logo
هذه هي شركات الطيران الثلاث الجديدة والتي ستنظم للخطوط الجوية اليمنية بتشجيع حكومي

هذه هي شركات الطيران الثلاث الجديدة والتي ستنظم للخطوط الجوية اليمنية بتشجيع حكومي

اليمن الآنمنذ 5 ساعات

قالت صحيفة "العربي الجديد" إن حكومة اليمن المعترف بها دولياً التي تتخذ من عدن عاصمة مؤقتة لها، تتجه لفتح المجال أمام شركات الطيران الخاصة الاستثمارية في اليمن لتشغيل رحلاتهم بأسرع وقت، للتخفيف من الضغط على طلب المسافرين، خاصة المرضى والطلاب.
وذكرت الصحيفة أن وزارة النقل الحكومية في عدن ناقشت الأحد الماضي مع شركات الطيران الخاصة الاستثمارية التي تم منحها تراخيص تشغيل جديدة، الجوانب المتعلقة باستكمال المتطلبات الخاصة بالهيئة العامة للطيران المدني، وتوفير الطائرات للبدء بالتشغيل في أسرع وقت.
وقالت إن "الحكومة أبدت استعدادها لتسهيل عمل شركات الطيران الاستثمارية في اليمن، لتلبية طلبات السفر وفتح فرص عمل للكادر اليمني للعمل فيها، وتذليل والصعوبات والمعوقات التي تواجه هذه الشركات التي طالبتها بسرعة استيفاء بقية المتطلبات لهيئة الطيران المدني بصورة عاجلة.
وتعمل في عدن ثلاث شركات طيران خاصة استثمارية، (فلاي عدن - طيران حضرموت - طيران بلقيس)، إلى جانب طيران الخطوط الجوية اليمنية التي تواجه ضغوط كبيرة بعد أن فقدت نصف أسطولها من الطائرات التي دمرها قصف العدوان الإسرائيلي لمطار صنعاء في مايو/ أيار الماضي 2025، وإغلاق مطار صنعاء الدولي.
ويمر اليمن بفترة صعبة بسبب العدوان الإسرائيلي الذي استهدف 4 طائرات للخطوط الجوية اليمنية بما فيها الطائرة التي نجت من المرحلة الأولى من القصف بسبب وجودها في مطار الملكة علياء في العاصمة الأردنية عمّان التي استهدفها في مرحلة ثانية من القصف أثناء قيامها برحلات لتفويج الحجاج من مطار صنعاء إلى السعودية.
وتسبب توقف رحلات الخطوط الجوية اليمنية عبر مطار صنعاء -وفق الصحيفة- بأزمة كبيرة لا تزال متصاعدة حتى الآن في اليمن، مع تعثر سفر الكثير من المواطنين الذي كانوا قد حجزوا خلال الفترة الماضية للسفر عبر مطار صنعاء والذين استغلوا فتح طريق الضالع الرابط بين صنعاء وعدن والتنقل للسفر من مطار عدن في العاصمة المؤقتة للحكومة المعترف بها دولياً، لكن المفاجأة التي صدمتهم تمثلت برفض السلطات المعنية سفرهم عبر مطار عدن بنفس الحجز السابق من صنعاء.
وفي السياق، يشير عبد اللطيف الريمي، لـ"العربي الجديد"، إنه كان قد قام بحجز تذكرة من إحدى شركات السفر في صنعاء بقيمة 400 دولار بغرض السفر للعلاج في الأردن عبر مطار صنعاء على رحلة للخطوط الجوية اليمنية مجدولة في منتصف يونيو/ حزيران، لافتاً إلى عدم قدرته بسبب المرض حيث يعيش بصنعاء؛ التنقل للسفر من عدن، وكذا دفع قيمة تذكرة جديدة للسفر من هناك.
علاوة على ذلك، أدى خروج مطار صنعاء عن الخدمة وفقدان 4 طائرات تابعة للخطوط الجوية اليمنية إلى توجه الكثير من اليمنيين للسفر من مطار عدن، الأمر الذي تسبب بضغط كبير على الخطوط الجوية اليمنية التي تواجه صعوبات بالغة في التعامل مع هذه الأزمة.
ونقلت الصحيفة عن الخبير في الملاحة الجوية حمدي شرف، قوله إن الموضوع معقد للغاية بسبب احتكار الخطوط الجوية اليمنية لجميع رحلات الطيران من اليمن، في حين تعاني الشركات الخاصة من تحديات كبيرة لتشغيل رحلات تجارية إلى جانب الخطوط الجوية اليمنية، إذ هناك الكثير من المتطلبات والشروط والمعايير الفنية التي تحتاجها للقيام بهذه المهمة.
وتؤكد وزارة النقل الحكومية في عدن أهمية تعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص، في خطوة تعكس التوجه نحو تمكين الشركات الخاصة، ورفع مستوى مساهمتها في تنفيذ المشاريع التنموية، ودعم النشاط الاقتصادي

