
أسما إبراهيم تتألق بإطلالة صيفية من دار أزياء فرنسية (صور)
لفتت الإعلامية أسما إبراهيم الأنظار بإطلالة صيفية أنيقة، حيث نشرت مجموعة صور من أحدث جلسة تصوير لها تألقت خلالها بإطلالة كاجوال شبابية كاملة من توقيع دار الأزياء العالمية «ديور».
إطلالة أسما ابراهيم
وظهرت أسما إبراهيم في الصور التي نشرتها عبر حسابها الرسمي على إنستجرام، وهي ترتدي بلوزة بيضاء «وان شولدر» نسّقتها مع بنطلون أسود كاجوال، فيما اختارت حذاءً أبيض أنيق بقيمة وأكملت الإطلالة بنظارة شمسية فاخرة من ديور.
وتعاونت أسما في هذه الإطلالة مع فريق متخصص؛ حيث تولى مصفف الشعر سيبستيان إسكندر تنفيذ تسريحة بسيطة وأنيقة، واهتم خبير التجميل أحمد الأسير بمكياج ناعم أظهر جمال ملامحها الطبيعية، أما تنسيق الإطلالة فكان بإشراف الستايلست إيهاب العادلي، وجاء التصوير بعدسة المصوّر محمد سيف.
أسما إبراهيم
يُذكر أن أسما إبراهيم كانت قد شاركت مؤخرًا في كأس دبي العالمي لسباق الخيول، بحضور الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم وأفراد من العائلة الحاكمة في دبي.
أسما إبراهيم
اقرأ أيضًا:
أسما إبراهيم تتألق بإطلالة جذابة في كأس دبي العالمي للخيول (صور)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ يوم واحد
- بوابة الأهرام
صنع الله إبراهيم.. الوجه الآخر
كالعهد به, يهتم السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي، بكل مايهم الإنسان، مواطنا بسيطا كان أو ذا بصمة واضحة على طريق التنمية والإبداع، وكم كان لاطلاع الرئيس على الحالة الصحية للروائى الكبير صنع الله إبراهيم، ومتابعة ما اتخذته وزارة الصحة والسكان من إجراءات ورعاية طبية شاملة منذ بداية حدوث إصابة المبدع الكبير من أثر طيب فى نفس كل إنسان يعيش على هذه الأرض ويقدر ما أنبتته من مثقفين حقيقيين. ومن لا يعرف من صنع الله إبراهيم إلا وجه الكاتب الدءوب المتفرغ لكتاباته الحرة فقد فاته الكثير، لأن صنع الله كاتب حقيقى تنسجم أفعاله مع كتاباته وأقواله وإن كان مقلا فى الأخيرين إلا أن بصمته واضحة وترجماته فى العالم الغربى تشهد على عمق تأثيره عبر الجغرافيا لا فى بيئته المصرية فقط. بيت صنع الله بمصر الجديدة لطالما كان قبلة الكتاب الشبان قبل الكبار، فلقد رأوا فيه القدوة والمثل والطموح والأمل وبيته على تواضعه يحمل ،بفضل رفيقة عمر صنع الله السيدة ليلى عويس رفيعة الثقافة العاملة بمجال الإرشاد السياحى لفترة طويلة، يحمل مع مئات الكتب الكاسية للجدران، ذوقا رفيعا متسقا مع التراث والحضارة المصرية هاضمة الحضارات. ويرد صنع الله زيارات مريديه بزيارات ودودة حسب الموقف . فطبيعى جدا أن تجده مواسيا أحد الكتاب الذين للتو ظهروا على الساحة الأدبية ولايعرفون لضياء الشهرة سبيلا. تجده فى سرادق العزاء فجأة يشد على الأيدى ويضمد جراح الفراق بكلماته التلقائية البسيطة. ومرة تجده فى تجمع شبابى لمؤازرة كاتب اجتمع عليه أعداء النور والتنوير لسبب أو لآخر ومرة يرسل ألبسة شتوية لكاتب اغترب فى شتاء أوروبا لمجرد حسه الإنسانى المسئول! لم يصدر صنع الله بجرأته « تلك الرائحة» ولا نجمة أغسطس ولا ذات ولا شرف ولا وردة ولا أمريكانلى ولا ... لكنه أصدر شعورا عاما بأن الكاتب