logo
مؤتمر الحكومة الذكية في بيروت: خبرات الاغتراب تسخّر للتحول الرقمي برعاية الرئيس جوزاف عون

مؤتمر الحكومة الذكية في بيروت: خبرات الاغتراب تسخّر للتحول الرقمي برعاية الرئيس جوزاف عون

سيدر نيوز١٤-٠٥-٢٠٢٥

ينعقد في بيروت مؤتمر 'Smart Government: Diaspora Experts for Lebanon'، : برعاية رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون ، في فندق فينيسيا – بيروت، في 3 حزيران المقبل.
ويُشكّل هذا المؤتمر منصةً استراتيجيةً لتعزيز التعاون بين مختلف الوزارات المعنية والكفاءات اللبنانية المنتشرة في بلاد الاغتراب، حيث يجمع نخبةً من الخبراء اللبنانيين المتخصصين في مجالات التحوّل الرقمي، والتكنولوجيا، والذين راكموا خبراتٍ في تطوير وتطبيق أنظمة الحكومة الذكية في دول إقامتهم، فيقدّمون رؤى عملية وتجارب رائدة قابلة للتطبيق في السياق اللبناني، بما يخدم توجهات الوزارات المعنية، ويُساهم في تحديث الإدارة العامة، وتحسين جودة الخدمات، وتعزيز الشفافية والمساءلة.
يستقطب المؤتمر حضوراً واسعاً محلياً ودولياً، وممثلين عن القطاع الخاص والعاملين في هذا المجال، حيث سيُشارك فيه أكثر من 30 متحدثاً من الوزراء المعنيين، والخبراء من الاغتراب اللبناني، وممثلي القطاع الخاص، وحضور نحو 500 شخصية محلية واغترابية، لخلق مساحةٍ من التفاعل المباشر بين المتحدثين والحضور.
يتناول المؤتمر، عبر جلسات حوارية وورش عمل متخصصة، استراتيجياتٍ مبتكرة لبناء حكومة ذكية، تتمحور حول التحول الرقمي، والنمو الاقتصادي، والسياسات المستدامة. كما سيستعرض المؤتمر تجارب دولية ومحلية، مقدّماً حلولاً قابلة للتطبيق، لتلاقي الخطط الموضوعة من قبل الوزارات المعنية، وذلك لمعالجة التحديات التي يواجهها لبنان اليوم.
المؤتمر من تنظيم 'مجلس التنفيذيين اللبنانيين'، بالتعاون مع الجامعة اللبنانية الأميركية (LAU) كشريك أكاديمي، وغرفة تجارة بيروت كشريك استراتيجي، إلى جانب مجلس الأعمال اللبناني في الكويت، ومجلس العمل اللبناني في أبو ظبي، وغرفة التجارة والصناعة الأسترالية ـ النيوزيلندية ـ اللبنانية، وتجمّع رجال الأعمال اللبنانيين في فرنسا.
وفي هذه المناسبة، قال رئيس مجلس التنفيذيين اللبنانيين، ربيع الأمين: 'نفتخر برعاية فخامة الرئيس العماد جوزيف عون لهذا المؤتمر الأول من نوعه، الذي يعكس التزام القيادة بإحداث التغيير المنشود'.
وأضاف الأمين: 'إننا نؤمن بأن الطاقات اللبنانية الاغترابية تملك من القوة والخبرة ما يكفي للمساعدة في بناء حكومة ذكية وعصرية في وطننا، تحاكي متطلبات العصر والمستقبل'.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عون عرض والبستاني لملفات تتابعها لجنة الاقتصاد
عون عرض والبستاني لملفات تتابعها لجنة الاقتصاد

