logo
شاهد.. أعمال يوم التروية

شاهد.. أعمال يوم التروية

الجزيرةمنذ يوم واحد

بدأ حجاج بيت الله الحرام التوجه إلى مشعر منى لقضاء يوم التروية اقتداء بسنة النبي محمد صلى الله عليه وسلم، إيذانا بانطلاق مناسك الحج لهذا العام.
وحسب تقرير بثته قناة الجزيرة، فإن يوم التروية هو اليوم الثامن من ذي الحجة، وسمي بهذا الاسم لأن الناس كانوا يتروّون فيه من الماء بمكة ويخرجون به إلى مِنى وعرفات ليكفيهم حتى اليوم الأخير من أيام الحج.
وتتدفق جموع حجاج بيت الله الحرام من مكة مع إشراقة صباح هذا اليوم إلى صعيد مشعر منى، ومنى هو واد يقع على بعد 7 كيلومترات شمال شرق المسجد الحرام في مكة المكرمة.
واشتهرت منى بأنها أكبر مدينة خيام بالعالم، ويضم مشعر منى حوالي 160 ألف خيمة، وهي قادرة على استيعاب نحو مليونين و600 ألف حاج.
ويقضي الحجاج في هذا اليوم، وقتهم منشغلين في العبادة والدعاء والذكر وترديد تلبية الحج.
ويُصلّون في مِنى الصلوات الخمس قصرا من دون جمع، ويبيتون هناك قبل التوجه إلى صعيد عرفة بعد طلوع شمس التاسع من ذي الحجة، لأداء الركن الأعظم من الحج.
وقد اكتملت الاستعدادات في منى لاستقبال ضيوف الرحمن، حيث انتشرت الفرق الأمنية والصحية والخدمية، كما تم تشغيل مخيمات الحجاج بكامل طاقتها وسط خطة تشغيلية وتنظيمية عالية المستوى، لضمان راحة الحجاج وانسيابية حركتهم.
إعلان
وقد أكدت وزارة الحج والعمرة والجهات المختصة في السعودية الجاهزية الكاملة لجميع المسارات بما في ذلك توفير خدمات النقل والإعاشة والإرشاد إلى جانب تطبيق أعلى معايير السلامة باستخدام أنظمة المراقبة الذكية والطائرات المسيّرة لمتابعة تحركات الحشود وضمان أمنهم.
وكانت السلطات السعودية أعلنت أن إجمالي عدد الحجاج القادمين من الخارج بلغ حتى الآن نحو مليون ونصف مليون.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ضيوف الرحمن يتوافدون على مشعر منى لرمي جمرة العقبة
ضيوف الرحمن يتوافدون على مشعر منى لرمي جمرة العقبة