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الحكومة اليمنية تمنح الضوء الأخضر لشركات الطيران الخاصة لتخفيف أزمة السفر
الحكومة اليمنية تمنح الضوء الأخضر لشركات الطيران الخاصة لتخفيف أزمة السفر

اليمن الآن

timeمنذ 4 ساعات

  • اليمن الآن

الحكومة اليمنية تمنح الضوء الأخضر لشركات الطيران الخاصة لتخفيف أزمة السفر

أعلنت الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا، عن فتح المجال أمام شركات الطيران الخاصة لتشغيل رحلات جوية من مطار عدن الدولي، في خطوة تهدف إلى التخفيف من أزمة السفر المتفاقمة وتوسيع خيارات النقل الجوي أمام المواطنين، عقب خروج نصف أسطول الخطوط الجوية اليمنية عن الخدمة. وخلال اجتماع عقدته وزارة النقل اليمنية مع ممثلي شركات الطيران الخاصة، تم منح تراخيص تشغيل جديدة لعدد من الشركات بينها 'فلاي عدن'، و'طيران حضرموت'، و'طيران بلقيس'. ودعت الوزارة تلك الشركات إلى الإسراع في استكمال متطلبات الهيئة العامة للطيران المدني والبدء الفعلي في التشغيل لتقديم خدماتها للمواطنين. يأتي هذا التوجه في ظل أزمة سفر خانقة يعاني منها آلاف المواطنين، خصوصًا المرضى والطلاب، بعد رفض اعتماد حجوزاتهم السابقة عبر مطار صنعاء وتحويلها إلى مطار عدن، ما أدى إلى خسائر مالية كبيرة، في ظل ارتفاع أسعار التذاكر التي تجاوزت 500 دولار. من جانبها، أكدت وزارة النقل أن فتح الباب أمام القطاع الخاص يعكس رغبة الحكومة في تعزيز الشراكة مع المستثمرين المحليين وتمكينهم من لعب دور أكبر في تشغيل قطاع الطيران، بما يسهم في التخفيف من الضغوط على الخطوط الجوية اليمنية وخلق فرص عمل للكادر الوطني. في السياق ذاته، دعا خبير الملاحة الجوية حمدي شرف إلى حلول إنسانية عاجلة، منها السماح للمسافرين باستخدام تذاكرهم السابقة مقابل غرامات رمزية. وأكد أن احتكار الخطوط اليمنية للرحلات ساهم في تفاقم الأزمة، وأن دخول شركات خاصة يمثل خطوة ضرورية لتوسيع خيارات السفر أمام المواطنين. الحكومة اليمنيه الخطوط الجوية اليمنية مطار عدن شارك على فيسبوك شارك على تويتر تصفّح المقالات السابق بن بريك يعود إلى الواجهة.. تغييرات مرتقبة في معادلة الانتقالي الجنوبي