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ ساعة واحدة

  • القناة الثالثة والعشرون

عون عرض والبستاني لملفات تتابعها لجنة الاقتصاد

استقبل رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون رئيس لجنة الاقتصاد والتجارة والصناعة والتخطيط النيابية النائب الدكتور فريد البستاني الذي عرض جملة من الملفات التي تتابعها اللجنة، ومنها: مكافحة الفساد في وزارتي الاقتصاد والصناعة، الضغط من أجل انتظام عمل مصلحة تسجيل السيارات ووقف الفساد المستشري فيها، العمل على خطة نهوض اقتصادي شاملة، وضمان انتظام عمل القطاعين المالي والمصرفي، إلى جانب حفظ أموال المودعين، حمايتها، والعمل على استعادتها". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

نداء الوطن: 'لاءات' القمة اللبنانية – الفلسطينية.. انتهى زمن السلاح الفلسطيني في لبنان
نداء الوطن: 'لاءات' القمة اللبنانية – الفلسطينية.. انتهى زمن السلاح الفلسطيني في لبنان

وزارة الإعلام

timeمنذ 5 ساعات

  • وزارة الإعلام

نداء الوطن: 'لاءات' القمة اللبنانية – الفلسطينية.. انتهى زمن السلاح الفلسطيني في لبنان

