جروسي: نتابع الوضع في المنشآت النووية الإيرانية منذ بدء الهجمات الإسرائيلية
قال مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية، جروسي، اليوم الجمعة، إننا نتابع الوضع في المنشآت النووية الإيرانية منذ بدء الهجمات الإسرائيلية.
وأضاف جروسي، أن الهجمات على إيران تسببت بتدهور كبير للأمن والسلامة في المنشآت النووية في إيران.
وأضاف: لا يوجد نشاط إشعاعي يهدد المدنيين لكن ذلك يمكن أن يحدث ونحن نتابع ذلك بدقة.
وتابع: تم استهداف البنى التحتية الكهربائية في منشأة نطنز لتخصيب اليورانيوم في إيران، مضيفًا أن هناك 4 مبان بموقع أصفهان تضررت من الهجمات الإسرائيلية.
كما أشار إلى أن هناك مبنى لأجهزة الطرد المركزي تضرر بفعل الهجمات الإسرائيلية على إيران، وأن الهجوم على منشأة بوشهر قد يؤدي إلى أضرار بيئية.
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 28 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار العالم : الرئاسة الإيرانية: ترامب يمكنه إنهاء الصراع بمكالمة واحدة والتنازلات ممكنة
الجمعة 20 يونيو 2025 07:10 مساءً نافذة على العالم - (CNN)-- قال المسؤول بالرئاسة الإيرانية، ماجد فرحاني لشبكة CNN، إنه يمكن بدء الدبلوماسية مع إيران "بسهولة" إذا أمر الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب القيادة الإسرائيلية بوقف ضرباتها على إيران. وأضاف: "إيران تؤمن بالحوار المدني، سواء بشكل مباشر أو غير مباشر". وقال: "يمكن للرئيس ترامب بسهولة إيقاف الحرب بمكالمة هاتفية واحدة فقط مع الإسرائيليين"، مكررا الموقف الإيراني بأن إجراء محادثات في ظل قصف إسرائيلي لإيران مستحيل. وأضاف فرحاني أن إيران لن تقبل وقف التخصيب النووي - الذي تصر طهران على أنه لأغراض سلمية - لكنه أضاف أن التنازلات ممكنة. وقال: "ربما يمكن خفض معدله، لكننا لن نوقفه". وفي الأيام الأخيرة، انضمت القوى الأوروبية إلى الدعوات الأمريكية والإسرائيلية لحظر التخصيب، متشددة في مواقفها بشأن تلك القضية المحورية، حيث قدمت فرنسا "موقفا واضحا بشأن وقف التخصيب تماما"، بحسب ما قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسية، كريستوف ليموان، لشبكة CNN، الجمعة. وتقول إيران إنها بحاجة إلى اليورانيوم المخصب للأغراض السلمية، بينما تصنع أيضا كميات كبيرة من المواد شبه الصالحة للاستخدام في صنع الأسلحة. قد يهمك أيضاً وأتاح قرار دونالد ترامب ببدء التفاوض لمدة أسبوعين قبل اتخاذ قراره بضرب إيران- بفتح مسار- وإن كان مستبعدا- للتوصل إلى اتفاق سلام بين إيران وإسرائيل. وتنعقد محادثات في جنيف بين وزراء خارجية إيران وفرنسا وألمانيا، إلى جانب الممثل الأعلى للسياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، وهو أول اجتماع مباشر مؤكد من نوعه منذ بدء الصراع. وبعد أيام من الرسائل العدوانية المتزايدة من إدارة ترامب، فتحت هذه الرسائل الباب أمام احتمال تفادي العمل العسكري (الأمريكي). وبالفعل، يبدو أن معسكر ترامب نفسه منقسم بشكل كبير بشأن ما إذا كان ينبغي شن ضربات مباشرة ضد إيران. وقال فرحاني: "إذا تدخلت أمريكا في الحرب، توجد هناك العديد من الخيارات، وكل هذه الخيارات مطروحة على الطاولة".