هذه هي شركات الطيران الثلاث الجديدة والتي ستنظم للخطوط الجوية اليمنية بتشجيع حكومي
هذه هي شركات الطيران الثلاث الجديدة والتي ستنظم للخطوط الجوية اليمنية بتشجيع حكومي

اليمن الآن

timeمنذ 5 ساعات

  • اليمن الآن

هذه هي شركات الطيران الثلاث الجديدة والتي ستنظم للخطوط الجوية اليمنية بتشجيع حكومي

قالت صحيفة "العربي الجديد" إن حكومة اليمن المعترف بها دولياً التي تتخذ من عدن عاصمة مؤقتة لها، تتجه لفتح المجال أمام شركات الطيران الخاصة الاستثمارية في اليمن لتشغيل رحلاتهم بأسرع وقت، للتخفيف من الضغط على طلب المسافرين، خاصة المرضى والطلاب. وذكرت الصحيفة أن وزارة النقل الحكومية في عدن ناقشت الأحد الماضي مع شركات الطيران الخاصة الاستثمارية التي تم منحها تراخيص تشغيل جديدة، الجوانب المتعلقة باستكمال المتطلبات الخاصة بالهيئة العامة للطيران المدني، وتوفير الطائرات للبدء بالتشغيل في أسرع وقت. وقالت إن "الحكومة أبدت استعدادها لتسهيل عمل شركات الطيران الاستثمارية في اليمن، لتلبية طلبات السفر وفتح فرص عمل للكادر اليمني للعمل فيها، وتذليل والصعوبات والمعوقات التي تواجه هذه الشركات التي طالبتها بسرعة استيفاء بقية المتطلبات لهيئة الطيران المدني بصورة عاجلة. وتعمل في عدن ثلاث شركات طيران خاصة استثمارية، (فلاي عدن - طيران حضرموت - طيران بلقيس)، إلى جانب طيران الخطوط الجوية اليمنية التي تواجه ضغوط كبيرة بعد أن فقدت نصف أسطولها من الطائرات التي دمرها قصف العدوان الإسرائيلي لمطار صنعاء في مايو/ أيار الماضي 2025، وإغلاق مطار صنعاء الدولي. ويمر اليمن بفترة صعبة بسبب العدوان الإسرائيلي الذي استهدف 4 طائرات للخطوط الجوية اليمنية بما فيها الطائرة التي نجت من المرحلة الأولى من القصف بسبب وجودها في مطار الملكة علياء في العاصمة الأردنية عمّان التي استهدفها في مرحلة ثانية من القصف أثناء قيامها برحلات لتفويج الحجاج من مطار صنعاء إلى السعودية. وتسبب توقف رحلات الخطوط الجوية اليمنية عبر مطار صنعاء -وفق الصحيفة- بأزمة كبيرة لا تزال متصاعدة حتى الآن في اليمن، مع تعثر سفر الكثير من المواطنين الذي كانوا قد حجزوا خلال الفترة الماضية للسفر عبر مطار صنعاء والذين استغلوا فتح طريق الضالع الرابط بين صنعاء وعدن والتنقل للسفر من مطار عدن في العاصمة المؤقتة للحكومة المعترف بها دولياً، لكن المفاجأة التي صدمتهم تمثلت برفض السلطات المعنية سفرهم عبر مطار عدن بنفس الحجز السابق من صنعاء. وفي السياق، يشير عبد اللطيف الريمي، لـ"العربي الجديد"، إنه كان قد قام بحجز تذكرة من إحدى شركات السفر في صنعاء بقيمة 400 دولار بغرض السفر للعلاج في الأردن عبر مطار صنعاء على رحلة للخطوط الجوية اليمنية مجدولة في منتصف يونيو/ حزيران، لافتاً إلى عدم قدرته بسبب المرض حيث يعيش بصنعاء؛ التنقل للسفر من عدن، وكذا دفع قيمة تذكرة جديدة للسفر من هناك. علاوة على ذلك، أدى خروج مطار صنعاء عن الخدمة وفقدان 4 طائرات تابعة للخطوط الجوية اليمنية إلى توجه الكثير من اليمنيين للسفر من مطار عدن، الأمر الذي تسبب بضغط كبير على الخطوط الجوية اليمنية التي تواجه صعوبات بالغة في التعامل مع هذه الأزمة. ونقلت الصحيفة عن الخبير في الملاحة الجوية حمدي شرف، قوله إن الموضوع معقد للغاية بسبب احتكار الخطوط الجوية اليمنية لجميع رحلات الطيران من اليمن، في حين تعاني الشركات الخاصة من تحديات كبيرة لتشغيل رحلات تجارية إلى جانب الخطوط الجوية اليمنية، إذ هناك الكثير من المتطلبات والشروط والمعايير الفنية التي تحتاجها للقيام بهذه المهمة. وتؤكد وزارة النقل الحكومية في عدن أهمية تعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص، في خطوة تعكس التوجه نحو تمكين الشركات الخاصة، ورفع مستوى مساهمتها في تنفيذ المشاريع التنموية، ودعم النشاط الاقتصادي