الجزيرة

timeمنذ 5 ساعات

  • الجزيرة

ضيوف الرحمن يتوافدون على مشعر منى لرمي جمرة العقبة

يواصل ضيوف الرحمن، اليوم الجمعة، التوافد على مشعر منى لرمي جمرة العقبة ونحر الهدي والحلق أو التفصير، وذلك بعد مبيتهم في مزدلفة، ثم يتوجه الحجاج بعد ذلك إلى بيت الله الحرام لأداء طواف الإفاضة. وكان الحجاج قد بدؤوا -مع غروب شمس اليوم التاسع من ذي الحجة- بالتوجه إلى مزدلفة، بعد أن أدّوا ركن الحج الأعظم، وقضوا يومهم بالتلبية والدعاء والاستغفار على صعيد عرفات الطاهر. وصلى ضيوف الرحمن المغرب والعشاء جمعًا وقصرًا في المزدلفة، ثم قضوا الليل أو جزءًا منه، قبل أن يتوجهوا مع فجر اليوم العاشر من ذي الحجة (يوم عيد الأضحى) إلى مشعر منى، حيث يرمون جمرة العقبة، وينحرون الهدي، ويحلقون رؤوسهم متحللين من الإحرام، ويتوجهون إلى بيت الله الحرام فيطوفون بالكعبة المشرفة طواف الإفاضة. وتعد النفرة من عرفات إلى مزدلفة المرحلة الثالثة من مراحل تنقلات حجاج بيت الله الحرام في المشاعر المقدسة لأداء مناسك حجهم. وأفادت وكالة الأنباء السعودية (واس) أن "حركة حجاج بيت الله الحرام اتسمت بالانسيابية وسط جهود تبذلها مختلف الجهات المعنية بشؤون الحج، خدمةً لضيوف الرحمن ليؤدوا مناسكهم بسلام آمنين". وبرمي جمرة العقبة الكبرى والحلق أو التقصير للرجال، والتقصير فقط للنساء، وذبح الهدي، يتحلل الحجيج التحلل الأصغر من الإحرام. إعلان وبعد ذلك، يتوجهون إلى مكة المكرمة لأداء طواف الإفاضة -وهو ركن من أركان الحج- ثم يسعون بين الصفا والمروة، وبذلك يتحلل الحجاج التحلل الأكبر. وقد بدأ موسم الحج هذا العام أمس الأول بيوم التروية من مشعر منى، ويستمر 6 أيام، يقضي الحجيج معظمها في مشعر منى، قبل العودة إلى مكة المكرمة لطواف الوداع. خطبة يوم عرفة وكان حجاج بيت الله الحرام قد أدوا صلاتي الظهر والعصر جمعًا وقصرًا بعد توافدهم إلى مشعر عرفات، واستمعوا إلى خطبة يوم عرفة. وقالت "واس" إن الحجاج توافدوا إلى عرفات "مفعمين بأجواء إيمانية يغمرها الخشوع والسكينة، وتحفهم العناية الإلهية، ملبّين متضرعين داعين الله عز وجل أن يمن عليهم بالعفو والمغفرة والرحمة والعتق من النار". وفي خطبة عرفة، قال إمام وخطيب المسجد الحرام الشيخ صالح حميد باكيًا "اللهم أصلح أحوال المسلمين، اللهم انصر إخواننا في فلسطين على عدوك وعدوهم وأطعم جائعهم واجبر كسرهم". ودعا إلى إصلاح "أحوال المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها" وقال "اللهم ألف قلوبهم وتول جميع شأنهم وازرع المحبة فيما بينهم" وحث حميد في خطبته على تقوى الله والتمسك بدينه والعمل بشرعه والالتزام بالأخلاق، وذلك في بث مباشر نقلته العديد من القنوات التلفزيونية. أعلنت الهيئة العامة للإحصاء السعودية أن إجمالي أعداد ضيوف الرحمن هذا العام بلغ مليونا و673 ألفا و230، منهم مليون و506 آلاف و576 قدموا من خارج البلاد، في حين بلغ عدد حجاج الداخل 166 ألفا و654 حاجا. وأوضحت في نتائجها الإحصائية أن عدد الحجاج الذكور من الإجمالي العام لأعداد حجاج الداخل والخارج بلغ 877 ألفا و841 حاجًّا، بينما بلغ عدد الحاجّات الإناث 795 ألفا و389 حاجّة. وحول إحصاءات الحجاج القادمين من خارج المملكة، أوضحت هيئة الإحصاء طُرق قدومهم حيث وصل مليون و435 ألفا و17 حاجا وحاجَّة، عن طريق المنافذ الجوية. وقد وصل 66 ألفا و465 حاجَّا وحاجّة عن طريق المنافذ البرية، في حين وصل عن طريق المنافذ البحرية 5094 حاجًّا وحاجّة.

مطالبات دولية لإسرائيل بفتح غزة أمام الصحفيين الأجانب
مطالبات دولية لإسرائيل بفتح غزة أمام الصحفيين الأجانب

الجزيرة

timeمنذ 6 ساعات

  • الجزيرة

مطالبات دولية لإسرائيل بفتح غزة أمام الصحفيين الأجانب

طلبت أكثر من 130 وسيلة إعلام ومنظمة تعنى بالدفاع عن الصحفيين، أمس الخميس، من إسرائيل السماح للصحافة العالمية بـ"الدخول فورا وبدون قيود" إلى قطاع غزة بعد منع المراسلين الأجانب من دخوله منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023. وقال موقعو الرسالة التي أعدتها منظمة مراسلون بلا حدود ولجنة حماية الصحفيين ومقرها نيويورك"منذ 20 شهرا، منعت السلطات الإسرائيلية الصحفيين من خارج غزة من الوصول بشكل مستقل إلى القطاع وهو وضع غير مسبوق في التاريخ المعاصر للنزاعات المسلحة". وجاء في نص الرسالة "يواجه الصحفيون المحليون وهم الأفضل قدرة على نقل الواقع، خطر الجوع أو النفي. إلى هذا اليوم قُتل نحو 200 صحفي على يد الجيش الإسرائيلي، وأصيب كثيرون بجروح ويواجهون تهديدات مستمرة لسلامتهم، لأنهم يؤدون واجبهم: نقل الحقيقة". وحملت الرسالة توقيع كل من مدير الأخبار في وكالة الصحافة الفرنسية فيل شيتويند، ومديرة وكالة أسوشيتد برس الأميركية جولي بايس، ورئيس تحرير صحيفة هآرتس الإسرائيلية ألوف بن. وأضافت الرسالة "في هذه اللحظة المحورية مع استئناف العمليات العسكرية والجهود المبذولة لمواصلة توزيع المساعدات الإنسانية في غزة، من الضروري أن تفتح إسرائيل حدود غزة"، داعية "زعماء العالم" إلى الضغط لتحقيق هذه الغاية. وتأتي هذه المطالبات في وقت استشهد فيه أمس 4 صحفيين فلسطينيين في قصف إسرائيلي مباشر استهدف المستشفى المعمداني بمدينة غزة، وفق ما أفاد به مراسل الجزيرة، في واحدة من سلسلة هجمات استهدفت الطواقم الإعلامية منذ بداية العدوان. ووسط عمليات الإبادة التي ترتكبها إسرائيل في غزة أغلقت أيضا القطاع أمام المراسلين الأجانب، لكنها سمحت لبعض المراسلين الموالين لها بمواكبة جنودها لفترات وجيزة. وتعتمد كبرى وسائل الإعلام الأجنبية على طواقم من الصحفيين الفلسطينيين من غزة أنهكوا من عمليات القصف المستمرة منذ 20 شهرا، بينما تمكن آخرون من مغادرة القطاع ويقومون بتغطية الوضع عن بُعد بدعم من أفراد موجودين على الأرض. ولجأ العديد من الشبان في غزة على غرار معتز عزايزة وبيسان عودة إلى مواقع التواصل الاجتماعي وخصوصا إنستغرام حيث لديهما آلاف المتابعين، لمشاركة يوميات الفلسطينيين تحت وطأة القصف الإسرائيلي. وقالت رئيسة لجنة حماية الصحفيين جودي غينسبيرغ "عندما يُقتل صحفيون بأعداد غير مسبوقة، وتُمنع وسائل الإعلام الدولية المستقلة من الوصول (إلى غزة)، يفقد العالم قدرته على رؤية الأمور بوضوح وإدراك ما يحدث تماما والتحرك بشكل فعال". وقال مدير منظمة "مراسلون بلا حدود" تيبو بروتين في بيان إن الحصار الإعلامي المفروض على غزة "يسمح بالتدمير الكامل ومحو المنطقة المحاصرة"، مؤكدا أن ما تقوم به إسرائيل هو "محاولة منسقة لإسكات الوقائع وقمع الحقيقة وعزل الصحافة والشعب الفلسطينيين". وكان المدير العام لوزارة الصحة في غزة، منير البرش، قد أكد للجزيرة أن أكثر من 225 صحفيا استشهدوا منذ بدء الحرب، متهما الاحتلال بمحاولة طمس الحقيقة ومنع الصحافة الأجنبية من نقل الواقع في القطاع. وطالبت وسائل الإعلام الدولية مرارا ومن دون جدوى بأن يسمح بدخول المراسلين الأجانب إلى قطاع غزة بلا قيود. وقد قدّمت جمعية الصحافة الأجنبية "إف بي إيه" (FPA)، ومقرها القدس التي تُمثّل المراسلين العاملين في وسائل الإعلام الدولية في إسرائيل والأراضي الفلسطينية، استئنافا أمام المحكمة العليا الإسرائيلية للطعن في قرار حظر دخول غزة. ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، ترتكب إسرائيل بدعم أميركي إبادة جماعية بغزة تشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها. وخلفت الإبادة أكثر من 180 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال، فضلا عن دمار واسع. وبات نحو 1.5 مليون فلسطيني من أصل حوالي 2.4 مليون بالقطاع، بلا مأوى بعد أن دمرت حرب الإبادة مساكنهم.

الحية: لم نرفض مقترح ويتكوف وقدمنا تعديلات وجاهزون لتسليم حكومة غزة
الحية: لم نرفض مقترح ويتكوف وقدمنا تعديلات وجاهزون لتسليم حكومة غزة

