logo
اتفاقية لتعزيز التعاون العلمي والأكاديمي بين جامعة قطر و"دار المخطوطات" في إسطنبول

اتفاقية لتعزيز التعاون العلمي والأكاديمي بين جامعة قطر و"دار المخطوطات" في إسطنبول

صحيفة الشرقمنذ 5 ساعات

محليات
38
جامعة قطر
الدوحة - قنا
وقعت جامعة قطر ودار المخطوطات في وقف السلطان أحمد بإسطنبول اتفاقية لتعزيز التعاون المشترك في مجال الأنشطة والخبرات العلمية الأكاديمية.
وقع الاتفاقية كل من الدكتور إبراهيم الأنصاري، عميد كلية الشريعة والدراسات الإسلامية بجامعة قطر، والدكتور محمود مصري، مدير دار المخطوطات بإسطنبول، بحضور عدد من المسؤولين من الجانبين.
وتهدف الاتفاقية إلى تعزيز التعاون بين الطرفين في مجال تنفيذ المشروعات المشتركة في مختلف مجالات التراث المخطوط والمطبوع (الجمع، والحفظ والصيانة، والتصوير والرقمنة، والإتاحة، والفهرسة) وإعطاء الأفضلية لمشاركة الطرفين فيما يخص تنفيذ تلك المشروعات، كما تهدف كذلك إلى تطوير التعاون في نشر النصوص التراثية الجادة، وتبادل مصورات المخطوطات المرقمنة وفق القوانين واللوائح المعمول بها لدى الطرفين، بالإضافة إلى التعاون في تنظيم الفعاليات ذات الصلة وتبادل الخبرات والاستشارات في مختلف مجالات خدمة التراث والمخطوطات.
وتأسست دار المخطوطات في وقف السلطان أحمد بإسطنبول مطلع العام 2021 بهدف حفظ وصيانة المخطوط العربي وتوثيقه ونشره مستفيدة من التطورات التقنية في الوقت الراهن، إلى جانب تحقيق نصوصه ونقده ونشره، مع تبني المشروعات الحيوية التي تربط الأجيال الجديدة بالمخطوط، وتأهيلهم أكاديميا وعلميا للتعامل معه والإفادة منه.
مساحة إعلانية

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اتفاقية لتعزيز التعاون العلمي والأكاديمي بين جامعة قطر و"دار المخطوطات" في إسطنبول
اتفاقية لتعزيز التعاون العلمي والأكاديمي بين جامعة قطر و"دار المخطوطات" في إسطنبول

صحيفة الشرق

timeمنذ 5 ساعات

  • صحيفة الشرق

اتفاقية لتعزيز التعاون العلمي والأكاديمي بين جامعة قطر و"دار المخطوطات" في إسطنبول

محليات 38 جامعة قطر الدوحة - قنا وقعت جامعة قطر ودار المخطوطات في وقف السلطان أحمد بإسطنبول اتفاقية لتعزيز التعاون المشترك في مجال الأنشطة والخبرات العلمية الأكاديمية. وقع الاتفاقية كل من الدكتور إبراهيم الأنصاري، عميد كلية الشريعة والدراسات الإسلامية بجامعة قطر، والدكتور محمود مصري، مدير دار المخطوطات بإسطنبول، بحضور عدد من المسؤولين من الجانبين. وتهدف الاتفاقية إلى تعزيز التعاون بين الطرفين في مجال تنفيذ المشروعات المشتركة في مختلف مجالات التراث المخطوط والمطبوع (الجمع، والحفظ والصيانة، والتصوير والرقمنة، والإتاحة، والفهرسة) وإعطاء الأفضلية لمشاركة الطرفين فيما يخص تنفيذ تلك المشروعات، كما تهدف كذلك إلى تطوير التعاون في نشر النصوص التراثية الجادة، وتبادل مصورات المخطوطات المرقمنة وفق القوانين واللوائح المعمول بها لدى الطرفين، بالإضافة إلى التعاون في تنظيم الفعاليات ذات الصلة وتبادل الخبرات والاستشارات في مختلف مجالات خدمة التراث والمخطوطات. وتأسست دار المخطوطات في وقف السلطان أحمد بإسطنبول مطلع العام 2021 بهدف حفظ وصيانة المخطوط العربي وتوثيقه ونشره مستفيدة من التطورات التقنية في الوقت الراهن، إلى جانب تحقيق نصوصه ونقده ونشره، مع تبني المشروعات الحيوية التي تربط الأجيال الجديدة بالمخطوط، وتأهيلهم أكاديميا وعلميا للتعامل معه والإفادة منه. مساحة إعلانية

