
جندى إسرائيلى يفضح نتنياهو.. أشعر بالخجل والذنب لأن الناس فى غزة يموتون جوعا
قال جندى بالقوات الجوية الإسرائيلية، إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وائتلافه أهملوا الرهائن من أجل الحفاظ على حكومتهم وفقًا لشبكة "إن بى سي" نيوز.
ونقلت الشبكة عن الجندى قوله: "سلوك وتصريحات وزراء نتنياهو بشأن غزة لا تصدر عن مسئولين ذوى أخلاق"، وأكد: "أشعر بالخجل والذنب لأن الناس داخل غزة يموتون من الجوع".
واستطرد: "كإسرائيلى وكإنسان أدعو الحكومة الإسرائيلية للتوقف عن تجويع 2 مليون شخص، وقال: "أرفض ارتكاب جرائم حرب وهذا هو السلوك الوطنى السليم".
وأضاف طيار إسرائيلى متقاعد، أن "إسرائيل باتت رهينة شركاء نتنياهو المتطرفين لابتزازهم له مقابل بقائه السياسي"، وأشار: "زملائى يطالبون بإيقاف الحرب لا لشعور بالتعب بل لإيمانهم بأن الحرب غير شرعية".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 3 ساعات
- اليوم السابع
جيش الاحتلال يحذر سكان غزة من الاحتشاد أمام مراكز توزيع المساعدات
قال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إن استعادة جثمان محتجز تايلندي خلال عملية مشتركة للجيش والشاباك في قطاع غزة، وفق ما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل. وحذر جيش الاحتلال سكان قطاع غزة من الاحتشاد أمام مراكز توزيع المساعدات خارج الساعات المقررة. كما قالت عائلات المحتجزين الإسرائيليين بقطاع غزة: يجب أن يتوصل صانعو القرار إلى اتفاق يعيد جميع ذوينا المتبقين في قطاع غزة.


اليوم السابع
منذ 5 ساعات
- اليوم السابع
شؤون الحرمين توفر خدمة حفظ الأمتعة لحجاج بيت الله الحرام
وفَّرت الهيئة العامة للعناية بشؤون ا لمسجد الحرام والمسجد النبوي خدمة حفظ الأمتعة لحجاج بيت الله الحرام، لأداء مناسكهم بكل يسر وسهولة. وبيّنت الهيئة، أن استلام الأمتعة يكون عند مراكز حفظ الأمتعة أو نقاط الاستلام عند الأبواب الرئيسية، وتُحفظ بطريقة آمنة من خلال وضعها في أرفف مجهزة وأنظمة مراقبة، وتسليم سريع ومطابقة دقيقة للبيانات، ويتم ذلك عن طريق تفتيش وتسجيل الأمتعة وإصدار سوار مدونة بها معلومات الحاج، ثم يتم الاستلام ومسح الرمز التعريفي الإلكتروني ومطابقة البيانات، بعد ذلك تتم عملية الحفظ والنقل وتخزينها بشكل آمن لضمان أقصى درجات الحماية. وحددت الهيئة 4 مراكز لحفظ الأمتعة، وهي الساحة الغربية خلف دورات مياه رقم 6، وشارع أجياد بجوار دورات المياه رقم 1، ومركز العناية بالضيوف في الساحة الغربية، وجوار مكتبة مكة المكرمة بالساحة الشرقية، وتعمل على مدار الساعة خلال موسم الحج، إضافة إلى 7 نقاط استلام الأمتعة عند الأبواب الرئيسية.


