
تجارب سياحية تُظهر جمال مدينة طشقند عاصمة أوزبكستان
سفاري نت – متابعات
هل تتساءلين ما أبرز الأنشطة السياحية التي يمكن للزائرين اكتشافها في طشقند، عاصمة أوزبكستان؟ تلك المدينة التي تمزج بين العراقة والتحديث في قلبها وتستقطب السائحين بمزيج من الثقافة والفن والهندسة المعمارية. من الأسواق التقليدية مثل بازار تشورسو الذي يُعَدُّ واحداً من أكبر أسواق المزارعين في طشقند، حيث يمكن للضيوف التمتع بمشاهدة الجبال الملونة من التوابل والحلويات المحلية، إلى المعالم التاريخية مثل متحف مكتبة مويي مبارك، الذي يضم مصحف عثمان الأثري وأيضاً مدرسة باراك خان التي تحتفظ بروح العصر الإسلامي في فنون الحرف اليدوية.
إلى جانب ذلك، هل يمكن تجاهل جمال حديقة نافوي التي تجمع بين عمارة السوفييت وآثار ما بعد الاستقلال في طشقند؟ أو ربما يُفضل الزائرون زيارة المساجد ذات الطراز الإسلامي مثل مسجد ماينور، الذي يعكس الجمال المعماري الراقي لأوزبكستان.
ولماذا لا يكتشفون معالم أخرى مثل برج التلفزيون العملاق، الذي يوفر لهم مشهداً بانورامياً مدهشاً للمدينة من أعلى؟ تتنوع الأنشطة السياحية في طشقند بين الاستكشافات التاريخية والثقافية؛ ما يجعلها وجهة لا تُفوَّت لعشاق السفر والبحث عن التجارب الاستثنائية نقلا عن موقع سيدتي نت.
جولة حول بازار تشورسو
يُعَدُّ بازار تشورسو سوق المزارعين الأشهر في طشقند، تعلوه قبة خضراء عملاقة وهو مشهدٌ ساحرٌ من حياة المدينة، يمتد إلى شوارع الطرف الجنوبي للمدينة القديمة. هناك مساحاتٌ واسعة من التوابل مُرتبةٌ في جبالٍ زاهية الألوان وأكياس حبوبٍ ضخمة ومستودعاتٌ كاملةٌ مُخصصةٌ للحلويات وأجود أنواع الخبز والفواكه الطازجة. سيجد هواةُ التذكارات الكورباتشا فرشات جلوس ملونة تٌعرف بالكورباتشا؛ والشابان وهي عباءات تقليدية ثقيلة مبطنة.
استكشاف متحف مكتبة مويي مبارك
أبرز معالم ساحة خاست إمام هو متحف المكتبة هذا، الذي يضم مصحف عثمان الذي يعود إلى القرن السابع الميلادي ويُقال إنه الأقدم في العالم. جلب تيمورلنك، مؤسس أوزبكستان، هذا المصحف الضخم المصنوع من جلد الغزال خلال إحدى الرحلات إلى سمرقند، ثم نقله الروس إلى موسكو عام 1868قبل أن تتم إعادته إلى طشقند عام 1924. يضم المتحف أيضاً 30 أو 40 كتاباً نادراً من القرنين الرابع عشر والسابع عشر ضمن مجموعته، بما في ذلك مصحف بحجم الإبهام في علبة تميمة. تقع المكتبة جنوب شرق الساحة، بجوار مسجد تيلاشاياخ الإسبارطي الذي شُيد عام 1856.
زيارة مدرسة باراك خان
تشغل متاجر الهدايا التذكارية غرف الطلاب في هذه المدرسة التي تعود للقرن السادس عشر والواقعة على الجانب الغربي من ساحة خاست إموم؛ ما يجعلها من أفضل الأماكن لشراء تذكار في اللحظات الأخيرة قبل مغادرة المدينة. تشمل الحرف اليدوية المنسوجات والمنمنمات والأوشحة والحقائب المطرزة والسيراميك وحتى أغلفة الهواتف المحمولة.