الدستور
منذ 37 دقائق
- الدستور
خطة ترامب لإسقاط المرشد الأعلى
هذا تقرير عما يُرجح حدوثه فى إيران، ربما فى أقرب وقت ممكن هذا الأسبوع، وفقًا لمصادر إسرائيلية مطلعة، ومسئولين أمريكيين اعتمدت عليهم لعدة عقود. ويتضمن ذلك قصفًا أمريكيًا كثيفًا. وقد تحققت من صحة هذا التقرير مع مسئول أمريكى مخضرم فى واشنطن، قال لى: «إن كل شىء سيكون تحت السيطرة إذا ما رحل المرشد الأعلى الإيرانى على خامنئى». غير أن الكيفية التى قد يحدث بها ذلك، إن لم تكن عن طريق اغتياله، غير معروفة. لقد دار الكثير من الحديث عن القوة النارية الأمريكية والأهداف داخل إيران، لكن ما لم ألحظه هو التفكير العملى بشأن كيفية التخلص من زعيم دينى يحظى بتقديس كبير، ويتبعه جمهور واسع. لقد كتبت منذ عقود عن السياسة النووية والخارجية لإسرائيل من بُعد. فى كتابى الصادر عام ١٩٩١ بعنوان «الخيار شمشون»، رويت قصة تصنيع القنبلة النووية الإسرائيلية واستعداد أمريكا لإبقاء المشروع سريًا. السؤال الأهم الذى لم تتم الإجابة عنه فى الوضع الحالى هو: كيف سيكون رد فعل العالم، بما فى ذلك فلاديمير بوتين، الرئيس الروسى، الذى يُعد حليفًا لقادة إيران؟ تظل الولايات المتحدة الحليف الأهم لإسرائيل، رغم أن كثيرين هنا، وفى أنحاء العالم، يمقتون استمرار حرب إسرائيل الدموية فى غزة. وتدعم إدارة ترامب بالكامل خطة إسرائيل الحالية للتخلص من أى أثر لبرنامج نووى عسكرى إيرانى، مع الأمل فى أن يسقط النظام الذى يقوده رجال الدين فى طهران. قيل لى إن البيت الأبيض وافق على حملة قصف شامل فى إيران، لكن الأهداف النهائية، وهى أجهزة الطرد المركزى المدفونة على عمق لا يقل عن ٨٠ مترًا تحت الأرض فى منشأة فوردو، لن تُستهدف- حتى لحظة كتابة هذا التقرير- إلا فى عطلة نهاية الأسبوع. هذا التأجيل جاء بناءً على إصرار ترامب، الذى يرغب فى أن يتزامن وقع الصدمة الناتجة عن القصف مع افتتاح التداول فى بورصة وول ستريت صباح الإثنين لتقليل الأثر. «ترامب أنكر فى منشور على وسائل التواصل تقريرًا لصحيفة وول ستريت جورنال أشار إلى أنه اتخذ قرار الهجوم على إيران، قائلًا إنه لم يحسم مسار التحرك بعد». منشأة فوردو تضم الغالبية المتبقية من أجهزة الطرد المركزى الإيرانية الأكثر تقدمًا، التى أنتجت- وفقًا لتقارير حديثة للوكالة الدولية للطاقة الذرية، وإيران عضو فيها- نحو ٩٠٠ رطل من اليورانيوم المخصب بنسبة ٦٠٪، وهى نسبة قريبة من المستوى المستخدم فى الأسلحة النووية. الهجمات الإسرائيلية الأخيرة على إيران لم تحاول تدمير أجهزة الطرد المركزى فى فوردو، لأنها مدفونة بعمق شديد. لكن تقرر، حتى يوم الأربعاء، أن تبدأ قاذفات أمريكية مجهّزة بقنابل خارقة للتحصينات قادرة على اختراق هذا العمق، بقصف منشأة فوردو فى عطلة نهاية الأسبوع. ويمنح هذا التأجيل وقتًا للأصول العسكرية الأمريكية المنتشرة فى الشرق الأوسط وشرق المتوسط- حيث يوجد أكثر من عشرين قاعدة جوية وميناء بحرى أمريكى- للاستعداد للرد الإيرانى المحتمل. الافتراض السائد أن إيران لا تزال تمتلك قدرات صاروخية وجوية ستدرج ضمن أهداف القصف الأمريكى. قال لى أحد المسئولين المطلعين اليوم: «هذه فرصة للتخلص من هذا النظام مرة واحدة وإلى الأبد، ولذلك فليكن الهجوم واسع النطاق»، وأضاف: «لكنه لن يكون قصفًا شاملًا عشوائيا». كما ستشمل الضربات الجديدة، خلال عطلة نهاية الأسبوع، أهدافًا أخرى، منها قواعد الحرس الثورى الإيرانى، الذى وقف ضد المعارضين للنظام الثورى منذ الإطاحة العنيفة بشاه إيران فى أوائل ١٩٧٩. وتأمل القيادة