logo
زين راعي الاتصالات الحصري لمؤتمر العقبة الدولي للتأمين .. للعام السادس على التوالي

زين راعي الاتصالات الحصري لمؤتمر العقبة الدولي للتأمين .. للعام السادس على التوالي

رؤيا نيوز١٤-٠٥-٢٠٢٥

تقدّم شركة زين الأردن وللعام السادس على التوالي رعايتها لمؤتمر العقبة الدولي للتأمين كراعي اتصالات حصري، والذي ينظمه الاتحاد الأردني لشركات التأمين (JIF) بنسخته العاشرة، بالتعاون مع الاتحاد العام العربي للتأمين (GAIF)، تحت رعاية محافظ البنك المركزي الأردني الدكتور عادل شركس، في مركز العقبة الدولي للمعارض.
وتأتي رعاية زين لهذا المؤتمر الدولي -الذي يشهد مشاركة أكثر من 900 خبير ومختص من الأردن وعدّة دول عربية وأجنبية- في إطار جهودها الحثيثة والمستمرة لتعزيز موقع المملكة كمركز إقليمي للابتكار والتكنولوجيا عبر توفير خدمات استثنائية وحلول رقمية متطورة ومبتكرة، كما تُجسّد الرعاية الدور الريادي الذي تحظى به شركة زين في دعم قِطاعات الأعمال والمؤسسات والشركات بمختلف أحجامها ومن القِطاعين العام والخاص، من خلال تقديم حلول مواكِبة لمتطلبات العصر تعزز من كفاءة الأداء وتُسهم في خفض التكاليف التشغيلية وتسريع التحوّل نحو الاقتصاد الرقمي، إلى جانب ترسيخ ريادتها لسوق الاتصالات المحلي في تعزيز البنية التحتية للاتصالات.
كما تندرج رعاية زين لهذا الحدث الهام في إطار العلاقة التشاركية والاستراتيجية التي تجمعها مع قطاع التأمين باعتباره أحد القطاعات الحيوية التي توظّف التطور التكنولوجي في كافة خدماتها لتقديم خدمات أكثر كفاءة واعتمادية.
وتُشارك زين وتحت مظلتها 'زين أعمال' من خلال جناح يتيح التفاعل المباشر مع الزوّار تعرض من خلاله مجموعة متكاملة من حلول الأعمال الرقمية المتنوعة والخدمات المُبتكرة المبنية على الحوسبة السحابية، وخدمات الأمن السيبراني وخدمات مركز زين الإقليمي لتخزين البيانات والمعلومات والتعافي من الكوارث (The Bunker) والتي تلبي احتياجات قِطاع التأمين والمؤسسات العاملة فيه، إذ تواصل زين وتحت مظلة 'زين أعمال' توفير أحدث الخدمات وحلول الأعمال التي تلبي احتياجات زبائنها من الشركات والمؤسسات كشريك رقمي موثوق في مسيرة التطوير والتحديث والتحول الرقمي.
فيما تُشارك 'زين كاش' -ذراع زين للتكنولوجيا المالية- بجناح تعرض فيه مجموعة متكاملة من الحلول المالية الرقمية التي تسهم في تعزيز الشمول المالي في المملكة ودعم التحول الرقمي، وتُوفر خدمات دفع آمنة ومرنة تلبي احتياجات الأفراد والمؤسسات، تشمل البطاقات الائتمانية وخدمات المحفظة الإلكترونية ودفع الفواتير وتحويل الأموال محلياً ودولياً بالإضافة إلى حلول تمويلية فورية سهلة الوصول، الأمر الذي يسهم في تسهيل وتبسيط المعاملات المالية وتعزيز تجربة المستخدمين من خلال حلول مبتكرة تقلل الوقت والجهد اللازمين لإتمام المعاملات المالية، مع تطبيق أعلى درجات الحماية للبيانات.
ويحظى المؤتمر بمشاركة حوالي 900 شخص يمثلون مؤسسات واتحادات وجمعيات وشركات وهيئات تأمينية وأفراد من 33 دولة حول العالم، بهدف تبادل الخبرات عبر حوار بنّاء والاستماع إلى المحاضرات التي ستعقد خلال المؤتمر الذي يهدف في نهايته إلى تشبيك المصالح وتأطير مخرجاته وتوقيع اتفاقيات عمل بين شركات إعادة التأمين مباشرة، كما تتناول جلسات المؤتمر على مدار أيام انعقاده عدة محاور ومواضيع هامة من بينها؛ الثورة التكنولوجية وتكنولوجيا التأمين، والتي يترأسها السفير كريم قعوار – المؤسس المشارك ورئيس مجلس إدارة نات هيلث الأردن، ويتحدث خلالها وزير الاقتصاد الرقمي والريادة السابق أحمد الهناندة، وتعقد الجلسة الثانية تحت عنوان التحالفات الاستراتيجية بين شركات التأمين والبنوك، ويترأسها الدكتور ماهر المحروق – مدير عام جمعية البنوك في الأردن، فيما يتحدث خلال الجلسة الدكتور معن قطامين – المؤسس والرئيس التنفيذي رئيس مجلس الإدارة في منصة تطوير الأعمال الرقمية، وجلسة أخرى بعنوان 'التأمين الإلزامي: هل هو ضرورة حتمية تتطلب التطور أم عبء متزايد على المستهلكين وشركات التأمين؟'، ويترأس الجلسة الدكتور حازم رحاحلة – رئيس مجلس إدارة شركات توزيع الكهرباء والمدير العام السابق لمؤسسة الضمان الاجتماعي، والمتحدث حسن ناصر – نائب الرئيس في شركة ناسكو ري / لبنان.



Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الجغبير يدعو لإعداد دراسات جدوى حول فرص التصدير للأسواق الأوروبية
الجغبير يدعو لإعداد دراسات جدوى حول فرص التصدير للأسواق الأوروبية

رؤيا نيوز

timeمنذ 39 دقائق

  • رؤيا نيوز

الجغبير يدعو لإعداد دراسات جدوى حول فرص التصدير للأسواق الأوروبية

دعا رئيس غرفتي صناعة الأردن وعمان المهندس فتحي الجغبير إلى تكثيف الجهود الحكومية بالتعاون مع غرف الصناعة لإعداد دراسات جدوى حول الفرص التصديرية للسلع الأردنية، لتمكينها من دخول الأسواق الأوروبية، خاصة السوق الألمانية التي تعد من أكبرها. وقال الجغبير، خلال مشاركته بفعاليات الملتقى الاقتصادي العربي الألماني في برلين، إن نحو 20 بالمئة من واردات الأردن تأتي من أسواق الاتحاد الأوروبي، وبقيمة وصلت إلى 2.861 مليار دينار في 2024، مقابل صادرات أردنية إلى الاتحاد الأوروبي بلغت 427 مليون دينار. وأشار إلى وجود اختلال في الميزان التجاري لصالح أوروبا، رغم وجود اتفاقية موقعة بين المملكة والاتحاد الأوروبي، ما يستدعي بحث المعيقات والتحديات التي تواجه زيادة الصادرات الأردنية إلى هناك. وأكد أن غرف الصناعة تعزز التبادل التجاري بين الشركات الأردنية والمشترين الأوروبيين من خلال المشاركة بالمعارض التجارية والفعاليات، وتنظيم زيارة للوفود الصناعية إلى الأسواق الأوروبية المستهدفة، ومنها السوق الألمانية، لعقد لقاءات عمل ثنائية مع المراكز التجارية الكبرى. وزار الجغبير، عددا من المراكز التجارية الكبرى في برلين للاطلاع على مدى تواجد المنتجات الصناعية الأردنية فيها وللالتقاء بمسؤولي بعض هذه الأسواق، وحثهم على زيادة تواجد المنتجات الصناعية الأردنية فيها. ولفت إلى أن الصناعات الأردنية حققت تميزا وتطورا كبيرا خلال السنوات الأخيرة، جعلها تتواجد وبقوة في عدد من المراكز التجارية في العديد من دول العالم، ومنها الولايات المتحدة.

توقيع مذكرة بين  الصندوق الهاشمي لتنمية البادية والمتحف الوطني
توقيع مذكرة بين  الصندوق الهاشمي لتنمية البادية والمتحف الوطني