الاستمتاع بالفن في بيت التصوير
يستضيف بيت التصوير الفوتوغرافي معارض دورية لأفضل المصورين المعاصرين في أوزبكستان، إضافة إلى معارض لأسماء عالمية في هذا المجال. إنه أحد أكثر الأماكن الفنية تميزاً وجرأة في طشقند.
الاسترخاء في حديقة نافوي
تتمتع أكبر حديقة في وسط مدينة طشقند بمزيج غريب من المباني التي تعود إلى الحقبة السوفيتية والمباني الحكومية الأوزبكية والآثار التي تعود إلى ما بعد الاستقلال، وكلها تقع في حديقة حديثة مترامية الأطراف.
زيارة مسجد ماينور
يُعَدُّ مسجد ماينور الجديد والمعروف أيضاً بالمسجد الأبيض نسبةً إلى لون رخامه؛ دليلاً على أن معالم أوزبكستان لا تزال تُبدع فن العمارة الإسلامية الرفيع. هُنا؛ تتميز قاعة الصلاة الدائرية الجميلة بمحراب وسقف مزخرفين بشكل رائع.
الصعود إلى برج التلفزيون
هذا العملاق ذو الأرجل الثلاثة، الذي يبلغ ارتفاعه 375 متراً والذي يُجسد التصميم السوفيتي، يقع شمال مركز المدينة، ولكن تمكن رؤيته من جميع أنحاء المدينة. سعر التذكرة يسمح لك بالصعود إلى منصة المشاهدة التي يبلغ ارتفاعها 100 متر، ولكن التصوير ممنوع. على ارتفاع 110 أمتار يوجد مطعم دوَّار يقدم وجبة روسية متوسطة المستوى. يُوصى باصطحاب جواز السفر في أثناء الذهاب إلى البرج لشراء التذكرة.
التقاط الصور مع تمثال تيمور
تنطلق الشوارع الرئيسية في طشقند من شارع أمير تيمور مايدوني، حيث يحتل هذا التمثال لتيمور أو تيمورلنك، مؤسس أوزبكستان مكان الصدارة في هذه الوجهة الأسيوية.
تكشف نظرة تحت التمثال أن الحصان قد جُرِد من أحد أعضائه، وتُعَدُّ معرفة من سرقه أحد ألغاز طشقند الكبرى. ولحسن الحظ، لا تزال جواهر الحصان الثمينة سليمة، حتى الآن. لقد ازدهر أسلوب تيمور في الهندسة المعمارية الذي يُطلق عليه اسم تيموري تيمناً به وهو السبب الرئيسي وراء قدوم الزائرين إلى أوزبكستان، كما ازدهر هذا النمط الهندسي خلال فترة حكمه بين عامي 1370 و1405.
الذهاب إلى قصر الاستقلال
كانت هذه القاعة للحفلات الموسيقية تُعرف سابقاً باسم قصر الصداقة الشعبية، وهي واحدة من عدة مبانٍ رائعة من الحقبة السوفيتية في حديقة نافوي، تبدو كمحطة هبوط على سطح القمر من موقع تصوير فيلم من خمسينيات القرن الماضي.