نافذة على العالم
منذ 5 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار العالم : صحيفة أمريكية: إيران تطلب من الصين مكونات صواريخ باليستية وتتوقع تسليمها للحوثيين
السبت 7 يونيو 2025 10:00 صباحاً كشفت صحيفة وول ستريت جورنال الأميركية عن أن إيران طلبت مؤخرا آلاف الأطنان من مكونات الصواريخ الباليستية من الصين، في خطوة تهدف إلى إعادة بناء قدراتها العسكرية بعد الضربات التي تلقتها من إسرائيل وتوسيع دعمها لحلفائها الإقليميين، وعلى رأسهم الحوثيون في اليمن وفصائل عراقية. ووفقا لمصادر مطلعة، تشمل الصفقة شحنات كبيرة من بيركلورات الأمونيوم، وهي مادة مؤكسدة تستخدم في وقود الصواريخ الصلب. وتقدّر الكمية المطلوبة بأنها تكفي لإنتاج نحو 800 صاروخ باليستي. وأكدت المصادر أن جزءا من هذه المواد قد يتم نقلها إلى فصائل متحالفة مع إيران في اليمن والعراق. كذلك، أوضح التقرير أن الصفقة وقّعت قبل إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن رغبته في إجراء محادثات نووية مع إيران أوائل مارس/آذار الماضي. وحسب الصحيفة، يأتي هذا التحرك الإيراني في أعقاب هجوم إسرائيل على طهران في أكتوبر/تشرين الأول 2024، التي دمّرت بدورها معدات خلط صواريخ رئيسية، مما عرقل مؤقتا قدرة طهران على تصنيع صواريخ جديدة تعمل بالوقود الصلب. وتقول مصادر أميركية إن إيران بدأت إصلاح تلك المعدات استعدادا لمرحلة إنتاج جديدة. وحسب تقارير سابقة، نقلت سفينتان إيرانيتان هذا العام أكثر من ألف طن من بيركلورات الصوديوم –وهي مادة أولية لإنتاج بيركلورات الأمونيوم– من الصين إلى موانئ إيرانية في وقت سابق من العام الجاري، وتم تسليمها إلى إيران في فبراير/شباط ومارس/آذار. ويُعتقد أن هذه الشحنات دعمت تصنيع 260 صاروخا قصير المدى. وكانت وزارة الخزانة الأميركية قد فرضت في أبريل/نيسان ومايو/أيار الماضيين عقوبات على كيانات صينية وإيرانية، متهمة إياها بشراء مكونات حساسة لصالح الحرس الثوري الإيراني وبرنامج الصواريخ الخاص به، وكذلك لتزويد الحوثيين بهذه المواد. ونقلت إيران مؤخرا صواريخ باليستية إلى فصائل شيعية عراقية، وفقا للتقرير، وهي قادرة على استهداف إسرائيل والقوات الأميركية. كما يُتوقع أن ترسل طهران بعضا من مكونات الصواريخ الصينية إلى الحوثيين في اليمن، "رغم تأثر قدراتهم مؤخرا بالضربات الأميركية والإسرائيلية". الصين تنفي من جهته، قال المتحدث باسم الخارجية الصينية إن بلاده "ليست على علم" بهذه الصفقة، مؤكدا أن بكين تفرض رقابة صارمة على المواد ذات الاستخدام المزدوج، بما يتماشى مع التزاماتها الدولية. غير أن تقرير وول ستريت جورنال يشير إلى أن شركة صينية مقرها هونغ كونغ، تدعى ليون كوموديتيز هولدينجز المحدودة، هي التي تعاقدت مع كيان إيراني يدعى بشغامان تجارات رافي نوفين كو. وأشار التقرير إلى أن "الحرس الثوري الإيراني يسعى حاليا لتجاوز القيود المفروضة على الإنتاج المحلي عبر هذه الواردات الضخمة من الصين، رغم المخاطر الكبيرة المرتبطة بتخزين هذه المواد، والتي تسببت في انفجار بميناء شهيد رجائي في أبريل/نيسان، مما أدى إلى مقتل العشرات نتيجة سوء التعامل معها من قبل وحدة تابعة لفيلق القدس". وختم التقرير بالإشارة إلى أن إيران تواصل، رغم الضغوط والعقوبات، إعادة تفعيل شبكتها الإقليمية من الجماعات المسلحة ضمن ما يُعرف بمحور المقاومة، بما يشمل حزب الله والحوثيين والفصائل المسلحة في العراق، مستفيدة من تدفق المواد الحيوية من الخارج، في محاولة لفرض توازن جديد في المنطقة في ظل التصعيد المستمر مع إسرائيل.