
دخل بطريقة غير شرعية إلى لبنان مقابل 100 دولار.. أمن الدولة توقف سوريًا كان ينتمي إلى تنظيم "داعش"
أفادت معلومات قناة "الجديد" بأنه "تمّ توقيف المواطن السوري (ح. أ) في منطقة البوار بعد دخوله بطريقة غير شرعية قبل يومين إلى لبنان مقابل 100 دولار.
وأعترف خلال التحقيق معه وتفتيش هاتفه، بعد إلقاء القبض عليه من قبل جهاز امن الدولة في كسروان، أنّه كان ينتمي إلى تنظيم "داعش"، وعُثر في هاتفه على صور له وهو يقف قرب راية التنظيم، وأخرى يظهر فيها مرتديًا بزّة عسكرية وحاملًا سلاحًا وخنجرًا بيده، بالإضافة إلى مقاطع فيديو توثّق قيامه بعملية ذبح شخص. ولم ينكر الموقوف خلال التحقيق معه انه قام بعملية الذبح كما اعترف الموقوف بخضوعه لدورات شرعية وعسكرية. واعترف انه لا يوجد مخطط امني في زيارته لبنان بل دخل اليه خلسة ليعمل فيه.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 27 دقائق
- اليمن الآن
هذه هي شركات الطيران الثلاث الجديدة والتي ستنظم للخطوط الجوية اليمنية بتشجيع حكومي
قالت صحيفة "العربي الجديد" إن حكومة اليمن المعترف بها دولياً التي تتخذ من عدن عاصمة مؤقتة لها، تتجه لفتح المجال أمام شركات الطيران الخاصة الاستثمارية في اليمن لتشغيل رحلاتهم بأسرع وقت، للتخفيف من الضغط على طلب المسافرين، خاصة المرضى والطلاب. وذكرت الصحيفة أن وزارة النقل الحكومية في عدن ناقشت الأحد الماضي مع شركات الطيران الخاصة الاستثمارية التي تم منحها تراخيص تشغيل جديدة، الجوانب المتعلقة باستكمال المتطلبات الخاصة بالهيئة العامة للطيران المدني، وتوفير الطائرات للبدء بالتشغيل في أسرع وقت. وقالت إن "الحكومة أبدت استعدادها لتسهيل عمل شركات الطيران الاستثمارية في اليمن، لتلبية طلبات السفر وفتح فرص عمل للكادر اليمني للعمل فيها، وتذليل والصعوبات والمعوقات التي تواجه هذه الشركات التي طالبتها بسرعة استيفاء بقية المتطلبات لهيئة الطيران المدني بصورة عاجلة. وتعمل في عدن ثلاث شركات طيران خاصة استثمارية، (فلاي عدن - طيران حضرموت - طيران بلقيس)، إلى جانب طيران الخطوط الجوية اليمنية التي تواجه ضغوط كبيرة بعد أن فقدت نصف أسطولها من الطائرات التي دمرها قصف العدوان الإسرائيلي لمطار صنعاء في مايو/ أيار الماضي 2025، وإغلاق مطار صنعاء الدولي. ويمر اليمن بفترة صعبة بسبب العدوان الإسرائيلي الذي استهدف 4 طائرات للخطوط الجوية اليمنية بما فيها الطائرة التي نجت من المرحلة الأولى من القصف بسبب وجودها في مطار الملكة علياء في العاصمة الأردنية عمّان التي استهدفها في مرحلة ثانية من القصف أثناء قيامها برحلات لتفويج الحجاج من مطار صنعاء إلى السعودية. وتسبب توقف رحلات الخطوط الجوية اليمنية عبر مطار صنعاء -وفق الصحيفة- بأزمة كبيرة لا تزال متصاعدة حتى الآن في اليمن، مع تعثر سفر الكثير من المواطنين الذي كانوا قد حجزوا خلال الفترة الماضية للسفر عبر مطار صنعاء والذين استغلوا فتح طريق الضالع الرابط بين صنعاء وعدن والتنقل للسفر من مطار عدن في العاصمة المؤقتة للحكومة المعترف بها دولياً، لكن المفاجأة التي صدمتهم تمثلت برفض السلطات المعنية سفرهم عبر مطار عدن بنفس الحجز السابق من صنعاء. وفي السياق، يشير عبد اللطيف الريمي، لـ"العربي الجديد"، إنه كان قد قام بحجز تذكرة من إحدى شركات السفر في صنعاء بقيمة 400 دولار بغرض السفر للعلاج في الأردن عبر مطار صنعاء على رحلة للخطوط الجوية اليمنية مجدولة في منتصف يونيو/ حزيران، لافتاً إلى عدم قدرته بسبب المرض حيث يعيش