نظرة على قصر رومانوف
تستحق الواجهة المبنية من الطوب والمزينة بالحيوانات لقصر رومانوف الذي يعود تاريخه إلى العصر القيصري نظرة سريعة، ولكن المبنى نفسه مغلق أمام الجمهور مؤقتاً. تم بناء قصر رومانوف، الواقع في طشقند، عام 1891 وفقاً لتصميم المهندسين المعماريين V.S Geintselman وA.L. Benois لصالح الدوق الأكبر نيكولاي كونستانتينوفيتش، الذي كان قد تم نفيه إلى ضواحي الإمبراطورية في منطقة تركستان. يضم الجناح الأيسر من القصر شقق الدوق الأكبر، بينما يضم الجناح الأيمن شقق زوجته.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سفاري نت
منذ 7 ساعات
- سفاري نت
فندق جيه ايه أوشن فيو يقدّم عروض عيد الأضحى المبارك
سفاري نت – متابعات مع اقتراب حلول عيد الأضحى المبارك، أعلن فندق جيه ايه أوشن فيو عن فرصةٍ مثالية لقضاء عطلة لا تنسى مع عرض ملاذ العيد الحصري. وتمّ تصميم هذا المنتجع الشاطئي الخلاب ليجمع شمل العائلات مع لحظاتٍ تبقى في الذاكرة وسط احتفالٍ أصيل بكل معنى الكلمة. تبدأ أسعار الإقامة من 650++ درهم لليلة الواحدة عند الحجز لليلتين كحد أدنى، وتشمل الباقة مزايا استثنائية تجعل عطلة نهاية الأسبوع الطويلة في دبي أكثر تميزاً. وسيحظى الضيوف ممن يحجزون عرض ملاذ العيد على ترقية مجانية إلى فئة الغرفة التالية، وبوفيه فطور يومي لشخصين بالغين، وخصم 20% على غرفة ثانية للأطفال. كما يمكن للأطفال الذين تبلغ أعمارهم 12 عاماً وأقل، الإقامة وتناول الطعام مجاناً عند اصطحابهم من خلال وجود حجزٍ لشخص بالغ واحد على الأقل، ويتم الترحيب بالضيوف الصغار مع باقة أطفال مجانية ومجموعة ألعاب الشاطئ لبدء عطلتهم بابتسامة. ويستأثر فندق جيه ايه أوشن فيو بموقع مثالي على مقربة من أحد أكثر شواطئ دبي جمالاً، حيث تطل جميع غرفه وأجنحته الأنيقة على مناظر خلابة للخليج العربي المتلألئ وعين دبي الساحرة. وبفضل خيارات الإقامة المتنوعة التي تناسب العائلات والأزواج والمسافرين المنفردين على حد سواء، يوفر الفندق ملاذاً مثالياً لاستكشاف المنطقة. كما تضمن مرافقه المتعددة ومطاعمه المتنوعة قضاء عطلة عائلية مريحة وممتعة، بينما يسهّل موقعه الحيوي الوصول إلى أفضل الوجهات الترفيهية في دبي. ويقدّم الفندق خصماً إضافياً قدره 20% على أشهى المأكولات والمشروبات في جميع مطاعم الفندق، بدءاً من بوفيه أكوا العالمي العامر، مروراً بنكهات إيطاليا الأصيلة في إل موتو بيتزاريا، وصولًا إلى أطايب البحر الأبيض المتوسط في أويا، المطعم اليوناني الساحر المستوحى من روح سانتوريني. وعند الوصول، تنتظر الضيوف قسيمتان لمشروبات منعشة مجاناً لكل غرفة، بالإضافة إلى دخول مجاني إلى عالم المرح في منطقة ألعاب الأطفال كول زون، وراحة لا تضاهى مع خدمة ركن السيارات المجانية. فرصةٌ للاسترخاء والتنعم بالسكينة بجانب حوض السباحة الساحر الذي يطل على عين دبي الخلابة، برفقة أشهى النكهات الأصيلة، أو الانطلاق في رحلة تسوق عبر خدمة النقل المجانية إلى مركز التسوق، أو ببساطة عيش أوقات غامرة بالسعادة بداخل الغرف الفاخرة. في فندق جيه ايه أوشن فيو، كل شيء مجهز لعيش عطلة عيد أضحى مثالية وخالية من أي ضغوط على شاطئ البحر.