رؤيا نيوز

timeمنذ 39 دقائق

  • رؤيا نيوز

توقيع مذكرة بين الصندوق الهاشمي لتنمية البادية والمتحف الوطني

وقّع الصندوق الهاشمي لتنمية البادية الأردنية، والمتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة، اليوم الأربعاء، مذكرة تفاهم للتعاون المشترك، بهدف تنفيذ برامج ومبادرات تخدم المجتمع المحلي في مناطق البادية الأردنية. ووقّع المذكرة كل من مدير الصندوق، جمال طراد الفايز، ومدير عام المتحف، الدكتور خالد خريس. وبموجب المذكرة، اتفق الجانبان على التعاون في صياغة المشاريع المشتركة، واستقطاب الدعم والتمويل اللازم للبرامج التي سينفذها الطرفان في مناطق البادية. كما اشتملت المذكرة على التعاون في تنظيم الأنشطة الثقافية والفنية، لا سيما في مجال الفنون التشكيلية. وسيقدم المتحف، بموجب الاتفاقية، الاستشارات الفنية للصندوق عند الحاجة، كما سيُتيح المشاركة في الأنشطة والفعاليات المجانية التي ينظمها، وستُخصص زيارات لمشروع 'المتحف المتنقل' إلى مناطق البادية، بالتنسيق مع الصندوق، إلى جانب تنظيم معارض فنية مشتركة وورش عمل لفناني البادية. وأكد الفايز أن توقيع هذه المذكرة يأتي في إطار سعي الصندوق المتواصل لتلبية احتياجات وطموحات أبناء البادية الأردنية في مختلف المجالات، من خلال التعاون مع المؤسسات المعنية وإقامة شراكات تنموية وثقافية تسهم في تحسين الواقع المعيشي في تلك المناطق. وأضاف أن البادية الأردنية تزخر بالعديد من المبدعين والموهوبين الذين ينتظرون الفرصة لإبراز قدراتهم الفنية، مشيراً إلى أن هذه المذكرة تهدف إلى تمكينهم من خلال التدريب والتأهيل في مجالات الفنون التشكيلية، والرسم، والنحت، والأعمال الخزفية وغيرها، بالشراكة مع المتحف. من جهته، رحب الدكتور خريس بالمذكرة، مؤكداً استعداد المتحف للتعاون مع المؤسسات الوطنية لخدمة المجتمع، ودعم الفنانين، وتعزيز دور الفنون التشكيلية في التنمية الثقافية. ويُذكر أن الصندوق الهاشمي لتنمية البادية الأردنية هو مؤسسة تنموية وطنية تُعنى بتفعيل دور التنمية في مناطق البادية، في حين يُعد المتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة مؤسسة وطنية غير ربحية تُعنى بتشجيع التنوع الثقافي، ونشر المعرفة الفنية، ودعم الفنانين والفن المعاصر.

بنك برقان يُجدّد رعايته لمؤتمر الشرق الأوسط للسندات والقروض والصكوك في دبي
بنك برقان يُجدّد رعايته لمؤتمر الشرق الأوسط للسندات والقروض والصكوك في دبي