الحقيقى موجود وبيانا غير معلن بأن الحسابات الضيقة سعيا للشهرة من أجل الشهرة غير مرحب بها فى عالم أصحاب المبادئ. سقط جسد صنع الله على الأرض وانكسرت عظمة من عظامه لكنه أبدا لم يسقط فى موقف تطلب كلمة حق أو إعرابا عن رأي. ومن ذا الذى ينسى موقفه فى دار الأوبرا المصرية رافضا جائزة كبرى لها شق مادى ضخم هو الذى يصعد سبعة أدوار على الدرج حتى يصل لشقته فإذا مافتح ضلفة خزانة وقعت لأن الأثاث تهالك ويحتاج الى صيانة؟!! من لا يعرف الوجه الآخر لصنع الله الكاتب الإنسان عليه أن يراجع نفسه فهذا رجل قلما نجد مثله ومن هنا كانت لفتة الرئيس مؤثرة وكانت توجيهاته باستمرار المتابعة وتقديم جميع أوجه الرعاية الخاصة للروائى الكبير حتى يتم الله عليه الشفاء فى قلب كل غيور على مبدعى هذا الوطن. صنع الله إبراهيم الذى تعرض فى الأول من مايو الجارى للسقوط بمنزله فانكسر عنق عظمة الفخذ الأيمن، جرى التعامل مع حالته فور وصوله إلى مستشفى معهد ناصر من قبل مجموعة من الاستشاريين الكبار،وكان التدخل الجراحى اللازم، حتى خرج من غرفة العمليات إلى قلوب المنتظرين أمامها.

مصرس
منذ 2 أيام
- مصرس
صنع الله إبراهيم.. عينٌ مفتوحةٌ في غُرفة مُغلقة
كان يمكن لصنع الله إبراهيم أن يكتب بلغةٍ صلبة كالحجر، أو أن يتكئ على صرخاتٍ عاليةٍ تُرضي الجماهير وتُشعل المديح، لكنه، منذ بدايته، اختار أن يمشي في الممر الأضيق، أن يكتفي بوهجٍ خافت، أن يُقيم في النص لا في الواجهة، وأن يصوغ الكتابة كما يصوغُ الناسُ حزنهم: بهدوءٍ، بتوترٍ، بخوفٍ خفيفٍ من أن تُسيء اللغة فهمهم. لم يكن الكاتب الذي يُسلّم نفسه إلى المجاز، بل المجاز هو من كان يزحف نحوه، على أطراف أصابعه، طالبًا ملاذًا في جملةٍ لا تدّعي شيئًا، لكنها تعرف كل شيء. ولد صنع الله إبراهيم في مصر، لكنه وُلِد أكثر من مرة. وُلِد حين فُتح له باب السجن، وولد حين أُغلِق عليه الباب نفسه. وُلِد حين كتب روايته الأولى، وولد حين مُنعت، وولد مرةً ثالثة حين قرأها أحدهم في زاويةٍ ضيقة، بعد أن يئس من الكتب المسموح بها. ذلك أن الكاتب لا يُقاس بعدد الكتب المطبوعة، بل بعدد الأرواح التي وجد فيها نصّه مكانًا، ولو عابرًا، ولو كظلٍّ على جدارٍ لا يراه أحد.في وقتٍ كان يُغري بالزخرفة، اختار صنع الله أن يتقشّف. أن يترك على الورقة البياض أكثر مما يكتب، أن يجعل من الصمت قرينةً للمعنى. لغته ليست جامدة، بل ممسوحة من الغرور، مُجرّدة من الزينة، كأنها جسدٌ خرج من حريق، يحتفظ فقط بما لا يحترق. في رواياته، لا يلهث القارئ خلف التشويق، بل يسير إلى جوار النص، كما يسير بجوار رفيقٍ عائدٍ من منفى طويل، يروي، لا ليبكي، بل ليستعيد شيئًا خفيفًا، كأن يقول: "أنا هنا"، ولو مرة.من رواية تلك الرائحة، بدأ صنع الله يكتب كمن يتلمّس أثر صوته بعد سنواتٍ من الصمت. بطل الرواية عائد من سجن، لكنه لا يحمل خطابًا، ولا بيانًا، بل يحمل فراغًا، نوعًا من الصمت الداخلي، هشاشةً في العين، تردّدًا في الكلمات. كانت تلك الرواية أولى العلامات على أن الكاتب لا يُريد البطولة، بل يريد الإنسان. الإنسان حين يتلفّت حوله فلا يجد إلا الوهم. حين ينظر في المرآة فيرى آخر. حين يقرأ جريدة، فيشعر أن الحياة كلها تُكتب لغيره.