كتبت صحيفة 'نداء الوطن': أنهى البيان اللبناني – الفلسطيني المشترك، بعد قمة جمعت الرئيس اللبناني جوزاف عون والرئيس الفلسطيني محمود عباس، في قصر بعبدا، مفاعيل «اتفاق القاهرة»، الذي كان سارياً، على رغم إلغائه، والذي شرَّع العمل العسكري الفلسطيني انطلاقاً من لبنان. هذا العمل العسكري الفلسطيني، أو كما كان يسمَّى «الكفاح الفلسطيني المسلَّح» في لبنان، كان بدأ إثر هزيمة العرب في حرب حزيران 1967، أو كما سميت «نكسة الـ 67»، منذ ذلك التاريخ، قرر الفلسطينيون عدم الاعتماد على الدول العربية، ولا سيما منها دول المواجهة، فقرروا إنشاء جيشهم الخاص الذي عُرِف بـ «جيش التحرير الفلسطيني». من الفوضى إلى اتفاق القاهرة استباح الفلسطينيون لبنان وانتهكوا السيادة اللبنانية في عهد الرئيس شارل حلو، هذه الانتهاكات أدت إلى صدامات عسكرية بين الجيش اللبناني والمسلحين الفلسطينيين، ولم تهدأ إلا بعد توقيع اتفاق القاهرة في خريف العام 1969 الذي شرَّع العمل الفلسطيني المسلح، بعدما كان هذا العمل المسلح موجوداً قبل الاتفاق، بحكم الأمر الواقع. وعلى رغم اتفاق القاهرة، فإن الفلسطينيين انتهكوا بنوده، فكان الصدام الثاني مع الجيش اللبناني في أيار من العام 1973. ثم كان الانفجار الكبير في نيسان 1975 في عين الرمانة والذي كان مؤشراً إلى بداية الحرب في لبنان. عام 1982، تذرعت إسرائيل بالوجود العسكري الفلسطيني لتجتاح لبنان، ما أدى إلى خروج منظمة التحرير الفلسطينية، بقيادة ياسر عرفات، من لبنان إلى تونس، لكن المخيمات الفلسطينية بقيت وبقي السلاح فيها. عهد جديد ومرحلة جديدة اليوم، ومع المرحلة الجديدة بعد انتهاء «حرب الإسناد والمشاغلة» وقبول لبنان باتفاق وقف إطلاق النار، طُرِح مجدداً وضع المخيمات الفلسطينية انطلاقاً من الفصائل الفلسطينية المسلَّحة. من هنا جاءت زيارة الرئيس محمود عباس للبنان، وكانت القمة اللبنانية – الفلسطينية مع الرئيس جوزاف عون، وكان لافتاً جداً البيان المشترك وأبرز نقاطه: يؤكد الجانبان التزامهما بمبدأ حصرية السلاح بيد الدولة اللبنانية، وإنهاء أي مظاهر خارجة عن منطق الدولة اللبنانية. كما يؤكدان أهمية احترام سيادة لبنان واستقلاله ووحدة أراضيه. ويعلنان إيمانهما بأن زمن السلاح الخارج عن سلطة الدولة اللبنانية، قد انتهى. يؤكد الجانب الفلسطيني التزامه بعدم استخدام الأراضي اللبنانية كمنطلق لأي عمليات عسكرية، واحترام سياسة لبنان المعلنة والمتمثلة بعدم التدخل في شؤون الدول الأخرى والابتعاد عن الصراعات الإقليمية. يتفق الجانبان على تعزيز التعاون في مجال مكافحة الإرهاب والتطرف، وضمان عدم تحول المخيمات الفلسطينية إلى ملاذات آمنة للمجموعات المتطرفة. البيان المشترك… تحولات نوعية مصدر سياسي رفيع قال لـ «نداء الوطن» إن البنود الآنفة الذكر هي مؤشر مهم إلى تحولات نوعية في مقاربة الطرفين اللبناني والفلسطيني للتحديات الأمنية المشتركة، وتكشف عن إرادة سياسية جديدة لإعادة تنظيم العلاقة على أسس سيادية ومؤسساتية واضحة. ويعتبر المصدر أن تأكيد الجانبين على التزام مبدأ حصرية السلاح بيد الدولة اللبنانية، خطوة استراتيجية تهدف إلى استعادة الدولة سلطتها الكاملة على أراضيها. وهذا المبدأ يعكس قناعة مشتركة بأن التجارب السابقة، التي سمحت بوجود سلاح خارج إطار الدولة، أدت إلى نتائج كارثية على الاستقرارين اللبناني والفلسطيني، على حد سواء. وقد بات من الواضح أن استمرار هذا الواقع لم يعد مقبولاً لا داخلياً ولا إقليمياً، في ظل تبدلات المشهد الأمني والسياسي في المنطقة. كما أن الإشارة إلى أن «زمن السلاح الخارج عن سلطة الدولة قد انتهى» تعني