بصنعاء؛ التنقل للسفر من عدن، وكذا دفع قيمة تذكرة جديدة للسفر من هناك. علاوة على ذلك، أدى خروج مطار صنعاء عن الخدمة وفقدان 4 طائرات تابعة للخطوط الجوية اليمنية إلى توجه الكثير من اليمنيين للسفر من مطار عدن، الأمر الذي تسبب بضغط كبير على الخطوط الجوية اليمنية التي تواجه صعوبات بالغة في التعامل مع هذه الأزمة. ونقلت الصحيفة عن الخبير في الملاحة الجوية حمدي شرف، قوله إن الموضوع معقد للغاية بسبب احتكار الخطوط الجوية اليمنية لجميع رحلات الطيران من اليمن، في حين تعاني الشركات الخاصة من تحديات كبيرة لتشغيل رحلات تجارية إلى جانب الخطوط الجوية اليمنية، إذ هناك الكثير من المتطلبات والشروط والمعايير الفنية التي تحتاجها للقيام بهذه المهمة. وتؤكد وزارة النقل الحكومية في عدن أهمية تعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص، في خطوة تعكس التوجه نحو تمكين الشركات الخاصة، ورفع مستوى مساهمتها في تنفيذ المشاريع التنموية، ودعم النشاط الاقتصادي


يلا كورة
منذ 32 دقائق
- يلا كورة
أكثر من أي ناد أفريقي.. كم حصد صنداونز في كأس العالم للأندية 2025؟
حصد نادي ماميلودي صنداونز، مكافآت مالية، أعلى من أي نادٍ أفريقي آخر في منافسات كأس العالم للأندية 2025. وفشلت الفرق الأفريقية الأربعة في عبور دور المجموعات بكأس العالم للأندية، ليودع الأهلي والترجي والوداد وصنداونز. صنداونز يودع غادر صنداونز كأس العالم للأندية، بعد أن اكتفى بالتعادل دون أهداف مع فلومينينسي البرازيلي، بالجولة الختامية من دور المجموعات. واحتل صنداونز الجنوب أفريقي المركز الثالث في المجموعة السادسة بكأس العالم للأندية، برصيد 4 نقاط، خلف المتصدر دورتموند والوصيف فلومينينسي، علمًا بأن أولسان أنهى رابعًا دون رصيد من النقاط. كم حصد في كأس العالم للأندية؟ حدد فيفا سلفًا أن مكافآت كأس العالم للأندية 2025 تبلغ مليار دولار أمريكي. وأوضح فيفا أن المكافآت المالية تقسم على فئتين، الأولى ترتبط بالمشاركة في كأس العالم للأندية، والثانية تتعلق بأداء الفرق رياضيًا في المسابقة، وفق نتائج مبارياتها وحسب الأدوار التي تصل إليها. وحصل صنداونز على مكافآت مالية من كأس العالم للأندية، قدرها 12.55 مليون دولار، على النحو الآتي: - مكافأة المشاركة لفرق أفريقيا في كأس العالم للأندية: 9.55 مليونًا - مكافأة الفوز في مباراة: 2 مليون - مكافأة التعادل في مباراة: 1 مليون أكثر من أي ناد أفريقي انتهت مباريات الأهلي والترجي وصنداونز في كأس العالم للأندية 2025، بينما يخوض الوداد اللقاء الأخير ضد العين الإماراتي. وفيما يلي، مكافآت الفرق الأفريقية في كأس العالم للأندية: - مكافآت الأهلي: 11.55 مليون دولار


الدستور
منذ 34 دقائق
- الدستور
مستشار وزير التعليم العالى: الشركات الناشئة هى المحرك الرئيسى لعملية الابتكار
قال الدكتور هشام هدارة، مستشار وزير التعليم العالي والبحث العلمي، إن الابتكار لم يعد ترفًا فكريًا أو علميًا، بل هو مسألة أمن قومي، مطالبًا بأن يكون مشروع مصر القومي خلال المرحلة المقبلة. وأضاف أن "الابتكار هو مشروع الدولة الحقيقي، وهو المحرك الأساسي للتنمية المستدامة، ولا يمكن تحقيق طفرات تنموية إلا حين تتبناه أعلى سلطة تنفيذية في الدولة، كما حدث في الدول الكبرى". مؤتمر معهد التخطيط وأوضح خلال المؤتمر السنوى لمعهد التخطيط القومي حول الابتكار والتنمية المستدامة، أن الابتكار يعرف رسميًا بأنه تحويل العلم والمعرفة إلى قيمة اقتصادية، مشيرًا إلى أن الشركات الناشئة