توقيع كتاب "رحلة السفينة السيفران" في جناح دار "كتارا" للنشر بمعرض الدوحة الدولي للكتاب
توقيع كتاب "رحلة السفينة السيفران" في جناح دار "كتارا" للنشر بمعرض الدوحة الدولي للكتاب

صحيفة الشرق

timeمنذ 4 أيام

  • صحيفة الشرق

توقيع كتاب "رحلة السفينة السيفران" في جناح دار "كتارا" للنشر بمعرض الدوحة الدولي للكتاب

18 A+ A- الدوحة - قنا شهد جناح دار "كتارا" للنشر، في معرض الدوحة الدولي للكتاب، توقيع كتاب "رحلة السفينة "السيفران" من بحر العرب إلى الخليج العربي"، لمؤلفه الكاتب الدكتور محمد حرب فرزات. ويقدم الكتاب شهادة تاريخية عن التنافس بين الدول الأوروبية في القرن التاسع عشر للسيطرة على طرق التجارة بين أوروبا وأسواق الشرق التي تضم بلاد العرب وفارس والدولة العثمانية. وأكدت السيدة أميرة أحمد المهندي مدير دار "كتارا" للنشر، أن الكتاب يمثل جهدا مضافا وإسهاما في كتابة تاريخ بلدان إقليم الخليج العربي في مرحلة تحول تاريخي بمادة جديدة لم يسبق نشرها من قبل، مشيرة إلى أن الكتاب يناسب هواة الأسفار والرحلات البحرية، لاسيما محبي التاريخ. وأضافت أن الكتاب يعرض شهادات ووثائق تاريخية مهمة، ويقدم لمحات عن مجتمعات عديدة شملتها الرحلة التي مرت بموانئ: جيبوتي على الجانب الأفريقي مروراً بمسقط وبوشهر والبصرة والمحمرة. وبدوره، قال الكاتب الدكتور محمد حرب فرزات، إن كتابه عبارة عن تعريب لكتاب فرنسي، سرد خلاله المؤلف تجربته المثيرة بأسلوب رفيع ووصف دقيق بعد مغامرة للاستكشاف على متن السفينة "السيفران" من مرسيليا على البحر الأبيض المتوسط إلى البحر الأحمر وبحر العرب وحتى البصرة والمحمّرة على رأس الخليج. وأضاف أن مؤلف الكتاب الفرنسي يتحدث عن مشاهداته وخبراته في محطات وأسواق على بحر العرب وسواحل الخليج ويزود القارئ بمعلومات تمكّن من فهم مجريات الأحداث وتطور الأحوال عند منعطف القرن التاسع عشر إلى القرن العشرين، وأنه عزز كتابه بمقدمات ومداخل تاريخية وتعريفات للأعلام الجغرافية، وتعريب وثائق تاريخية منقولة عن الفرنسية ضمت معلومات عن سوق عُمان في مطلع القرن العشرين (1900)، وعن الوضع الصحي والطاعون الذي أصاب منطقة الخليج في نهاية القرن التاسع عشر، وكذلك عن الاتصالات والبريد.

وزارة التربية والتعليم وقطر الخيرية تختتمان مبادرة "تحدي أجيال.. صناع الأثر"
وزارة التربية والتعليم وقطر الخيرية تختتمان مبادرة "تحدي أجيال.. صناع الأثر"

صحيفة الشرق

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • صحيفة الشرق

وزارة التربية والتعليم وقطر الخيرية تختتمان مبادرة "تحدي أجيال.. صناع الأثر"

