logo
بعد رصد ثقب إكليلي واسع في الشمس.. رياح شمسية سريعة قد تؤثر على الأرض بدءًا من الجمعة

بعد رصد ثقب إكليلي واسع في الشمس.. رياح شمسية سريعة قد تؤثر على الأرض بدءًا من الجمعة

24 القاهرةمنذ يوم واحد
رصد مرصد ديناميكا الشمس التابع لوكالة ناسا ثقبًا إكليليًا واسعًا يواجه الأرض حاليًا، ما يجعله مؤثرًا بشكل مباشر على المجال المغناطيسي للأرض خلال الفترة من الجمعة 8 أغسطس وحتى الخميس 14 أغسطس 2025.
رياح شمسية سريعة قد تؤثر على الأرض بدءًا من الجمعة
ووفقًا للجمعية الفلكية بجدة، وبحسب التقديرات، فإن الرياح الشمسية السريعة المنبعثة من هذا الثقب ستصل إلى الأرض خلال هذه الأيام، مما قد يؤدي إلى زيادة فرص ظهور الشفق القطبي في خطوط العرض العليا، بشرط توفر الظروف المناسبة في الطقس الفضائي.
الصور الملتقطة في نطاق الأشعة فوق البنفسجية أظهرت بقعًا داكنة تُعرف بـ الثقوب الإكليلية؛وهي مناطق في الإكليل الشمسي تكون أقل كثافة وحرارة مقارنة بمحيطها، ويكون فيها الحقل المغناطيسي مفتوحًا نحو الفضاء، ما يسمح بخروج الغاز الشمسي الحار بسرعة عالية.
ورغم أنها ليست فراغات حقيقية، إلا أنها تظهر مظلمة بسبب طبيعتها المختلفة عن باقي سطح الشمس.
ويتوقع خبراء الطقس الضائي أن يكون تدفق الرياح الشمسية القادمة من هذا الثقب أقل كثافة من تلك المصاحبة لانفجارات الكتل الإكليلية، وهو ما يعني أن ظاهرة الشفق القطبي ستكون أخف سطوعًا، خاصة في ظل وجود ضوء القمر خلال الأيام الأولى من هذه الفترة، مما قد يُضعف وضوح الألوان الزاهية للشفق.
ومع ذلك، تبقى هناك فرصة لرصده في المناطق الشمالية إذا توافقت الظروف المغناطيسية المناسبة، وتتابع وكالات الطقس الفضائي هذه الظاهرة عن كثب تحسبًا لأي اضطرابات محتملة في الاتصالات أو شبكات الطاقة، وهي تأثيرات معروفة للرياح الشمسية السريعة التي تنشأ من الثقوب الإكليلية واسعة النطاق.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أخبار التكنولوجيا : اكتشاف لناسا يثير الجدل حول وجود حياة على المريخ.. تعرف عليه
أخبار التكنولوجيا : اكتشاف لناسا يثير الجدل حول وجود حياة على المريخ.. تعرف عليه

نافذة على العالم

timeمنذ 2 ساعات

  • نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : اكتشاف لناسا يثير الجدل حول وجود حياة على المريخ.. تعرف عليه