ثم جاءت "اللجنة"، ككابوسٍ صغير، مروّض، يُغريك بالدخول فيه حتى حين تعرف أنه بلا مخرج. اللجنة، بما تحمله من غموضٍ وعبث، ليست سلطةً مرئية فقط، بل هي استعارة لكل سلطة خفية، لكل سؤالٍ يُسأل بلا نية للفهم، لكل استجوابٍ يبدأ ولا ينتهي. في هذه الرواية، كان صنع الله كمن يكتب عن الداخل وهو متنكّر بوجه الخارج. كمن يفضح المدينة من خلال مبناها، والقهر من خلال إجراءاته الإدارية. لم يكن ثوريًا بالمعنى المباشر، بل كان حزينًا بعمق، والحزن الحقيقي دائمًا هو شكلٌ ناعمٌ من أشكال التمرّد.في "ذات"، كتب عن امرأةٍ تُراقب العالم من نافذتها، كما تُراقب الأيام نضج الجرح. امرأة تُولد وتشيخ في بلدٍ يتغير دون أن يتبدل، تتحوّل حياتها اليومية إلى مرآةٍ متشققة لبلدٍ لا يتذكر أسماء ناسه. تتقاطع قصتها مع الأخبار، مع الإعلانات، مع النشرات الرسمية، في بناءٍ روائي يشبه دفترَ يومياتٍ تُرك في بيتٍ قديم، وظلّ ينبض رغم الغبار. ولعلّ هذه الرواية، في رقتها العميقة، من أكثر ما كتب صنع الله صدقًا، وأكثرها التباسًا. لم تكن روايةً عن امرأة فقط، بل عن وطنٍ مجروح، عن كائنٍ جماعيٍّ يُقمع بابتسامة.وربما كانت "شرف" ذروة خفوت هذا الألم، رواية ليست صرخة، بل نشيج مكتوم. شاب يُسجن بسبب جريمة شرف، لكنه داخل السجن يكتشف أن الشرف، كفكرة، مجرّد شعارٍ يتكسّر على أول جدار. السجن في الرواية ليس مكانًا فقط، بل هو العالم كما هو، مجرّد من أي زيف، حيث لا سلطة تغطّي نفسها بالحجة، بل تُمارَس كأمرٍ عادي، يومي، لا يحتاج إلى مبررات. وكأن الرواية تقول: لسنا في سجنٍ، بل نحن خارج الوهم. كل ما عداه كان وهْمًا.لكن ما يجعل صنع الله إبراهيم كاتبًا مختلفًا، ليس فقط كتابته عن القهر، بل كتابته من داخله. ليس لأنه عاش السجن، بل لأنه لم يسمح للسجن أن يغادره بسهولة. بقي فيه، مثل حنينٍ ثقيل، لا يُغني، ولا يُنسى. كل كتاباته، على اختلاف مواضيعها، كانت محاولة لاستعادة الصوت وسط الزيف. لم يكتب ليُدهش، بل ليُسائل. لم يكتب ليُعجب، بل ليُوقظ. وحتى حين تُغريك جمله ببساطتها، فإنها تفعل ذلك كما يفعل الجرح حين ينسدل على الجلد بلطف.هو كاتبٌ لا يحب أن يكون محط الأنظار. يكتفي بأن يُقرأ. أن يُشعِر القارئ بأن هناك من يكتب عنه، لا إليه. لم يكن نبيًا، ولم يدّعِ النبوة، لكنه ظلّ وفيًا لما آمن به، حتى وإن تغيّر كل شيء. لم يبع صوته، ولا استبدله بلغةٍ تُرضي هذا الطرف أو ذاك. لم يُساوم، لا على الجملة، ولا على الموقف. وحين رفض جائزة الدولة، لم يكن يصرخ، بل كان يهمس: "الكتابة لا تُكافأ، بل تُصدّق".إن الكتابة، حين تمرّ عبر صنع الله إبراهيم، تتحوّل إلى نوعٍ من التنقيب البطيء في تربة الوعي. ليست عاصفة، بل رياحًا خفيفة، لكنها قادرة على زحزحة الجبال. هو كاتبٌ هشّ، لا لأنه ضعيف، بل لأنه قرر أن يكتب دون أن يتكئ. أن يواجه الخوف بالورقة، لا بالهتاف. أن يصنع من كل جملة طريقًا، ولو ضيّقًا، إلى الفهم.في النهاية، يبقى صنع الله إبراهيم هو ذاك العابر الذي لم يُسلّم نفسه للضوء، بل سار في الممرات الرمادية للكلمات. كتب بيدٍ مرتجفة، لا لأنها خائفة، بل لأنها تُدرك وهن الحقيقة. وكأن كل نصٍ له يقول: لا أعدكم بالخلاص، لكنني أعدكم بأن أروي، كما يروي الناجون، لا ليخلّدوا، بل لئلا تُنسى الحكاية.