الإسرائيلية، بقيادة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، فى أن يُفضى القصف إلى «خلق ظروف لانتفاضة» ضد النظام الإيرانى الحالى، الذى أظهر قمعًا شديدًا لأى تحدٍ للسلطة الدينية وفتاواها. وستُستهدف مراكز للشرطة فى إيران، إلى جانب مكاتب حكومية تحتوى على ملفات خاصة بالمشتبه بهم فى المعارضة. ويبدو أن الإسرائيليين يأملون- أو هكذا قيل لى- أن يفر خامنئى من البلاد وألا يصمد حتى النهاية. أُبلغت بأن طائرته الخاصة غادرت مطار طهران متوجهة إلى عُمان فجر الأربعاء، رفقة طائرتين مقاتلتين، لكن لا يُعرف إن كان هو على متنها. ثلث سكان إيران فقط من الفرس، من أصل ٩٠ مليون نسمة. وتضم الأقليات الأخرى الأذريين- كثير منهم على صلة سرية طويلة بوكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية- والأكراد، والعرب، والبلوش. كما توجد أقلية يهودية صغيرة «أذربيجان تحتضن قاعدة سرية ضخمة لوكالة الاستخبارات الأمريكية تُستخدم فى عمليات داخل إيران». قيل لى إن فكرة إعادة نجل الشاه، الذى يعيش فى المنفى قرب واشنطن، لم تُطرح أبدًا بشكل جدى لدى المخططين الأمريكيين والإسرائيليين. لكن جرى حديث داخل فريق التخطيط فى البيت الأبيض، الذى يضم نائب الرئيس جاى دى فانس، حول تنصيب زعيم دينى معتدل لقيادة البلاد إذا ما أُطيح بخامنئى. غير أن الإسرائيليين اعترضوا بشدة على ذلك. وقال المسئول الأمريكى المخضرم: «لا يهتمون بالدين على الإطلاق، بل يريدون دمية سياسية للسيطرة»، مضيفًا: «نحن منقسمون مع الإسرائيليين بشأن هذا. النتيجة ستكون عداء دائمًا وصراعًا مستقبليًا بلا نهاية، وبيبى (نتنياهو) يائس فى جر أمريكا لتكون حليفتهم ضد كل ما هو مسلم، مستخدمًا معاناة المواطنين كطُعم دعائى». وتأمل الأوساط الاستخباراتية الأمريكية والإسرائيلية، كما قيل لى، أن تنخرط عناصر من المجتمع الأذرى فى انتفاضة شعبية ضد النظام الحاكم، إذا تطورت خلال استمرار القصف الإسرائيلى. كما يُرجّح أن ينضم بعض عناصر الحرس الثورى إلى ما وُصف لى بأنه «انتفاضة ديمقراطية ضد رجال الدين»، وهو طموح أمريكى قديم. وأُشير إلى إسقاط بشار الأسد المفاجئ كاحتمال نموذجى، رغم أن سقوط الأسد أتى بعد حرب أهلية طويلة. ومن الممكن أن تُفضى الحملة الجوية الإسرائيلية والأمريكية إلى دخول إيران فى حالة من الفشل الدائم، كما حدث بعد التدخل الغربى فى ليبيا عام ٢٠١١، الذى انتهى بمقتل العقيد معمر القذافى بوحشية، بعدما حافظ لعقود على توازن القبائل المختلفة هناك. أما مستقبل سوريا والعراق ولبنان- وهى دول تعرضت لهجمات خارجية متكررة- فلا يزال غامضًا. من الواضح أن دونالد ترامب يسعى إلى تحقيق نصر دولى يمكنه تسويقه انتخابيًا. ولتحقيق ذلك، يجرّ هو ونتنياهو أمريكا إلى أماكن لم تذهب إليها من قبل.


الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
إيران تحذّر واشنطن من التورط في الحرب وتطرح خيارات تصعيدية
أطلق المتحدث الرئاسي الإيراني تحذيرًا لاذعًا إلى الولايات المتحدة، مشيرًا إلى أن "هناك خيارات عديدة مطروحة" إذا تورطت واشنطن في الحرب الدائرة مع إسرائيل. وأكد في الوقت ذاته انفتاح طهران على خيار الحوار سواء كان مباشرًا أم غير مباشر، حسبما ورد في نبأ عاجل لفضائية القاهرة الإخبارية. وقال المتحدث: "الولايات المتحدة تستطيع إنهاء هذه الحرب بمكالمة هاتفية من الرئيس ترامب"، في إشارة إلى القدرة الأمريكية على ضبط التصعيد الإسرائيلي. لكنه استدرك بالقول إن إيران "لن تقبل بوقف تخصيب اليورانيوم بشكل كامل"، مع إمكانية تقديم "بعض التنازلات" في هذا الملف.