حصاد الرد الإيراني.. إسرائيل تتكبد أكبر خسائر اقتصادية منذ زرعها في قلب فلسطين
حصاد الرد الإيراني.. إسرائيل تتكبد أكبر خسائر اقتصادية منذ زرعها في قلب فلسطين

اليمن الآن

timeمنذ 8 ساعات

  • اليمن الآن

حصاد الرد الإيراني.. إسرائيل تتكبد أكبر خسائر اقتصادية منذ زرعها في قلب فلسطين

يمن إيكو|تقرير: كلفت الهجمات المتبادلة بين إسرائيل وإيران الاقتصاد الإسرائيلي، خلال 12 يوماً، فقط، خسائر مباشرة في قطاعي الدفاع والبنية التحتية بلغت نحو 22 مليار شيكل (6.2 مليار دولار)، وفقاً لتقرير نشرته صحيفة 'يديعوت أحرونوت' ورصده وترجمه موقع 'يمن إيكو'. ووفقاً لصحيفة وول ستريت جورنال، فإن الدفاع عبر منظومتي 'القبة الحديدية' و'مقلاع داوود' كلّف إسرائيل مئات الآلاف من الدولارات لكل عملية اعتراض، مما أدى إلى تصاعد نفقات الدفاع إلى مئات الملايين شهرياً. وتشير تقديرات إلى أن الصراع يُكلف الخزينة الإسرائيلية نحو 200 مليون دولار يومياً، أي ما يعادل 2.4 مليار دولار خلال فترة الهجمات المتبادلة. من جانبها، ذكرت مجلة The New Arab أن الخسائر المباشرة قد بلغت 12 مليار دولار خلال الفترة نفسها، مع توقعات بارتفاعها إلى 20 مليار دولار عند احتساب أضرار البنية التحتية الحيوية، والمنشآت الدفاعية والعلمية، والبنوك، والأسواق المالية. وتُحذر التقديرات من أن الخسائر غير المباشرة، كتعطل الإنتاج وتأثر الرواتب والمشاريع الاستثمارية، قد ترفع الكلفة لأرقام قياسية لم تكن في حسبان حكومة الحرب الإسرائيلية. تفصيلياً، استهدفت الصواريخ الإيرانية مصفاة 'بازان'– أكبر منشأة تكرير في إسرائيل– مما أدى إلى تعطيلها وتكبيد الاقتصاد الإسرائيلي 3 ملايين دولار يومياً. وإذا بدأ الهجوم في اليوم الرابع، فقد تصل الخسائر في هذه المنشأة وحدها إلى 24 مليون دولار خلال 8 أيام. كما طال القصف معهد 'وايزمان' العلمي في 'رحوفوت'، مسبباً أضراراً مادية قدرت بين 300–500 مليون دولار جراء تدمير مختبرات ومعدات حساسة. كما شملت الأضرار تدمير أكثر من 240 مبنى، من بينها 2,000 وحدة سكنية، مما أدى إلى نزوح حوالي 9,000 شخص. وتم تعليق العمل في مطار 'بن غوريون' وميناء 'أشكلون'، فيما أصيبت بورصة تل أبيب ومستشفى سوروكا في بئر السبع بأضرار مباشرة، مما يضع اقتصاد الحرب الإسرائيلي أمام