بداية مرحلة جديدة تقوم على منطق الدولة الواحدة القادرة، وتستند إلى إرادة شعبية مشتركة دفعت ثمناً باهظاً للحروب والاشتباكات والصراعات. رسالة تهدئة وتابع المصدر أن التركيز على تعزيز التنسيق بين السلطات الرسمية اللبنانية والفلسطينية يؤشر إلى إدراك الطرفين خطورة الانفلات الأمني داخل المخيمات الفلسطينية، خصوصاً بعد الأحداث المتكررة التي شهدتها بعض المخيمات في السنوات الأخيرة. ويُفهم من هذا البند وجود توجه نحو تعزيز الشراكة الأمنية والإدارية، بما يتيح ضبط الوضع في المخيمات ضمن رؤية متكاملة تأخذ بالاعتبار السيادة اللبنانية والخصوصية الفلسطينية. ويعتبر المصدر أن تعهد الجانب الفلسطيني بعدم استخدام الأراضي اللبنانية كنقطة انطلاق لأي عمليات عسكرية هو تطور لافت، يتقاطع مع إعلان لبنان المتكرر عن سياسة النأي بالنفس. فهذا الموقف لا يضمن فقط تجنيب لبنان تداعيات الصراعات الإقليمية، بل يعكس أيضاً وعياً فلسطينياً بأهمية حماية الوجود الفلسطيني في لبنان من الانزلاق نحو التوظيف السياسي أو العسكري من قبل قوى خارجية. ويرى المصدر أن هذه النقطة تشكل توافقاً لبنانياً فلسطينياً على ضرورة التصدي لأي نشاطات إرهابية أو متطرفة، خصوصاً مع ازدياد المؤشرات إلى محاولات بعض الجماعات استغلال هشاشة الوضع الأمني داخل المخيمات. إن هذا التعاون لا يهدف فقط إلى ضبط المخيمات، بل يندرج أيضاً ضمن الرؤية الشاملة للأمن الوطني اللبناني والأمن الجماعي الفلسطيني، ويقطع الطريق أمام أي محاولة لتحويل المخيمات إلى بيئة خارجة على القانون. العبرة في التنفيذ ويختم المصدر أن «هذه البنود مجتمعة تدل على تحول في العقل السياسي والأمني لدى الطرفين، يقوم على مبدأ الشراكة في تحمل المسؤولية، ويؤسس لإطار تفاهم أمني قد يشكل مرجعاً لأي تفاهمات مستقبلية على مستوى الدولة والمخيمات. إلا أن نجاح هذا المسار مرهون بترجمته إلى إجراءات عملية وتوفير غطاء سياسي داخلي ودولي يضمن تطبيقه بعيداً عن الحسابات الفئوية أو الضغوط الخارجية. في المحصِّلة، تبقى العبرة في التنفيذ، خصوصاً أنها ليست المرة الأولى التي يعد فيها الفلسطيني بالتزامه احترام السيادة اللبنانية، فهل يلتزم هذه المرة؟ عباس الذي جاء إلى بيروت حاملاً معه ملفات سياسية وأمنية ملحة تهدف إلى تعزيز التعاون بين السلطة الفلسطينية والدولة اللبنانية، سيستكمل لقاءاته في بيروت ويستقبله رئيس الحكومة نواف سلام ظهر اليوم في السراي الحكومي. غارات إسرائيلية مكثفة وعشية الاستحقاق البلدي والاختياري في جولته الأخيرة جنوباً السبت، ارتفع منسوب الحماوة مع تعدد الخروقات الإسرائيلية حيث استهدفت غارة إسرائيلية صباح الأربعاء سيارة في بلدة عين بعال الواقعة في قضاء صور، أدت إلى مقتل حسين نزيه برجي من بلدة الرمادية. وقال الجيش الإسرائيلي إنه استهدف القيادي في «حزب الله» حسين نزيه في الغارة على صور. أيضاً، استهدفت مسيّرة، آلية بوكلين، في بلدة ياطر، مما أدى إلى وقوع قتيل. ومساء استهدف الطيران الإسرائيلي دراجة نارية في بلدة عيترون والمستهدف هو محمد ابراهيم حيدر. الأوضاع الأمنية عشية الاستحقاق الانتخابي، تابعها رئيس مجلس النواب نبيه بري في عين التينة أمس مع وزير الداخلية والبلديات أحمد الحجار حيث جرى البحث في المستجدات والتحضيرات لإنجاز المرحلة الأخيرة من الانتخابات البلدية والاختيارية في محافظتي الجنوب والنبطية. ونشرت وزارة الداخلية والبلديات قرار تقسيم مراكز الاقتراع في محافظتي لبنان الجنوبي والنبطية، وتتمنى على الناخبين التأكد من ورود أسمائهم في المراكز قبل التوجه للتصويت، حرصاً على حسن سير العملية الانتخابية.

