العين الإماراتي يودع كأس العالم للأندية بخسارته أمام مانشستر سيتي بسداسية
ودع فريق العين الإماراتي بطولة كأس العالم للأندية لكرة القدم بعد خسارته (6 - 0) اليوم، أمام مانشستر سيتي في الجولة الثانية من المجموعة السابعة.
وسجل الألماني إيلكاي جندوجان هدفًا في كل شوط, فيما أضاف كلاوديو إتشفيري هدفًا من ركلة حرة، وأحرز النرويجي إرلينج هالاند ركلة جزاء في الدقيقة الخامسة من الوقت المحتسب بدل الضائع للشوط الأول لينهي الشوط بنتيجة (3 - 0)، فيما سجل جندوجان الهدف الرابع في الدقيقة (73)، فيما سجل أوسكار بوب ورايان شرقي الهدفين الخامس والسادس في الدقيقتين (84 و89) على التوالي.
وبهذه النتيجة ارتفع رصيد سيتي إلى ست نقاط في المركز الثاني بالمجموعة، متأخرًا بفارق الأهداف عن يوفنتوس المتصدر الذي فاز على الوداد البيضاوي المغربي (4 - 1) أمس، ليودع الوداد وكذلك العين البطولة مبكرًا بعدما ظل رصيدهما بدون نقاط من مباراتين قبل لقاء الفريقين في الجولة الأخيرة.
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
الرجل
منذ ساعة واحدة
- الرجل
وزير الرياضة يُشيد بروح الأخضر بعد التأهل التاريخي في الكأس الذهبية
في إنجاز لافت بأول مشاركة له في بطولة الكأس الذهبية 2025 كضيف بدعوة من اتحاد الكونكاكاف، تأهل المنتخب السعودي إلى الدور ربع النهائي بعد تعادله مع ترينيداد وتوباغو 1-1 في الجولة الثالثة والأخيرة من دور المجموعات. وبهذه النتيجة، أنهى "الأخضر" مشواره في المجموعة الرابعة ثانيًا برصيد 4 نقاط، جمعها من فوز على هايتي 1-0، وخسارة أمام الولايات المتحدة 0-1، ثم تعادل مثير أمام ترينيداد، بينما تصدّر المنتخب الأميركي المجموعة بالعلامة الكاملة بـ 9 نقاط بعد فوزه في الجولة الأخيرة على هايتي 2-1. البريكان يتألق ويصنع الفارق دخلت السعودية اللقاء تحت الضغط، بعدما باغت دانتي سيلي شباكها بهدف مبكّر لترينيداد في الدقيقة العاشرة من تسديدة قوية. ومع انطلاق الشوط الثاني، فرض "الأخضر" إيقاعه، فأهدر سعود عبد الحميد فرصة محققة في الدقيقة 51، قبل أن يُدرك فراس البريكان التعادل في الدقيقة 59، مستغلًا كرة مرتدة من القائم ليسجّل هدفه الأول في البطولة، والعاشر في مسيرته الدولية. ولم تتوقف المحاولات السعودية عند هذا الحد، إذ كاد مروان الصحفي أن يُضيف الهدف الثاني، في حين تصدى القائم لفرصة خطيرة من ترينيداد في الوقت بدل الضائع، لتنتهي المباراة بنتيجة تمنح الأخضر بطاقة العبور. اقرأ أيضًا: الهلال يواجه سالزبورغ في أول اختبار رسمي أمام فريق نمساوي الإشادة الرسمية.. وعيون على القادم عقب المباراة، عبّر وزير الرياضة الأمير عبد العزيز بن تركي الفيصل عن فخره بما قدمه اللاعبون، مغرّدًا عبر منصة "إكس": "أبارك لصقور الأخضر التأهل إلى ربع نهائي الكأس الذهبية 2025.. أداء يعكس الروح العالية لنجومنا". ويترقب الشارع الرياضي السعودي هوية الخصم في الدور المقبل، وسط طموحات بمواصلة الحضور القوي في البطولة القارية، في مشاركة وصفت بـ "الرسالة الفنية" للعالم من الأخضر، الذي لم يأتِ للمنافسة من باب المجاملة، بل من باب الجدارة.