تحدٍ غير مسبوق. وفاقمت الهجمات الإيرانية الأخيرة، أزمة قطاع السياحة الإسرائيلية- الذي كانت خسائره قد تجاوزت 12 مليار شيكل (ما يعادل نحو 3.4 مليار دولار) منذ أكتوبر 2023- حيث أدى الرد الإيراني إلى تعطل مطار بن غوريون وإلغاء آلاف الرحلات ووقف نشاط الفنادق بنسبة إشغال تتجاوز 10٪، وفقاً لما أكده موقع 'إن رؤيا نيوز'. ويشير تقرير 'إن رؤيا نيوز' إلى أن عشرات آلاف السياح ما زالوا عالقين داخل المستوطنات، مما أثّر سلباً على الإيرادات الفندقية والأنشطة التجارية ذات الصلة، كما أدّى انقطاع الرحلات الجوية بشكل متكرر إلى تراجع واضح في تدفق السياح وتحويل كلفة القطاع إلى عبءٍ إضافي على الاقتصاد الإسرائيلي. وفي قطاع النقل تكبد الاقتصاد الإسرائيلي تكاليف ضخمة في المجالات الجوية والبحرية والبِرّية. فمنذ 13 حتى 24 يونيو، أُغلِق المجال الجوي الإسرائيلي مرّات عديدة، حيث أعلنت شركات كبرى مثل يونايتد ودلتا والإمارات وقف رحلاتها وتوجيهها بعيداً عن الأجواء الإسرائيلية، ما أدى إلى اضطراب حركة الركاب وتراجع إيرادات الناقلات. وعلى الصعيد البحري، أوقفت شركة 'مايرسك' خدماتها إلى ميناء حيفا مؤقتاً، فيما سجّل ميناء إيلات انخفاضاً بنسبة 16٪ في حركة الشحن خلال النصف الأول من العام، ما انعكس على ارتفاع تكاليف النقل البحري وتأخير سلاسل الإمداد، معززة إسهام الخسائر في تفاقم الركود الاقتصادي وتشكل تحدياً إضافياً أمام التعافي الوطني. وتُعدّ هذه الخسائر هي الأعلى منذ حرب 2006 مع لبنان، لكنها أكثر تعقيداً من حيث الأثر الاقتصادي، وبذلك تعد الخسائر المركبة الأولى والأكبر منذ تأسيسها في قلب فلسطين إذ تزامنت مع اضطراب الأسواق العالمية، وارتفاع أسعار التأمين، وتباطؤ الاستثمارات الأجنبية. وبحسب مجموعة سيتي الاقتصادية، فإن الحرب أفقدت إسرائيل ما بين 1.5 إلى 2% من ناتجها المحلي الإجمالي خلال الربع الثالث من العام الجاري، وسط توقعات ارتفاع الخسائر حتى نهاية العام الجاري، إذ أظهرت بيانات مركز إسرائيل للبحوث الاقتصادية أن ثقة المستثمرين في السوق الإسرائيلية تراجعت بنسبة 13% منذ 13 يونيو، بينما ارتفعت طلبات تحويل الأموال للخارج بنسبة 18%، ما يعكس حالة من الذعر المالي وعدم اليقين السياسي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store