سفاري نت
منذ 7 ساعات
- سفاري نت
المملكة تطلق منتدى TOURISE وتقود قطاع السياحة العالمي إلى آفاق واعدة ومستدامة
سفاري نت – متابعات أعلن وزير السياحة السعودي الأستاذ أحمد بن عقيل الخطيب عن إطلاق منتدى TOURISE الذي يهدف إلى إعادة رسم ملامح مستقبل قطاع السياحة العالمي، عبر توحيد الجهود بين القطاعين العام والخاص، وبمشاركة خبراء السياحة، والمستثمرين من مختلف أنحاء العالم؛ بهدف صياغة رؤى مبتكرة تدعم النمو المستدام عالميًا في القطاع السياحي. وتستضيف العاصمة الرياض المنتدى خلال الفترة من 11 إلى 13 نوفمبر 2025م. من المقرر أن يجمع المنتدى تحت سقف واحد نخبة بارزة من قادة القطاع، وشخصيات رفيعة المستوى من صنّاع القرار، والمستثمرين، والمديرين التنفيذيين، والمبتكرين، وأصحاب المصلحة الرئيسيين. وتتضمن اللجنة الاستشارية للمنتدى خبراء بارزين؛ يمثلون مؤسسات رائدة في صناعة السياحة، ومنهم على سبيل المثال: المجلس العالمي للسفر والسياحة، وسيرك دو سوليه، وسلسلة فنادق Six Senses، وشركة Amadeus. وبهذه المناسبة قال معالي وزير السياحة الأستاذ أحمد بن عقيل الخطيب 'أصبح قطاع السياحة من أكثر القطاعات ترابطًا وحيوية في الاقتصاد العالمي، وذلك يُحتم علينا مُواكبة التطورات العالمية من خلال التكيف مع التغيرات التقنية، والارتقاء إلى توقعات السياح المتغيرة، والاستجابة للدعوة الملحة الرامية إلى تحقيق الاستدامة والشمولية'. واعتبر معالي الخطيب أن المنتدى فرصة ثرية لشراكة المبتكرين من مختلف القطاعات مُضيفًا: 'سيتيح منتدى TOURISE الفرصة لإعادة رسم ملامح مستقبل السياحة بمشاركة المبتكرين وأصحاب الرؤى المستقبلية. وسيوحد الأفراد من مختلف القطاعات لتطوير حلول مبتكرة تتعامل مع التحديات التي يُواجهها القطاع، إلى جانب ما يحمله من فرص استثنائية لبناء علاقات استراتيجية'. من جانبها، قالت جوليا سيمبسون، الرئيس التنفيذي للمجلس العالمي للسفر والسياحة (WTTC) وعضو اللجنة الاستشارية لـ:TOURISE 'يسعدنا أن نكون جزءًا من هذه المبادرة العالمية، وأن نواصل تعاوننا الطويل مع مختلف أطراف منظومة السياحة. فلكي يواصل هذا القطاع تطوره ويصل إلى أقصى إمكاناته، لا بد من تعزيز التعاون بين القطاعين العام والخاص. ومن خلال العمل المشترك، يمكننا مواجهة تحديات اليوم، وبناء مستقبل سياحي مستدام ومبتكر للأجيال القادمة.' ويتناول المنتدى أربعة محاور رئيسية، وهي: مواجهة التحديات، واستثمار فرص النمو، وتحفيز الاستثمارات الكبرى، وتطوير السياسات المستقبلية، وسيُسلط الضوء على موضوعات نوعية مثل الذكاء الاصطناعي في السياحة، والنماذج الاستثمارية الجريئة، وتجارب السفر المتجددة، والسياحة التي توازن بين الإنسان والكوكب. كما تتضمن فعاليات المنتدى إطلاق 'جوائز منتدى TOURISE '؛ لتكريم الإنجازات المتميزة على مستوى الوجهات، والجهات في المجالات التالية: الاستدامة، والتحول الرقمي، والحفاظ على التراث، وتنمية الكفاءات البشرية. وتُقدّم الترشيحات عبر البوابة الإلكترونية لجوائز TOURISE، كما ستُسلم الجوائز للفائزين في حفل رسمي يُقام ضمن جدول أعمال المنتدى. وتستمر أنشطة المنتدى على مدار العام من خلال التعاون الرقمي، وتشكيل مجموعات عمل متخصصة، وبناء شراكات متعددة القطاعات، ما يعزز تأثيرها المستدام، ويعكس تنظيم المنتدى الدور المتنامي للمملكة في قيادة مستقبل السياحة عالميًا، إذ استقبلت السعودية نحو 30 مليون سائح دولي في عام 2024م، وساهم القطاع بنسبة 5% من الناتج المحلي الإجمالي.