البوابة

timeمنذ 43 دقائق

  • البوابة

بنك برقان يُجدّد رعايته لمؤتمر الشرق الأوسط للسندات والقروض والصكوك في دبي

انطلاقاً من جهوده الرامية إلى تعزيز مكانته في تطوير قطاع الخدمات المصرفية الشخصية وقطاع الشركات والاستثمار على مستوى المنطقة، أعلن بنك برقان عن رعايته لمؤتمر الشرق الأوسط للسندات والقروض والصكوك 2025 الذي استضافته مدينة دبي، مؤخراً، وعلى مدار يومين، بحضور نخبة من المؤسسات العالمية المرموقة مثل وكالة ستاندرد آند بورز غلوبل، فيتش، جي بي مورغان، والعديد من الجهات الأخرى. وشهد المؤتمر، الذي يُعدّ أضخم حدث مصرفي واستثماري في الشرق الأوسط، مشاركة أكثر من 75 خبيراً، وأكثر من 1,800 ممثّل من الجهات الحكومية والشركات والمستثمرين والبنوك ومكاتب المحاماة والهيئات التنظيمية ومزودي الخدمات، بما في ذلك نحو 80% من الجهات الإقليمية المُصدِرة خلال عامي 2024/2025. وتجسّد رعاية بنك برقان المتجدّدة لهذا الحدث البارز التزامه الراسخ كشريك مالي موثوق في توفير مجموعة متنوعة من الخدمات المصرفية الاستثمارية لتلبية متطلبات السوق المتطورة، بما ينسجم مع مبادئ الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية.(ESG) وبهذه المناسبة، شدّد السيد/ عبدالله عبدالمجيد معرفي، مدير عام- إدارة الخزينة والمؤسسات المالية في بنك برقان، على أهمية رعاية الفعاليات المحورية مثل مؤتمر الشرق الأوسط للسندات والقروض والصكوك، تماشياً مع الركائز الاستراتيجية للبنك، والتي تشمل تعزيز بيئة الأعمال في الكويت، وإعادة هيكلة وتوجيه الأصول عبر توسيع وتنويع ملف التمويل، فضلاً عن تقوية مركز السيولة وتعزيز كفاءة إدارة المخاطر، إلى جانب السعي الدائم لاستكشاف فرص نمو واعدة في أسواق جديدة. كما أشار إلى أن نجاح بنك برقان المتواصل في تمويل الجهات الحكومية والهيئات المدعومة من الحكومة، بالإضافة إلى تمويل البنوك والمؤسسات المالية على الصعيد المحلي والعالمي، يعكس استراتيجيته التمويلية الهادفة إلى تطوير قاعدته التمويلية المتنوعة، لتحقيق نمو مستدام، والمساهمة في تحقيق رؤية الكويت 2035 "كويت جديدة"، مع التركيز بشكل أساسي على الاستدامة والاستثمار المستدام والأخلاقي. من جهته، قال السيد/ محمد نجيب الزنكي، مدير عام- الخدمات المصرفية للشركات في بنك برقان: "تواصل الكويت ترسيخ مكانتها كوجهة جاذبة للمستثمرين الأجانب الطموحين الذين يسعون إلى تعزيز حضورهم والمساهمة في مسيرة التنمية الشاملة التي تشهدها المنطقة. وبفضل التوسّع المستمر بخدمات ومنتجات بنك برقان الاستثمارية، بات بإمكاننا دعم الاستثمارات الأجنبية الكبيرة، والتي تعتبر حيوية للتنمية المستمرة للبنية التحتية الوطنية والقطاعات الرئيسية". وأضاف الزنكي: "في بنك برقان، نؤمن بأن النجاح في مجال الخدمات المصرفية للشركات والاستثمار يرتكز على بناء شبكات قوية وعابرة للحدود. وتشكّل فعاليات مثل مؤتمر الشرق الأوسط للسندات والقروض والصكوك منصة استراتيجية لتعزيز هذه الروابط، إذ تتيح فرصاً لتوسيع العلاقات وتعميقها، والبقاء في مقدّمة التطورات التي يشهدها القطاع. ومن خلال رعايتنا، نتمكن من مواكبة أحدث التطورات في الأسواق المالية الإقليمية والعالمية، وهو ما يُعدّ عاملاً مهماً في تعزيز ميزتنا التنافسية، ودعامة أساسية لمواصلة ترسيخ مكانتنا كشريك موثوق ومفضّل للمؤسسات الدولية وعملائنا من الشركات." وشهد المؤتمر هذا العام طرح مجموعة من القضايا المحورية، حيث انطلقت الجلسات بموضوع: "منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في عامي 2025/2026: التعامل مع التحولات الاقتصادية العالمية والتحديات الإقليمية"، تلتها جلسة بعنوان: "رؤية المُصدرين: استراتيجيات التمويل من أبرز الشركات في المنطقة"، بالإضافة إلى "إطلاق آفاق النمو والإمكانات العالمية في التمويل الإسلامي"، و"تطور عمليات ترتيب القروض المشتركة في الشرق الأوسط: موازنة التسعير والاستدامة والمنافسة"، بالإضافة إلى مناقشة مواضيع أخرى تتعلّق بالسوق. تجدر الإشارة إلى أن بنك برقان يواصل تركيزه على هدفين استراتيجيين في إطار خطط أعماله بشكل عام، وهما: تنويع وتنمية محفظة الشركات، والاستثمار في توسيع وتعزيز أعماله في قطاع خدمات الأفراد. فيما يتعلّق بالشركات، حقق البنك مؤخراً العديد من الإنجازات البارزة على مستوى الاستثمار والتمويل، من بينها استحواذه على كامل أسهم بنك الخليج المتحد، بنك تقليدي مرخص في قطاع الجملة ويقع مقرّه في مملكة البحرين مع نافذة إسلامية، بالإضافة إلى توقيعه مذكرة تفاهم مع الشركة الكورية لتمويل الإنشاءات Korea Finance for Construction (KFINCO)، ليصبح البنك الممثل الوحيد لهذه المؤسسة التعاونية الكورية الجنوبية في الكويت. إلى جانب ذلك، نجح البنك في إصدار أول سندات دائمة مقوّمة بالدينار ضمن الشريحة الأولى لرأس المال بقيمة 150 مليون دينار كويتي، حيث فاق الطلب عليها التوقعات وتجاوز حجم الاكتتاب بها المبلغ المستهدف، مما يعكس اهتمام المستثمرين بهذا الإصدار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store