السبت 9 أغسطس 2025 05:50 صباحاً نافذة على العالم - التقطت مركبة كيوريوسيتى التابعة لناسا صخرة غريبة الشكل تشبه المرجان على سطح المريخ، مما أثار تكهنات جديدة حول وجود حياة قديمة على الكوكب الأحمر، ووفقًا لناسا، فقد تشكل هذا التكوين الملتوي الشبيه بالكائنات الفضائية بفعل الرياح والزمن، مشيرةً إلى أنه من المرجح أنه تشكل منذ مليارات السنين عندما كان الماء يتدفق عبر سطح المريخ. ووفقا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، قد اجتاحت الصور الإنترنت، حيث قال بعض المستخدمين: "الشعاب المرجانية هي علامات حقيقية على أشكال الحياة القديمة، إلى جانب الأنهار القديمة.. هذا اكتشاف هائل!!". وكتب آخر على X: "هذا دليلكم المادي المتحجر على وجود حياة غريبة على المريخ، وهو ما كان الجميع يطلبه، ومن الواضح أنه كان موجودًا منذ البداية". صخور المريخ وقال العلماء، إن المياه الغنية بالمعادن تسربت ذات مرة إلى شقوق صغيرة في صخور المريخ، مما أدى إلى ترسب عروق صلبة كشفتها لاحقًا مليارات السنين من التعرية الريحية، وأعلنت ناسا أن "مركبة كيوريوسيتي اكتشفت العديد من المعالم الصغيرة مثل هذه، والتي تشكلت قبل مليارات السنين عندما كان الماء السائل لا يزال موجودًا على المريخ". وأضافت ناسا: "حمل الماء المعادن المذابة إلى شقوق الصخور ثم جف لاحقًا، تاركًا وراءه المعادن المتصلبة"، موضحة "أن مليارات السنين من التعرية التي تحركها الرياح جردت الصخور المحيطة تدريجيًا، كاشفةً عن الأشكال غير العادية التي نراها اليوم." التُقطت هذه التكوينات الغريبة في 24 يوليو 2025، وهو اليوم المريخي 4609 لمركبة كيوريوسيتي، بواسطة جهاز التصوير الدقيق عن بُعد الخاص بالمركبة، وهو جزء من جهاز ChemCam، ويستكشف الروبوت ذو العجلات، الذي يبلغ طوله سبعة أقدام، حاليًا فوهة جيل، وهي منطقة غنية بتكوينات متعرجة، وهي شبكات من التلال التي يُحتمل أن تكون قد تشكلت بفعل المياه الجوفية القديمة. تساعد هذه التكوينات العلماء على فهم كيف تحولت بيئة المريخ من مكان صالح للسكن إلى الصحراء التي هي عليها اليوم، ولعل المريخ صحراء متجمدة، مياهها في الغالب على شكل جليد، لكن الصخور الشبيهة بالمرجان تُذكرنا بأن الكوكب كان يومًا ما يستضيف ماءً سائلاً على سطحه، مما شكل جيولوجيته. وبينما تنتشر إدعاءات الحياة على المريخ على الإنترنت، أبدى آخرون على موقع X اندهاشهم من هذا الاكتشاف، معتبرين أنه "يشير إلى وجود الماء على المريخ في بدايات وجوده".

أخبار التكنولوجيا : دراسة جديدة من ناسا: ذوبان جليد جرينلاند يغذى الحياة البحرية
أخبار التكنولوجيا : دراسة جديدة من ناسا: ذوبان جليد جرينلاند يغذى الحياة البحرية

نافذة على العالم

timeمنذ 8 ساعات

  • نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : دراسة جديدة من ناسا: ذوبان جليد جرينلاند يغذى الحياة البحرية

الجمعة 8 أغسطس 2025 11:50 مساءً نافذة على العالم - تُظهر دراسة جديدة من وكالة ناسا أن ذوبان الأنهار الجليدية فى جرينلاند لا يؤدي فقط إلى ارتفاع منسوب مياه البحر، بل يساهم أيضًا في تغذية الحياة البحرية في المحيط. وتُعد هذه الظاهرة التي قد تبدو متناقضة، جزءًا من عملية بيئية معقدة ، فبينما تتسبب التغيرات المناخية في ذوبان الجليد، فإن المياه الناتجة عنها تحمل معها عناصر غذائية حيوية من أعماق المحيطات إلى السطح، مما يخلق بيئة خصبة لنمو الكائنات البحرية الأساسية ، وهذه العلاقة المباشرة بين التغيرات الجليدية والحياة في المحيط تسلط الضوء على الترابط العميق بين مختلف الأنظمة البيئية على كوكب الأرض. نموذج "إيكو-داروين" يكشف الأسرار ولفهم هذه الظاهرة بشكل كامل، استخدم الباحثون نموذجًا حاسوبيًا متقدمًا يُسمى إيكو-داروين، الذي طورته وكالة ناسا ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا ، ويُعد هذا النموذج بمثابة مختبر رقمي يجمع بين مليارات البيانات المحيطية حول درجة الحرارة والملوحة والضغط، ويحاكي كيفية تفاعل العوامل البيولوجية والكيميائية والفيزيائية ، من خلال هذا النموذج تمكن العلماء من تقدير أن المغذيات المنقولة بفعل مياه الجليد الذائبة تزيد من نمو العوالق النباتية بنسبة تتراوح بين 15% و 40% ، وهذه النتائج توفر صورة أوضح عن كيفية تأثير التغيرات القطبية على النظم البيئية البحرية، مؤكدةً الدور الحاسم للتكنولوجيا في كشف التفاعلات الطبيعية غير المرئية.