محليات 34 A+ A- الدوحة - قنا اختتمت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي وقطر الخيرية مبادرة "تحدي أجيال.. صناع الأثر" والمعرض الخيري المصاحب لها، بمشاركة 90 مدرسة حكومية جمعت تبرعات لبناء مدرسة في سوريا، وذلك تجسيدا لقيم العطاء والعمل الإنساني. وفي كلمتها خلال الحفل، قالت سعادة السيدة لولوة بنت راشد بن محمد الخاطر وزير التربية والتعليم والتعليم العالي: إن مبادرة "تحدي أجيال.. صناع الأثر" جمعت بين سمو الهدف وحيوية التنفيذ، مبينة أن هذه المبادرة تأتي ضمن الرؤية التربوية الهادفة إلى غرس القيم الإنسانية، وتعزيز روح المواطنة الفاعلة والمسؤولية المجتمعية لدى طلبتنا". وأضافت سعادتها: "إن هذه المبادرة مثلت نموذجا تربويا رائدا في تحويل القيم المجردة إلى ممارسات واقعية، وأسهمت في تنمية الوعي المجتمعي لدى الطلبة"، مؤكدة على دور العمل التطوعي في بناء الأجيال، فضلا عن دور المدرسة في تنشئة الإنسان القادر على المبادرة وإحداث التأثير. وثمنت سعادتها جهود المساهمين في إنجاح هذه المبادرة، وخصت بالشكر قطر الخيرية، التي قدمت نموذجا مميزا للتعاون المثمر، في إطار شراكة تفتخر بها وزارة التربية والتعليم والتعليم والعالي، متطلعة إلى البناء عليها لتحقيق المزيد من الإنجازات التي تخدم المجتمع وتعزز قيم العطاء والمسؤولية المجتمعية. وبدوره، أشار السيد يوسف بن أحمد الكواري، الرئيس التنفيذي لقطر الخيرية، إلى الإقبال الكبير الذي شهدته مبادرة قطر الخيرية من 90 مدرسة حكومية شملت جميع المراحل الدراسية بنين وبنات في دولة قطر، بالإضافة إلى مشاركة الأسر والكوادر التدريسية والإدارية. ونوه الكواري بالأثر الإيجابي الذي حظيت به المبادرة في تعزيز وعي الطلاب بقيمتي العطاء والمسؤولية المجتمعية، وتشجيعهم على العمل الخيري المشترك، الأمر الذي أفضى إلى تمويل مدرسة لأطفال سوريا المتضررين من الأزمة. وتضمن الحفل فقرات متنوعة، أبرزها أوبريت فني قدمه طلاب المدارس المشاركة، كما تم عرض فيديو سلط الضوء على إنجازات المدارس خلال المبادرة، والتي شملت تنفيذ 85 ورشة عمل توعوية لتعزيز العمل الخيري، بالإضافة إلى أكثر من 60 نشاطا ثقافيا وفنيا ورياضيا نفذها الطلاب دعما للمبادرة. وفي ختام مراسم الاحتفال، سلمت سعادة السيدة لولوة بنت راشد الخاطر، وزير التربية والتعليم والتعليم العالي، الجوائز للمدارس الفائزة. وقد استحقت مدرسة وروضة البيان الأولى الابتدائية للبنات لقب المدرسة الأعلى إيرادا في التبرعات "من خلال الحصالات والرابط الإلكتروني للتبرع"، بينما تم تكريم مدرستي: الشيماء الثانوية للبنات، والدوحة الإعدادية للبنين عن فئة أفضل فعالية توعوية خلال المبادرة. وحازت مدرستا: الخور الإعدادية للبنات وقطر الابتدائية للبنين على جائزة المدرسة الأفضل أداء في مجال التقارير والمتابعة الشهرية. عقب الحفل، افتتحت سعادة وزير التربية والتعليم والتعليم العالي، والرئيس التنفيذي لقطر الخيرية المعرض المصاحب، وبرفقتهم عدد من المسؤولين. واطلعوا على أجنحة المدارس والجهات الشريكة. وأشادت سعادتها خلال افتتاح المعرض بإبداعات الطلاب، مؤكدة على أهمية تعزيز العمل الإنساني عبر الفنون والأنشطة التفاعلية والتوعوية. واحتوى المعرض على 20 جناحا عرضت فيها المدارس أعمالا يدوية، بالإضافة إلى معرض فني تضمن لوحات إبداعية للطلاب متاحة للبيع، حيث سيخصص ريعها للأعمال الخيرية. كما شاركت جهات أخرى في المعرض بأجنحة توعوية في مجالات العمل الخيري وخدمة المجتمع، منها: وزارة الرياضة والشباب، وزارة العدل، مجموعة دكاكين، أستوديوهات لوسيل، مركز تربية، وشركة FMM، وأتيح للحضور والجمهور فرصة زيارة المعرض من الساعة الخامسة وحتى التاسعة مساء. جدير بالذكر أن النسخة الأولى من مبادرة "تحدي أجيال.. صناع الأثر"، التي انطلقت في أكتوبر الماضي، هدفت إلى تعزيز العمل الإنساني في المجتمع المدرسي. وقد نجحت المبادرة في تمويل بناء مدرسة للنازحين في سوريا عبر جمع التبرعات والتوعية بالقضايا الإنسانية من خلال أنشطة مبتكرة. كما تهدف مبادرة "تحدي الأجيال.. صناع الأثر" إلى دعم التنمية الاجتماعية لرؤية قطر 2030 من خلال تعزيز التفاعل العالمي وتنمية مهارات الطلبة في العمل الإنساني والمجتمعي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store