سفاري نت
منذ 12 ساعات
- سفاري نت
فندق الحبتور بالاس دبي يحصد جائزة التميّز لعام 2025 من مجموعة فنادق ومنتجعات بريفيرد العالمية
سفاري نت – متابعات أعلنت مجموعة فنادق ومنتجعات بريفيرد، أكبر علامة فندقية مستقلة في العالم، عن الفائزين بجوائز بريفيرد للتميّز لعام 2025، حيث جاء فندق الحبتور بالاس دبي ضمن 11 فندقاً تم تكريمها حول العالم هذا العام. وقد تم الإعلان عن الجوائز خلال مؤتمر بريفيرد العالمي السنوي الذي أُقيم في سنغافورة مؤخراً بحضور ليندسي أوبرروث، المدير التنفيذي للمجموعة وميشيل وودلي، رئيس المجموعة. وحصد فندق الحبتور بالاس دبي لقب فندق العام عن منطقة الهند، والشرق الأوسط وإفريقيا تقديراً لمستوى الخدمة الاستثنائي والتجربة الراقية التي يقدمها لضيوفه من مختلف أنحاء العالم. وفي تعليق له على هذا الإنجاز، قال سوراب راي، نائب الرئيس التنفيذي في مجموعة فنادق ومنتجعات بريفيرد لمنطقة جنوب آسيا، الشرق الأوسط، إفريقيا وأستراليا: 'يسرني أن أهنئ فندق الحبتور بالاس دبي على فوزه المستحق بلقب فندق العام. كأحد الأعضاء الجدد في مجموعة ليجيند، أظهر الفندق التزاماً واضحاً بشراكتنا، وحماساً يعكس روح التميز التي نسعى إليها. تُعد هذه الجائزة المرموقة شهادة حية على التزام الفندق بالتميز في عالم الضيافة الفاخرة.' تُمنح جوائز بريفيرد للتميّز للفنادق التي تُجسد أعلى معايير التميز ضمن محفظة بريفيرد التي تضم أكثر من 600 فندق ومنتجع وسكن فاخر حول العالم. ويتم ترشيح الفنادق استناداً إلى برنامج ضمان الجودة المتكامل التابع للمجموعة، والذي يجمع بين زيارات تفتيش ميدانية مستقلة، وتقييمات مباشرة من أبرز مواقع مراجعات الضيوف عالمياً. من جانبه، قال السيد ستيفان رادستروم، المدير العام لمجموعة فنادق الحبتور سيتي: 'نفتخر بهذا التكريم العالمي الذي يعكس تفاني فريقنا وشغفهم بتقديم تجارب لا تُنسى لضيوفنا. الفوز بلقب فندق العام في منطقة الهند، الشرق الأوسط وإفريقيا لا يمثل مجرد إنجازاً لقصر الحبتور، بل هو تأكيد على التزامنا العميق بتقديم تجربة ضيافة استثنائية ومتكاملة'. يُعتبر فندق الحبتور بالاس دبي عنواناً للفخامة الكلاسيكية في قلب المدينة، حيث يضم بعضاً من أرقى التجارب الفندقية في الدولة، بدءاً من مطعم وورلد كت الحائز على جوائز، إلى منتجع سيلك الذي يقدم جلسات علاجية مهدئة، وصولاً إلى جناح السير وينستون تشرشل الذي يمتد على مساحة 913 متر مربع، ويعد أحد أكبر الأجنحة الفندقية في دبي. وتتميز الأجنحة الفاخرة للفندق بتصميمها الراقي ومساحاتها الواسعة ولمساتها المصممة خصيصاً لتجسيد معنى الأناقة الخالدة، في حين تقدم خدمة الخادم الشخصي المتوفرة على مدار الساعة تجربة ضيافة لا مثيل لها – منذ لحظة الوصول وانتهاءً بكل تفاصيل الإقامة المصمّمة حسب ذوق الضيوف، بما في ذلك تجارب الطعام المخصّصة داخل الغرف.