورة سليمان أن شم النسيم لم يكن مجرد مناسبة موسمية، بل كان يمثل "المولد الكبير" للمصريين القدماء، ورمزًا لتجدد الحياة والانطلاقة نحو بدايات جديدة. وأشارت الباحثة إلى أن هذا العيد الفرعوني العريق احتُفل به في مصر لآلاف السنين قبل أن تنتقل بعض طقوسه إلى ثقافات أخرى حول العالم، لافتة إلى ارتباطه الوثيق بموسم حصاد القمح، الذي كان يمثل شريان الحياة للمجتمع المصري القديم. وكشفت سليمان أن احتفالات شم النسيم كانت تبدأ في الليلة التي تسبق يوم العيد، فيما عُرف بـ "وقفة القمح"، وهي لحظة ابتهاج عظيم بمشاهدة سنابل القمح وقد اكتمل نموها ونضجها، مما كان يبعث الطمأنينة في قلوب المزارعين ويمنحهم الأمل ببقية العام. وشددت على أن شم النسيم كان تجسيدًا لثقافة الأمل والتجدد العميق في الوجدان المصري القديم، مضيفة: "كنا نولد من جديد بكل ما تحمله الكلمة من معنى، نتجاوز الضغائن ونستقبل صفحة جديدة، حتى مراسم الزواج والاحتفالات الكبرى كانت تُنظم لتتزامن مع هذا اليوم الذي كنا نعتبره الميلاد الحقيقي لشعبنا".


البشاير
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- البشاير
من 'سفخ' إلى 'فسيخ'.. اللغة المصرية القديمة لسه عايشة في مفرداتنا
أكدت الدكتورة عزة سليمان، الباحثة في التاريخ المصري القديم، أن عيد شم النسيم ليس مجرد مناسبة موسمية بل هو عيد الخلق والبعث في وجدان المصري القديم، مشيرة إلى أن طقوسه الرمزية قد انتقلت إلى شعوب عديدة حول العالم، ولا تزال مستمرة حتى اليوم. وأوضحت الدكتورة عزة سليمان، خلال لقائها مع الإعلامي شريف نور الدين، والإعلامية آية شعيب، في برنامج «أنا وهو وهي» المذاع على قناة «صدى البلد»، أن اللغة المصرية القديمة حملت جذورًا لكلمات ما زالت مستخدمة عالميًا، مثل كلمة «سفن» التي تعني «سبعة» وانتقلت إلى الألمانية 'سيفن ديبين'، ما يعكس الامتداد الثقافي والتأثير الحضاري لمصر القديمة. وأضافت: «حتى كلمة 'فسيخ' أصلها من الكلمة المصرية 'سفخ'، ومع التحولات اللغوية أصبحت 'فسخ' ومنها جاءت كلمة 'فسيخ' بمعناها المعروف، لأنك تفتحها بنفس حركة الفسخ، وكل شيء يُفتح بهذه الطريقة كان يُطلق عليه هذا الاسم». وقالت: «شم النسيم هو عيد الخلق من جديد، وهو تجسيد لمفهوم البعث عند المصريين، وكان يُجسد في الإله أوزوريس الذي يُصور دائمًا والقمح ينبت من جسده، لأنه هو بذرة الحياة وهو القمح ذاته، وحين نأكل الخبز، فإننا نأكل رمزًا للبعث والحياة، لذلك يظل رغيف العيش له قدسية خاصة في ثقافتنا حتى اليوم». وأشارت إلى أن المصريين اعتادوا تلوين البيض وكتابة الأدعية عليه كجزء من طقوس البعث والخلق الجديد، وهي عادة انتقلت لاحقًا إلى الغرب ضمن طقوس 'الإيستر'. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية


صدى البلد
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- صدى البلد
شم النسيم .. أقدم عيد في التاريخ وشهادة ميلاد جديدة للمصريين
كشفت الدكتورة عزة سليمان، الباحثة المتخصصة في التاريخ المصري القديم، أن عيد شم النسيم يمثل أعمق وأقدم تقاليد الاحتفال في الحضارة المصرية، مؤكدة أنه ليس مجرد مناسبة موسمية بل "المولد الكبير" الذي كان يعني للمصريين القدماء تجدد الحياة وبداية جديدة. وقالت الدكتورة عزة سليمان، خلال لقائها مع الإعلامي شريف نور الدين، والإعلامية آية شعيب، في برنامج «أنا وهو وهي» المذاع على قناة «صدى البلد»، إن شم النسيم هو أقدم عيد عرفته البشرية على الإطلاق، واحتفلت به مصر الفرعونية على مدار آلاف السنين قبل أن تنتقل طقوسه إلى العديد من الشعوب حول العالم، لافتة إلى أنه عيد حصاد القمح. وأوضحت أن احتفالات العيد كانت تبدأ قبل الموعد بيوم، في ليلة تعرف بـ وقفة القمح، وهي لحظة فرح كبرى بمشاهدة محصول القمح وقد نما واستوى، ما يمنح المزارعين الطمأنينة لباقي العام. وشددت على أن شم النسيم كان يعكس ثقافة أمل وتجدد، مضيفة: "كنا نولد من جديد بكل ما تحمله الكلمة من معنى، ننسى الأحقاد ونبدأ بداية جديدة. حتى الزواج والاحتفالات الكبرى كانت تُرتب لتواكب هذا اليوم الذي كنا نعتبره المولد الحقيقي للشعب".


بوابة الأهرام
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الأهرام
من «سفخ» إلى «فسيخ».. اللغة المصرية القديمة ما زالت تحكم مفرداتنا اليومية
مصطفى الميري أكدت الدكتورة عزة سليمان، الباحثة في التاريخ المصري القديم، أن عيد شم النسيم ليس مجرد مناسبة موسمية بل هو عيد الخلق والبعث في وجدان المصري القديم، مشيرة إلى أن طقوسه الرمزية قد انتقلت إلى شعوب عديدة حول العالم، ولا تزال مستمرة حتى اليوم. موضوعات مقترحة الامتداد الثقافي والتأثير الحضاري لمصر القديمة وأوضحت الدكتورة عزة سليمان، خلال لقائها مع الإعلامي شريف نور الدين، والإعلامية آية شعيب، في برنامج «أنا وهو وهي» المذاع على قناة «صدى البلد»، أن اللغة المصرية القديمة حملت جذورًا لكلمات ما زالت مستخدمة عالميًا، مثل كلمة «سفن» التي تعني «سبعة» وانتقلت إلى الألمانية 'سيفن ديبين'، ما يعكس الامتداد الثقافي والتأثير الحضاري لمصر القديمة. وأضافت: «حتى كلمة 'فسيخ' أصلها من الكلمة المصرية 'سفخ'، ومع التحولات اللغوية أصبحت 'فسخ' ومنها جاءت كلمة 'فسيخ' بمعناها المعروف، لأنك تفتحها بنفس حركة الفسخ، وكل شيء يُفتح بهذه الطريقة كان يُطلق عليه هذا الاسم». شم النسيم هو عيد الخلق من جديد وقالت: «شم النسيم هو عيد الخلق من جديد، وهو تجسيد لمفهوم البعث عند المصريين، وكان يُجسد في الإله أوزوريس الذي يُصور دائمًا والقمح ينبت من جسده، لأنه هو بذرة الحياة وهو القمح ذاته، وحين نأكل الخبز، فإننا نأكل رمزًا للبعث والحياة، لذلك يظل رغيف العيش له قدسية خاصة في ثقافتنا حتى اليوم». وأشارت إلى أن المصريين اعتادوا تلوين البيض وكتابة الأدعية عليه كجزء من طقوس البعث والخلق الجديد، وهي عادة انتقلت لاحقًا إلى الغرب ضمن طقوس 'الإيستر'.