تمثل المخرج الرئيسي لأي نظام وطني ناجح في هذا الإطار. عصر الشركات الناشئة ووصف الشركات الناشئة بأنها "الذهب الرقمي"، مشيرًا إلى أن قيمتها الاقتصادية تضاهي الثروات الطبيعية مثل الذهب والبترول، وأوضح أن هذه الشركات أصبحت المورد الرئيسي للثروة في الدول المتقدمة، مستشهدًا بنماذج واقعية مثل شركة "فيسبوك" التي تأسست منذ 20 عامًا وتبلغ قيمتها السوقية حاليًا نحو 1.4 تريليون دولار، وكذلك شركة "ويز" المتخصصة في أمن الحوسبة السحابية، التي بيعت إلى "جوجل" بـ32 مليار دولار بعد 5 سنوات فقط من تأسيسها. وقال: إن "الشركات الناشئة هي المحرك الرئيسي لعملية الابتكار، إلى جانب الجامعات، ويجب أن نؤمن جميعًا بأن لا مخرج لمصر من أزمتها الاقتصادية إلا بالابتكار". تشريح النظام الوطني للابتكار وخلال عرضٍ علمي موسع، أوضح الدكتور هدارة أن الهدف من مشاركته هو تحليل النظام الوطني للابتكار في مصر، واستكشاف نقاط الضعف والتحديات التي تواجه الشركات الناشئة، اعتمادًا على مسح ميداني شمل نحو 40 شركة، إلى جانب الاستعانة بمؤشرات عالمية مثل مؤشر الابتكار العالمي (Global Innovation Index)، ومقارنتها بنموذج "MIT Stakeholder Model"، وهو إطار طورته جامعة "MIT" لتقييم فعالية أنظمة الابتكار الوطنية. الابتكار وريادة الأعمال أوضح "هدارة" الفارق بين مفهومي الابتكار وريادة الأعمال، مبينًا أن ريادة الأعمال هي الآلية التي تمكن من تطبيق الابتكار وتحويله إلى منتجات وخدمات ذات قيمة اقتصادية، وأضاف أن "الابتكار الحقيقي لا يعد ابتكارًا إذا لم يتحول إلى منتج أو خدمة قابلة للتسويق". وشدد على أهمية الاهتمام بالبنية التحتية للمنظومة الوطنية للابتكار، التي تضم مجموعة من الأطراف الفاعلة مثل الجامعات، والشركات الناشئة، والقطاع الحكومي، وغيرها. وأشار "هدارة" إلى أن العالم يشهد الآن ما يعرف بـ"الثورة المعرفية"، أو "Knowledge Revolution"، والتي تمثل مرحلة متقدمة من التحول إلى اقتصاد المعرفة، وقال إن أهم سمات هذه المرحلة هي "تسليع عملية التصنيع"، أي أن التصنيع لم يعد العنصر الأهم في المنتج، بل أصبحت القيمة الحقيقية تكمن في المعرفة والتصميم والمكون اللامادي. وضرب مثالًا على ذلك بصناعة الأجهزة الإلكترونية، قائلًا: "ساعة أبل، على سبيل المثال، تكلفتها التصنيعية أقل من 100 دولار وتباع بأكثر من 1500 دولار، لأن القيمة الفعلية تكمن في التصميم والبرمجيات، لا في المصنع". الاتجاه العالمي نحو "الشركات بلا مصانع" وكشف عن واحدة من أبرز التحولات في الاقتصاد العالمي، وهي ما يُعرف بـ"الشركات الفابلس" (Fabless Companies)، أي الشركات التي تركز على الابتكار والتصميم وتسند التصنيع لشركات أخرى، وقال إن شركات كبرى مثل "أبل" و"بيير كاردان" لا تملك مصانع، بل تعتمد على شركات خارجية مثل "فوكسكون" للتصنيع، فيما تحتفظ بحقوق التصميم والمعرفة التي تمنحها الأفضلية التنافسية. واختتم الدكتور هشام هدارة حديثه بالتأكيد أن التحدي الأكبر أمام مصر يتمثل في بناء بيئة محفزة للابتكار، داعيًا إلى تبني الابتكار كخطة وطنية شاملة، ودعم الشركات الناشئة باعتبارها المورد الأول للثروة، إلى جانب تطوير السياسات التعليمية والبحثية لتخدم أهداف الابتكار، وتعزيز التعاون بين الجامعات والقطاع الخاص، ونقل التكنولوجيا بشكل فعال من مراكز البحث إلى السوق. وقال:"نحن نعيش في عصر أصبحت فيه المعرفة أهم من المصنع، والوصفة أهم من الماكينة. من يمتلك الفكر يمتلك السوق، ومن يدعم الابتكار يصنع المستقبل".