LAU تمنح كريدية الدكتوراه الفخرية.. والوزيران سلامة والحاج خطيبان رئيسيان في تخريج الطلاب الشهر المقبل
LAU تمنح كريدية الدكتوراه الفخرية.. والوزيران سلامة والحاج خطيبان رئيسيان في تخريج الطلاب الشهر المقبل

ليبانون 24

timeمنذ 5 ساعات

  • ليبانون 24

LAU تمنح كريدية الدكتوراه الفخرية.. والوزيران سلامة والحاج خطيبان رئيسيان في تخريج الطلاب الشهر المقبل

اعلنت الجامعة اللبنانية الاميركية (LAU) منح شهادة الدكتوراه الفخرية السنوية 2025 في الآداب الانسانية وهي اعلى مرتبة شرف تمنحها الى رجل الاعمال والمستثمر توفيق كريدية خريج الجامعة العام 1993 والحائز على جائزة إنجازات الخريجين العام 2023 تقديراً لأعماله، وذلك خلال حفل التخرج السنوي في حرم بيروت بتاريخ 21 حزيران 2025. كما تشهد احتفالات التخرج في (LAU) هذه السنة كلمتين رئيسيتين لوزير الثقافة غسان سلامة ووزير الاتصالات شارل الحاج لكي يستعرضا تجربتهما في الخدمة العامة، والديبلوماسية والتكنولوجيا وتشكل مصدر إلهام للخريجين والخريجات. توفيق كريدية وتحتفي الجامعة اللبنانية الاميركية بـ كريدية لإحداثه نقلة نوعية في قطاع تجارة التجزئة الاقليمي ودعمه للتأثير الاجتماعي. وفي السيرة الذاتية للمُكرم انه رائد أعمال ومستثمر ومعروف بدوره كشريك مؤسس ورئيس تنفيذي لمجموعة "براندز فور ليس" (BFL)، التي توسعت في لبنان ومنطقة الشرق الاوسط من خلال عمليات استحواذ استراتيجية وابتكار مفاهيم جديدة، وتدير أكثر من 50 فرعاً في مختلف الدول في ارجاء العالم. وفي خانة كريديه التعاون مع قطاع الروبوتيكس - التجارة الإلكترونية عالميًا من خلال توفير خدمة توصيل أفضل وأكثر كفاءة بواسطة الروبوتيك حيث يقدر أن كل روبوت لديه قدرة معالجة 150الف قطعة يوميًا. وإيمانًا منه بالمسؤولية الاجتماعية للشركات، دعم كريدية مجموعة واسعة من المبادرات الخيرية في مجالات التعليم والصحة وتنمية المجتمع، ودعم وتمكين الشباب، وتوجيه رواد الأعمال الطموحين، والاستثمار في المبادرات التي تخلق فرصًا للجيل القادم. وزير الاتصالات شارل الحاج كذلك اعلنت الجامعة ان وزير الاتصالات شارل الحاج سيكون المتحدث الرئيسي خلال حفل تخرج الطلاب السنوي في حرم جبيل الجامعي بتاريخ 17 حزيران 2025، وهو خريج جامعة جورج ميسون في فيرجينيا – الولايات المتحدة الاميركية، والمدير الاداري لمجموعة (XOL) القابضة والمدير الاداري لمجموعة "المدى" للاتصالات بين الاعوام 2000 و 2025، والمدير الاقليمي لمنطقة الشرق الاوسط وجنوب آسيا في شركة (MCI International) الاميركية بين 1991-1999. وهو رئيس وعضو مجلس ادارة جمعية "سوليدارتي" منذ العام 2019، وشغل مركز رئيس "المؤسسة المارونية للانتشار" لولايتين بين عامي 2019 و2024. وزير الثقافة الدكتور غسان سلامة كذلك يلقي وزير الثقافة الدكتور غسان سلامة الكلمة الرئيسية خلال حفل التخرج في حرم بيروت الجامعي بتاريخ 20 حزيران 2025. سلامة خرّيج الحقوق في الجامعة اليسوعية في بيروت، ودرس القانون والأدب والعلوم السياسية في العاصمة الفرنسية ، ونال شهادات دكتوراه في العلوم السياسية والآداب والقانون. ودرّس العلاقات الدولية في جامعات لبنانية وفرنسية وأميركية. وشغل سلامة مناصب عدة، اهمها وزير الثقافة بين العامين 2000 و2003 في ظل حكومة رئيس الوزراء الشهيد رفيق الحريري ، وتولى تنظيم قمّة بيروت العربية التي عقدت في آذار 2002. وأشرف على تنظيم القمة الفرانكوفونية في لبنان في تشرين الأول 2002. كما وعمل سلامة مستشاراً سياسياً ومندوباً للأمم المتحدة في العراق وليبيا. نشر العديد من المؤلفات باللغتين بالفرنسية والعربية حول قضايا مختلفة، ويعمل على إعادة لبنان إلى خريطة العالم الثقافية من خلال جملة من الخطوات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store