الجمهورية
منذ 5 أيام
- الجمهورية
فى دورته التاسعة وتحت شعار «علشانك يابلدى»
أعلنت الإدارة العامه لرعايه الطلاب اداره النشاط الثقافي والفني، نتيجة مهرجان الفنون المسرحية لطلاب الجامعة للعام الجامعي ٢٠٢٤- ٢٠٢٥ فى دورته التاسعة تحت شعار «علشانك يابلدى» وبعد اعتماد الدكتور خميس محمد خميس، مشرف قطاع شئون التعليم والطلاب، النتيجه حيث أعلنت لجنة تحكيم العروض المسرحيه بالمهرجان والمشكلة من الدكتور محمد عبد الحليم سرور رئيسا، والأستاذ احمد عبد المنعم عباس عضوا، والأستاذ يوسف عبد الغني النقيب عضوا، وأسفرت النتائج عن الآتي المركز الاول كلية التجارة عن عرض السر للمخرجة أميره خاطر، والمركز الثاني كلية التربية واسم العرض المرقمون للمخرج علي النعماني، والمركز الثالث كلية الحقوق عن عرض كوميديا سوداء للمخرج حسام أحمد. وأشارت الدكتورة شادن معاويه، رئيس جامعة مدينة السادات، إلى أن هذا المهرجان يعد أحد أبرز الفعاليات التي تجمع بين التنافس الشريف والإبداع الفني، وتفتح المجال أمام الطلاب من مختلف الكليات للتعبير عن أفكارهم ومعالجة قضايا مجتمعهم وتعزيز مفهوم وقيم الإنتماء والولاء من خلال العروض المقدمة، مشيدة بحجم المشاركة من الكليات هذا العام، مما يعكس إقبال الطلاب على النشاط المسرحي، وحرصهم على تقديم أعمال وموضوعات مسرحية متميزه، مهنئة الطلاب الفائزين متمنية دوام التوفيق والتميز في كافة المسابقات والفعاليات. وأعرب الدكتور خميس محمد خميس، مشرف قطاع شئون التعليم والطلاب، عن فخره بطلاب الجامعة المتفوقين أكاديمياً وإبداعيا بمختلف الأنشطة، ووجه تحية إجلال وتقدير إلى رواد وأبناء المسرح من الطلاب، مشيدًا بأدائهم المتقن وحماسهم المشهود ومشاركتهم المتميزة، مؤكداً على إلتزام الجامعة بتقديم كافة أشكال الدعم الممكنة لطلابها الموهوبين، بهدف استمرار تفوقهم وتميزهم في كافة المجالات. جدير بالذكر جاءت الجوائز الفردية على النحو التالي:- أفضل نص كلية التجارة مسرحية السر، وثاني أفضل نص المرقمون كلية التربية، وأفضل مخرج المركز الأول علي النعماني عرض المرقمون كلية التربية، وثاني أفضل مخرج أميره خاطر عرض السر كلية التجاره، وأفضل ديكور أدهم إبراهيم عرض المرقمون كلية التربية، وثاني أفضل ديكور محمد صلاح عرض السر كلية التجارة، وأفضل اضاءه مركز أول أدهم إبراهيم عرض المرقمون كلية التربية، وثاني أفضل اضاءه حسين جمال عرض السر كلية التجاره، وأفضل موسيقى مركز أول ماهر كمال عرض السر كلية تجاره، وثاني أفضل موسيقى والحان محمود راشد عرض المرقمون كلية التربية، وأفضل اشعار مركز أول محمد زناتي عرض السر كلية التجارة، ومركز ثاني احمد نجيب عرض المرقمون كلية التربية، وأفضل ممثل أمين العراقي عرض السر كلية تجارة، وثاني أفضل ممثل مصطفى سلامه عرض كوميديا سوداء كلية الحقوق، وثالث أفضل ممثل مينا أدوار عرض السر كلية التجارة، وأفضل ممثله المركز الأول الاء ممدوح عرض المرقمون كلية التربية، وثاني أفضل ممثله دنيا مهران عرض كوميديا سوداء كلية الحقوق، وثالث أفضل ممثله راندا محمد عرض المرقمون كلية التربية . Previous Next تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي