
كاتس: ما فعلناه بـ"حماس" و"حزب الله" والحوثيين والأسد سنفعله بطهران
ونقلت القناة "14" الإسرائيلية، عن كاتس قوله إن "محور الشر انهار.. ما فعلته إسرائيل بالحوثي في صنعاء، وحزب الله في بيروت، وبحماس في غزة، وبالأسد في دمشق، ستفعله أيضا في طهران".
وجدد وزير الدفاع الإسرائيلي، تهديده بتوجيه ضربات قاسية إلى جماعة "أنصار الله" في اليمن، "إذا استمروا في إطلاق النار على إسرائيل"، مؤكدا أنه لن يتم السماح لأي طرف بإيذاء إسرائيل.
وصرح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، رفي وقت سابق بأن "الرد على الحوثي لن يكون مجرد ضربة واحدة وتنتهي".
وشدد نتنياهو على أن "جماعة أنصار الله لا تستطيع مهاجمة إسرائيل من دون موافقة إيران ودعمها".
وأعلن الجيش الإسرائيلي، في وقت سابق، مهاجمة أهداف تابعة لجماعة أنصار الله الحوثيين في اليمن، وذلك للمرة الثانية خلال أقل من 24 ساعة.
المصدر: وكالات

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
تقرير عبري يكشف تفاصيل حادثة "خطيرة" بين جنود إسرائيليين من لواء ناحال شمال قطاع غزة
وأشارت قناة "I24NEWS" العبرية إلى أن شجارا نشب بين مقاتلين من الكتيبة 931 التابعة للواء ناحال، وخلال الاشتباك، اعتدى أحد الجنود على زميله مستخدما غلاية حديدية، ما أسفر عن إصابته بجروح بالغة في الرأس. وعلى الفور، تم نقل الجندي المصاب إلى مستشفى بيلينسون بواسطة طائرة مروحية لتلقي العلاج اللازم. من جهته، فتح جهاز الشرطة العسكرية تحقيقا في ملابسات الحادث، على أن تُحال نتائجه لاحقا إلى النيابة العسكرية للمراجعة واتخاذ الإجراءات المناسبة. وقال الجيش الإسرائيلي عبر بيان: "أُصيب أحد مقاتلي الكتيبة 931، لواء ناحال، بجروح خطيرة الليلة الماضية شمال قطاع غزة. وقد تم إجلاؤه إلى المستشفى لتلقي العلاج الطبي، وتم إبلاغ عائلته بالحالة". المصدر: "I24NEWS" أورد تقرير لموقع واللاه العبري تفاصيل حول عائلة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وحرب التعيينات العسكرية وشرح كيف تتم إدارة إسرائيل من "فيلا قيصرية". أصدر القضاء الإسرائيلي حكما بسجن ضابط في الجيش لمدة 20 يوما بعد رفضه الاستجابة لاستدعاء الخدمة الاحتياطية للمرة الثانية. وجه ضابط كبير في الجيش الإسرائيلي انتقادات حادة لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو على خلفية تصريحاته الأخيرة حول هجوم "طوفان الأقصى" الذي نفذته حركة "حماس" في السابع من أكتوبر.


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
ترامب يرسل وزيرة الأمن الداخلي إلى تل أبيب عقب مقتل الدبلوماسييَن الإسرائيلييَن في واشنطن
وقالت الوزارة في بيانها: "عقب الهجوم الإرهابي الأخير في واشنطن، طلب الرئيس دونالد ترامب من وزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم التوجه إلى إسرائيل. وخلال زيارتها، ستلتقي برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وعدد من ضحايا الإرهاب". ومن المقرر أن تعقد نويم يوم الاثنين اجتماعا مع وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، قبل أن تواصل جولتها متوجهة إلى بولندا. وكان حادث إطلاق نار قد وقع في 21 مايو الجاري بالقرب من المتحف اليهودي الوطني في واشنطن، وأسفر عن مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية – رجل وامرأة – بحسب ما أفادت به رئيسة شرطة العاصمة، باميلا سميث. وأوضحت أن الضحيتين كانا يغادران فعالية أقيمت في المتحف، عندما أطلق مشتبه به النار عليهما. وقد تم اعتقال الجاني في موقع الحادث. وأكدت سميث أن المشتبه به كان يصرخ أثناء توقيفه بشعار "الحرية لفلسطين!". من جانبها، نقلت شبكة "سي إن إن" عن مصادرها أن المشتبه به يُدعى إلياس رودريغيز، وهو من مدينة شيكاغو بولاية إلينوي، ولم يكن مدرجا سابقا ضمن قوائم المتابعة الأمنية. وسارع الرئيس دونالد ترامب إلى إدانة الجريمة، وقدم التعازي لأسرتي الضحيتين عبر منشور على منصته "تروث سوشال" وقال إن "إطلاق النار يعزى إلى معاداة السامية"، وشدد على ضرورة "أن تنتهي فورا جرائم القتل المروعة في واشنطن والتي بنيت بلا شك على معاداة السامية". وتأتي زيارة وزيرة الداخلية الأمريكية لتل أبيب فيما تتسع الهوة بين ترامب وبنيامين نتنياهو وخاصة في الأسابيع الأخيرة بسبب خلافاتهما حول التعامل مع أزمات الشرق الأوسط الكثيرة بحسب ما يقوله مسؤولون أمريكيون. في حين يصف ترامب نفسه بأنه أكثر رؤساء أمريكا تأييدا لإسرائيل في التاريخ. المصدر: تاسسارع الرئيس دونالد ترامب إلى إدانة مقتل موظفين بالسفارة الإسرائيلية في واشنطن واصفا نفسه بأكثر رؤساء أمريكا تأييدا لإسرائيل في التاريخ، في حين تتسع الهوة بينه وبين بنيامين نتنياهو. دان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مقتل 2 من موظفي السفارة الإسرائيلية على يد مسلح في واشنطن العاصمة. أثار حادث إطلاق النار أمام المتحف اليهودي في واشنطن اليوم الخميس والذي أسفر عن مقتل 2 من موظفي السفارة الإسرائيلية ردود فعل وإدانات دولية.


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
تقريرعبري: إسرائيل تتجه إلى انهيار متسارع
ويشير التقرير الذي أعده باراك سري وهو مستشار وزير الدفاع السابق إلى خلفية ما يجري الآن في إسرائيل وارتباطه بأزمة الجيش الإسرائيلي بعد هجوم "طوفان الأقصى" في 7 أكتوبر 2023. ويقول إن الأزمة بدأت مع تقاعد رئيس الأركان السابق هرتسي هاليفي، الذي فقد شرعيته بعد فشل الجيش في هجمات 7 أكتوبر. تعرض هاليفي لهجوم ممنهج من قبل رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وحلفائه، الذين عملوا على تقويض سلطته حتى داخل المؤسسة العسكرية. وبعد أشهر من الضغوط، أعلن هاليفي استقالته في يناير 2024، ليغادر منصبه رسميا في مارس. "مجلس العائلة".. من يدير دفة القرارات؟ وفقا لمصادر مقربة من دوائر صنع القرار، فإن التعيينات العسكرية والأمنية تدار من قبل ما يوصف بـ"مجلس العائلة" الذي يهيمن عليه ثلاثي: - سارة نتنياهو: صاحبة الكلمة الأولى في التعيينات. - بنيامين نتنياهو: يتبع زوجته في الترتيب. - يائير نتنياهو (الابن): يشارك عبر الهاتف من ميامي. المعايير هنا شخصية بحتة، كما تكشف الوثائق: "من يخدم مصالح العائلة؟ من يقمع المتظاهرين؟ من يسهل تحصيل الأموال من الدولة؟". حتى شؤون "الفيلا القيصرية" وملجئها النووي الخاص كانت ضمن الأولويات. الصراع على رئاسة الأركان: إيال زامير أم ديفيد زيني؟ المرشح الطبيعي لخلافة هاليفي كان اللواء إيال زامير (المدير العام السابق لوزارة الدفاع)، لكن العائلة عارضته لعلاقته بوزير الدفاع السابق يوآف غالانت، الذي يشكل عدوا للعائلة. بدلا منه، روجت سارة نتنياهو لتعيين اللواء ديفيد زيني، الضابط السابق في وحدات النخبة، مدعوما بصلات عائلته بالملياردير شمعون فاليك (الممول الرئيسي لعائلة نتنياهو). لكن معارضة وزير الدفاع الحالي إسرائيل كاتس، الذي رأى في زيني خيارا غير مؤهل لقيادة الجيش في زمن الحرب، أفشلت التعيين. الخطة "ب": رئاسة الشاباك بدلا من الأركان لم تستسلم سارة، ودفعت لتعيين زيني رئيسا لجهاز الأمن الداخلي (الشاباك)، رغم تحذيرات قانونية وتشكيك زملائه في قدرته على إدارة جهاز معقد. الذريعة؟ تصريحه المثير: "أنا ضد صفقات الرهائن.. هذه حرب أبدية"، ما أثار غضب عائلات الأسرى الإسرائيليين في غزة وأظهر تناقضا مع تطلعات 70% من الإسرائيليين (حسب استطلاعات الرأي). الأجندة الخفية: إشعال صراع مع المحكمة العليا يعد التعيين جزءا من استراتيجية نتنياهو لـ"حرب المؤسسات"، حيث يسعى إلى: - تحويل الأنظار عن إخفاقاته في الحرب وإدارة ملف الأسرى. - إثارة غضب اليمين المتطرف ضد المحكمة العليا إذا رفضت التعيين، ووصفها بـ"المنحازة ضد الشرقيين والدينيين". - تعزيز سردية "الدولة العميقة" التي يتهمها بالتآمر ضده. المخاطر: هل ينقلب زيني على من عينه؟ رغم الضجة، فإن مستقبل زيني في المنصب غير مضمون بسبب: - مخالفته السابقة لأوامر الجيش (ما أدى إلى فصله سابقا). - عدم خضوع تعيينه لآليات التقييم الرسمية. - احتمال إبطال المحكمة العليا للقرار نظراً لـ"تضارب المصالح". دولة داخل الدولةالقصة تكشف كيف تختزل القرارات المصيرية في صراعات عائلية وشخصية، بينما تدار الحرب والأمن بإملاءات "فيلا قيصرية" وليس من غرف العمليات. بحسب تحليل نشره مركز أبحاث الأمن القومي الإسرائيلي (INSS) في فبراير 2024، فإن الجيش الإسرائيلي دخل في "أزمة وجودية غير مسبوقة" بعد هجمات 7 أكتوبر، حيث فقد 84% من الإسرائيليين الثقة في قيادته (استطلاع معهد داحاف). اللواء هرتسي هاليفي (رئيس الأركان السابق) تعرض لانتقادات حادة من قبل كبار الضباط، كما كشفت تسريبات نشرتها هآرتس في ديسمبر 2023. أحد الضباط وصف القيادة بأنها "غارقة في الفوضى بينما العائلة الحاكمة تصدر الأوامر من المنزل". ووفقا لوثائق مسربة ذكرتها القناة 12 الإسرائيلية في أبريل 2024، فإن سارة نتنياهو كانت تشارك في اجتماعات أمنية عبر "زووم"، بينما كان يائير (الابن) يقدم ملاحظات على تعيينات الضباط من ميامي. ويعلق البروفيسور أوري بار جوزيف (خبير الاستخبارات في جامعة حيفا) قائلا: "ما يحدث هو تفكيك منهجي للمؤسسة العسكرية. التعيينات تحدد بالولاء الشخصي، لا بالكفاءة. هذه وصفة لكوارث أمنية". معركة رئاسة الأركان: وثيقة تكشف تورط الملياردير فاليك تقرير استقصائي لـكالكاليست (مارس 2024) كشف أن شمعون فاليك (الملياردير المقرب من العائلة) ضغط عبر شموئيل زيني (شقيق اللواء ديفيد زيني) لتعيينه رئيسًا للأركان، مقابل تمويل حملة نتنياهو الانتخابية. وزارة الدفاع نفت التقرير، لكن وزيرا سابقا فضل عدم الكشف عن اسمه قال لصحيفة "يديعوت أحرونوت": "فاليك هو الظل الذي يحرك العروش. حتى الملجأ النووي في فيلته بني بأموال عامة". لماذا فشل تعيين زيني رئيسا للأركان؟مذكرة سرية لجهاز الشاباك (حصلت عليها القناة 14 في مايو 2024) حذرت من أن زيني يفتقر إلى الخبرة في التخطيط الاستراتيجي، ورفض أوامر عسكرية خلال خدمته (1998-2002) حسب وثائق الجيش. اللواء أفيغدور كهلاني (قائد سابق في الشاباك) يوضح: "الشاباك ليس ناديا للميليشيات. تعيين ضابط مثير للجدل في زمن الحرب يضعف الجهاز أمام حماس وحزب الله". تعيين زيني رئيسا للشاباك: انتقام سياسي أم فخ دستوري؟المحامي إيلاي مالك (خبير في القانون الدستوري) يحذر في حديث لصحيفة "جلوبس" العبرية أن المحكمة العليا في إسرائيل قد تبطل التعيين لسببين، أولا، عدم وجود لجنة تعيينات مستقلة بعد إقالة المستشارة القانونية للحكومة الإسرائيلية تاليا أينهورن، ثانيا، خالف زيني المادة 17 من قانون الخدمة العسكرية". وقالت عائلات الأسرى في بيان إن "زيني يهدد حياة أبنائنا. تصريحاته ضد الصفقات تُستخدم كذريعة لاستمرار الحرب". سيناريوهات المستقبل: من يربح المعركة؟- سيناريو المواجهة: إذا ألغت المحكمة التعيين، سيتحول زيني إلى "شهيد" في إعلام اليمين، كما يقول بروفيسور تمار هرمان (المركز الديمقراطي في هرتسليا). - سيناريو التسوية: قد يتم تعيين زيني في منصب رمزي، كما حدث مع نير بن شوشان (2016). لكن، وفي تحذير غير مسبوق، يقول عاموس هاريل (مراسل الشؤون الأمنية في هآرتس): "العائلة تدفع إسرائيل إلى حرب أهلية. الجيش لم يعد تحت سيطرة قادته، بل تحت سيطرة فيلا في قيصرية". ويؤكد تقرير موقع "واللاه" المنشور اليوم الأحد أن الأزمة في إسرائيل هي "انهيار متسارع" لدولة تحولت إلى "مزرعة عائلية". المصدر: موقع "واللاه" العبري