قد يدمرنا.. عالم من هارفارد يحذر من مسبار فضائي توجهه كائنات ذكية
قد يدمرنا.. عالم من هارفارد يحذر من مسبار فضائي توجهه كائنات ذكية

24 القاهرة

timeمنذ 17 ساعات

  • 24 القاهرة

قد يدمرنا.. عالم من هارفارد يحذر من مسبار فضائي توجهه كائنات ذكية

في تصريح أثار جدلًا واسعًا داخل الأوساط العلمية والإعلامية، رجّح الفيزيائي النظري الشهير الدكتور آفي لوب من جامعة هارفارد أن الجسم النجمي المعروف باسم 31/ATLAS، الذي تم رصده مؤخرًا أثناء مروره عبر النظام الشمسي ، قد لا يكون مذنبًا طبيعيًا كما تعتقد وكالة ناسا، بل مسبارًا فضائيًا ذكيًا موجهًا بدقة نحو كوكبنا. عالم من هارفارد يحذر من مسبار فضائي في حديثه لشبكة CNN، أشار لوب إلى خصائص غير مألوفة رصدها في هذا الجسم، أبرزها التوهج غير الطبيعي المنبعث من مقدمته، وليس من خلفه كما هو معتاد في المذنبات، قائلًا: المذنبات تصدر توهجًا من الخلف، وليس من الأمام، هذه الظاهرة لم نشهد مثلها من قبل. عالم من هارفارد يحذر من مسبار فضائي وأكد لوب في منشور على مدونته أن التوهج الأمامي للجسم، والذي التقطته صور من تلسكوب هابل الفضائي، يُعد محيرًا علميًا، خاصة مع غياب أي دليل على وجود جزيئات غاز أو ذيل مذنبي تقليدي. عالم من هارفارد يحذر من مسبار فضائي وأضاف: ربما يكون هذا الجسم موجهًا من قبل كائنات ذكية، وهو الآن يركز أنظاره على النقطة الزرقاء الباهتة، الأرض، بل ربما يكون مسبارًا غريبًا قد يدمرنا. وتدعم صور ناسا فرضية لوب، حيث تُظهر الجسم يتحرك في مسار دقيق داخل مستوى مدارات الكواكب على بُعد خمس درجات فقط، وأكد لوب أن ذلك المسار مثالي ليس فقط للمراقبة، بل قد يتيح للجسم تنفيذ مناورات دقيقة أثناء اقترابه من الشمس في عيد الهالوين المقبل. وسيصل إلى أقرب نقطة من الشمس عندما تكون الأرض على الجانب الآخر، مما يجعل رصده صعبًا. لكن هذا هو التوقيت المثالي لأي جسم ذكي لتنفيذ مناورة. ظاهرة نادرة قد تهز الفضاء في 2032.. كويكب مهدد باصطدام القمر لأول مرة منذ 5000 عام سقوط من الفضاء بعد 50 عامًا.. مركبة سوفيتية تثير الذعر في إندونيسيا دعم سياسي للبحث دفع هذا الكشف عضو الكونغرس الأمريكي آنا بولينا لونا عن ولاية فلوريدا إلى دعوة وكالة ناسا لتمديد مهمة جونو لدراسة 31/ATLAS، قائلة: في منشور على منصة X: علينا أن نغتنم هذه الفرصة لاكتشافات رائدة، شكرًا للدكتور آفي لوب على تفانيه المستمر في استكشاف كوننا. وفيما لا تزال وكالة ناسا تصنف 31/ATLAS كمذنب، يشير لوب إلى أن الشهرين القادمين سيكونان حاسمين، مؤكدًا أن زيادة سطوع الجسم واقترابه من الشمس قد يوفر بيانات أكثر دقة لمعرفة ما إذا كنا بالفعل أمام أول تواصل فضائي ذكي محتمل، أو مجرد جسم طبيعي غير مألوف.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store