الجزيرة

timeمنذ 8 ساعات

  • الجزيرة

الحية: لم نرفض مقترح ويتكوف وقدمنا تعديلات وجاهزون لتسليم حكومة غزة

قال رئيس حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في قطاع غزة خليل الحية إن الحركة لم ترفض المقترح الأخير الذي قدمه الوسيط الأميركي ستيف ويتكوف ، مؤكدا أنهم قدموا عليه تعديلات لضمان وقف دائم للحرب ومنع تجدد العدوان الإسرائيلي على القطاع. وأضاف الحية -في كلمة متلفزة مساء اليوم الخميس- أن حماس جاهزة لتسليم الحكومة في غزة فورا إلى أي جهة فلسطينية وطنية مهنية يتم التوافق عليها، مشددا على أن الوقت قد حان لإنهاء حالة الانقسام وتوحيد الجهود الوطنية لمواجهة الاحتلال ومخططاته. واتهم الحية حكومة الاحتلال برفض جميع المقترحات التي قدمت منذ مارس/آذار الماضي، بما فيها عرض تبادل جزئي وخطة صفقة شاملة لإطلاق جميع الأسرى مقابل إنهاء الحرب، مرجعا هذا الرفض إلى دوافع شخصية وأيديولوجية لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. وأوضح أن المقترح الأخير الذي طرحه ويتكوف نص على إطلاق 10 من الأسرى الأحياء و18 جثمانا خلال أسبوع، دون ضمانات لوقف دائم للقتال، مشيرا إلى أن تصريحات نتنياهو المتكررة بشأن استئناف القتال بعد استعادة الأسرى تعكس غياب النوايا الحقيقية لوقف العدوان. ولفت الحية إلى أن حماس وافقت قبل أسبوعين على مقترح أميركي آخر، لكن الاحتلال رفضه وتراجع الوسيط عن موقفه، وهو ما يعكس -بحسب الحية- أن العدو هو من يعرقل الجهود الرامية للتوصل إلى اتفاق دائم وفعال. وأشار إلى أن الاحتلال يصر على السيطرة الكاملة على المساعدات الإنسانية، وفرض آلية وصفها بـ"العسكرية" ترفضها جميع المؤسسات الدولية، كونها تخالف القانون الدولي الإنساني وتعيق وصول الإغاثة بشكل كريم وآمن. مستعدون للتفاوض وقال الحية إن الحركة مستعدة لجولة مفاوضات جديدة تهدف إلى التوصل لاتفاق شامل لوقف إطلاق النار يضمن انسحاب الاحتلال من كامل قطاع غزة، ورفع الحصار وتدفق المساعدات وتنفيذ صفقة تبادل عادلة تنهي معاناة الأسرى. وأكد أن شعب غزة يخوض المعركة نيابة عن الأمة، وسط صمت دولي مخزٍ، قائلا إن "العالم خذل شعبنا، وتركه يواجه المجازر اليومية، في حين تكتفي الدول ببيانات استنكار لا توقف نزيف الدم ولا تردع الاحتلال". وانتقد الحية بشدة استخدام الولايات المتحدة حق النقض (الفيتو) في مجلس الأمن ضد مشروع قرار يدعو إلى وقف الحرب في غزة، قائلا إن استمرار الدعم السياسي والعسكري للاحتلال هو ما يشجعه على ارتكاب مزيد من المجازر كما حدث مؤخرا في رفح. وخص بالتحية المشاركين في الفعاليات التضامنية حول العالم والمسيرات الكبرى في العواصم ومن وصفهم بـ"أحرار البحر والبر" الذين يغامرون بحياتهم لكسر الحصار المفروض على غزة، مؤكدا أن مثل هذه المواقف تمثل بارقة أمل وسط ظلام التواطؤ الدولي. وفي سياق حديثه عن الميدان، قال الحية إن المقاومة ستواصل أداء واجبها في صد العدوان، وإن قادة الحركة ليسوا أغلى من أبناء الشعب، مؤكدا أن حماس تتحمل مسؤوليتها الكاملة في كافة المجالات، من الإغاثة إلى الإعلام إلى السياسة. معركة وجود ووجّه الحية رسائل دعم إلى الفلسطينيين في الضفة الغربية والداخل المحتل، داعيا إلى تصعيد المقاومة الشعبية في مواجهة الاستيطان ومشاريع التهويد، ومؤكدا أن المعركة هي معركة وجود لا مجرد خلاف سياسي أو حدودي. وشدد على أن ما يجري في غزة اليوم هو بداية لمخطط تطهير عرقي أوسع يشمل الضفة الغربية والمناطق المحتلة عام 1948 ويمتد حتى مخيمات الشتات، وهو ما يستدعي موقفا وطنيا وعربيا موحدا لإفشال هذا المشروع. وفي ختام كلمته حيّا الحية "إخوان الصدق" في اليمن الذين يواصلون إطلاق الصواريخ ضد الاحتلال رغم ما يتعرضون له، معتبرا أن ذلك دليل على اتساع رقعة التضامن الفعلي مع غزة ومقاومتها. وهنّأ الحية الأمة الإسلامية بعيد الأضحى المبارك، مؤكدا أن غزة قدمت نفسها فداء للأمة ومقدساتها، داعيا إلى نصرة سياسية وشعبية وعسكرية تتناسب مع حجم التضحيات التي يقدمها أهل القطاع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store