الرجل
منذ ساعة واحدة
- الرجل
ما الذي أغضب هالاند في ليلة تألق مانشستر سيتي؟
حسم مانشستر سيتي تأهله رسميًا إلى دور الـ16 من كأس العالم للأندية 2025، بعدما واصل عروضه القوية بفوز كاسح على العين الإماراتي بنتيجة 6-0، في مباراة أُقيمت فجر اليوم ضمن الجولة الثانية من دور المجموعات، ليبقى في المركز الثاني مؤقتًا خلف يوفنتوس متصدر المجموعة. ورفع سيتي رصيده إلى 8 أهداف في مباراتين دون أن تستقبل شباكه أي هدف، لكنه بقي خلف يوفنتوس الذي سجل 9 أهداف واستقبل هدفًا وحيدًا، في انتظار مواجهة القمة المرتقبة بين الفريقين في الجولة الثالثة والأخيرة. اقرأ أيضًا: إرلينج هالاند والملياردير جوستاف فيتسو يدخلان عالم السفر مع Db غضب هالاند رغم الانتصار الكبير ورغم الانتصار العريض، سرق النجم النرويجي إيرلينغ هالاند الأضواء في نهاية اللقاء بعدما بدا عليه الغضب واحتج على الحكم مصطفى غربال عقب إطلاق صافرة النهاية، في ظل رغبته في تسجيل هدف إضافي يدعم به موقع فريقه في صدارة المجموعة، ويُعزز حظوظه في سباق الحذاء الذهبي للبطولة. وفي مفاجأة فنية، قرر المدرب بيب غوارديولا إجراء تغييرات شاملة على التشكيلة الأساسية التي خاضت المواجهة الأولى أمام الوداد، حيث دفع بـ11 لاعبًا جديدًا يتقدمهم الظهير الأيسر الجزائري ريان آيت نوري. دخل سيتي المباراة بقوة هجومية واضحة، وافتتح التسجيل في الدقيقة الثامنة عبر الألماني إيلكاي غوندوغان، ثم أضاف الأرجنتيني الشاب كلاوديو إيشيفيري الهدف الثاني من ركلة حرة متقنة في الدقيقة 27. وفي الوقت بدل الضائع من الشوط الأول، تحصل سيتي على ركلة جزاء إثر تدخل دفاعي من اللاعب رامي ربيعة، ترجمها هالاند بنجاح إلى الهدف الثالث عند الدقيقة 45+5. واستمر الضغط السماوي في الشوط الثاني، حيث عاد غوندوغان لتسجيل هدفه الشخصي الثاني والرابع للفريق في الدقيقة 73، قبل أن يُضيف النرويجي أوسكار بوب الهدف الخامس في الدقيقة 84 بعد مجهود فردي مميز، ليختتم ريان شرقي سداسية الفريق بهدف سادس في الدقيقة 89 من تسديدة محكمة. وبهذه الهزيمة الثقيلة، ظل العين الإماراتي دون أي نقطة، ليودّع البطولة رسميًا رفقة الوداد المغربي، وذلك قبل مواجهتهما في الجولة الأخيرة من دور المجموعات، في مباراة عربية خالصة تُقام لأغراض شرفية فقط.
الرجل
منذ ساعة واحدة
- الرجل
ماذا فعل بونو أمام سالزبورغ ليستحق لقب "أفضل لاعب"؟
منحت اللجنة المنظمة لبطولة كأس العالم للأندية 2025 جائزة أفضل لاعب في مباراة الهلال ورد بول سالزبورغ النمساوي لحارس مرمى الهلال ياسين بونو، بعد مساهمته الحاسمة في خروج فريقه بنتيجة التعادل السلبي. اللقاء، الذي أُقيم صباح اليوم الإثنين ضمن الجولة الثانية من دور المجموعات، شهد تفوّقًا دفاعيًا للهلال، كان بونو أحد أبرز أعمدته، بعدما وقف سدًا منيعًا أمام محاولات الفريق النمساوي. ووفقًا لموقع "سوفا سكور"، حصل بونو على تقييم 8.1 من 10، كأعلى تقييم بين لاعبي الهلال بالتساوي مع البرتغالي روبن نيفيش، ليؤكد بذلك مكانته كأحد أبرز الحراس في البطولة. "ياسين بونو" الأفضل في لقاء "سالزبورغ" 💙🔝 — نادي الهلال السعودي (@Alhilal_FC) June 23, 2025 اقرأ أيضًا: تشكيلة دفاعية متوازنة للهلال قبل لقاء سالزبورغ المصيري أرقام دقيقة تؤكد الجدارة أداء بونو لم يكن مجرد انطباع بصري، بل ارتكز إلى أرقام دقيقة أثبتت تأثيره الكبير في نتيجة المباراة. فقد لعب المباراة كاملة لمدة 90 دقيقة، ونجح في القيام بـ 5 تصديات، منها 3 من داخل منطقة الجزاء، مما منع سالزبورغ من تحقيق التفوق في لحظات حرجة. كما شارك بونو في بناء اللعب بـ 35 لمسة للكرة، ومرر 20 تمريرة منها 17 صحيحة، بنسبة دقة بلغت 85%، وهو رقم لافت في حارس مرمى. وعلى صعيد الكرات الطويلة، نفّذ 9 محاولات، كانت 6 منها ناجحة، ما يعكس توازنه بين الدفاع والتمرير الاستراتيجي. يمثل هذا الأداء القوي من بونو رسالة طمأنينة واضحة لجماهير الهلال قبل مواجهة باتشوكا المكسيكي في الجولة الثالثة، والتي ستكون حاسمة لتحديد هوية المتأهل إلى الدور ثمن النهائي. ففي ظل التذبذب الهجومي للفريق. يُعطي وجود بونو في المرمى ثقة مضاعفة، لا سيما أن أداءه الأخير أكد قدرته على قيادة الخط الخلفي بثبات وهدوء، وجعل من الشباك الهلالية نقطة أمان في بطولة لا ترحم الأخطاء.
